• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    عبدالله بن عبدالعزيز الخالدى
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

على الأرجوحة

مريم راجح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2015 ميلادي - 20/1/1437 هجري

الزيارات: 4158

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

على الأرجوحة


كثيرًا ما نحلم بتلك الأرجوحة الطويلة المعلَّقة في شجرة عملاقة خضراء.

 

تزيِّن حبالَها سلسلةٌ من ورد الجوري والخُزامى، تروح بنا وتعود، تلاطف فيها نسماتُ الهواء خصلاتِ الشعر.

 

وتَحكي أنشودتها طيورُ السماء؛ لترسم لوحةً خلاَّبة، ومشاعر فيَّاضة جميلة.

 

وجميلة هي الأحلام عندما تكون دافعًا نحو النَّجاح والتقدُّم، عندما تكون حجر بناء، وخطوةً نحو خطوات.

 

وهذه الأحلام هي مَزيج كوَّنَته مشاعرنا، وطريقة تفكيرنا، ورغباتنا الفطريَّة.. فحينئذٍ تُصبح أحلامنا سلاحًا ذا حدَّين.

 

وكوننا فتيات تغلبُنا المشاعرُ في مراحل عمرنا مع اختلافها؛ فكلُّ مرحلة قد يكون لها طابع من المشاعر الخاصة بها.

 

فالمشاعر تَنمو كنموِّ الجسد، إن تعطَّل أو نقص في مرحلة من مراحله ولم يعالَج أو يستغل نقصه بالطريقة الصَّحيحة، فقد يسبِّب بذلك أزمةً تصغر وتكبر حسب النَّقص، وحسب قوَّة الفتاة الدينية والمعنوية، وحسب المحيط حولها.

 

وقد يكون لأحلامنا النَّصيب الأكبر من تلك المشاعر "اليتيمة"، فنصب حاجتها وما ينقصها في أحلامنا.

 

فنعيش حينها حياةً وهميَّة، نحلِّق فيها بكلِّ أريحيَّة، نخلف خلفها عزلةً وانطوائية.

 

فبذلك تكون أحلامنا وخيالنا بابَ مقبرة مزخرَفًا بلون وردي، باب موت من الحياة الواقعيَّة، فنعيش الوهم كأنَّه حقيقة.

 

ولا ننتظر ولا نسعى إلاَّ إلى وهمٍ، ومع مرور الأيام والأعوام نكتشف الصَّدمة، ونستيقظ على واقع الحقيقة.

 

نعيش معها زلزلةً من المشاعر، وانفجارًا من الأحاسيس المتضاربة.

 

ويبدأ بذلك الصِّراع في استعادة النَّفس في تقبُّل العيش في واقع كنَّا وما زِلنا نريد الهروبَ منه، فلم نَجد من الأحلام بهذه الطَّريقة السلبيَّة غير كذبة كبيرة سرقَت منَّا أجمل أيام العمر.

 

من هذا الباب وبحروفٍ جمعَتها التجربة، وكتبتها بحبر من المشاعر المُحِبَّة والمشفِقة لكل فتاةٍ حُرمَت من أجمل مَشاعر الحياة، من يَنبوع كان يتدفَّق بفَيض جيَّاش من المشاعر.. لكلِّ فتاة فقدَت "حنان الأم"، وهربَت من واقعها، وعاشَت في أحلامها السلبيَّة الوهميَّة في انتظار وَهم - أهمس إليها بخلاصة بَسيطة في معرفتها، ولكنَّها غالية وثمينة في إدراكها والعيش بمحتواها ومعناها.

 

قبل أن أتحدَّث عن هذه الخلاصة، أريد أن أُظهِر جوانب ممَّا تعانيه الفتاة عند فَقد والدتها، وكميَّة التصادم وتقبُّل الواقع، وأنَّها من أهمِّ المشاعر والأحاسيس المتواصلة والمصاحبة للفتاة على مدار مراحِل العمر بتنوُّعها.

 

الفتاة بَجميع مراحلها تَرتبط بوالدتها، بل ويزداد الرَّبط كلَّما كبِرَت الفتاة وكبر اطِّلاعها على العالَم من حولها؛ فتكون الوالدة كالنَّافِذة الآمِنة لأفكار ومشاعر ابنتها.

 

فالأمُّ ليسَت نَبعًا للحبِّ والحنان فقط؛ بل نبعًا للتوجيه والنَّصيحة والأخذ باليد في عالَم كبير منفتح.

 

بَدءًا من مراحل البلوغ وما تحتاجه الفتاة فيه، وما يحيطها من خجَل وقلَق واضطرابات، وما يصاحِبها من كثرة حديث الصَّديقات، وما يتضمَّنه من خيالات واسعة لا أصل لها.

 

في هذه المرحلة أشد ما تَحتاجه الفتاة وجود مشاعر والدتها، خاصَّة أنَّها مرحلة قد تسيطِر عليها بعضُ الأفكار التي تؤثِّر على طريقة تفكيرها وطريقة عيشها ومستقبلها، التي قد تَجعلها تعيش كحكاية البطَّة السوداء في مجتمعها.

 

في الوقت الذي تمرُّ سنون فلا تجد حضنًا يضمها، لا تجد يدًا حانية على رأسها، فيزيد انعزالها ووحشتها.

 

ثم مراحل دخول الجامعة وفَرحة التخرُّج، ومرحلة تحضيرات الزَّواج، والمولود الأول... لو تناولتَ الأمور هذه لوجدتَ أنَّ المشاعر الأولى المحيطة بها والساعي والعامل الكبير فيها هي مشاعرُ الأم.

 

هذه بجملتها تحدَّثتُ عنها، كيف لو تحدثنا عن تفاصيلها؟ لَما انتهينا.

 

يكفي دموع الفرَح والقوَّة، والباعث الذي تجده الفتاة في هذه المراحل بعد الله عزَّ وجل، ثمَّ مشاعر والدتها.

 

هذا إلى جانب ما تَعيشه الفتاة من تخبُّط مشاعر وحساسية بين صديقاتها ومعلِّماتها ومشرفاتها، تحاول فيه بلا شعورٍ أن تعوِّض فقدها، فتتعامَل فيه بشيء كبير من العاطفة، خاصَّة مع وجود الكثير من القلوب الطيِّبة المعطاءة؛ ممَّا قد يعرضها لصدمات مؤلِمة، كانت تَستطيع تفاديها إن هي تحكَّمَت بفوضى مشاعرها.

 

ولو تعلم كثير من الفتيات ممَّن يعشن في أكناف هذا النَّبع أنَّ ضمَّة الأمِّ أو كوب العصير الذي تقدِّمه وقت المذاكرة، ونظرةَ الحبِّ والفخر التي تَبعثها الأمُّ وتهمس بها في أذُن ابنتها أمام أقاربها، بل عين التوبيخ المغلَّفة بالحبِّ والحنان، وغيرها من الأمور البسيطة التي قد يراها البعضُ عاديَّة - أنَّها كم أبكَت عينًا مشتاقَة، وكانت حلمًا ثمينًا لقلب حزين.

 

لذَّة الفقد!

والآن أخبركِ وأوصيكِ يا غالية، أنَّ الحزن لفَقد هذه المشاعر لن يُعيد لكِ ما تتمنين، واحتضان رأسك بين يدكِ لن يُجْدي شيئًا؛ بل سيزيد الأمر عليكِ ويجعلكِ تسترسلين في هذا الشُّعور وهذا الفقد؛ ممَّا يغلِق عينيكِ عن نِعَم الله الأخرى، بل وسيجعلكِ لا تجدين لذَّة الفقد!

 

نعم، لذَّة القرب والمناجاة لله عندما تجدين لهيب حزنك، عندما تجدين موقفًا يحرِّك فيكِ شوقكِ ويأسر قلبكِ.

 

فتسعين سريعًا لسجَّادتك وصلاتك، تفضفضين وتبثِّين شكواكِ فيها لله، قبل أن تَسترسلي في فِكرك ومشاعرك، وتقارنيها بأحلامك؛ فالله وحدَه يعلم مدى ألمكِ، فحين تلجئين له وأنتِ تعلمين أن كلماتكِ قد تعجز عن بثِّ ما في داخلكِ، ولكن تعلمين يقينًا أنَّ الله يعلمها..

 

وعندما تستشعرين أنَّ الأمر بيد الله، وأنَّه هو من كتب لكِ ذلك لحكمةٍ هو يعلمها وترضين بذلك، وتحركين قلبكِ أنَّ الله عزَّ وجل أرحم بكِ ممَّن تتمنين حضنها وحنانها - سيهون عليك الأمر كثيرًا، وتجدين لذَّة وطمأنينة.

 

ردِّدي الأمر كثيرًا، اكتبيها في مذكرتكِ لتعيشيها.

 

استشعري حديث: ((ما يُصيبُ المسلِمَ من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همٍّ ولا حزَنٍ، ولا أذًى ولا غمٍّ، حتى الشَّوكة يُشاكُها، إلاَّ كفَّر اللهُ بها خطاياه)).

 

نعم، الألم الذي تشعرين به والحزن بلحتى الشوكة.. لن يضيع لن يُهمل كما تعتقدين؛ الله عزَّ وجلَّ يَعلم به، وجعله كفَّارة لكِ... أرأيتِ عظمة الله؟

 

لا تستسلمي لأحلامك التي ترسم لك حياة منفصِلة عن واقعكِ، تجبركِ حينها أن تَنظري إليها على أنَّها هي الجنَّة فقط، وما سواها حِرمان وأحزان.

 

لا تجعلي أحلامكِ مِطرقة تحطِّمكِ وتذكِّرك أينما ذهبتِ بحرمانكِ ونقصكِ واختلافك عن غيركِ، وأنَّ الحياة أمامك تعيسَة كئيبة.

 

بل حوِّلي أحلامك لجرعاتٍ من الأمل والتفاؤل، تبثُّ في واقعكِ حب العيش والعمل والسَّعي.

 

ارسمي في أحلامك أنَّكِ مميزة بذلك، ولستِ محرومة، اجعلي من المحنة مِنحة.

 

واهمسي في داخلك أنَّ لديك مهمَّة سامِية وهدفًا ثمينًا تعيشين من أجله، وما سوى ذلك يهون، عيشي لحظاتك واستثمريها مع الله... وهو الخير وكل الخير.

 

أيضًا قد تمر علينا نفحات حبٍّ وحنان ممَّن حولنا، فيكون لها الأثر الكبير في نفسيَّتنا، وهي نفحات مرسَلَة من الله عزَّ وجل.

 

فاستثمريها واجعليها دافعًا لكِ ومجددة لتعلقكِ والتجائك إلى الله، واعلمي يقينًا أنَّها رحمة من الله وجبر لكِ قبل أن تكون من البشر.

 

ولا تجعليها فتح بابٍ للطلب والطَّمع في المزيد وتعلُّق قلبك فيها؛ فتكون شرًّا عليكِ، بل اجعليها قناديل تنير لكِ الطريق، وترسم في قلبك السَّعادةَ والحياة.

 

أَنعِشي حياتك وانظري بعين البصيرة، الحياةُ بكلِّ ملذَّاتها لا تغني شيئًا عن لذَّة القرب من الله عزَّ وجل.

 

عن رضا وحبِّ الله عزَّ وجل، عن الحياة مع الله، عيشي مع هذا الحديث القدسي، وانظري كيف يخبرنا الله عن حبِّه عزَّ وجلَّ لعبده والطريق له، وتمعَّني في ألفاظ الحديث ومعانيه:

إنَّ اللهَ تعالى قال: ((من عادى لي وليًّا، فقدْ آذنتُه بالحرب، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ مما افترضتُه عليه، وما يزالُ عبدي يتقرَّبُ إليَّ بالنوافلِ حتى أُحبه، فإذا أحببتُه كنتُ سمْعَه الذي يَسمعُ به، وبصرَه الذي يُبصر به، ويدَه التي يَبطشُ بها، ورجلَه التي يمشي بها، وإن سألني لأُعطينَّه، وإن استعاذَني لأعيذنَّه، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه تردُّدي عن قَبضِ نفس المؤمن؛ يَكره الموتَ وأنا أكْرهُ مساءتَه)).

 

الرَّاوي: أبو هريرة، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع.

 

الصفحة أو الرقم: 1782، خلاصة حكم المحدث: صحيح، انظر شرح الحديث رقم 10320.

 

أَبحري في أسماء الله عزَّ وجلَّ وصفاته وشروحها، ستجدين الحبَّ الحقيقي الذي يعوِّضك عن كلِّ نقص.

 

وأخيرًا، أحلامكِ وخيالكِ نِعمة من الله عزَّ وجل تحتل مساحةً من حياتنا، فلا تجعلي منها نِقمة وبلاء.

 

أسأل اللهَ أن يَنفع بهذه الكلمات، ويجعلها مفتاحَ خير لكلِّ فتاة حزينة في مشاعرها.

 

والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأرجوحة ( قصة قصيرة )
  • الشجرة
  • الحجرة المعلمة!
  • زينتك عبادة

مختارات من الشبكة

  • اخترت من السوسن عطرا لقدسي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أرجوحة الصبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دير الزور(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إيطاليا: زعيم يميني ينشر الشائعات ضد المهاجرين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قلب يقظ ( قصة قصيرة )(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب