• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

ماذا أدرس في الجامعة؟

بثينة عشاير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/12/2013 ميلادي - 14/2/1435 هجري

الزيارات: 12889

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مهنة المستقبل

ماذا أدرس في الجامعة؟


﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]، آية قرآنية عظيمة تتناول ميادين العلم المختلفة بدءاً من المعلوم من الدين بالضرورة. فالله سخّر لنا هذه الأرض وما عليها لخدمتنا، فكيف نفعل ذلك إن كنا جهالاً بما عليها؟! نحمد الله أن زمننا هذا يتميز بالوعي في كل الأوساط الاجتماعية بأهمية العلم ودوره في بناء جيلٍ واعٍ ومدركٍ لحقيقة الأمور، وقادرٍ على مواكبة التطور، ودفعِ عجلةِ الحياة نحو الأمام.


التاريخ والعلم:

احتلّ العلم منذ القدم مركزه المرموق، ولعل أبرز جوانب دراسة الحضارات هو تاريخ العلم. وقد شهد العصر الإسلامي طفرةً علمية في مختلف المجالات وظهرت تخصصات علمية جديدة لم يكن العالم مدركاً لها من قبل، كعلم الاجتماع وعلم الجرح والتعديل، إلا أن العلماء لم يكونوا متخصصين في مجالٍ واحدٍ فقط. فجابر بن حيان الملقب بأبي الكيمياء لكونه أول مَن مارس الكيمياء عملياً (721م - 815م) لم يبرع في علوم الكيمياء فحسب، وإنما في الفلك والهندسة وعلم المعادن والفلسفة والطب والصيدلة أيضاً.


وبعد انتقال مشعل الحضارة للغرب بدأت موجة التخصص تغمر ميادين العلم فقُسّمت العلوم وجزئت وأصبح لكلّ مجال كيانه الخاص.

 

واقعنا المعاصر:

يشهد العصر الحالي موجاتٍ متسارعةً من التطور وفي كل يوم نسمع عن تخصص جديد ولّدته الحاجة لتشغيل وتفعيل التقنيات الجديدة، فأصبحت أسواق العمل تتطلب المتخصصين ولا سيما في العلوم الحديثة. وفي ظلّ رغبة المجتمعات في تعليم أبنائها، نشاهد كل عام دخول ما لا يقل عن 10.000 طالب إلى مجال التحصيل الأكاديمي العالي (الجامعي)، ولكن هذا الأمر الإيجابي يترافق مع حيرة الطلاب وعدم قدرتهم على تحديد توجّهاتهم لا سيما في ظل مجتمعنا الذي يقبل التطور من جهة، ويتمسك بِقِيَمه القديمة من جهة أخرى. فيقع الطالب بين حدّين، فالأهل لا يستوعبون فكرة التطور المتنامي لسوق العمل، ولذلك يرغبون دائماً في تدريس أولادهم الاختصاصات التقليدية كالطب والهندسة ولا يقتنعون بغير ذلك، في حين ينظر أبناؤهم إلى سوق العمل ويرونه يحنو بكل ثقله نحو التخصصات ذات الطابع التكنولوجي والإداري. وغالباً ما ينزع الشباب إلى اختيار ما يختاره آباؤهم كونهم الداعم المادي لدراستهم، ولكن سرعان ما يقعون في فخ البطالة وقلة الطلب على تخصصاتهم الجامعية.

 

شبابنا تحت المجهر:

نشر موقع Batroun Today في 22/8/2013 الآتي: «قال المكتب التنفيذي للاتحاد العمالي العام، اليوم الخميس، إن معدّلات البطالة في لبنان ارتفعت إلى ما يزيد عن20% وصولاً إلى 37% في صفوف الشباب وخريجي الجامعات والمعاهد».

 

خطوات على طريق العمل:

بات سوق العمل الآن يبحث عن أكثر من التخصص الأكاديمي، فإلى جانبه أصبح رؤساء العمل يبحثون عن الأفراد الذين يتمتعون بمهارات فكرية ونفسية.


1- مهارة التفكير الناقد: وهي قدرة الفرد على فهم وتقييم المناقشات، والدعوة للوصول إلى حلول مفتوحة لمشكلات غير منتظمة. وهي تمثل قدرته على التفكير التأملي واتخاذ القرار المناسب.


2- مهارة التفكير الإبداعي: وهي قدرة الفرد على تحليل المعطيات المختلفة من خلال مهارات الملاحظة والتصنيف، وإيجاد الفرضيات واختبارها، والتوصل إلى الحلول من خلال الاستنتاج والنقد.


3- مهارة العمل الجماعي التعاوني: وهي قدرة الفرد على إيجاد التغير المطلوب من خلال دمج معلوماته مع معلومات الآخرين في جوٍّ ديناميكي مريح وآمن. وهذه المهارة تتضمن من أجل إتقانها مجموعة أخرى من المهارات كمهارة الاستماع، ومهارة تحفيز الآخرين، ومهارة التواصل مع الغير ومهارة القيادة الواعية، ومهارة التحدث ببطءٍ واتخاذ القرارات.


4- مهارة حل المشكلات: وهي القدرة على فهم واستيعاب المشكلة المقدمة ودراستها من كل الجوانب والبحث في كل المصادر المتاحة عن حلول لها ومن ثم تجربة الحلول واختيار الحل المثالي لها.


5- ضبط الذات والسيطرة على الانفعالات: وهي مهارة ذاتية على الفرد أن يطوّر إمكانياته فيها وذلك من خلال الذكر والصلاة.


6- مهارة حل النزاع: وهي من أهم المهارات، وتتطلب الحكمة والصبر والقدرة على الاستماع والقدرة على منح الإحساس بالأمان للفرق المتنازعة، والقدرة على حثّهم على الجلوس والتوصّل إلى الحلّ المناسب لكلا الطرفين.


7- مهارة التواصل الجماهيري: وهي القدرة على فهم حاجات الجمهور الذي يتوجه له المنتج، والقدرة على التواصل الفعال معه.


8- البرمجة واستعمال الحاسوب والنت: فالتكنولوجيا احتلت موقعها في كل مؤسسة وفي كل بيت، ولا بدّ لأيّ موظفٍ أن تكون لديه القدرة على التعامل معها.


وبالتالي، على الطلاب الجامعيين أن يبحثوا عن المراكز التي تدرّب على هذه المهارات، وأن يطلبوا من جامعاتهم تقديم صفوف خاصّة تعنى بهذه المهارات.

 

تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبر الداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شباب الجامعة!
  • كيف ينحرف طالب الجامعة عن أهدافه؟
  • يا شباب الجامعة
  • يا أستاذ الجامعة
  • نحو الجامعة الإسلامية
  • أمام بوابة الجامعة ( قصة )
  • ابنتي على أبواب الجامعة
  • من ذكريات الجامعة (1)
  • الجامعة الفاذة { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره }

مختارات من الشبكة

  • ماذا لو سكت من لا يعلم؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • يوم استثنائي جدا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • منظومة النصائح الجامعة لطلاب الجامعة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو اطلعنا على الغيب؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا بعد رمضان؟ (30 همسة) (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • ماذا سيخسر العالم بموتك؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا لو تولاك الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا بعد رمضان (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ماذا لو تكلم الياسمين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماذا بعد رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب