• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

دواء الذنوب

عبده قايد الذريبي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/2/2011 ميلادي - 17/3/1432 هجري

الزيارات: 23826

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإنسان بطبيعته التي خلَقَه الله عليها يَمِيل إلى ما يُوافق هواه، وكثيرًا ما يُخْطِئ في حقِّ الله - تبارك وتعالى - إمَّا بالتقصير في طاعته سبحانه، وإمَّا بفِعْل ما نَهى الله عنه.

 

ومن رَحْمة الله - تعالى - وفضْلِه أنْ جعل للمُذْنِب بابًا مفتوحًا، وهو باب الاستغفار والتَّوبة إلى الله - تعالى.

 

وكما نعلم جميعًا أنَّه لا معصومَ مِن الْخَطأ غيْرُ أنبياء الله ورسُلِه؛ كما في الحديث الذي أخرجه ابنُ ماجه وحسَّنه الألبانِيُّ عن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((كلُّ بني آدم خطَّاء، وخير الخطَّائين التوَّابون))، فكل الناس يُخْطِئون ما عدا أنبياء الله ورسله - عليهم الصَّلاة والسَّلام جميعًا - فالإنسان لا بُدَّ له من أن يقع في الذَّنب، ولكن ما الحلُّ لذلك؟ وماذا يصنع؟

 

عليه أن يتوب ويَؤُوب، ويستغفر الربَّ المعبود، قال ابن عُثيمين - رحمه الله -: "يجب عليه إذا أذنب ذنبًا أن يرجع إلى الله، ويتوب إليه، ويندم، ويستغفر حتَّى يَنْمحي عنه ذلك الذنب"؛ "شرح رياض الصالحين".

 

فالذُّنوب داء، وعلاجُها: التَّوبة والاستِغفار، قال ابن رجب - رحمه الله -: "وبالْجُملة فدَواء الذُّنوب الاستغفار... قال قتادة: إنَّ هذا القرآن يدلُّكم على دائكم ودوائكم؛ فأمَّا داؤكم فالذُّنوب، وأمَّا دواؤكم فالاستغفار"، وقال بعضهم: "إنَّما معول الْمُذنبين البكاء والاستغفار، فمن أهَمَّتْه ذنوبه أكثر لَها من الاستغفار، قال رباح القيسيُّ: لي نيِّف وأربعون ذنبًا قد استغفرتُ الله لكلِّ ذنب مائة ألف مرة"[1].

 

ويقول ابنُ عُيَينة: "غضَبُ الله داءٌ لا دواءَ له"، فيعلِّق على ذلك الحافظُ الذَّهبِيُّ على ذلك فيقول: "قلتُ: دواؤه كثرة الاستغفار بالأَسْحار، والتوبة النَّصوح"[2].

 

ولذلك مِن فضل الله على عباده أنَّه جعل باب التوبة مفتوحًا إلى يوم القيامة، ولَم يُغْلِقه على أحدٍ مهما كان ذنبه؛ ولذلك يَحُثُّنا - تبارك وتعالى - على الاستغفار، ويُرَغِّبنا فيه، فقال - تبارك وتعالى -: ﴿ وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 199]، وقال: ﴿ وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ﴾ [هود: 3].

 

ومدَحَ الله - تبارك وتعالى - المستغفرين، وأثْنَى عليهم، فقال تعالى: ﴿ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ ﴾ [آل عمران: 17]، وقال: ﴿ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 18]، وقال: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ ﴾ [آل عمران: 135].

 

ووعد سبحانه عباده المستغفرين بالمغفرة؛ فقال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110]، وغير ذلك من الآيات التي يحثُّنا فيها - تبارك وتعالى - على الاستغفار، وجاءت السُّنة الصحيحة أيضًا بالحثِّ على الاستغفار؛ والترغيب فيه؛ والتذكُّر بشأنه في أحاديثَ كثيرةٍ، ومنها: ما رواه مسلم في "صحيحه" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والَّذي نفسي بيده، لو لَم تُذْنِبوا فتستغفروا لذَهَب الله بكم، ولَجاء بقومٍ يُذْنِبون فيستغفرون الله، فيغفر الله لَهم)).

 

وليس في الحديث التَّساهلُ في الوُقُوع في الذنب، ثُمَّ الاستغفار بعد ذلك؛ وإنَّما فيه بيانٌ لِحالة العبد بعد توبته واستغفارِه من الذنب، وأنه إذا أذنب فقد جعل الله له مَخرجًا من ذلك بالتوبة والاستغفار؛ يقول الْمُناوي - رحمه الله -: "((لو لَم تُذْنِبوا لَجاء الله تعالى بقوم يذنبون))؛ أيْ: ثُمَّ يستغفرون ((ليغفر لَهم))؛ لِما في إيقاع العباد في الذُّنوب أحيانًا من الفوائد التي منها تنكيس الْمُذنِب رأسه، واعترافُه بالعجز، وتبَرُّؤه من العُجْب"[3].

 

وقال ابن عثيمين - رحمه الله -: "وهذا ترغيبٌ في أنَّ الإنسان إذا أذنب، فليستغفر الله، فإنه إذا استغفر الله - عزَّ وجلَّ - بنية صادقة وقلب موقِن، فإنَّ الله تعالى يغفر له: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]؛ "شرح رياض الصالحين".

 

ومِمَّا جاء من الأحاديث في الحثِّ على الاستغفار ما جاء في الحديث الذي أخرجه مسلمٌ أيضًا في "صحيحه" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيما يَحْكي عنْ ربِّه - عزَّ وجل - قال: ((أذْنبَ عبْدٌ ذنْبًا، فقال: اللهم اغْفرْ لي ذنبي، فقال - تبارك وتعالى -: أذْنب عبدي ذنْبًا فعلم أنَّ له ربًّا يغْفر الذنْب ويأْخذ بالذَّنْب، ثم عاد فأذْنب، فقال: أيْ ربِّ اغْفِر لي ذنْبِي، فقال - تبارك وتعالى -: عبدي أذْنب ذنْبًا، فعلم أنَّ له ربًّا يغْفر الذنْب ويأْخذ بالذنْب، ثم عاد فأذنب، فقال: أيْ رب اغفر لي ذنبِي، فقال - تبارك وتعالى -: أذْنب عبدي ذنْبًا، فعلم أنَّ له ربًّا يغْفر الذنْب ويأْخذ بالذنْب، واعْمَلْ ما شئْتَ فقدْ غفرْتُ لك)).

 

وجاء أيضًا في "صحيح مسلم" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((إنَّ عبْدًا أذْنب ذنْبًا))، وذكر ثلاث مراتٍ: ((أذْنب ذنْبًا))، وفي الثالثة: ((قدْ غفرْتُ لعبدي فليعمل ما شاء)).

 

والمقصود - والله أعلم - أن المراد بالاستغفارِ هنا الاستغفارُ الْمَقرون بعدم الإصرار على الذنب؛ لما رُوِي في الأثر: عنْ أبي بكْرٍ الصديق - رضي الله عنْه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم -: ((ما أصرَّ مَن استغفر، وإنْ عاد في اليوم سبعين مرةً)).

 

فلا تيئس ولا تقنط من رَحْمة الله مهما كانت ذنوبك وسيِّئاتك، ولو بلغَتْ ذنوبُك عنان السماء، ولَم تُحْصِ لَها عدًّا، فعليك بالتوبة والاستغفار، جاء في الحديث الَّذي رواه الترمذي، وصحَّحه الألبانِيُّ عن شدَّاد بن أوس عن النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((أسألك مِن خيْرِ ما تَعْلم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لِمَا تعلم، إنَّك أنت علاَّمُ الغيوب)).

 

وفي مثل هذا يقول بعضُهم:

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ مِمَّا يَعْلَمُ اللَّهُ
إِنَّ الشَّقِيَّ لَمَنْ لاَ يَرْحَمُ اللَّهُ
مَا أَحْلَمَ اللَّهَ عَمَّنْ لاَ يُرَاقِبُهُ
كُلٌّ مُسِيءٌ وَلَكِنْ يَحْلُمُ اللَّهُ
فَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ مِمَّا كَانَ مِنْ زَلَلٍ
طُوبَى لِمَنْ كَفَّ عَمَّا يَكْرَهُ اللَّهُ
طُوبَى لِمَنْ حَسُنَتْ مِنْهُ سَرِيرَتُهُ
طُوبَى لِمَنْ يَنْتَهِي عَمَّا نَهَى اللَّهُ [4]

 

﴿ وَمَنْ يَعْمَل سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 110].

قُلْ لِلَّذِي أَلِفَ الذُّنُوبَ وَأَجْرَمَا
وَغَدَا عَلَى زَلاَّتِهِ مُتَنَدِّمَا
لاَ تَيْئَسَنْ وَاطْلُبْ كَرِيمًا دَائِمًا
يُولِي الْجَمِيلَ تَفَضُّلاً وَتَكَرُّمَا
يَا مَعْشَرَ العَاصِينَ جُودٌ وَاسِعٌ
عِنْدَ الإِلَهِ لِمَنْ يَتُوبُ وَيَنْدَمَا
يَا أَيُّهَا العَبْدُ الْمُسِيءُ إِلَى مَتَى
تُفْنِي زَمَانَكَ فِي "عَسَى" وَ"لَرُبَّمَا"؟!
بَادِرْ إِلَى مَوْلاَكَ يَا مَنْ عُمْرُهُ
قَدْ ضَاعَ فِي عِصْيَانِهِ وَتَصَرَّمَا
وَاسْأَلْهُ تَوْفِيقًا وَعَفْوًا ثُمَّ قُلْ:
يَا رَبِّ بَصِّرْنِي وَزِلْ عَنِّي العَمَى

 

ونَخْتم بقول أصدق القائلين: ﴿ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى ﴾ [طـه: 82].

 

وفَّقَنا الله جميعًا لِمَا يُحِبُّه ويرضاه، وجنَّبَنا وإيَّاكم جَميع ما يكرهه ويأباه، وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

 


[1] "جامع العلوم والحكم"، ص (397).

[2] "سِيَر أعلام النُّبَلاء" (12/344).

[3] "فيض القدير" (5/331).

[4] يُنظر: "جامع العلوم والحكم" (397 - 398).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاستغفار
  • التوبة والاستغفار في القرآن الكريم
  • فضل الاستغفار
  • فوائد وثمرات الاستغفار
  • كيف تتعايش مع ذنوبك?
  • إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه
  • ثورة على الذنوب
  • فيزياء الذنوب ( معادلات وردود أفعال في طريق التقوى )
  • محقرات الذنوب
  • مكفرات الذنوب
  • إدمان الذنوب
  • ومن يغفر الذنوب إلا الله
  • أنواع الذنوب ومكفراتها
  • آثار الذنوب (خطبة)
  • تراكم الذنوب
  • كيف تعظم الذنوب

مختارات من الشبكة

  • الذنوب الخمسة التي تقترن بالذنب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تكفير الذنوب بالتصدق عن كل ذنب(استشارة - الاستشارات)
  • أذناب أذناب أذناب المستشرقين.... ماذا يريدون؟؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • لطائف من كتاب الداء والدواء (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ترك الذنوب والمعاصي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطورة إدمان المعاصي والذنوب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن الذنوب والمعاصي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذنوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يترك الطعام ولا يترك الآثام!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مداخل الشيطان: احتقار الذنوب(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- جزاكم الله خيرا
Mohad mohad - الجزائر 16-11-2019 07:02 AM

نعم الطبيب موقعكم هذا ونعم الدواء وجزاكم الله كل الخير والسداد والتوفيق.

3- أسألكم الدعاء
نعم الله - الجزائر 27-11-2013 12:31 PM

ربّ إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا فإن لم تغفر لي و ترحمني أكن من الخاسرين ، اللهم ما عصيناك اجتراءا على مقامك أو تعديّا لحدودك ولكن غلبتنا أنفسنا ، ربّنا فاغفر لنا و ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين.

2- أخي الكريم حفيد الصحابة
محمد - السعودية 25-04-2011 09:21 PM

أخي الكريم: حفيد الصحابة
السلام عليكم
بإمكانك الدخول إلى المجلس العلمي بعد الاشتراك فيه
إذ فيه كثير من الأعضاء يستطيعون تلبية طلبك.

1- شكر
حفيدالصحابه - اليمن 25-04-2011 06:30 PM

الف شكر لهذه المجموعه المتميزة أنا مشترك جديد دلوني على الاشتراك في مجموعات دينية نفس هذه المجموعه المتميزة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/1/1447هـ - الساعة: 16:28
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب