• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الرومانسية على الطريقة الخليجية

ندى محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/10/2010 ميلادي - 2/11/1431 هجري

الزيارات: 6058

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

زوجان شابان يبدو أنَّهما ضيفانِ جديدان في عالم الزوجيَّة، يَمشيان حذوَ بعضهما متماسِكَيْن يعلوهما الحياءُ، ربَّما لأنَّ هذه الهيئة التي يمشيان بها تبدو نادرة - ورُبَّما مستنكرة - في المجتمع الذي يعيشان فيه.

 

زوجان جديدان لا شكَّ أنَّهما قد سمعا عن منجم العواطف، وعن قصَّة الحبِّ الطويلة التي هما بَطَلاها، وربَّما قرأا أُطروحاتِ الرُّومانسية الزوجيَّة التي تُستوحى غالبًا من الأرض الشاميَّة: لكي تكون رومانسيًّا لا بُدَّ أن تمسك بيد زوجتك في الأماكن العامة، غيرَ مُبالٍ بنظرات الساخرين، ولكي تكونَ رومانسيًّا لا بُدَّ أن تقول لزوجتك: يا حبيبتي، ويا حياتي، وتَقْبُريني، ولكي تكون رومانسيًّا لا بد أن تُهدي لزوجتك وردةً حمراء مفاجأة، أو لمناسبة.

 

ولكي تكوني رومانسيةً لا بُدَّ من إشعال الشُّموع في غرفة نومك، وحتَّى تكسبي مَوَدَّة زوجك اصنعي من الباذنجان اثني عشر صنفًا.

 

هذه الطُّقوس بعضُ ما يُومض في الذِّهن بمجرد ذكر كلمة الرُّومانسيَّة، ولكن هل هذا هو ما نريد؟


في نظري، إنَّ للرومانسية قوالبَ عدةً يشكلها البلدُ الذي ينتمي إليه الزَّوجان؛ فإذا كان لكل بلد لهجتُه التي يتحدثُ بها، وأكله الذي يُميزه عن غيره، فإنَّ له طرقَه الخاصَّة التي يعبر بها عن مشاعره وإحساساته.

 

فإذا كانت مُطالَبةُ الخليجي بأن يتحدَّث باللهجة الشامية في أمور حياته المعتادة يُعدُّ أمرًا غريبًا، فما الذي يجعلُنا نطالبه بالألفاظ الشاميَّة فيما يَخصُّ التعبيرات العاطفيَّة والمشاعر؟!


نحن نطالبُ الزَّوجين بأن يُبديا لبعضهما مشاعرَ المَحبَّة والوُدِّ، وأن يفعلا ما يَدُل على ذلك، ولكنَّنا لا نقيِّدهما بألفاظ مُعيَّنة، أو طقوس معينة.

 

فالرجل الذي لا يستطيع أن يقول لزوجته: يا حبيبتي؛ لأنَّه لفظٌ ما قاله في حياته قط - يستطيع أن يقولَ لها: يا أيَّتُها الغالية، والذي لا يستطيعُ أن يقولَ لها: تَقْبُريني، يستطيع أن يقول لها: جعل يومي قبل يومك، والذي يستهجن إهداءَ وردة، يستطيع أن يُهديَ عطرًا، أو كتابًا، أو حتَّى خاتَمًا من حديد، والذي غالَبَ خجلَه، فأمسك بيدِ زوجته بين الناس متحديًا نظراتِ الاستنكار، كان حسنًا لو أخذ نفسَه بالرِّفق، ووعى أنَّ الرومانسيَّة الشامية لائقة بأهلها فقط، والذي يرى الدَّلال في (الكبة) و(الفتوش) و(صحن الحمص)، فالمطاعم قد تكفيه.

 

أيُّها الزَّوجان الخليجيَّان، كونا رومانسيَّين، ولكن على الطريقة الخليجية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاتحاد النقدي الخليجي والعملة الخليجية المشتركة

مختارات من الشبكة

  • الرومانسية في الشعر الموريتاني "دراسة في التيارات والمبادئ التي تأسس عليها هذا المذهب"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطر قراءة الروايات الرومانسية المنحرفة(استشارة - الاستشارات)
  • إدمان القصص الرومانسية(استشارة - الاستشارات)
  • لمحة عن بعض أعلام الرومانسية في الغرب، ووجهة النظر الإسلامية حولها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرواية الرومانسية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مقارنة بين خصائص مدرستي: البعث والإحياء، والرومانسية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خصائص الرومانسيّة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • حرب الماركات تستنزف الأسر الخليجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تحرير العملات الخليجية من الدولار.. ضرورة لا خيار!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جماعة الديوان: تعريفها وخصائصها وشعراؤها(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
6- الموضوع يغني ويفي
عبد الرحمن - الرياض 20-04-2011 07:49 PM

أحسنت صنعا بهذا الموضوع ويا ليت تجعل المواضيع كلها خليجية فيكون أمرا حسنا.

5- الحب شعور ينمو كيفما يحلو له بلا حدود (=
زهرة مارس - الامارات 17-10-2010 10:08 PM

أسعد الله أوقاتكِ . .
لنبدأ بالعنوان !
ليس هناك مايسمى بـ [ الرومانسية على الطريقة الخليجية ] !
الحب والرومانسية بحد ذاتها لغة وعالم آخر , يتقنها العاشقان , ويتعلمها الزوجان !
وأين تكمن الرومانسية إذا لم يستطع أحد الطرفان
إمطار هذه الكلمة على بعضهما البعض [ حبيبتي , حبيبي ] ؟!
لا يستطيع نطقها !
لا بأس , سيتعلمها عندما تشتعل نيران الحب في قلبه وسيتعلمها , وينطقها بكل فرح وشوق كالطفل ..
وما الضر بأن يمشي الزوجان وايديهما تعانقان بعضهما البعض بكل احترام وبعيداً عن المبالغة ؟!
ما أراه هو أنكِ تضعين للحب حدود بحروفك !
وتتعاملين مع الحب وكأنه شي مادي أو ماشابه !
الحب شعور ينمو كيفما يحلو له بلا حدود (=

4- غريب
سالم - السعودية 12-10-2010 12:21 PM

كلام غريب جدا في الحقيقة

ليست الألفاظ الشامية أو المصرية أو غيرها من المقاطعة


وإنما يقول الزوجان ما يشاءان من عبارات ويفعلان ما يشاءان مادام حلالا

فلا تتحجرن واسعا أيتها الخليجيات!!!

3- صدقت يا ندى محمد
سعودي 12-10-2010 11:36 AM

ما كتبته ندى محمد
هو في الصميم
ويا ليت لو طولت المقال .. كان أحسن
فعلاً كلام واقعي وينبئ عن عقلية واعية

2- مالمقصود ؟
...لامعة في الأفق ... - المملكة العربية السعودية 10-10-2010 07:56 PM

حينما أستقي معلومات من موقعي الغالي الألوكة أضيف لنفسي معلومات رائعه ..لكن عند قرائتي لهذا الموضوع توقفت وما وصل لي شيئا أخرى الحقيقة انني تسرعت بالحكم واعتقدت أمر .. فهل لكاتبتنا أن تفصح لنا أكثر ماهو المقصود من الموضوع
فعذرا لم أستوعب ؟

هل هي تنتقد من يعتقد أن المشاعر لأحد عن أحد ومن يحاول أن يعكر صفو الزوجين أن هذا لايليق بكما؟ قاصدة بذلك بعض الاتهامات على الخليجيين

أم هي فعلا تنتقد بعض تصرفات الزوجين الحانيه ومعتقده أنها لاتليق بهم بل هي لأهل الشام كمثل قول أحبك, وحينما تستقبل الزوجه زوجها بجو أكثر حميميه ضوء شموع خافت وروائح آسره وورد منثور وأصناف من الأكل المنوع وماترتديه ؟ فهي ليست للسعوديين ويجب أن يتركوا هذا الامر ؟؟؟؟

1- الرومنسية لا جنسية لها
أم يحيى - المملكة العربية السعودية 10-10-2010 04:53 PM

لا أدري لم هذا "الحقد" غير المبرر من قبل الكاتبة على اخواننا الشّوام!!
عزيزتي ندى:كلمة "حبيبتي" كلمة عربية! وليست كلمة شامية عامّية!! و "غاليتي" و "عزيزتي" و "روحي" أيضا"...فأين المشكلة؟؟؟
و بالنسبة للطبخ..لم أفهم لم الاعتراض على التبولة و الفتوش و الباذنجان؟؟هي أكلات لذيذة..أين المشكلة إن أغنت المرأة نفسها و زوجها عن الذهاب للمطاعم و صنعت له بنفسها ما تشتهيه الأنفس و تلذّ الأعين من أكلات خليجية و شامية و مصرية و صينية و ايطالية؟(طالما كان هذا موافقا لذوقه)
الرومنسية بين الزوجين لا جنسية لها..إنما هي تعبير صادق عمّا يشعر به تجاه شريك حياته من أحاسيس صادقة في حدود الأدب و الدين, إن كانت بكلمة حلوة أو بعمل لطيف يلامس القلب, أو بهدية رقيقة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب