• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

كيف نرى حسناً ما ليس بالحسن؟!!

د. حيدر عيدروس علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/8/2007 ميلادي - 28/7/1428 هجري

الزيارات: 15083

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
نُشِرت دراسةٌ للباحثة أروى الغلاييني، في قسم الدراسات الفكرية بموقع الألوكة، بعنوان: ((كيف يتم التفاعل مع وسائل الإعلام؟))، وفي معرض حديثها عن مخاطر التلفاز على الصبية قالت: ((وهذا أمر على الأسرة التنبه له، حيث تسمح بعض الأسر للأطفال (حتى السابعة من عمرهم) بمشاهدة بعض البرامج الخاصة بالكبار، بحجة أنهم لم يفهموا بعد، أو أنهم لا يعون ما يُعرض، بل إن الطفل بهذا السن يمتلك دقة الملاحظة، ويعتمد على بصره في التخيل وفي التذكر، ويحاول إيجاد منطق وتفسير لما يراه. ويؤثر على إدراكه سلباً أن يرى المُنكر والباطل والعيب -الذي يُنهى عنه في البيت والمدرسة- جميلاً منمقاً في التلفاز))!!.اهـ.

هكذا قالت! وهو قول يوافقُها عليه كثيرٌ من الباحثين والقراء، ولكنه من وجهة نظري قول متعقَّب؛ إذ إنه اعترافٌ صريح بتعدي الآثار السالبة عالمَ الصغار، ليُشرَبها الكبارُ في قلوبهم حتى يروا حسناً ما ليس بالحسن، فكلام الباحثة يدل على أن الكبار قد أباحوا لأنفسهم أن يشاهدوا ما لا يُسمح للصغار بمشاهدته بحجة أنهم كبار!! فتجدهم يُصدرون أوامرَهم للصغار بالابتعاد عن مكامن الخطر، وعن مشاهدة ما لا يسمح لهم بمشاهدته. مما يولد لدى الطفل أسئلة مختزنة في ذاكرته: ما الذي منعوني منه، ولماذا أمنع، وماذا يترتب على مقارفة الممنوع؟!!

لا سيما وقد ذكرت الكاتبة أن الطفل لديه إدراك ومقدرة على التذكر، وهذه حقيقة يعرفها المتابع المتأمِّل، وهو أمر قد عانيناه صغاراً، فقد كان الكبار يمنعوننا من أشياء يمارسونها أمامنا، ونقف أمامهم (وفي صدرونا شيء من "حتى"...)، وشتان بين ما كانوا يمنعوننا منه في ذلك العهد الأبيض، وبين ما يُمنعُ منه الأطفالُ في هذا العهد الذي اختلطت فيه الألوان؛ كانوا يمنعوننا من شرب الشاي الأحمر، ومن شرب القهوة؛ وهم يشربونهما أمامنا، ومن المكث بينهم في وقت القيلولة، في زمان كانوا فيه يقيلون، وقد اختزنت هذه الممنوعات في أذهاننا حتى كبرنا، فعرفنا فيما بعدُ شدةَ شفقتهم علينا، لما عرَفنا مضار الشاي الأحمر، والقهوة على الصغار، أما القيلولة -وهي من مسهلات قيام الليل- فما عاد أبناؤنا يعرفون حتى لفظها، ولماذا تكون، ومتى يحين وقتها؟!! لأننا لا نقيل، ولا يعرف الصلاةَ في الليل منا إلا القليلُ، فقد كانت الصلاة عند كبارنا أحلى من عصير القصب، أما صلاتُنا فما يجد أحدُنا فيها من حلاوة إلا كما يجده من ذاق طعماً باهتاً في القصب الناشف، هذا إذا وُفّق لتذوق حلاوة ما!! ولم يحدث هذا التغير لأن الأرض قد تبدلت غير الأرض، وإنما حدث ذلك بسبب تغير أنماط الحياة، فتغير تبعا لذلك ما بأنفسنا، وتردى ما بدواخلنا، فالأوائل {كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الذاريات: 17-18].

وكان كبارُنا يذهبون في الغداة إلى الحقول أو المراعي، ثم بعد أن ترمَض الفصال قليلا يؤوبون إلى الديار لأخذ حظهم من الطعام ويخلدون قبل الظهر للراحة، وهذه الراحة تسمى القيلولة، يستعينون بها على دندنة عذبة في الأسحار، وقد رُوِي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ((قيلوا فإن الشيطان لا يقيل))[1]، فكم -والله!- أغبط الأوائل على ما كانوا فيه من حلاوة العيش برغم امتزاجها بالشدة والتعب، وكم أختزن في ذاكرتي وأنا صبي تلك الدندنة العذبة في الأسحار.

فلما تجددت أشجان الذكرى تذكرت ما يردده الناس في ربوعنا من شعر يمتدحون به شيخاً عابداً، ويذكرون أن وقته يضيق عن الاستماع إلى المذياع؛ لما فيه من تضييع للأوقات، وإفساد للألباب بما فيه من موسيقى وألحان لم يأذن بها الله جل في علاه، وإن من صِدْق لهجته في الدعوة إلى الله تعالى أن جاء بالعُصاة من النوادي، وأبدلهم بالشرب الحرام حلالاً.

وتذكرت فيما تذكرت مشهداً عجيباً؛ بكى فيه عمنا عبد الرحيم ولد محمد -رحمه الله- لما رأى جهاز التلفاز في صحن المسيد[2]، برغم أنه أحضر لتعرض فيه بعض الأعمال الدرامية الإسلامية، ولكنه لم يفهم من دخول التلفاز إلى باحة المسيد إلا دخول الفساد، وهو ما لم يشاهده في أيام شبابه وعنفوانه، فماذا يا ترى يكون حاله لو شاهد الفضائيات الخليعة، ما أظن البكاء يزيل لوعته، ولن أبالغ إن قلت إنه سيصاب بلوثة في الدماغ لا يفيق منها إلا على خير في رحاب الدار الآخرة إن شاء الله.

أما عمنا الحاج علي ولد البلة -رحمه الله- فقد استدرجه أحدُ أقربائنا لمَّا كان في زيارة لحاضرة ولاية الجزيرة في السودان، فأدخله دار عرض سينمائية، بحجة أنها تعرض أعمال الزارعة والحصاد، مما كان أهلُنا يشاهدونه في عروض التوجيه المعنوي الجائلة بين القرى والهجر لشحذ همم الناس في بدايات ونهايات المواسم الزراعية، على جهاز العاكس الضوئي (البروجكتر)، فلبى عمنا الحاج علي الدعوة على هذا الأساس، وذهب لدار العرض وهو لا يدري أنه ممتحَن في فطرته السليمة القوية الثابتة، فلما شاهد مخالطة فتاة لفتى من الفتيان على نحو تأباه البغال والحمير، مما اعتاده الناس في هذه العقود الوخيمة، فأمسوا يشاهدونه في بيوتهم ومع أولادهم على اختلاف أعمارهم، ولم يكن عمنا الحاج علي يتصور حدوثه على مرأى منه، فلما شاهده نسي أنه يشاهد عرضاً سينمائياً، فوقف في مشهد عجيب، وصاح مزمجراً في المشاهدين كليث غابات غضوب، ممسكاً بعصاه وهو يردد: أليس لهذه الفتاة من ولي؟!! ولولا أن أخذ مرافقُه بيده لخارج الصالة لعكّر على المشاهدين وأفسد عليهم باطلَهم، وانتقم من عارضي العُهْر شَرَّ انتقام.

أما نحن فصرنا لا نقيل؛ لأن نمط الحياة قد تغير عندنا كما أسلفت، وتبعاً لذلك فقد هبطت دندنتنا لما هو أدنى، وصار همنا هو التعايش السلمي مع الباطل. وأذكر أنني -وبتأويل أقر بأنه غير صائب- وفَّرْتُ جهاز تلفاز لأسرتي، تحت ضغط الموازنة بين هرب أبنائي من بيتهم إلى بيوت عماتهم وخالاتهم وأعمامهم وأخوالهم، ليشاهدوا التلفاز عندهم، وبين مكثهم في البيت ومراقبتهم فيما يشاهدون، هكذا سهُل الأمر عليَّ، بحجة الأخذ بأخف الضررين، فاشتريت جهازاً من أحدث الأجهزة في وقته، وكنت أُحرّج على أفراد أسرتي، وأزجرهم عن مشاهدة المسلسلات، وآمرهم بإغلاق الجهاز في وقت بث تلك المواد الهابطة من الدراما الخليعة، لئلا يجرهم ذلك إلى انقلاب في الفكر، وانطماس في البصيرة؛ فيروا القبيح حسناً. وكنت إذا دخلت عليهم وهم يشاهدونها آمرهم بإغلاق العفن!! فانطبع ذلك في ذاكرة أصغر أبنائي، فأطل عليهم ذات ليلة ووجدهم يشاهدون المسلسل، فتقمّصني، وأمرهم قائلا: ((اقفلوا العفن دا))!!! فاندهشوا نظراً لصغر سنه.

وقد كفاني الله تعالى -وله الحمد والمنة- شر ذلك الجهاز، فقد سلط الله عليه أحد أبنائي بعد ذلك فحاول إخراجه إلى حيث يتحلقون حوله، كما يتحلق التلاميذ حول شيخ آسر، فيشاهدون المنكر محدقين كأنما على رؤوسهم الطير، فسقط منه وتلفت الشاشة، فلم أوفر لهم جهازا آخر، ولكنهم ادخروا من مصروفهم فاشتروا جهازاً ثانياً، وقد أعانهم على ذلك اجتهادي الذي ذكرت، فقضى الله على الجهاز الثاني بالتلف أيضاً، فما عادوا يجرؤون على الطلب، إلا على استحياء، والحمد لله.

ولو لم يكن في التلفاز من خطر إلا أنه يزين المنكر، حتى يجعله معروفاً لكفى، وليس أمامنا من حل إلا إنتاج برامج منقحة مفيدة، وهذا أيضاً مطلب أصعب من تناول النجوم، فنحن في عهد يراد بنا أن نغير مناهجنا التعليمية قسراً لتواكب العولمة، وليرضى عنها القطب الفرد، فكيف نجرؤ في ظل ذلك على عمل برامج مستمدة من مناهج يُرى فيها الفساد، ولا يقبلها لنا الأقطاب والأوتاد، وإلا فليأخذ رب كل أسرة مسلمة تشاهد العفن حظَّه من غضب الله، ليطاله سوط العذاب، والعياذ بالله.

بلا شك سيتهكّم الذين صدّق عليهم إبليسُ ظنه، ويعدون ذلك تغريداً خارج السرب، أما من أحكم عليهم الشيطانُ القبضة فإنهم لا يجدون وصفاً من أوصاف الازدراء إلا ورموا به من يطالبون بذلك، فتجدهم يقولون: هذه رجعية ساذجة، وأصولية متطرفة، ومن تمكن منهم من معرفة بعض مفردات لغة أجنبية يقول: هذه راديكالية!!!

وأما إخوان فاطمة من أهل الغيرة الإسلامية ممن يعتبرون هذا الجهاز وعاء يمكن أن يتقبل الخير فيبثه، فيكون فيه من الخير الكثير، ويمكن أن يتقبل الشر فيبثه فيكون فيه من الخطر شر مستطير، فلهولاء أقول: نعم بلا شك إنه وعاء، ولكننا نخصص الأوعية، فالقصرية؛ وهي وعاء يخصص للمرضى وذوي الأعذار ليقضوا حاجتهم فيه عند الضرورة لا يمكن أن نستخدمه في مجال الأكل والشرب ولو كان جديداً نظيفاً لم يسبق استخدامه؛ لأن النفس تعافه، ولو سلمت لنا فطرتنا لنبذنا دور البث التي تنشر الخير، ثم لا تترفع من إشاعة الفاحشة، ولعقدنا العزم على إنشاء دور لا تجمع مع الحق غيره، ولوعينا بقلوبنا قول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النور: 19].
ـــــــــــــــــــــــــ
[1] أخرجه أبو الشيخ في طبقات أصبهان (4/176)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (1/100، و218).
[2] المسيد لغة في المسجد، وقيل معناها: المكتب، أي الكُتَّاب، وانظر تاج العروس (8/236).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف يتم التفاعل مع وسائل الإعلام

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من فضل القرض الحسن: القرض الحسن كعتق رقبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفتاح العلم: حسن السؤال وحسن الإصغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرزاق والأعمار وعمران الديار تزيد بصلة الأرحام وحسن الأخلاق وحسن الجوار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إجازة الشيخ حسن حسن الجريسي للشيخ عواد علي الحفناوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وخالق الناس بخلق حسن (محاسن الأخلاق)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المسند الصحيح الحسن في مآثر مولانا الحسن(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة ديوان أبي الحسن علي بن الحسن الباخرزي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • القول الحسن والكلم الطيب وحسن عواقبها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)

 


تعليقات الزوار
5- شكر للقراء
كاتب المقال 04-09-2007 11:19 PM
الأخ الزبيدي
الأخت أم محمد

جزاكم الله خيرا
4- أخرجت مافي قلوبنا
أم محمد - السعودية 04-09-2007 04:10 AM
ماتغيرت أحوال بناتنا وشبابنا إلا بعد هذا العفن
والوباء الشديد الذي هو أشد وباء من الأيدز
ولاأظن أن هناك مخترعون يستطيعون أن
يكتشفوا مبيداً له ، لأنه شديد البلاء
اللهم احفظ بناتنا وشبابنا بحفظك ، اللهم
أرهم الحق حقاً وارزقهم اتباعه
وأرهم الباطل باط وارزقهم اجتنابه 00
3- أحسنت
الزبيدي 22-08-2007 12:24 PM
جزاك الله خيراً ونفع بك .
2- إلى الربان الماهر ابن النيل
حيدر عيدروس علي 18-08-2007 10:43 PM
جزاك الله خيرا أخي الكريم ابن النيل المبارك، وأسأل الله أن يزيدك من فضله، ومداخلتك تشحذ همم القراء للتعرف على لغتهم الواسعة، فزادك الله فقها فيها وفي الدين، وشكر الله بيانكم، وهذا اللفظ يطلق عندنا في السودان فقط على المساجد التي تلحق بها المكاتب (خلاوى تحفيظ القرآن الكريم). أما المساجد التي ليست فيها خلاوى التحفيظ فلا يطلق عليها هذا اللفظ.
1- لا فض فوك!
ابن النيل 18-08-2007 07:02 AM
لا فض فوك أيها الحيدر الهزبر، وبارك الله فيك وفي قلمك، ولا حرمك الأجر!

((المسيد)) لغة في ((المسجد))، أو هو هو؛ فإن بعض العرب يبدلون الجيم ياء، وقرئ بها في القرآن : ((الشيرة)) أي ((الشجرة))، ويقول الشاعر:
لاهم إن كنت قبلتَ ((حجتج))
فلا يزال شاحج يأتيك ((بج))
يعني: ((حجتي)) و((بي)).
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب