• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

جميعنا أطفال

آيات محمد بربري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/4/2016 ميلادي - 18/7/1437 هجري

الزيارات: 4669

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جميعنا أطفال


استيقظتُ مبكِّرًا لأنتهي من القيام ببعض الأعمال الروتينيَّة في البيت، ومِن بعدها سريعًا لأتريَّض قبل أن يشتد حر الظهيرة...

 

وبينما أنا أتجوَّل في بعض الشوارع الرئيسة، وغارقة في خيالي، إذ قطع عالَمي صوتُ صراخ طفل، فانتبهت فإذا به مُمسك بإحدى بوابات محل لألعاب الأطفال، ولا يريد التحرُّك من أمامه، وكلما جحظت الأم بعينيها وارتفع صوتُها كانت العلاقة طردية مع صراخ الطفل.

 

وقبل أن أبذل مجهودًا في تفسير الموقف أنهت الأم الأمر بقلم على وجه الطفل جعله يدور 180 درجة من شدته، ثم تلاه صراخ وشدُّ أذن، وكلمات متناثرة لم أفهم منها غير "لن آتي بألعاب ثانيةً؛ لأنك تكسرها مثل كل مرة.."!

 

ثم ذهبَتْ وتركتْه غارقًا في دموعِه، وقبل أن تقطع مترًا واحدًا كان الطفل يلحَق بها وقد مسح دموعه، وكأن شيئًا لم يكن!

حاولتُ جاهدة ألا يستغرق الأمر في نفسي مكانة، ولكنني - وكالعادة - فشلتُ!

 

ففي هذه المرة لم يكن لافتًا لنظري فقط موقف الأم وسوء تصرُّفها وإعطاؤها رسائل غير مباشرة لطفلها "أنْ تعلم - يا حبيبي - كيف تعبِّر عن غضبك، وإذا اشتد الأمر ولم تُفلح في التعبير عنه بالصراخ فعبِّر عنه بالعدوان، فما دمتَ غاضبًا فلا عليك.."!

 

ولو أنها كانت أنهت الأمر بنقاش بسيط لِتفهَمَ به مغزى الطفل من كسر الألعاب وتَحترم فيه عقلية وشخصية طفلِها لكان خيرًا لها، لو قالت له مثلًا:

"إننا لم نتفق يا صغيري اليوم على شراء الألعاب، لذلك لا نستطيع، أو سننتظر حتى تنتهي من السورة التي تحفظها ثم آتي بها، لو لم نستأذن من أبي.." وغيره، وغيره.

ولكن ما شغل تفكيري هذه المرة أن ما فعله الطفل الصغير هو تمامًا ما نفعله نحن...!

 

فكم من المواقف والأشخاص تمسَّكْنا بهم، وظننا أن سعادتنا تقترن فقط بالاجتماع بهم، وكلما اقترب الهدف وأبعده الله كنا كالطفل نصرخ ونبكي، ولا ندري أن الخير في المنع!

 

 

كم من المرات جاء ما أفنينا عمرنا من أجله ولمَّا امتلكناه أصابنا الفتور، وتركناه وتشبثْنا بغيره!

فلماذا ننتقد أطفالنا بتمسُّكهم بألعابهم التي امتَلَكوها من قبل، ونحن نتمسَّك بالدنيا ونؤمن بأنها فانية؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • 7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد
  • عشر خطوات لتتخلصي من عصبية طفلك
  • كيف تروضين طفلك كثير الحركة؟
  • طفلك الغيور.. كيف تتعاملين معه؟
  • التهيئة النفسية للطفل لاستقبال الدراسة

مختارات من الشبكة

  • حديث: فكان يصلي الظهر والعصر جميعا والمغرب والعشاء جميعا(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تحقيق تخريج مسألة ( صلاة النبي بالمدينة ثمانيا جميعا وسبعا جميعا )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آليات تفعيل جميع الأولياء في العملية التربوية لطفل الروضة ودعمهم لبرامجها (PDF)(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • الأدلة على أن النبي صلى الله عليه وسلم أفضل من جميع الأنبياء عليهم السلام(مقالة - ملفات خاصة)
  • إحباط من جميع النواحي(استشارة - الاستشارات)
  • المئات يشاركون في المسابقة السنوية للسيرة النبوية بجميع أنحاء أستراليا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفسير قوله تعالى: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام دين جميع الأنبياء، ومن ابتغى غير الإسلام فهو كافر من أهل النار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام دين الرسل جميعا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جميع ما يخص فترة الملكة والوقت المناسب لها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/12/1446هـ - الساعة: 15:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب