• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إلى من ابتلي بموت قريب أو حبيب..
    سلطان بن سراي الشمري
  •  
    فوائد من "شرح علل الترمذي" لابن رجب (1)
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الفرع السابع: ما يحرم لبسه في الصلاة من (الشرط ...
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة الصحابة: حفصة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أقوال ومواقف للسلف الصالح عن الرضا بقضاء الله
    د. أنس محمد الغنام
  •  
    بحث في حال ابن إسحاق (WORD)
    د. سليمان بن عبدالله المهنا
  •  
    السوق بين ضوابط الشرع ومزالق الواقع (خطبة)
    د. مراد باخريصة
  •  
    فوائد من توبة سليمان الأواب (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    رعاية الله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم وحمايته ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    حياة مؤجلة! (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    الرد على المقال المتهافت: أكثر من 183 سنة مفقودة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    التسبيح عون للمنافسة في الطاعات
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    اقرأ كتابك
    صلاح عامر قمصان
  •  
    زكاة الجاه (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    مرويات الهجوم على بيت السيدة فاطمة الزهراء رضي ...
    محمد نذير بن عبدالخالق
  •  
    الطريق إلى سعادة القلب
    إبراهيم الدميجي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

معنى سبوح قدوس

الشيخ وحيد عبدالسلام بالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/1/2018 ميلادي - 14/5/1439 هجري

الزيارات: 213730

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

معنى سُبُّوح قدُّوس


معنى اسم (السُّبُّوح) في اللغة[1]:

السُّبوحُ في اللغةِ مِن أبنية المبالغةِ على وزنِ فعُّول، فِعْلُه: سَبَّحَ يَسبِّحُ تسبيحًا، وسَبَحَ في الكلام إذا أَكثرَ فيه. والتَّسبيحَ التنزِيهَ.

 

وسبحان الله: معناه تَنزِيهُ الله مِن الصاحبةِ والولدِ، وقِيلَ: معناه تَنزِيهُ اللهِ تعالى عن كلِّ ما لا يَنْبَغِي أَنْ يُوصَفَ به، وجِماعُ معناه: بُعْدُه تبارَكَ وتعالى عن أن يكونَ له شريكٌ أو نِدٌّ، أو مثيْلٌ أَو ضِدٌّ، وسبَّحْتُ اللهَ تَسْبِيحًا وسُبْحانًا بمعنًى واحدٍ[2].

 

والسُّبوحُ عز وجل هو الذي له أوصافُ الكمالِ والجمالِ بلا نقصٍ، وله الأفعالُ المقدَّسَةُ عن الشرِّ والسُّوءِ، حيثُ يَسْبحُ فيها قلبُ المسبِّحِ تذكُّرًا وتفكُّرًا فلا يَرى إلا العظمةَ والبُعدَ عن النَّقصِ والشَّرِّ، فيقولُ ما أبْعَد اللهَ عن السُّوءِ، ثم يقطعُ مسافةً أو مَرْحَلةً أخرى في مَعْرِفَةِ الأَوْصَافِ ومشاهدةِ الأفعالِ فيزدادُ تعظيمًا للِه وتَبْعيدًا له من السُّوءِ، والقلبُ في ذلكَ يبتعدُ من الظلماتِ إلى النورِ، ومن إرادةِ الشرِّ إلى إرادةِ الخيرِ ومن عَمَى القلوبِ وأَدْوَائها إلى نُورها وشفائِها، ومن فَسَادِها وسَيْطَرة الأهواءِ عليها إلى صَلاحِها وسَيْطرةِ الوَحْيِ عليها[3].

 

وعند مسلمٍ من حدَيثِ أَبِي مُوسَى الأشعري رضي الله عنه؛ أنه قَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم بِخَمْسِ كَلِمَات... وذكرَ منها: "... حِجَابُهُ النُّورُ لَوْ كَشَفَهُ لأَحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إِلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ"[4].

 

والسُّبُّوحُ سبحانه هو الذي سبَّح بحمدهِ المسبِّحون قَالَ تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ ﴾ [الأعراف: 206].

 

وقال: ﴿ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ ﴾ [يونس: 10].

 

وقال سُبْحَانَهُ: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾ [الإسراء: 44].

 

سُبُّوحٌ قدُّوس[5]:

وَرَدَ في حديثِ عائشةَ رضي الله عنها؛ أَنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان يقولُ في ركوعِهِ وسجودِهِ: "سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكةِ والروحِ"[6].

 

قال أبو إسحاقَ الزّجاجُ: "السُّبُّوحُ: الذي يُنزَّهُ عن كلِّ سُوءٍ"[7].

 

وقال ابنُ سيده: "سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، من صفةِ اللهِ عز وجل؛ لأنه يُسَبَّحُ ويُقدَّسُ"[8].

 

وقال الحليميُّ: "السُّبُّوحُ: ومعناه الُمنزَّهُ عن المَعَايِبِ، والصفاتِ التي تَعتَوِرُ الُمحدَثين مِن ناحيةِ الحَدَثِ، والتسبيحُ: التَّنزيهُ"[9].

 

وقال النوويُّ: "وقال ابنُ فارسٍ والزَّبيديُّ وغيرُهما: سبُّوحٌ هو اللهُ عز وجل، فالمرادُ بالسُّبُّوحِ القُدُّوسِ: الُمسَبَّحُ الُمقدَّسُ، فكأَنَّهُ قال: مُسبَّحٌ مقدَّسٌ ربُّ الملائكةِ والرُّوحِ.

 

ومعنى سُبُّوح: المبرَّأُ من النقائصِ والشريكِ، وكلِّ ما لا يليق بالإلهيةِ، وقدوسٌ: الُمطهَّرُ مِن كلِّ ما لا يليقُ بالخالقِ"[10].

 

ثمراتُ الإيمانِ بهذا الاسمِ:

1- اللهُ تبارك وتعالى مُنَزَّهٌ عن كلِّ عيبٍ ونقصٍ وسُوءٍ، فله الكمالُ الُمطلقُ سبحانه وتعالى.

 

2- اللهُ جل شأنه يُسبِّحُهُ مَنْ في السماواتِ ومَنْ في الأرض، بِمُختَلِفِ اللغاتِ، وأنواعِ الأَصواتِ، قال سبحانه: ﴿ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾ [الإسراء: 44].

 

قال أبو إِسحاقَ الزَّجاجُ: "قِيلَ إِنَّ كلَّ ما خَلَقَ اللهُ يُسبِّح بحمدِهِ، وإنَّ صَريرَ السَّقْفِ وصريرَ البابِ من التَّسْبِيحِ، فيكونُ على هذا الخِطابَ للمشركينَ وَحْدَهُمْ ﴿ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ﴾، وجائزٌ أَنْ يكونَ تَسبيحُ هذه الأشياء بما الله به أعلمُ لا نفقهُ منه إلا ما عُلِّمناهُ".

 

قال: "وقال قَومٌ: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾؛ أي ما مِنْ دابةٍ إلا وفيه دليلٌ أَنَّ اللهَ عز وجل خالِقُهُ، وَأَنَّ خالقَهُ حكيمٌ مبرَّأٌ من الأَسْواءِ، ولكنَّكُم أيها الكُفَّارُ لا تفقهون أثَرَ الصَّنعةِ في هذه المخلوقاتِ!".

 

قال أبو إِسحاقَ: "وليس هذا بشَيءٍ؛ لأَنَّ الذي خُوطبوا بهذا كانوا مُقرِّين أَنَّ اللهَ خالقُهم وخالقُ السماءِ والأرضِ ومَنْ فِيهنَّ، فكيف يجهلون الخِلْقةَ وهُمْ عارفون بها؟"[11].

 

قال الأزهريُّ: "ومما يَدُلُّكَ على أَنَّ تسبيحَ هذه المخلوقاتِ تسبيحٌ تَعبَّدتْ به قولُ الله عز وجل للجبال: ﴿ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ﴾ [سبأ: 10]، ومعنى ﴿ أَوِّبِي ﴾: سَبِّحي مَعَ داودَ النهارَ كلَّه إلى الليلِ، ولا يَجُوزُ أَنْ يكونَ معنى أمرِ الله عز وجل للجبالِ بالتأويبِ إلا تعبُّدًا لها.

 

وكذلك قولُه تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ﴾ [الحج: 18]، فسُجودُ هذه المخلوقاتِ عبادةٌ منها لخالِقها لا نفقَهُها عنها كما لا نفقَهُ تسبيحَها.

 

وكذلك قوله: ﴿ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 74]، وقد عَلِمَ اللهُ هبوطَها مِن خشيتِهِ، ولم يُعرِّفنا ذلك فنحنُ نؤمنُ بما أُعْلِمْنا، ولا ندَّعي بما لا نُكلَّف بأفهامِنا مِن عِلْمِ فِعْلِها كيفيَّةً نَحُدُّها"[12].

وهو كلامٌ نفيسٌ جارٍ على مذهبِ السَّلفِ مِن إجراءِ النصوصِ على ظاهرِها، والبُعْدِ عن التأويلِ والتكلُّفِ المذمومَيْنِ.

 

وقد ذهبَ إلى هذا ابنُ جرير الطبريُّ رحمه الله، فقال في تفسيرِ ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾: "وما مِنْ شيءٍ مِنْ خلقِهِ إلا يُسبّحُ بِحمدِهِ".

 

واستدلَّ لصحةِ ذلك بما رواه جابرٌ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم، قال: "أَلَا أُخْبِرُكُمْ بشَيءٍ أَمَرَ به نوحٌ ابنَهُ، إِنَّ نوحًا قال لابنه: يا بنيَّ آمرُك أَنْ تقولَ: سُبْحانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، فَإِنَّهَا صَلَاةُ الخَلْقِ وَتَسْبِيحُ الحَقِّ، وَبِهَا تُرْزَقُ الخَلْقُ، قَالَ اللهُ: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾[13].

 

3- كان الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم يَذكُر هذا الاسمَ في رُكوعِهِ وسُجودِهِ، داعيًا رَبَّه عز وجل به، كما مرَّ معنا في الحديثِ السابقِ.



[1] أسماء الله الحسنى للرضواني (2/ 127).

[2] لسان العرب (2/ 471)، وكتاب العين (32/ 151)، والمغرب للمطرزي (1/ 379).

[3] انظر: الأسماء والصفات للبيهقي (ص: 37)، وشرح النووي على صحيح مسلم (4/ 204).

[4] مسلم في كتاب الإيمان، باب في قوله عليه السلام: إنَّ الله لا ينام (1/ 161) (179).

[5] النهج الأسمى (3/ 16 - 19).

[6] رواه مسلم في الصلاة (1/ 353)، وأبو داود (872)، والنسائي (2/ 224).

[7] اللسان (3/ 1915).

[8] المصدر السابق.

[9] المنهاج في شعب الإيمان (1/ 197) وذكره في الأسماء التي تتبعُ نفْيَ التشبيه عن الله تعالى، ونقله البيهقيُّ في الأسماء والصفات (ص: 37).

[10] مسلم بشرْح النووي (4/ 204 - 205).

[11] اللسان (3/ 1915).

[12] المصدر السابق.

[13] تفسير ابن جرير (15/ 65)، وفيه موسى بن عبيدة؛ وهو الربذي، وفيه ضَعْفٌ.

وهو حديث صحيح، فقد رواه أحمد (2/ 169، 170، 225) والبخاري في الأدب المفرد (548)، والحاكم (1/ 48، 49) وصحَّحه، ووافقه الذهبيُّ، والبيهقيُّ في الأسماء (ص: 103) مِن حديث ابن عمرو، وإسناده صحيح.

ورواه البزار (3069) من حديث ابن عمر، وفيه عنعنة ابن إسحاق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شرح اسم الله الخالق المصور
  • شرح اسم الله الفتاح
  • اسم الله الرزاق
  • اسم الله الرقيب

مختارات من الشبكة

  • حالات الربط بالواو في ضوء معنى المعية والحال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى اسم النبي (محمد) صلى الله عليه وسلم في اثنتين وثمانين لغة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القول بواو الحال ألغى معنى الحال(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فصل آخر: في معنى قوله تعالى: {فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل آخر في معنى قوله تعالى: (وأيدهم بروح منه)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل في معنى قوله تعالى: ﴿وروح منه﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما ورد في معنى استغفار النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى الحال ورفع المضارع بعد الواو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى الحال ونصب المضارع بعد واو المعية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معنى عالمية الدين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/6/1447هـ - الساعة: 11:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب