• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / قضايا التنصير في العالم الإسلامي
علامة باركود

إظهار الإفك والبهتان في ادعاء أخطاء في إملاء القرآن

إيهاب كمال أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/12/2009 ميلادي - 14/1/1431 هجري

الزيارات: 51336

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إظهار الإفك والبهتان في ادعاء أخطاء في إملاء القرآن


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله خيرِ خَلْق الله أجمعين، وعلى آله وصحبه الأخيار الطاهرين.

 

وبعد:

فإنَّ بعضَ المفترين من المنصِّرين وغيرهم يزعم أنَّ القرآن الكريم يشتمل على أخطاء إملائية، محاولين بذلك التشكيكَ في صحته وحُجِّيته، ويضربون أمثلةً على تلك الأخطاء المزعومة منها: كلمة (رحمة) التي كتبت في القرآن (رحمت)، وكلمة (الصلاة) التي كتبت في القرآن (الصلوة).

 

وقبل الشروع في الردِّ على هذه الفِرية يجب أن نوضِّح: أنَّ القرآن الكريم كان محفوظًا في صدور القراء والحفَّاظ، كما كان مدوَّنًا في الصحائف ونحوها منذ زمن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ثم جمعه أبو بكر - رضي الله عنه - بين دفَّتَين في المصحف، ثم حَدَث الجمع الثالث في عهد عثمان - رضي الله عنه - على حرْف واحد.

 

وهكذا استمر تداول القرآن محفوظًا بطريقين هما:

الأول: حفظ الصدور:حيث لم يخل أيُّ زمان من جموع غفيرة من حَفَظة القرآن، من رجال وشيوخ ونساء وأطفال، ومن العَرَب والعَجم، وممن يعرف القراءةَ من المكتوب، ومن لا يعرفها، وهؤلاء الحفَّاظ كانوا منتشرين في كثير من البلدان والأمصار، وتناقلوا القرآنَ بينهم جيلاً عن جيل بالمشافهة، وبشكل متواتر[1]، وهذا هو الطريق الرئيس في نقْل القرآن.

 

الثاني: حفظ السطور؛ أي: حفظه مكتوبًا، وقد بلغتِ الدقة والعناية بكتابة المصحف ورسمه الذروةَ في جميع العصور والبلدان الإسلامية.

 

والمقصود برسْم المصحف: أن يُكتب موافقًا للمصطلح الإملائي الذي اتُّبع قي كتابة المصحف الإمام في عهد عثمان بن عفَّان - رضي الله عنه - وصار محلَّ إجماع الصحابة والعلماء في القرون الثلاثة المفضَّلة وما بعدها.

 

أما قول القائل: إنَّ مخالفة هذا الرسم للقواعد الإملائية المعاصرة يُعدُّ مطعنًا في القرآن أو خطأ فيه، فهو ادِّعاء باطل، وافتراء مردود، ويمكن إجمال الردِّ في النقاط الآتية:

أولاً: طريقة وأسلوب الكتابة التي كان يَكتُب بها الصحابة والتابعون ليستْ هي نفسَ الطريقة التي نكتب بها في عصرنا، فقواعد الإملاء والكتابة مختلفة، ومَن اطَّلع على المخطوطات القديمة يعلم الفرْقَ بين الطريقتين، فمن الجهل أن نحاكم الرسمَ القرآني لقواعدَ إملائيَّةٍ وكتابيَّة نشأتْ بعده.

 

ثانيًا: القواعد الإملائية عمومًا ليست وحيًا منـزلاً، ولا حقائق علمية لا تقبل الخلاف، وإنما هي من الأمور الاصطلاحية[2] التي اتَّفق عليها العلماء، بقَصْد أن تكون وسيلةً تساعدهم في تناقُل العلم وغيره من أوجه النشاط الحضاري، ولَمَّا كان الرسم الإملائي أمرًا اصطلاحيًّا، فيجوز أن يقع فيه اختلاف بين العلماء، كما يجوز أن يكون عُرضةً للتغيير والتطوير على مرِّ العصور بحسب ما تقتضي الحاجة والمصلحة.

 

حتى في عصْرنا هذا يوجد اختلافٌ بين المدارس الإملائية المعاصرة في طريقة رسْم عدد غير قليل من الكلمات، مثل: "مسئول" و"مسؤول"، و"رؤوف" و"رءوف"، "قرآن" و"قرءان"، و"داوود" و"داود"، و"مائة" و"مئة"... وهذا الاختلاف غير مؤثِّر، ولا إشكال فيه؛ لأنَّه اصطلاح واتِّفاق بين المختصين على قواعدَ معينة.

 

ثالثًا: رسْم المصحف - على الراجح من أقوال العلماء - ليس توقيفيًّا، ولم يُتلقَّ بوحي من الله - تعالى - وإنما كُتب على نحو ما اتفق واصطلح الناس عليه في ذلك الوقت، والأمور التي يتفق عليها الناس لا مُشاحةَ فيها ولا منازعة، ولا يُنكَر فيها على أحد إذا حصل بها المقصود، وأدَّتْ الغرض من إيجادها.

 

رابعًا: لو أننا افترضْنا - من باب الجدل والتنزُّل مع الخصم - أنَّ اختلاف طريقة كتابة القرآن الكريم عن الطريقة المعاصرة في الكتابة يعدُّ عيبًا ونقصًا، فإنَّ هذا العيب والنقص لا يكون في القرآن الكريم نفسه؛ لخروج طريقة الكتابة عن حقيقة القرآن؛ لأنَّ القرآن لم ينزل مكتوبًا، وإنما نزل متلوًّا مقروءًا.

 

فلو افترضْنا جدلاً أنه كُتِب كلُّه على خلاف القواعد، فهذا لا يضرُّه ولا يَقدح فيه من قريب أو بعيد، كما لو كتبه أحد مثلاً بخطٍّ غير جميل، وغير منسَّق، أو كتبه على ألْواح وأوراق رديئة، فإن كلَّ ذلك مما لا يُعاب به القرآن الكريم نفسُه؛ لأنه لم ينزل مكتوبًا، وطريقة كتابته وتدوينه ليست جزءًا من حقيقته.

 

والحقيقة أنَّنا عند البحث والنظر تبيَّن لنا بوضوح أنَّ رسم المصحف جاء على نحو دقيق منضبط لتحقيق مصالِحَ محدَّدة، وقد حقَّق المقصودَ منه على خير وجه، ولذلك فإنَّ هذا الرسم يُمدح ولا يُذمّ، وهذا ما دعا الأمَّة وعلماءَها إلى الالْتزام بهذا الرسم إلى يومنا هذا.

 

قال مصعب بن سعد: "أدركتُ الناس حين شقق عثمان - رضي الله عنه - المصاحف، فأعجبهم ذلك، ولم يُعبْه أحد"[3].

 

وقال الإمام أحمد: "يحرُم مخالفة خطِّ مصحف عثمان في واو أو ياء أو ألف، أو غير ذلك"[4].

 

خامسًا: الغالب أن يُطابِق المكتوب المنطوق، ولكن هذا لا يحدُث دائمًا، ففي اللغة العربية هناك حروفٌ تُكتب ولا تُنطق، وحروف تُنطق ولا تُكتب؛ بل هذا ليس خاصًّا بالعربية فقط، بل هو موجود في اللغات الأجنبية أيضًا، فقد اتَّفق أهل الإنجليزية مثلاً على أنَّ كلمة (school) لا ينطق فيها حرف (h)، وأنَّ حرف (c) ينطق فيها (k)، وهذا اصطلاح لهم لا يمكن تخطئتهم فيه.

 

والكتابة كذلك لا يمكن أن تضبط كل منطوق، ولذلك يصعب - مثلاً - كتابة الأثر الصوتي للغنَّة والإخفاء، والقلقلة والإمالة على نحو دقيق يفهمُه كلُّ قارئ.

 

ولذلك؛ فلا يمكن الاعتمادُ في نقْل القرآن على المكتوب فقط دون حِفْظ الصدر والتلقِّي عن شيوخ القراءات، وإنما يُسخَّر المكتوبُ في خدمة المنطوق، ومِن هذا ما نجده من الإشارات المكتوبة في المصحف التي تدلُّ على مواضعِ الوصْل والوقف، والإشارات المساعدة على تطبيق أحكام التجويد، وكذلك تقسيم الأجزاء والأحزاب والأرباع، ونحو ذلك من أمور اصطلاحيَّة يُقصَد بها تسهيل القراءة وتقريبها.

 

سادسًا: كتابة القرآن فيها بعضُ الاصطلاحات التي يخالف فيها المكتوب المنطوق أحيانًا، وفيها بعضُ الكلمات التي كتبتْ بطريقة قد تخالف المعتاد لخِدمة غَرَض معيَّن متعلِّق بالقراءة، أو جاءت في القرآن بأكثرَ من صورة مراعاة - مثلاً - لتعدُّد القراءات.

 

ومن الأمثلة على ما سبق:

Ÿ كلمة (رحمة) التي كتبت في القرآن كذلك (رحمت) بتاء مفتوحة.

ففي الموضع الذي كُتِبت فيه (رحمة) بتاء مربوطة، فإنَّها تنطق هاء عند الوقف عليها باتِّفاق القرَّاء؛ كما في قوله تعالى: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ﴾ [آل عمران: 159].

 

وفي الموضع الذي كُتِبت فيه بتاء مفتوحة تُنطق تاءً عند الوقف عليها - عند بعض القرَّاء - كما في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56][5].

 

Ÿوفي سبب كتابة الألف في بعض الكلمات واوًا مثل: (الصلاة - الصلوة) و(الزكاة - الزكوة) قال السيوطي: "في البدل تُكتب بالواو للتفخيم ألفُ الصلاة والزكاة والحياة والرِّبا - غير مضافات - ومشكاة والنجاة ومناة"[6].

 

وقد صنَّف أهلُ العلم قديمًا وحديثًا مصنفاتٍ عدَّة في بيان سبب رسْم بعض الكلمات في القرآن على نحو يخالف الرسم القياسي[7].

 

سابعًا: إبْقاء المسلمين لرَسْم المصحف كما هو، وعدم إخضاعه لتغيرات القواعد الإملائية والكتابية الحديثة - مِن أظْهرِ الأدلة على صيانة القرآن وكلِّ ما يتعلَّق به، لدرجة الاحتفاظ برسم المصحف الذي ارتضاه الصحابةُ الكِرام، واتفقوا عليه على نفس صورته بما فيها من اصطلاحات، حيث إنَّ هذا الرسمَ حقَّق المراد منه.

 

فإذا كان الرسم القرآنيُّ قد بلغتِ العناية به هذا الشأنَ العظيم من الدِّقَّة والضبط، رغمَ كونه من الأمور الاصطلاحية الاجتهادية، فلا شكَّ أنَّ العناية بالأمور التوقيفيَّة والوحي المنزَّل قد فاق كلَّ ذلك عنايةً وحفظًا، وضبطًا ودقَّة.

 

وصدق العلي العظيم القائل: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9].



[1] نقصد بالتواتر: أن يكون في كلِّ طبقة من طبقات الرواة عددٌ يستحيل في العادة تواطؤهم على الكذب أو الخطأ، وهذا الطريق في النقل قطعي في الثبوت.

[2] نقصد بالأمور الاصطلاحية: ما يتفق عليه أهل الاختصاص في مسألة معينة، مثلاً اتفق بعض علماء الإملاء على كتابة كلمة (داوود، وطاووس) بواوين، في حين اصطلح علماء آخرون على كتابتها (داود، وطاوس) بواو واحدة؛ لأنهم كَرِهوا وجود واوين متتاليتين في كلمة واحدة، وكلتا الطريقتين اصطلاح للعلماء لا يجوز تخطئة أحدهم في ذلك؛ لأنه لا مشاحة ولا تنازع في الاصطلاح.

وهذا ليس خاصًّا باللغة العربية فقط، فقد اصطلح أهل الإنجليزية مثلاً على أن ينطق حرف (C) في بعض الكلمات (K) مثل كلمة (car)، فهل يمكن تخطئتهم في ذلك؟ بالطبع لا؛ لأنها مسألة اصطلاحية.

[3] المقنع في رسم مصاحف الأمصار، مع كتاب النقط؛ لأبي عمرو الداني (ص: 18).

[4] "الآداب الشرعية"؛ لابن مفلح (2/195).

[5] انظر: "الوافي في شرح الشاطبية" (ص: 149).

[6] "الإتقان في علوم القرآن" (2/539).

[7] راجع على سبيل المثال: "المقنع في رسم مصاحف الأمصار"؛ لأبي عمرو الداني، و"عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل"؛ لابن البناء المراكشي، و"أرجوزة اللؤلؤ المنظوم في ذكر جملة المرسوم"؛ للمتولي، و"مرشد الحيران إلى ما يجب اتباعه في رسم القرآن"؛ للحسيني، و"الإتقان في علوم القرآن"؛ للسيوطي (2/535)، و"مناهل العرفان"؛ للزرقاني (1/377)، و"المتحف في أحكام المصحف"؛ لصالح الرشيد (ص: 600)، و"دراسات في علوم القرآن الكريم"؛ لفهد الرومي (ص337)، و"رسم المصحف"؛ لغانم قدوري الحمد (ص: 729)، و"فصول في فقه اللغة العربية"؛ لرمضان عبد التواب (ص: 90).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف ترد على افتراء؟
  • طرائق المنصرين في إثارة الافتراءات على الدين
  • الرد على افتراء انتشار الإسلام بالقوة والإجبار
  • الآداب الشرعية في الرد على الفرية
  • عندما قال المنصرون: الصابئين أم الصابئون؟!
  • إفحام أتباع الشيطان بإعراب: "إن هذان لساحران"
  • أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها(1)، (منشأ قصة الإفك)
  • أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها(2)، (قصة الإفك)
  • الردود على شبهة إنكار المعوذتين المنسوبة إلى ابن مسعود
  • اتهامات المنصرين الباطلة بخصوص القرآن الكريم
  • حديث الإفك
  • التعريف بكتب الأمالي
  • الفرق بين: الغيبة والبهتان والشتم والإفك
  • البهتان: تعريفه، حكمه، معانيه في القرآن الكريم

مختارات من الشبكة

  • إفك حديث طغى على الإفك القديم (قصيدة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الافتراء والبهتان: تعريفه، حكمه، أسبابه، أنواعه، آثاره على الفرد والجماعة، جزاء المفتري والبهات في الدارين، علاجه(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • في حادثة الإفك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: حادثة الإفك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دروس وعبر من حادثة الإفك(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • حادثة الإفك(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • من الدلائل العقلية على صدق النبي صلى الله عليه وسلم (5) (حادثة الإفك وصدق النبوة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاتم النبيين (23) حادثة الإفك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حادثة الإفك بين الحقيقة والكذب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • احذروا أهل الهذيان والبهتان الذين تركوا صحيح السنة وزعموا أنهم يأخذون بالقرآن(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
22- القرآن السماوي والإنجيل المحرف
شمخي جابر 08-03-2014 05:34 AM

بسم الله والحمد لله والصلاة على رسول الله
كلما مر زمن تظهر معجزات قرآننا الكريم وخرافات الإنجيل الذي جعل البشر إلها
يعبد من دون الله والعقل وحده يثبت بطلان دين هؤلاء باعة صكوك الغفران
فهم يقولون أن عيسى صلب ليمحوا الخطايا وهذا يثبت بطلان دينهم لا ثبوته
لأن الإله لا يموت ثانيا هو قادر على محو الخطايا لأنه إله فلماذا قتل النفس إذا هذا عاجز وليس إله ثالثا الإبن له أم أم لا فإن كانت له أم أين هي وهل هي إله أيضا أم هذا فإن كانت إله فلماذا لا يعترفوا بها وإن لم تكن فقد أثبتوا أن إلههم أمه بشرا
رابعا من خلق هذا الإبن الله أم الطبيعة فإن قالوا الله فقد أبطلوا ألوهيته وإن قالوا الطبيعة فقد أنكروا الله وإن قالوا هو فقد نفوا انه ابنا
فكل الطرق مسدودة أمامكم فأين تفرون لم يبق لكم إلى أن تفروا إلى جهنم وبئس المصير
تحياتي لكم وشكرا جزيلا مضاعفا لكم

21- القرآن حق مطلق
شمخي جابر - العراق 28-02-2014 05:07 AM

بارك الله فيكم أيها الأخوة لقد وجهتم صفعة لهؤلاء الخبثاء
سيذكرونها ما داموا أحياء.
إخوتي الأعزاء هؤلاء لا دليل لديهم سوى الكلام الفارغ
فقوة دقة القرآن أصابتهم بالغثيان ولذلك تراهم يترنحون لا يحتاجون إلا
لضربة وينتهي كل شيء وها أنتم جزاكم الله خيرا تصفعونهم فيناموا إلى الأبد

شكرا جزيلا لكم

20- بوركت يا شيخنا
ناصر الزيات - مصر 25-02-2010 07:01 PM
الشيخ أبو عبد الله الصارم (إيهاب كمال) من أفضل من رد على افتراءات النصارى بارك الله فيه وله كتاب رائع في الرد على افتراءات النصارى والمشكككين في الإسلام ويسمى الردود المسكتة على الافتراءات المتهافتة أنصح كل مسلم بقراءته والاستفادة منه ويمكن تحميله من الرابط التالي:

http://quranonline.us/sarem.htm
19- جُزيتَم خيراً
زكريا النواري - ليبيا 07-01-2010 04:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



جزاكم الله خيراً وبارك فيكم على هذا المقال الماتع الذي ينبغي أن يُنشر في مختلف المواقع والمنتديات ..

وأرجو إستجابة طلبات القرّاء في التركيز على مثل هذه المواضيع وأخواتها لمسيس الحاجة إليها .. في مواجهة أهل الإلحاد والعلمنة و أصحاب التيار التنصيري ..


وجزى الله الألوكة والقائمين عليها خيرَ الجزاء ..
والسلام عليكم ورحمة الله
18- الله اكبر ولله الحمد
عمرو المصري - مصر 05-01-2010 02:15 AM
الحمد لله وكفى بالإسلام العظيم نعمة والصلاة والسلام على من كانت بعثته رحمة
وبعد فإن الناظر المدقق في هذا المقال الرائع يوقن بأن هذه الافتراءات لا أساس لها من الصحة ومع ذلك يدرك أهمية معرفتها ودحضها وهو العهد الذي أخذه على نفسه فضيلة الدكتور الشيخ إيهاب كمال -نفع الله به -فأصبح فنا يستهويه ويبدع فيه ويتعبد به لله سبحانه وأنا شخصيا أتمتع وأنا أطالع مقالاته زأنتظرها بفارغ الصبر
فالشكر موصول للقائمين على إدارة هذا الموقع العملاق الفريد من نوعه
بارك الله فيكم وسدد على طريق الحق خطاكم
17- رد واف
النااغي - مصر 05-01-2010 02:01 AM
حيا الله شيخنا الكريم أبا عبد الله
نسأل الله أن يجعل هذا العمل في ميزان حسناتك وان يجعلك جندا من جنوده لرد الافتراءات عن الدين العظيم
الرد كاف ومقنع ويزيل الافتراء او الشبهة من جذورها
نتوجه ايضا بجزيل الشكر لموقع الألوكة على اهتمامهم بنشر هذه المقالات الرائعة ونسأل الله ان يجزيهم خيرا
كما نطلب من جميع الاخوة ان يجتهدوا و ينشروا هذه المقالات على المنتديات حتى يستفيد منها المسلمون وينتهى غير المسلمين من مثيرى الافتراءات
حياكم الله جميعا وبارك فيكم
16- اقتراح
نصير فرجاني - فرنسا 03-01-2010 02:58 PM
هذا أفضل الردود التي قرأتها على شبهة الأخطاء الإملائية في القرآن ورغم تفاهة الشبهة فالرد علمي ومقنع
وأقترح على الكاتب الأستاذ الشيخ إيهاب كمال أو موقع الألوكة نشر موضوع عن أسرار الرسم القرآني
15- السهل الممتنع
أبو مصعب - مصر 03-01-2010 12:18 PM
يعجبني في اسلوب الشيخ أي عبد الله أنه يجمع بين القوة والبساطة، والإقناع والسهولة، وهكذا نجده حين يقارع النصارى بكل قوة سهلا ممتنعا فجزاه الله خيرا
14- شبهة الاخطاء الاملائية
المنتصر بالله حمدي - مصر 02-01-2010 05:54 PM
هذا رد أكثر من ممتاز على شبهة الاخطاء الاملائية في القرآن التي انتشرت في الانترنت على مواقع النصارى فشكرا لكاتب المقال على هذا الرد وارحوه ان يتابع الردود على الشبهات الشائعة
13- زادكم الله من فضله
خالد عبد العزيز - السعودية 01-01-2010 02:45 PM
الله يجزاك خير شيخنا الكريم على هذا الرد الصارم وزادكم الله من العلم والفضل
1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب