ببليوجرافيا مقالاتي التحليلية القرائية ومراجعها (1)

ببليوجرافيا مقالاتي التحليلية القرائية، ومراجعها (1)

القرائية.. رحلة عام دراسي إلا قليلًا

اهتممتُ بالقراءة والكتابة منذ زمن، لكنَّني في صيف 2014م اهتممتُ بها اهتمامًا تحليليًّا؛ كما ورد في مقال: "وهم الخلط بين تقطيع الكلمة إلى مقاطع وتحليل المقاطع إلى مكوناتها".

ثمَّ شاء الله تعالى أن أدرس الصف الثالث بدءًا من منتصف نوفمبر 2014 م، فبدأ اهتمامي بالقرائيَّة كما يراها أهلُها من تلك اللَّحظة التي تولَّيتُ فيها تلك المسؤولية، فبدأ بَحثي في الشبكة العنكبوتيَّة وعلى أرض الواقع عن الأدلَّة الإرشاديَّة وعن أي مادة علميَّة.

وبدأَت رحلة التَّفكير بتجميع بعض المواد القرائيَّة والاطِّلاع على الأدلة الإرشادية، ثمَّ بتنفيذ ذلك؛ فمَن عمِل بما علِم، علَّمه الله ما لم يَعلم.

وظللتُ كذلك حتى رأيتُ في القرائيَّة رؤيةً ذكرتُها في باكورة مقالاتي التحليلية في المقال الأول الذي حمل تصوُّري للقرائية تحت عنوان: "القرائية.. طريقة تدريس تركز في تحليل المحتوى لتكوين عادات عقلية في ضوء التعلم النشط"، وبيَّنتُ فيه الرؤية التي يجب أن يَنظر بها المعلِّمون إلى القرائية.

ثمَّ جاءت دورة دعم القرائيَّة في 29 / 12 / 2014 م؛ حيث راودني إحساس بفِكرةٍ تبلورَت بعد ذلك في مقال: "القرائية نوع من التعليم المبرمج أو تكاد"، الذي وضحتُ فيه معالمَ البرمجة في التعليمات التفصيليَّة الواجب اتِّباعها في تدريس القرائية.

ربطتُ بين التعلم النَّشط وإستراتيجيات القرائيَّة في مقالي: "إستراتيجيات القرائية أدوات التعلم النَّشط"، وانبثق منه في أثناء كتابته مقال: "القرائية والتعلم النشط والبرمجة اللغوية العصبية والتربية الدولية"، الذي أظهرتُ فيه أوجهَ الشَّبه ووسائل الصِّلة بين هذه المفاهيم.

ثمَّ جاءت دورة القرائيَّة المنعقدة في 1 و2 / 2 / 2015 م، وهناك اطَّلع المدرِّبون على المقالات، فاستعاروا مقالي: "القرائية.. طريقة تدريس تركز في تحليل المحتوى لتكوين عادات عقلية في ضوء التعلم النشط"، و"إستراتيجيات القرائيَّة أدوات التعلم النشط".

وفي هذه الدورة بدأَت سلسلة مقالات الأوهام: "أوهام بعض المعلمين في بعض إستراتيجيات القرائية"، و"وهم بعض معلِّمي اللغة العربية وبعض مدرِّبي القرائية في تحليل الكلمات المحلاة باللام الشمسية"، و"وهم الخلط بين تقطيع الكلمة إلى مقاطع وتحليل المقاطع إلى مكوناتها"، و"فلسفة رصد إتقان القرائية.. بين ضوابط المخططين ووهم تجربة بعض المعلمين".

لماذا؟

لأنَّ الممارسات التي شهدتُها أفرزَت أشياء تخالِف نهج اللغة وسننها، فتتبَّعتُها في هذه السلسلة.

وكنتُ في كلِّ ذلك أُعدِّد أمكنةَ نشر المقالات لألمس وجهة نظَر المتخصصين في القرائيَّة، وكلها كانت إيجابيَّة بحمد الله؛ فقد توالى نَشرها في صحيفة "في النقد التعليمي" التي تُصدرها المدرسة، وفي شبكة الألوكة الإلكترونية، ومجموعات القرائية على الـ FACEBOOK، والمنتديات اللُّغوية والقرائيَّة في منتديات الفضاء الإلكتروني.

ثمَّ تتابعَت الدورات التدريبية؛ كان آخرها دورة الطلاقة والفهم 2015 التي أنتجَت مقالتي القرائيَّة الجديدة كما سيأتي.

واكتملَت المقالات وتفرَّعَت إلى المحاور الآتية:

أولًا: محور يتناول فكرة القرائيَّة ويحاول وصفها:

ومقالاته خمسة (5)، هي: "القرائية نوع من التعليم المبرمج أو تكاد"، و"القرائية.. طريقة تدريس تركز في تحليل المحتوى لتكوين عادات عقلية ذاتية في إطار التعلم النشط"، و"القرائية والتعلم النشط والبرمجة اللغوية العصبية والتربية الدولية"، و"الوعي الصوتي.. المرحلة التأسيسية في القرائية"، و"الطلاقة القرائية.. إستراتيجية لعلاج أمراض القراءة".

ثانيًا: محور يتناول إستراتيجياتها ويقرِّبها:

ومقالاته ثلاثة (3)، هي: "إستراتيجيات القرائية أدوات التعلم النشط"، و"الفلسفة اللغوية لإستراتيجيات القرائية الخاصة بالصوتيات والمفردات"، و"القرائية.. تعليم ذو معنى مزيج من البنائية وما وراء المعرفة".

ثالثًا: محور يحلِّل الأدلَّة الإرشادية:

ومقالاته أربعة (4)، هي: "عدم تكامل عناصر المنهج في إستراتيجيات القرائية الخاصة بالمفردات"، و"التناقض في مقدمات الأدلة الإرشادية ومقدمات كتب اللغة العربية"، و"الأدلة الإرشادية.. بين صيغة "التهجئة" الخاطئة كثيرة الاستعمال، وصيغة "التهجية" الفصيحة قليلة الاستعمال"، و"الخطأ في مسألة نا الفاعلين في الدليل الإرشادي للصف الثالث الابتدائي".

رابعًا: محور يحلل التطبيق والتنفيذ:

ومقالاته ثمانية (8)، هي: "أوهام بعض المعلِّمين في بعض إستراتيجيات القرائيَّة"، و"غرس حبِّ القراءة.. هدف للقرائية في مستواها التخطيطي الأعلى يختفي عند المستوى التنفيذي"، و"وهمُ بعض معلِّمي اللغة العربية وبعض مدرِّبي القرائية في تحليل الكلمات المحلَّاة باللام الشمسية"، و"فلسفة رَصد إتقان القرائية.. بين ضوابط المخططين ووهم تجربة بعض المعلِّمين"، و"وهم الخلط بين تقطيع الكلمة إلى مقاطِع وتحليل المقاطع إلى مكوناتها"، و"أَوجه التعارض بين مُسَلَّمات المستوى الصوتي في القرائية"، و"المبدأ الأبجدي والمفردات والحصيلة اللغوية.. ضبط دلالة، وتصحيح مصطلح"، و"الحرف الممدود هو حرف المد، لا الذي قبله كما تدَّعي الأدلَّة الإرشادية".

خامسًا: محور يستدرك نقصًا في المادة القرائية:

ومقالاته خمسة (5): "القرائيَّة في أدلتها الإرشادية ودوراتها التدريبية تتجاهل ما لا يجب تجاهله"، و"أين إستراتيجيات الكتابة في القرائية؟ الكتابة في القرائية بين ما هو كائن وما يجب أن يكون"، و"إستراتيجيات التلخيص.. القرائية بين الثبات والتجديد"، و"بين سليقة العاميَّة وعدم تكلُّف الفصحى.. النِّصف الغائب من القرائيَّة"، و"إستراتيجيات الفهم القرائي.. غياب المَرجع العلمي التنظيري".

سادسًا: محور يتناول البرنامج العلاجي لتلاميذ الصفوف العليا:

ومقالاته أربعة (4): "ترك تنوين الكلمات المعرَبة المفردة خطأ لغويٌّ عام في أدلَّة تنمية مهارات القراءة والكتابة للصفوف الدنيا والبرنامج للصفوف العليا"، و"تناقضات ترتيب الحروف في برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة"، و"تلاميذ المستوى (أ) والبرنامج التعليمي الملائم لهم"، و"الخطوات الإجرائية بالبرنامج العلاجي.. الواقع والمأمول".

سابعًا: محور يتناول فِكر بعض القائمين على القرائية:

ومقالُه واحد (1): "اللغة العربية والقرائية.. أيتهما السيدة؟ وأيتهما الخادم؟".

ثامنًا: محور يتناول القرائيَّة الجديدة:

ومقالاه اثنان (2)، هما: "قرائية 2015 م الجديدة مجرد أنشطة وتطبيقات على بعض ما سبَق من إستراتيجيات القرائية"، و"أنشطة القرائيَّة الجديدة.. في التحضير والتقويم".

وبهذه المحاور الثمانية تَكتمل المقالات ثلاثةً وثلاثين مقالًا، تصبح بهذا المقال الببليوجرافي أربعة وثلاثين مقالًا، هي رصيد هذا العام الدِّراسي إلا قليلًا.

(2)

ولم يقتصر الأمر على الكتابة الإبداعيَّة، بل امتدَّ إلى النشاط المجتمعي.

كيف؟

1- يوما القرائية ودعمها:

نتيجة الممارسة، ورغبة في نَشر القرائيَّة بمفاهيمها الصحيحة، رأيتُ وجوب إشراك أولياء الأمور في التدريب عليها؛ حتى تصبح القرائيَّة ثقافة مجتمعيَّة عامة.

وأعلنتُ في الـ FACEBOOK عن تلك الفكرة، ففوجئتُ بوجود إجراءات تنفيذيَّة بادرَت بها إدارة زفتى التعليميَّة بمخاطبتها الوزارة، وأفرزَت تخصيص يوم 5 / 4 / 2015 م لذلك، وبدأ الاستعداد بإتاحة المادَّة العلميَّة وتكثيف الاجتماعات، حتى خرج اليوم جيدًا طيبًا في الأداء والتفاعل، وكذلك الأمر في دورة دعم القرائية.

2 - اللوحة الجامعة للقرائية:

ثمَّ كانت لوحة القرائيَّة التي كتبتُ عنها في العدد 203 من صحيفة المدرسة (في النَّقد التعليمي) الفقرة الآتية:

[معايير بناء لوحة القرائيَّة بمدرسة وحدة سنبو الابتدائية

المشهور في لوحات القرائية التجزئة.

كيف؟

تجد كلَّ لوحة تتناول موضوعًا واحدًا؛ إستراتيجيَّة مفردات مثلًا، أو صوتيات، أو فهم قرائي.

لكنك لا تَجد لوحة تَحمل كلَّ ما يخص القرائية إلا في رسوم تخطيطيَّة، وهنا يأتي تميز لوحةِ قرائية مدرَسة وحدة سنبو.

ما هو؟

أنَّها تضمُّ كلَّ ما يخص القرائية في مكان واحد؛ شرحًا للمفهوم، وتمثيلًا له، وتفريقًا بين المتشابهات.

وليس هذا هو المزية الوحيدة.

ماذا أيضًا؟

تأتي عناوين المقالات التحليليَّة الناقدة للقرائيَّة التسعة عشر ممثِّلة نقطة فارقة بين قرائية مدرسة وحدة سنبو وبين القرائيات الأخرى على مستوى الإدارة التعليميَّة والمديرية والجمهورية.

ثمَّ تأتي ثالث المزايا.

ما هي؟

إنها الضَّخامة.

كيف؟

إنَّ المخطَّط لهذه اللوحة أن تخرج بمقاس 4 م في 3 م، وأظنُّ أنَّ هذا المقاس لم أرَه قبلًا].

ثمَّ تطورَت الفكرة فصُنع منها نسخة ستُهدى إلى إدارة زفتى التعليميَّة إن شاء الله، ويُنوى تكرار ذلك مع إدارة القرائية بمديرية التربية والتعليم بالغربيَّة إن شاء الله.

3 - معرض مدرسة وحدة سنبو.. محليَّة المكان وعالميَّة المحتوى والمضمون:

ثمَّ كانت فكرة معرض المدرسة التي قدمتُ لها بالآتي:

[معرض قرائية مدرسة وحدة سنبو الابتدائية.. الطموح والأفق اللامتناهي

بعد تنفيذ "اللوحة الجامعة للقرائية" تنفيذًا يُعدُّ الأول من نوعه شكلًا ومضمونًا على مستوى جمهوريَّة مصر العربية يقينًا، وعلى مستوى الدول التي تنفِّذ القرائية ظنًّا راجحًا - تجري الآن الاستعدادات لتنفيذ معرض القرائيَّة تحت عنوان: "معرض قرائية مدرسة وحدة سنبو.. محليَّة المكان وعالميَّة المحتوى والفكر والطموح".

وقد عقدَت اجتماعات ثنائيَّة وجماعية لإيصال الفِكرة إلى المعلِّمين والمعلمات، وبدأَت الصورة تتَّضح، وآتى ذلك أُكُلَه في تهيئة تمويل ما يقارب الأربعين لوحة الأولى، وما زالت المحاولات تُبذل لتنفيذ المعرض كله مرة واحدة، وليس على أجزاء ومراحل، وسينفَّذ المعرض في أكثر من تسعين لوحة موزعة على أكثر من أربعة عشر محورًا، يضمُّ كلُّ محور عددًا من الموضوعات، يَنفرد كل موضع منها بلوحة، وهذه رؤية غير نهائية للفكرة].

(3)

المراجع:

وقد اعتمدتُ في هذه الرحلة على مراجع مختلفة متعددة، أسردها فيما يأتي:

أولًا: الأدلَّة الإرشادية التي تصدرها وزارة التربية والتعليم المصرية:

1 - الصف الأول الابتدائي:

1 - الدليل الإرشادي لتنمية مهارات القراءة للصفِّ الأول الابتدائي (أ - ر)، ديسمبر 2011 م.

2 - الدليل الإرشادي لتنمية مهارات القراءة للصفِّ الأول الابتدائي (ز - ي)، ديسمبر 2011 م.

3 - كراسة الأنشطة لتنمية مهارات القراءة للصفِّ الأول الابتدائي (أ - ي)، وزارة التربية والتعليم، مصر.

4 - رصد الإتقان للصفِّ الأول الابتدائي، دليل المتدرِّب، يوليو 2012 م، وزارة التربية والتعليم، مصر.

5 - الدليل الإرشادي للصف الأول الابتدائي، الفصل الدراسي الأول، سبتمبر 2013 م.

6 - الدليل الإرشادي للصف الأول الابتدائي، الفصل الدراسي الثاني، أكتوبر 2013 م.

7 - المكمل لقرائية الصف الأول (أوراق عمل - حروف - كلمات - صور)، وزارة التربية والتعليم، مصر.

8 - كتاب عرض الحروف (الكتاب القلاب)، أ - ز، وزارة التربية والتعليم، مصر.

9 - كتاب عرض الحروف (الكتاب القلاب)، س - ي، وزارة التربية والتعليم، مصر.

2 - الصف الثاني الابتدائي:

10 - الدليل الإرشادي للصف الثاني الابتدائي، الفصل الدراسي الأول، سبتمبر 2013 م.

11 - الدليل الإرشادي للصف الثاني الابتدائي، الفصل الدراسي الثاني، ديسمبر 2013 م.

3 - الصف الثالث الابتدائي:

12 - الدليل الإرشادي للصف الثالث الابتدائي، الفصل الدراسي الثاني، ديسمبر 2013 م.

13 - الدليل الإرشادي للصف الثالث الابتدائي، الفصل الدراسي الأول، سبتمبر 2014 م.

14 - الدليل الإرشادي للصف الثالث الابتدائي، الفصل الدراسي الثاني، يناير 2015 م (الوحدة الأولى والثانية).

15 - تنمية مهارات القراءة للصف الثالث الابتدائي، دليل المدرب، الفصل الدراسي الثاني، ديسمبر 2013 م.

4 - الصف الرابع الابتدائي:

16 - الدليل الإرشادي للصف الرابع الابتدائي، الفصل الدراسي الأول، سبتمبر 2014 م.

17 - الدليل الإرشادي للصف الرابع الابتدائي، الفصل الدراسي الثاني، يناير 2015 م.

5 - أدلة عامة:

18 - برنامج تنمية مهارات القراءة في الصفوف الدراسية الأولى، دليل المدرب، أكتوبر 2011 م.

19 - برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة لتلاميذ الصفوف العليا بمرحلة التعليم الأساسي، المستوى أ، دليل المعلِّم، 2014 م.

20 - برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة لتلاميذ الصفوف العليا بمرحلة التعليم الأساسي، المستوى أ، دليل المتدرب، 2011 م.

21 - برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة لتلاميذ الصفوف العليا بمرحلة التعليم الأساسي، المستوى أ، كراسة أنشطة التلميذ، 2014 م.

22 - برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة لتلاميذ الصفوف العليا بمرحلة التعليم الأساسي، المستوى أ، الأكاديمية المهنية للمعلمين، دليل المدرب، 2014 م.

23 - تقوية القراءة.. اليمن (التقرير القاعدي)، مارس 2011 م، شانون جافين.

24، 25، 26 - تدريب المدربين TOT، مؤسسة مصر الخير، اليوم الأول واليوم الثاني واليوم الثالث.

27 - ورشة عمل المتابعة والتقييم لمديري القرائية ومنسِّقيها، مؤسسة مصر الخير.

6 - عروض تقديمية:

28 - خلاصة القرائية، عرض تقديمي مصاحب للدورات التدريبية.

29 - عرض تقديمي لتدريب القرائية في فبراير 2015 م، إدارة القاهرة الجديدة.

30 - التوجيه والإرشاد التربوي الفعَّال، أكتوبر 2011 م.

31 - إستراتيجيات التعلم النشط المتمركز حول التلميذ (1 - 2).

32 - مهارات التعامل مع أنماط السلوك البشري (المتعلمين).

33 - استخدام المكتبة لدعم مهارات القراءة للصف الأول الابتدائي، ديسمبر 2011 م.

34 - تدريب إعداد مدرب التعلم النشط.

35 - ورشة عمل القرائية، الصف الأول الابتدائي، سبتمبر 2013 م.

36 - ورشة عمل القرائية، الصف الأول الابتدائي، نوفمبر 2013 م.

7 - دورات تدريبية:

37 - دورة التدريب على دعم القرائية، 29 / 12 / 2014 م.

38 - دورة القرائية، (1، 2) / 2 / 2015 م.

8 - مناقشات:

39 - مناقشات مع مدربي القرائية واقعًا وفي مجموعات القرائية على الـ FACEBOOK حول مقالاتي السبعة عشر التحليلية الناقدة.

9 - أخرى:

40 - بعض نشرات وأوراق عمل من بعض الإدارات التعليمية بمختلف مديريات التربية والتعليم.

10 - مقالاتي:

41 - مقالاتي في القراءة والكتابة والتحليل الصوتي.

11 - الاختبارات التشخيصية العامة في القرائية:

42 - الاختبارات التشخيصية القرائية العامة المنعقدة في السنوات 2013، 2014، و2015 م.

12 - التقييمات الرسمية وخطة التعليم:

43 - التقييم القومي الثاني لمهارات القراءة للصف الثالث الابتدائي بمصر، الصادر عن وزارة التربية والتعليم في سبتمبر 2014 م تحت "بيانات تعليمية 2"، الدعم الفني والإداري.

44 - أداء الطلاب في القراءة والحساب، والممارسات التربوية، والإدارة المدرسية في الأردن، الصادرة في آب أغسطس 2012 م.

45 - الخطة الإستراتيجية للتعليم قبل الجامعي 2014 - 2030 م / التعليم، المشروع القومي لمصر "معًا نستطيع".

13 - المواقع الإلكترونية:

46 - موسوعة ويكيبديا.

47 - شبكة الفصيح.

14 - مخطوطات بعض مدربي القرائية:

48 - مخطوطة لإحدى مدربات القرائية بإدارة زفتى التعليمية.

ثانيًا: كتب تربوية:

49 - "101 إستراتيجية في التعلُّم النَّشط"؛ ماشي بن محمد الشمري، ط 1، 2011 م، وزارة التربية والتعليم السعودية.

50 - "فاعلية إستراتيجية المفاهيم في تحصيل مفاهيم العروض لدى طلاب المرحلة الثانوية الأزهرية"؛ ياسر عبدالله علي السيد علام - رسالة ماجستير، جامعة المنوفية، كلية التربية، 2013 م.

51 - "تعليم اللغة العربية في التعليم العام وتطبيقاته الإجرائية"؛ د. هدى محمد إمام صالح، كلية التربية بعين شمس.

52 - "تعليم اللغة العربية بين النظرية والتطبيق"؛ د. حسن شحاتة، الدار المصرية اللبنانية، 1993 م.

53 - "أساسيات التدريس الفعَّال في العالم العربي"؛ د. حسن شحاتة، الدار المصرية اللبنانية، 1992 م.

54 - "سيكولوجية ذوي الاحتياجات الخاصة"؛ مجموعة، دبلوم عام، كلية التربية، جامعة المنوفية، 2012 / 2013 م.

55 - "محاضرات في طرائق تدريس اللغة العربية"؛ د. هويدا الحسيني ود. عادل عجيز، دبلوم خاص، كلية التربية، المنوفية، 2014 / 2015 م.

56 - "إستراتيجيات تعليم اللغة العربية في المرحلة الثانوية"؛ د. فتحي علي يونس.