• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

قطاع التربية والتعليم حرز الأمة وسر النهضة (نبش في حفريات الذاكرة التربوية المغربية)

الحسين باروش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/3/2015 ميلادي - 21/5/1436 هجري

الزيارات: 5538

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قطاع التربية والتعليم حرز الأمة وسر النهضة..

نبش في حفريات الذاكرة التربوية المغربية

 

ظهرت الدعوة إلى الإصلاح التربوي في سياق تاريخي، اعتبر الكثير من المصلحين أن العلم هو السبيل الوحيد لمواجهة تحديات المرحلة التي يمثل المستعمر أبرز تجلياتها، مع خوض غمار باقي التحديات الحضارية الأخرى، وهو ما اتضح بشكل بارز في مجموعة من المشاريع الإصلاحية التي تمثل بعضها في تلك المقالات والنصوص التي أصبحت الشغل الشاغل لرواد المغرب من كتَّاب ومفكرين، وكلها تمجِّد العلم، وترسم آفاقه؛ حيث اتسمت بقدر ما من الترغيب فيه، والترهيب والذم من الجهل وأهله.

 

وقد ارتسمت قائمة هؤلاء المصلحين بمجموعة من الرواد، رغم اختلاف مناطقهم، فإنها كلها كانت تصبُّ في منحًى واحد، في مقدمة هؤلاء الغيورين  الأستاذ الفقيه المصلح محمد داود بمقالاته وأفكاره التي نشر الكثير منها  في جريدة "الإصلاح"، التي مثَّلت منبرًا للحرية التي حوربت من طرف الاستعمار، ومما جاء من قوله: "مشكلة التعليم من أعوص المشاكل في هذه المنطقة، وقد وُضعت لها حلول كثيرة غير ما مرة..."، إلى أن يقول: "... ونحن الذين حملنا أمانة هذه الأمة والحرص على مصالحها - يؤلمنا بقاء التعليم في هذه المنطقة على حالته الراهنة، وهذا الألم هو ما دفعنا إلى كتابة التقارير المرة تلو المرة، وبذل جهود متعبة لكي يستقر نظام التعليم على قرار مبين...".

 

فالمتصفح للفكر التربوي المغربي، يجد مجموعة من المفكرين المغاربة الذين حاولوا أن يكتبوا التاريخ بأقلام من ذهب، أمثال المختار السوسي، عبدالله كنون، ومحمد بن العربي العلوي، ومحمد داود، الذي نود أن نستجمع بعض تجليات فكره الإصلاحي، والذي اعتُبر الشعلة المضيئة آنذاك؛ فقد ولد هذا الرجل سنة 1901، وحفظ القرآن الكريم في صغره كما هي العادة آنذاك، مع حفظه لمجموعة من المتون، وتتلمذ على يد كبار العلماء،  أمثال: البلغيثي، وأبي شعيب الدكالي وغيرهم، كما تقلَّد مجموعة من المناصب، وأنشأ المدرسة الأهلية، وقام بتسييرها سنة 1924، كما أصدر مجلته الشهيرة سنة 1933، ومن خلال النص الذي سقناه آنفًا يمكن لنا أن نطرح مجموعة من الإشكالات؟

• إلى أي حد ساهم فكر العلامة محمد داود في إصلاح التعليم بالمغرب؟

• وما هي أهم القضايا التربوية التي عالجها؟

 

انطلاقًا من النص الذي طرحناه لتحليله، والذي عالج قضية التعليم، باعتبارها قضية محورية للنهوض بالأمة حضاريًّا وثقافيًّا وفكريًّا، كان المصلح والمجدد محمد داود أحدَ الأعلام الكبار، الذين ساهموا في سبق عجلة الإصلاحات في التربية والتعليم، باعتبار هذا الأخير كان يعيش في وضع مُزْرٍ، ومتخبط وعشوائي، والمشاكل لا تحدها حدود من ناحية البرامج التي سيطر عليها المستعمر، ومن ناحية الأُطر التي تدرس، وهذا ما يؤكده بقوله: "وأما مسألة التعليم عندنا فهي ذات أهمية عظمى، يعرف قدرها كلُّ من ألقى نظرة ولو مستعجلة في جل الأماكن التي يعيش فيها أبناؤنا، وفلذات أكبادنا، ومستقبل رجالنا، والعلم الذي يتعلمونه، والقدر الذي يفهمونه، فكل ذلك إما دون ما يجب، أو خلاف ما ينبغي"، فكلام الفقيه يبين لنا حسرته على مستقبل أولاد المغاربة من خلال البرامج الموجودة في التعليم، وكذا سطو الاستعمار على هذا المجال، باعتباره لَبِنة كل دولة - إذا أرادت الإصلاح والتغيير - فقد كان له الفضل الواسع في إيقاظ الهِمم، والدفاع عن راية الوطن، وكانت له حرقة على أبناء وطنه، فلم يقتصر فكر المفكر محمد داود على التنظير فقط، بل قام بتنزيل برنامجه إلى حيز التطبيق من خلال إنشائه المدرسة الأهلية، التي كان هدفها هو القضاءَ على الجهل والأمية من جهة، ثم مقاومة الاستعمار في مجال التربية والتعليم، الذي كان يُسيِّرُه المستعمر من خلال المدارس العمومية من جهة ثانية، فكان تأسيسه لهذه المدرسة خيرًا للشعب المغربي، وكان همه الوحيد هو النهوضَ بقطاع التعليم، وإنقاذه من سُباته العميق، وهذا ما نلمسه من خلال قوله في مجلته "السلام": "ولأن مقصودنا خدمةُ أمتنا العزيزة، نرى في كل ناحية مصلحة لها، فهذا لا يمنعنا أن نشير إلى بعض النواحي التي سنخصص لها من اعتنائنا وقتًا وافرًا إن شاء الله، ومن ذلك التربية والتعليم، والتهذيب والأخلاق، والأدب الرفيع، ونشر الثقافة..."، فهذا كله يؤكد لنا مدى اعتناء محمد داود بقضايا التربية والتعليم، وإعطائها الوقت الكافي لإصلاحهما؛ فهما السبيل لمن أراد التقدم والتغيير، ومنحى النهوض بالأمة؛ لأنه إذا تم إصلاح قطاع التربية والتعليم يسهل آنذاك الاستحواذُ على باقي القطاعات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية والتعليم
  • علوم التربية والتعليم عند العرب
  • العلاقة بين التربية والتعليم
  • فرط المغرب في رغيف العقل!

مختارات من الشبكة

  • أساليب التربية في ضوء القرآن والتربية الحديثة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية الحديثة وتكريس الاتكالية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهدي النبوي في التربية والتعليم: بعض سماته وأساليبه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملامح تربية الأجداد للأحفاد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية القرآنية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علم مناهج التربية من المنظور الإسلامي (عرض تقديمي)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التربية الإسلامية للأولاد: أمانة ومسؤولية شرعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: التربية على الإحسان للآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور التربية الإسلامية في مواجهة التحديات لشبكات التواصل الاجتماعي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • أولويات وأسس التربية في وصايا لقمان لابنه من سورة لقمان (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/4/1447هـ - الساعة: 17:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب