• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

مقياس نجاح التقاعد في الجوانب النفسية وغير المالية

هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/10/2014 ميلادي - 26/12/1435 هجري

الزيارات: 7239

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مقياس نجاح التقاعد في الجوانب النفسية وغير المالية


شهد العالم الغربي (وتبعه العالم أجمع) منذ نهاية القرن التاسع عشر الميلادي تقريبًا تغيُّراتٍ وقوانين عمالية جديدة وغير مسبوقة، منها ما حدد السن والنهاية التي يتحتم على العامل حينها ترْك العمل النظامي لدى المؤسسات الحكومية والشركات والمؤسسات؛ ليستريح، ويترك الساحة للعاملين الأصغر سنًّا، وقد تزامنتْ - وما أظنها تناغمتْ كما ينبغي - هذه القوانين مع تطور بعض النظريات الإدارية، ونشوء النقابات العمالية المطالبة للمستخدمين بأداء حقوق العمال، وتحسين بيئات العمل، والعدالة في تقدير الأجور والمنافع والمعاشات العمالية خلال العمل وبعده.

 

إن ترْك العمل النظامي في سن محددة، وإجراء مخصصات مالية للعاملين المدنيين حتى وفاتهم - ظاهرة بشرية مستحدثة، (باستثناء المحاربين في بعض الجيوش النظامية؛ فقد أُجْرِيَتْ لهم ولأهليهم في القديم عطاءات في دول عدة)، ولقد أسست  فكرة هذه الظاهرة في عام 1889 ميلادية في ألمانيا الاتحادية على يد قائد سياسي مشهور: أوتو فون بيسمارك، وهو أول مستشار (تعني رئيس وزراء) لألمانيا بعد توحدها، وكما كان يشغل منصب رئيس وزراء بروسيا ووزير خارجيتها في ذات الوقت، ولقد استعمل الغربُ عندئذٍ مصطلحًا إنجليزيًّا جديدًا يستوعب دلالة هذه الظاهرة: Retirement، وهو مشتقٌّ من الفعل Retire، بمعنى: "ارتاح"، وترجم بعضهم هذا المصطلح الجديد ذا الدلالة الغربية إلى العربية في كلمة: "تقاعد"، المشتقة من الفعل: "قعد"، فأضحت مصطلحًا جديدًا، ولكن هذه الترجمة - مع شيوعها - لا تَسْلَم من النقد من قِبَلِ المختصين؛ لقصور الدلالة المعنوية، وعدم مناسبتها.

 

إن الدلالة الاصطلاحية - في بعض الأحوال - قد تتغير بتحوُّل وتطور المنظور والمفهوم، وهذا ما حصل بالضبط لمصطلح التقاعُد ذي الأصول الغربية؛ فلقد مرَّ أكثر مِن قرنٍ من الزمان على ظاهرة وتجربة التقاعد بحسب مفهوم نشأتها، كما شهد العالم الغربي أبحاثًا كثيرةً في مجال دراسة الشيخوخة، ودراسة أحوال مئات الآلاف من المتقاعدين، وعلم نفس مرحلة التقاعد؛ فأنتجت وأثمرت تحوُّلاً جديدًا وكبيرًا في مفهوم التقاعد عن العمل، فتغير مفهومُ التقاعد في العالم الغربي - ولم يدركه العالم العربي بَعْدُ - وتوسَّع لديهم إلى آفاق أرحب، فبدلاً مِن كونه نهاية كئيبة وضمورًا وهدمًا، أضحى بداية سعيدة، ونموًّا وبناءً لحياة جديدة ومثيرة، ومعنى جديدًا وأهدافًا كبرى، وعطاء وإبداعًا مستمرًّا، وبدأتْ - عند أولئك القوم - نهاية وانحسار ذلك المفهوم القديم لحياة التقاعد بعزلتها وجمودها، ومللها وخُلُوِّها من الهدف والفائدة، وغربتها عن الإبداع، وبُعْدها عن تحقيق الذات.

 

هجر كثير مِن المتقاعدين في الغرب حياة التقاعد بمفهومها القديم، وبدؤوا حياة جديدة بمعنى متجددٍ، فَوَاصَلَ كثير منهم العمل كمستشارين حقيقيين وفاعلين، (وليس كمستشارين وهميين)، يعمل بعضهم مقابل عطاء مادي، وهو ليس الدافع الأساس لهم، ويعمل الآخرون متطوعين في جمعيات خيرية، وبدأ بعضهم العمل بجد على ممارَسة هواياتهم وميولهم (الجديدة والقديمة) التي ابتعدوا عنها سنين طويلة أيام عملهم النظامي، هوايات جديدة ماتعة اكتشفوها بداخلهم، ولم يفرضها أحدٌ عليهم، تنبع من ذواتهم، وتتناغم مع شخصياتهم وميولهم الحقيقية، هوايات يُقبلون عليها بشغف ورغبة أصيلة، ولسان حالهم يقول: إن التقاعد فرصة سانحة لتحقيق ذواتنا، وتأكيد كينونتنا المستقلة، بعد أن تحرَّرْنا مِن قُيود العمل والانصياع لقوالب الوظائف لطلب العيش، آن لنا أن نحققَ أحلامنا الدفينة ورغباتنا التي بعدنا عنها؛ لنعطي حياتنا معنى نضرًا، معنى ينطلق من أعماقنا، ويوائم ميولنا، معنى مبهجًا يُثرى حياتنا، معنى ينمو ويكبر، معنى يملؤنا شوقًا لصباح غد وبعد غد.

 

إن نجاحنا في تطوير مفهوم التقاعد في داخلنا مهمة شاقة، ولكنها ليست مستحيلة، وتحتاج إلى مكاشَفةٍ ومُصارَحة ومُساءلة مستمرة للذات من جوانب عدة، ومما يعين هذا النجاح الإفادةُ من الأبحاث المنهجية الحديثة والمتعلقة بعلم نفس التقاعد، ولقد أدرك بعض علماء النفس الحاجة الملحة لتطوير مقاييس معيارية، تُعين من يرغب في مكاشفة نفسه، وتقييم مدى نجاحه في النقْلة اللازمة لمرحلة التقاعد الناجح مفهومًا وعملاً وثمرة، وبيان ما يجيده المرء وما يحتاج إلى مزيد عناية وجهد، والتحذير مما يؤدِّي بالمتقاعد إلى الانزلاق إلى مهاوي المفهوم القديم للتقاعد، بجموده وكآبته وعُقمه.

 

إن من أشهر المقاييس المعيارية الشمولية لتقييم نجاح التقاعد مقياس نجاح التقاعد الذي طوَّره الدكتور ريتشارد جونسون على أساسٍ بحثيٍّ وتجريبي متين، وتم تجريبه على آلاف المتقاعدين، وقد أثبتت مصداقيته العديد من البحوث المستقلة ورسالتان للدكتوراه.

 

اسم هذا المقياس باللغة الإنجليزية: (Retirement Success Profile (RSP، ويحوي مائة وعشرين سؤالاً، تتمحور حول خمسة عشر مبحثًا متعلقة بنجاح النقلة النفسية والعملية نحو التقاعد الناجح، وكل مبحث منها يعالج جانبًا من جوانب هذه النقلة، وتنضوي تحت كل جانب أسئلةٌ كاشفة، تتعلق بتقييم التجربة الخاصة للمشارك في هذا المقياس النفسي ومقارنتها بقواعد المعلومات الحاوية لنتائج هذا المقياس الخاصة بآلاف المتقاعدين الذين أجابوا عن أسئلة هذا المقياس المعياري الشمولي والفاحص، وسوف نتحدث بالتفصيل فيما يلي عن هذه المباحث في صيغة أسئلة كبرى، مع التعليق عليها، كما سوف نذكر المسميات الأصلية لهذه المباحث في اللغة الإنجليزية، وسوف نجلي أهميتها وصلتها بالنقلة للتقاعد الناجح.

 

1- المبحث الأول: ما مدى إعادة تأطير الصورة الذاتية للمتقاعد (Work Reorientation)؟

 

2- المبحث الثاني: كيف ينظر المتقاعد لحياته بعد ترْك العمل النظامي (Attitude towards Retirement)؟

 

3- المبحث الثالث: مَن يحدد وجهة وسمات حياة المتقاعد (Directedness)؟

 

4- المبحث الرابع: كيف يقيم المتقاعد حالته الصحية (Health Perception)؟

 

5- المبحث الخامس: هل تكفي المخصصات التقاعدية والمدخرات لنمط الحياة الجديدة بعد التقاعد (Financial Security)؟

 

6- المبحث السادس: ما مدى رضا المتقاعد عن نفسه من جهة إنجازاته ونجاحاته "السابقة" وتحقيقه لذاته (Self Satisfaction)؟

 

7- المبحث السابع: ما مدى قوة ورغبة ودافعية المتقاعد نحو تجديد وإثراء حياته بعد التقاعد (Projected Life Satisfaction)؟

 

8- المبحث الثامن: ما مدى نجاح المتقاعد في إيجاد معنى جديد وهادف يرضاه لحياته بعد التقاعد (Life Meaning)؟

 

9- المبحث التاسع: ما مستوى ترويح المتقاعد عن نفسه وتجديد همته بأنشطة بعيدة عن أهدافه (Leisure Interests)؟

 

10- المبحث العاشر: كيف يقيم المتقاعد قدرته ومرونته على التكيف مع المتغيرات (Adaptability)؟

 

11- المبحث الحادي عشر: ما مدى رضا المتقاعد عن حياته التقاعدية وبُعْده عن التقوقع في ماضيه (Life Stage Satisfaction)؟

 

12- المبحث الثاني عشر: ما مدى تخفف المتقاعد من أعباء الاعتناء بأبويه المسنين أو أولاده (Dependents)؟

 

13- المبحث الثالث عشر: ما مدى استقرار الحياة الزوجية والعائلية للمتقاعد (Family and Relationship Issues)؟

 

14- المبحث الرابع عشر: كيف يقيم المتقاعد إحساسه بعمره الحقيقي، وليس الرقمي أو الفعلي (Age Perception)؟

 

15- المبحث الخامس عشر: ما مدى نجاح المتقاعد في تعويض منافع العمل النظامي السابق (Replacement of W) .

 

لا يدَّعي الدكتور جونسون - واضِعُ هذا المقياس المعياري - أنَّ نتائج المقياس تحدِّد لصاحبها الوقت الأمثل للتقاعد وبدء حياة جديدة، ولكنها في المقابل تُعين على تحديد جوانب القوة أو النجاح اللازمة للنقلة للتقاعد الناجح، وتُظهر بجلاء الجوانب التي ما زالت تحتاج إلى مزيد اهتمام وعناية من قِبَلِ صاحب المقياس.

 

ويركِّز الدكتور جونسون على ضرورة وأهمية المنهجية في فَهم هذا المقياس المعياري لنجاح التقاعُد، فلا يعطى هذا المقياس للراغبين في الإجابة عليه مباشرة، ولا يعطى هذا المقياس إلا مِن قِبَل مدربين مختصين ومجازين قانونيًّا من واضع المقياس وشركائه، وهؤلاء المدربون يمتلكون خبرة واسعة ومراجع إضافية، ويعملون بمرجعية ومنهجية، وهم كذلك ملزَمون بالمشاركة في برامج تدريبية وتطويرية مستمرة، تُعدُّها جهة الإجازة والترخيص المختصة، ويشارك فيها مختصُّون مختلفون ذَوُو خبرة وثيقة بالتقاعد الناجح وأساليب التدريب.

 

ليس من الجائز علميًّا التحدث تفصيلاً عن أسئلة هذا المقياس، ويكفي لإقناع الراغبين فيه ذِكْر المباحث أو الجوانب الخمسة عشر التي يقيمها ويسبرها، وكما يظهر للناظر فيها بجلاء شمول هذا المقياس على أهم الجوانب النفسية ذات الصلة الوثيقة بالنقلة نحو التقاعد الناجح، ولا يعطَى هذا المقياس إلا عن طريق شبكة المعلومات العالمية؛ بحيث يرسل المدرب المجاز الرابط إلى الراغب في المقياس عن طريق بريده الإلكتروني بعد دفع رسوم الفحص والتدريب للمدرب.

 

تصدر نتائج المقياس بعد إنهائه في تقرير فوري ومفصل يرسل للبريد الإلكتروني لصاحب المقياس، ولا بد من لقائه بمدربه؛ لتدقيق النتائج وتقييم مصداقية الإجابات، ويتلو ذلك شرح هذه النتائج وتبيين دلالاتها، وإرشاد صاحب المقياس إلى جوانب إجادته، والجوانب التي تحتاج للمزيد من الرعاية والمتابعة، والاتفاق على خطط عمل للتحسين والتطوير.

 

تعرض هذه النتائج في صور كمية وأشكال بيانية إيضاحية، فتبين تقييم كل جانب من جهتين:

1- المستوى المتوقع والمأمول لكل جانب.

2- مستوى التطبيق الفعلي والواقع لهذا الجانب.

 

كما تعرض نتيجة الفحص مقياسًا ثالثًا مهمًّا قوامه الفرق أو مدى التوافق بين المأمول والواقع، ويشير ارتفاع مستوى التوافق بين المأمول والواقع إلى ارتفاع الجاهزية الفردية المتعلقة بالجانب الذي يتم قياسه، وهذا مؤشر نجاح وقوة وتطابق، والعكس صحيح كذلك، فتدني مستوى التوافق بين المأمول والواقع يشير إلى جوانب تحتاج إلى تدقيق وتأكيد ومزيد اهتمام من صاحب المقياس، كما يحدد المقياس مقارنة بين مستوى صاحب المقياس ومجموع النتائج التي تحويها قاعدة المعلومات الخاصة بكل نتائج هذا المقياس، فيشير المقياس مثلاً إلى أن مستوى المأمول لجانب محدد لصاحب المقياس يقع في الثلث الأعلى من النتائج، مقارنة بكل من أنهى هذا المقياس.

 

لا تنتهي مهمة المدرب عند إجراء المقياس وشرح نتائجه، وكثيرًا ما تستمر العلاقة بين المدرب وصاحب المقياس، وتركز خصوصًا على العمل الممنهج؛ لتحسين وإثراء الجوانب التي يتدنى فيها التوافُق بين مستوى المأمول ومستوى الواقع، ويعطي المدرب نصائح وخططًا عملية، ويتابع جهد صاحب المقياس في نقلته للتقاعد الناجح.

 

إن خلاصة الحديث عن مقياس التقاعد الناجح: التركيز على أهمية المنهجية في النظر إلى التقاعد وسبُل نقلته من مفهومه القديم إلى المفهوم الجديد الذي يحوِّله إلى بداية وبناء ونجاح واستمرار ونمو، وهذه المنهجية توجه الجهود للمكان الصحيح، ولعلها تخفف حيرة المتقاعد، وتحميه من الأخطاء والعلل الجسمية والنفسية التي قد تنتج من انزلاقه وأسره في المفهوم القديم للتقاعد بفراغه وملله وضجره وكآبته، وخلوه من الأهداف التي تضفي على الحياة بهجتها وأجمل معانيها، فَسِرُّ الحياة العطاء، وأجمل العطاء ما انطلق من ذواتنا، وتواءم مع كينونتنا، ولسوف تزيد سعادتنا إذا عرفنا الهدف الذي خلقنا من أجله، واقتربنا منه، وحققنا ذواتنا من خلاله بلا تقليد أو تصنع قبل التقاعد وبعده.

 

كما يطيب لي قبل وداع القارئ العزيز أن أحيله على المزيد من أبحاثي المنشورة حول التقاعد الناجح، فهي مفيدةٌ في تفصيل بعض المباحث المذكورة آنفًا، ولعلها تضيء جوانب أخرى تهمُّ القارئ، وعناوينها كما يأتي:

1- هل أنت جاهزٌ للتقاعد عن العمل؟

2- كيف يجد المتقاعد معنى جديدًا لحياته بعد ترْك العمل النظامي؟

3- متى يتوقف مخ المتقاعد عن العمل بعد التقاعد؟

4- الإبداع رحلة البحث عن معنى الحياة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عزيزي المتقاعد ، كيف تغيرت صورتك الذاتية بعد التقاعد؟
  • اكتشاف موقع مرحلة التقاعد في خريطة الحياة
  • التقاعد والحياة والموت
  • قرار التقاعد عن العمل بين دافعين: العاطفة الحالمة والعقل المتزن

مختارات من الشبكة

  • تطوير مقياس للصحة النفسية والكشف عن العوامل المؤثرة فيها من منظور تربوي إسلامي (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صحتك النفسية ومقاومة الضغوط .. كيف تعزز مناعتك النفسية؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لا أحب زوجي وغير مرتاحة معه وأحب غيره(استشارة - الاستشارات)
  • الاستقواء بغير الله ضعف، والاستنصار بغيره هزيمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب التوحيد (14) (باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو يدعو غيره)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • حديث: صليت مع النبي العيدين غير مرة ولا مرتين بغير أذان ولا إقامة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مكانة الفن غير الملتزم (الفن غير الإسلامي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من باع ملك غيره بغير إذنه(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • من صور القول على الله بغير علم: الفتوى بغير علم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب