• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الزوج العصبي.. بركان في البيت

الزوج العصبي.. بركان في البيت
أ. ديالا يوسف عاشور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/10/2014 ميلادي - 18/12/1435 هجري

الزيارات: 53157

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الزوج العصبي بركان في البيت


يدخلُ البيتَ فيلوذ الجميع بالصمت، الأولاد يُسارعون إلى مقاعدهم، متظاهرين بالجِديَّة في الدراسة، ولا يستطيعون حتى الترحيب به!

 

ومَن كان منهم على وضعٍ لا يليق، فإنه يُسارع إلى تغييره في ثوانٍ معدودة، وبقدرة فائقةٍ اكتسبها مِنْ طاقة الرُّعب بداخله؛ مما يتوقع حدوثه!

 

الزوجة تنظر بارتباك وتَتَلَفَّت حولها: متى ستبدأ ثورة اليوم؟


ينظر إلى الجميع شزرًا ويلقي التحية، ثم...

 

عزيزتي الزوجة إلى متى هذا الصراع؟


وهل بَقِي في الجسد طاقة لِمُواجهة هذا البركان الذي يثور دون سابق إنذار، ولأسباب لا تستدعي؟!

 

تعلمي بخطوات سهلة كيفية مواجهة هذا البركان، بل وكيفية إخماده بأسرع الطُّرق، سُئلتْ إحدى الزوجات الناجحات عن سرِّ ذلك النجاح الذي يستعصي على الكثيرات من صاحبات الجمال الأخَّاذ، ومتفنِّنات إعداد شتَّى الوجبات، بل وصاحبات المال والجاه، فأجابت بكلِّ وضوحٍ: عقل المرأة وحكمتها سرُّ سعادتها!

 

فطُلب منها توضيح أكثر، فكانت المفاجأة، كشفت الزوجة الستار عن خطة ممتازة وفعَّالة مع غالب الأزواج، إن لم يكنْ جميعهم.

 

المشكلة تحدث عند غضب الزوج، وبزوغ أول فجر للمشكلة مع أول نِقاش حادٍّ، أو ما تسمِّيه بعض الزوجات: "الصياح".

 

كانتْ عندما يغضب زوجُها تسكت تمامًا، ولا تردُّ إلا إذا وجَّه إليها سؤالاً يسْتدعي الردَّ حتمًا، وإلا فبعضُ الأسئلة لا يُراد منها إجابة، ولكن تكون لتبْصِرة الزوجة ببعض العيوب؛ مثل: أَلَم أقل كذا؟ ألَم أضع هذه الأغراض هنا؟ ألا يُمكن تغيير هذا الأمر؟

 

فكانتْ تلوذ بالصمت التام، ولا تنصرفُ من أمامه، بل تبقى أمامه ثابتة غير شامتة ولا ساخرة، وكانت تُحاول أن تُظهر الضيقَ والتأثُّر من الحال.

 

وعند سكوته وإنهاء الحرب الشعواء، كانت تخرج من الغُرفة تاركة إيَّاه وحدَه لمدة تحددها كلُّ زوجة، كما تعلم من زوجها، وبعد الهدوء تدخل إليه بكوب من الشراب، أو الماء البارد، ولا تظهر ضيقها مما قال، وسأترك البقية لك أيتها الزوجة؛ لتعلمي أثر ذلك في زوجك، فقط جَرِّبِي نصيحتها.

 

نحن الآن نتحدث حول كيفية تفادي غضب الزوج وإخماد ثورته، ولسنا بصدد معرفة الظالم والمظلوم، ولن يتطرَّق الحديث أيضًا إلى حقِّ الزوج، وأهمية تحصيل رضاه، وأنه مرضاة لله - جل وعلا - فهذه أمور من المفترض أنها معروفة لكل زوجة عارفة بأمور دينِها، وحقِّ زوجها.

 

أفكار ونصائح لتفادي الصدمات عند انفجار البركان:

أولاً: لا بد أنك - وبعد تَكرار المواقف - ستعلمين أغلب الأمور التي تثير غضب الزوج؛ لذا فلتكنْ أول خطوة هي إحصاءَها، وإن استدعى الأمرُ فكتابتها على ورقة - في حالة زيادة العدد - ولتكنْ دائمًا نُصْب عينيك، ثُم المجاهدة في تجنُّبها وعدم تَكرارها.

 

ثانيًا: ترْويض النفس على الصبر، وتذْكيرها بقوْل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((ما يُصيب المسلمَ من نصبٍ ولا وَصَبٍ، ولا همّ ولا حزن، ولا أذًى ولا غَمّ، حتى الشوكة يُشاكُها، إلا كفَّر الله بها مِنْ خطاياه))؛ متفق عليه.

 

ومِنْ ضمن هذا الأَلَم - بلا شك - الألم النفسي، فما تصابين به نتيجة هذا الغضب، وما تسمعين من كلام يجرح، فاعلمي أنكِ مأجورة عليه، ومثابة على صبرك - بإذن الله.

 

ثالثًا: إياك والطرف الثالث؛ لأنه يزيد من ثوران البركان، فلا تخبري الأهْل، ولا الأصدقاء، ولا تشكي زوجك لمخلوقٍ، بل توجَّهي لمن بيده قلب زوجك، وقلبك، وقلوب العباد أجمعين، وسَلِيه الهدايةَ لزوجك، وصلاح حاله، وصَرْفَ شيطانه.

 

رابعًا: تذكيره وقت صفائه بأن هذا لا يليق بالمسلم، وإسماعه بعض الدروس التي تتحدث عن الغضب وأثره في المسلم، وما يتحدث عن حُسن الخُلق وثوابه عند الله.

 

خامسًا: التأمل في الجوانب الإيجابيَّة في شخصيته، والاطِّلاع عليها وقت هيجانه، فهذا يُعين الزوجة كثيرًا على تحمُّله وقت الأزمات، فإذا ما شَغلتِ نفسَك وقتها بالتفكير في بعض مميزاته وأخلاقه الحميدة، وما قدَّمه لكِ من معروف، وتذكُّر قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((لا ينظر الله لامرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغني عنه))؛ صحَّحه الألباني، فإن ذلك سيكون حافزًا لكِ على تحمُّله وقت غضبه، وشغل النفس عن الرغبة في مشاركته الثَّورة.

 

سادسًا: النظر إليه بمنظورٍ آخرَ، كيف؟

كانت إحدى الزوجات تقول: إنها تعتبر زوجها مريضًا بالجنون مثلاً، وتضع نفسها مكان الطبيب المعالج، وتفكر جديًّا في شفائه، فيأخذها التفكير بعيدًا عن تلك المشاحنة، فيساعدها ذلك على تحمُّله، وعدم الخوض معه فيما يتبرَّم منه.

 

سابعًا: الإكثار من ذِكْر الله في البيت، وبالأخص سورة البقرة؛ فقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تجعلوا بيوتكم مقابر؛ إن الشيطان ينفرُ من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة))؛ فاجعليها في جهاز التسجيل أو الحاسوب، وحافظي على قراءتها، وعلى الأذكار بوَجْه عام.

 

ثامنًا: الابتعاد عنه ولو قليلاً وقت ثورته، فإن تبيَّن لك أنه يفضِّل خروجك من الغُرفة فاخرجي، وإلا فالبقاء مع السكوت، ولكن على غير قرب منه؛ لئلا تصيبك شظية!

 

تاسعًا: كانتْ إحدى الزوجات - ممن مَنَّ الله عليهنَّ بالحِكْمة - تقول: إنها كانت تغضب عند غضب زوجها، وتردُّ الثورة بأكثر منها، وكانت النتيجة معركة طاحنة تدور رحاها فوق رؤوس الأبناء، وقد مَنَّ الله عليها في إحدى المرَّات بأن تُظهر له وبكلِّ تودُّدٍ العطفَ والخوف عليه، فتظاهرت بالخوف على صِحَّته، وقالت له في هدوء ومحبَّة: أيُّ شيءٍ في الدنيا لا يستحق أن تغضبَ وتعرِّضَ صحتك لهذا الخطر العظيم؟!

 

وبكلِّ مودَّة أجلستْه، ووضعتْ يدها على رأسه، وذكرت الله، وأخذت ترقيه، فما كان منه إلا أنْ هدأ على استحياء، وشكر لها، وأبدى إعجابه بما فعلت، فكانت النتيجةُ - وللمرة الأولى - بستانًا يانعًا يقطف ثمارَه الأبناءُ.

 

عاشرًا: حاولي التجديد في حياتك؛ فتغيير ترتيب أثاث المنزل مثلاً، أو تنظيم بعض الرحلات الترفيهيَّة من الأمور التي تبعث على الراحة، وتعيد للنفس نشاطها، وتفرغ شحنة من الطاقة كفيلة بأن تقلِّل من جرعات الثورة.

 

حادي عشر: حاولي تأمين احتياجاته، وتفقُّد طلباته؛ فإعداد ملابسه والاهتمام بجميع مستلزماته من الأمور التي تُشعره بالرِّضا، وقد يتذكَّرها وقت غضبه فتهدِّئ من روعه.

 

وأخيرًا:

لستِ وحدك على الدرب، تذكَّري هذا جيدًا، واعْلمي أنَّ الكثير من الزوجات يعانينَ ما تعانينه وأكثر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عشر خطوات لتتخلصي من عصبية طفلك
  • طفل عنيد وعصبي، ما الحل؟!!
  • الزوج العاطل

مختارات من الشبكة

  • كيف أتعامل مع زوجي الحاد العصبي؟(استشارة - الاستشارات)
  • لم أعد أحتمل الحياة مع زوجي العصبي(استشارة - الاستشارات)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • معاناتي مع القولون العصبي(استشارة - الاستشارات)
  • الجهاز العصبي للإنسان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل أنا مصاب بالوهن العصبي ؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي العصبي يجرح مشاعري(استشارة - الاستشارات)
  • رهاب وتوتر بسبب القولون العصبي(استشارة - الاستشارات)
  • مواضع الحجامة لمرض القولون العصبي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
5- حل جذري
omar - Egypt 28-01-2021 11:56 AM

(اقلب الإدرة على فمها تطلع البنت لأمها)
وينشأ ناشئ الفتيان فينا***على ما كان عوده أبوه.

وهكذا الفتاة غالباً فطبائعها طبائع بيتها وكلامها كما سمعت من أمها و حياتها كما عاشت بين إخوتها، غالباً لن تجد تغييراً، فأخلاقها المستقبلية مغروسة في بيت أمها وجذورها نابتة من بيت أمها، وقِس على ذلك كل شيء من نظافة وشعور بالمسؤلية وأنوثة وحنان ورقة ولطف وتلطف وحل للمشاكل وحب الآخرين وجميع الأمور الاجتماعية والأسرية والزوجية و ...
اعلم عزيزي الشاب أنها لن تكون في بيتك أفضل مما كانت عليه في بيت أمها، ولن تعاملك بأفضل مما عاملت أمُّها أباها، ولن تحترمك أكثر من احترامها لإخوتها، فانظر لتلك الأمور مجتمعة! فإن كنت بصيرا ستعلم مستقبلك معها وهل تقدر عليه أم لا؟

لذلك ننصح الشباب بالاختيار الأنسب - منذ البداية - وليتيقن الشاب أنه لن يستطيع التغيير في الطبائع؛ فالطبائع مطبوعة مختومة ولا مجال للنقاش فيها.
عزيزي الشاب: إن لم تُوَفّق في اختيار مناسب! فإما أن تتحمل البلاء وتصبر وتتصبر وما أصعبَ ذلك! وإما أن تفارق وتسرح بالمعروف وسيغني الله كلا من سعته، والثاني أقرب وأفضل، لكي لا يؤثر ذلك في الدين والأخلاق والأولاد في المستقبل.

4- شكر
العيدروس - عدن 17-02-2016 01:51 PM

شكرا أختي الكاتبة .. وهل تعلمين أن هناك زوجات تكون عونا لولدها العاصي في كل شيء وﻻ تنصحه بطاعة أبيه أو مراجعة دروسه وهذا ما يجعل الأب يتعمد العصبية

3- إلى صاحبة المقالة الله الله في القوارير
abu haid - KSA 07-09-2015 07:33 AM

السلام عليكم
بعد قراءتي للموضوع
جذب انتباهي التعليق الأخير... فرأيت من الواجب أن أسئل الأخت/الأخ وأقول
أقول كم: ...شخصية الزوجة...
هي ناسخ للتجارب التي ذكرت في المقولة
سؤالي: متى وأين ستنتهي مشكلة غضب الزوج
إذا دوماً تقول الزوجة في نفسها لا بد أن أحمي ذاتي
و
شخصيةكزوجة.... هذه الكلمة هي التي تشحن المرأة وتمردها وهي في البداية موقنة أن الحق معها
وكذلك الزوج ضدها
ومن التجارب أن الموقف الأخير الذي توصل هذه الكلمة
الطلاق أو الخلع

ثم لا ينفع الندم والضحية أولادكم في الشوارع

2- عدم فهم الصبر
bitelsudan1991 - elsudan 24-05-2015 10:48 PM

الكثير من الأزواج يرى أو يفهم أن صبر الزوجة ما هو إلا ضعفا منها.. فكلما تغافلت الزوجة وصبرت وتصابرت كلما زاد هو في تعنته وفي إهانتها..خاصة إذا امن عدم ردود فعل ذويها.. فيستغل ضعفها وحوجتها إليه ورغبتها في البقاء ببيتها.. وخوفها من نظرة المجتمع اليها إذا طلقت.. فيستغل كل ذلك ويتمادى في غيه..

1- الله الله في القوارير
ملك نور - الجزائر 23-04-2015 11:34 PM

هذه الخطوات تؤدي إلى خمود بركان الزوج صحيح، لكنها في المقابل تلغي شخصية هذه الزوجة، فالتجريح المتواصل يحطم نفسيتها وإذا أضفنا لها مثل هذه الخطوات، يصبح لدينا جسدا بدون روح وطرفا ملغى في معادلة الحياة الزوجية، التي من المفروض أن تبنى على الود والتفاهم والحوار والمشاركة، لا أن تذوب شخصية في أخرى.
وأنت تقولين للزوجة اصبري قولي أيضا للزوج أن يتخلق بخلق الرسول صلى الله عليه وسلم، فيكظم غيظه ويسيطر على عصبيته، ويتقي الله في القوارير.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب