• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

ليتني.. !

إيناس حسين مليباري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/8/2009 ميلادي - 18/8/1430 هجري

الزيارات: 9443

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دومًا ما تَكثُر الأقاويل عِندما يَروقُنا أمرٌ ما، وإذا بَلغ السَّيلُ الزُّبى فَتُسارِعُ أَدمِغَتنا بِالتقاط مواطن مُعيَّنة في ذلك الأمر الخارق في الرَّوعة، ونَقوم بإنشاء وتَزاوج الجُمل؛ لِيصبح مَحلَّ تشبيه، ومن ثَمَّ تُصبحُ تلك الأمور بتشبيهاتها لُغتنا المُتداولة.

أعلمُ يقينًا بأن الأسْطُر العُليا كَانتْ كَـ"شفرة دافنشي" في الغُموض، ولأن المرء جُبل على حبِّ رُؤية السَّماء صافيةً بلا غمَائم تُعكِّر صفْوَ تأمُّله؛ سَأُرفق مِثالاً، وسيكون ضَيفنا في هَذه المَقالة.

كلُّ روح مُستَوطِنة الأرض عَاشت في زمنٍ آخر يُقال له: "الطُّفولة"، وبغضِّ النظر فيما إن كَانَ هذا الزمن - الطفولة - جيد أو غير جيد، إلا أنَّ الأغلب، إن لم يكن الجميع - حسبَما يُمليه عليَّ اعتقادي - يَتَّفق على أن لهذا الزمن مَقاييسَ بالكاد مُختلفة عن مقاييس الأزمان الأُخرى - المراحل العُمرية - وبينما نحنُ مُتفقون وسائِرون على هذا الدرب، تَملَّكَنا عِشقٌ لا مَحدُود لهذا الزمن، وَبِتْنا نُقلِّب "خَلايانا" العَقلية؛ لِنَعيش زمنًا ولَّى واندثر مُنذ أمد، فأصبحتْ "خَلايانا" تَستَحضره - زمن الطفولة - في كل حين، حَتى تَمكَّن من إيقاعنا في شِباكه، فأصبحنا نذكرهُ حَتَّى بيننا وبين حديثنا لأقلامنا!

ولستُ هنا من أجل الحديث عمَّا سبق، فما حثَّني للكتابة أمرٌ قد يضرُّ أطفالَ أمة محمَّد - صلى الله عليه وسلم - ولأطوي طُول المسافة للوصول إلى المُراد إليكم بِهذه المَقولة، والتي تُؤمن بها أكثرُ من روح بشرية "ليتني طفلة وأكبر همِّي لُعبتي"، ولئنْ سَألني سائل عن العلاقة بين المقولة والضرر الذي قد يَجثو على أحباب الباري، فسأُجيب بأن:
من أخبرك بأن أكبر همِّ الطفل لُعبته؟

ولئن قال لي ذلك السائل: كون الطفل يُكثر من جُرعة بكائه فور اختفاء مصدر تسليته، بينما تُكسى تَقاسيمُ وَجهه ثوبَ السعادة فور عُثوره أو حُصوله عليها، فسأُجيب قائلة: وكيفَ يُمكن للاعب كُرة أن يُمارس هوايته دُون وجود كُرة يُجري عليها اختباراته؟! كذلك الطفل يبحثُ عن اللُّعبة؛ لأنهُ مُكتَشف بِطبيعته، وما يُثبتُ ذلك وضْعُ الطفل لكل ما استطاع أن يحصل عليه في فمه، لماذا؟ لأنه ببساطة يرغب في الاكتشاف.

وهذا لا يعني أنه يَرغب في الحصول فقط على الاكتشاف بالكاد، هُناك أسباب كثيرة لسنا هُنا بصدد سردها، ولكن رغبته - الطفل - في مُزاولة "مِهنة الاكتشاف" هي من أولويات اهتماماته، وليست اللُّعبة بحد ذاتها.

وعند الحديث عن الضرر المُتوقع حدوثه في حال إيمان واعتقاد الآباء بهذه المقولة، فسأكتفي بذكر واحدة، وستندرج الأضرار بعد ذلك بشكل مُترابط، أولها: انعدام فَهم الأمِّ - أو من يقوم برعاية الطفل - مِن فهم مقصده من الأمور، فإذا كانت اللعبة في نظرهم أكبر همِّه، فحتمًا سيتم تَجاهل رَغبته التي لن تَضر به شيئًا - حسبما يظنون - بينما يكْمن الخطر في فقْد الطفل لهَذه الرَّغبة الفطرية بالتَدريج، وبالتالي يُبرمَج عقله على كَبت الرَّغبات؛ نتيجة لإهمال رغبته، والتي كثيرًا ما يُقال عنها: "ما لها داعٍ"، وكثيرًا ما تُعبِّر الأمهات أثناء انشغالهن بأمور أخرى، بينما يسحب طفلها ثوبها مُرتجيًا إياها بأن تَهبهُ لُعبة، فيَقُلن: "مو وقتك"! بينما في حقيقة الأمر أنه إن لم يُشبِع الطفلُ رغبتَه في المرحلة العُمرية التي يسير بها، فَستتراكم لديه الرغبات، وسيتعلم طُرقًا وإستراتيجياتٍ خاطئة فيما بعدُ لإشباع رغباته.

وإذا عُدنا إلى تلك المقولة، فلتَسمح لي أن أحرِّفها بشيءٍ من التحرير، لأجعلها هكذا:
"لَيتني أملك قلب طفلة وأكبر همِّي اكتشاف ما بيدي".

دومًا ما تَحثُّنا النهايات لبداياتٍ جديدة، قادتْني هذه المقولة لأمرٍ هام، ارتأيت ذِكره في هذا المقام.

يقول جُوستاين غاردر في كتابه "سِر الصَّبر": "الكبر أشبه بانتشائنا بالأحاسيس التي تجعلنا نخلط ما بين الأشياء كلها، فلا يبقى عندنا في النهاية إحساس بأي شيء".

لستُ هنا بصدد طرح مشكلة فقدان الكثير لرغبة الطفل في اكتشاف الأمور وتقليبها، ولا لسرد حلولها؛ لكنها دعوة للتأمل، ولإعادة النظر في أمورٍ كثيرة سحقناها بقصد، كانت بحاجة إلى أن تُعانق أسقف فِكْرِنا، فتجعلنا نخترِق السَّماء لنصنع قلادة، نحنُ صَانِعُوها.

أختمُ حديثي بذكر مقولة لابن القيم، ولَكم مُطلق الحرية في عقد مُقارنة بين مقولته وتلك المقولة، من حيث مدى استيعاب كل منهما - ابن القيم وصاحب المقولة المجهول - لمرحلة الطفولة.

"إذا جلستَ في الظلام، بين يدي الملك العلاَّم، استعمل أَخلاق الأطْفال؛ فالطفل إذا طلبَ شيئًا ولمْ يُعطَه بَكى حَتَّى يأخُذه، كُن أنتَ هَذا الطِّفل واطلب حاجَتك".

إن أصبتُ فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تربية الأولاد وتعليمهم
  • تربية الأولاد
  • حقوق الأولاد
  • تربية الأولاد بين الحكمة والرحمة (1 /3)
  • قواعد في تربية الأولاد
  • تربية الأولاد بين الحكمة والرحمة (2/3)
  • تربية الأولاد بين الحكمة والرحمة (3/3)
  • أولادنا
  • ليتني ما فعلت

مختارات من الشبكة

  • ليتني كنت من هؤلاء (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • تفسير: (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا ليتني! (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا ليتني مت قبل هذا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • يا ليتني.. وهل ينفع الندم؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا ليتني كنت قطا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ليتني من الدعاة إلى الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا ليتني كنت القصيدة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • يا ليتني معهم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
9- ليتني ...
ريشة مهندس - السعودية - جدة 31-01-2010 08:25 PM
قال الشيخ الشاعر الدكتور عائض القرني :

سلام على عهد الطفولة إنه

أشد سرور القلب طفلٌ إذا حبا

ويا بسمةَ الأطفال أي قصيدة

توفِّي جلال الطهر ورداً ومشربا



بادئ ذي بدء أثني على اصحاب هذا الصرح الرائع ، الذي لم اتصفحه الا بالصدفة و صدق المثل حيث قال : رب صدفة خير من الف ميعاد ....

تصفحت عدة مقالات رائعة لكتاب رائعين بالموقع ولكن مقالتك سيدتي استوقفتني كثيرا

ولا عجب وانتي تتكلمين عن عهد الطفولة ...

و من منا لا يتمنى ان يعود لذلك العهد ، حين كانت الضحكة دون ثمن


و كان كل شئ جميل ولو كان بسيط


قلبتي يا سيدتي مواجعي بكلماتك


أهنئك على مستواك الأدبي الراقي و الرفيع ..


فمقالك داعب احاسيس الطفل الذي بداخلي وعدت للوراء ولو في زمن قصير لا يكاد يتجاوز فترة قراءتي للمقال ولكنها بالفعل كانت رحلة ممتعة ...



تحياتي لقلمك الراقي و دمت بكل ود




ريشة مهندس
8- لٍـ البيان
إيناس مليباري - المملكة العربية السعودية 14-09-2009 09:24 AM
السرّ في رؤية الجميل والقبيح هو " جمال الروح " :)
فبينما يأسر ذلك الإنسان شيء معين ، نجد أن آخراً يلفُظه ..!
هنئياً لذلك الجمال المُستوطن إياكِ والذي أخذتْ ثِماره
بالنّضوج فَهاهو يُكسي المخلوقات جَمالهُ فالكون جميــلٌ
معه وبكِ :)
أسعدكِ الباري أيتها البَيان ..

مِداد شكر

أختك :
إيناس مليباري
7- زاجلُ الشًّكر ..
إيناس مليباري - المملكة العربية السعودية 01-09-2009 07:06 AM
DIDO .. تذّكر المرء لزمَنهِ المُنصرم _الطفولة _ كفيلٌ بأن يبثّ بداخله فتيل الحماس والرَّغبة لممارسة " شغبُ الاكتشاف " !
سَعيدة أيما سعادة بتعقيبكِ ياغالية :)

ــــــــــ
neesah .. ولعِلمي بأن الإنسان مُحب لكشف كُل عُتمة فقد جَاءتْ مُقدّمة المقال كما رأيتِها :) تحملُ من الغموض لِتكون كشباكٍ تجبره أن يخطو مُحاولاً معرفة مايحدث !
وفيضٌ من الشكر لهذا الحضور :)

ــــــــــ
النّوفا .. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أشكر همساتكِ المتدفقة بكل هدوء ورويّة عزيزتي ، ونسأل المولى أن نكون عند حسن الظن بإذنه :)
ــــــــــ
m!ss Bero0o .. حبانا الباري مَخلوقاته على اختلاف أنواعها وأحجامها لنتأملها فنقنعُ بها ومن ثّم نَعمل بها ، و " الأطفال " مخلوقات قابلة للتأمل .. ولكن !
أشكر قلمكِ وقلبكِ على تفاعلها ولاحُرمتكِ روحاً ..
ــــــــــ
نينو .. أسعدكِ الباري ياقلباً ينبضُ بالصدق :)
ومِدادُ شكر ..

أختكم :
إيناس مليباري
6- سطور إعجـــاب ,,,
,, ُســـ مُ ــــوّ البيـــــان ،، - السعــــــودية .. 01-09-2009 06:06 AM
عندما تأسرني حروفكـ بـ روعتها فأقع اسيرة في شباكها فإنني اقرأها تِباعا و لا استطيع الفكاكـ الا حين الوصول للنهاية ،،،
وثمة شعور داخلي مُلِّح يراودني لإعادة القراءة مراتٍ عديدة لأرتوي من هذا الجمــــــــال الساكن بين احرفكـ ...
وها أنا مررت لأطبع إعجابي على جبين إبداعك ....

بارك الله لكـِ في قلمكـ وفكركـ .....

اختــــــــــك ,, ُســـ مُ ــــوّ البيـــــان ...
5- دمتِ لنا كاتبه مميزه
نينو - السعوديه 01-09-2009 12:43 AM
رائعة انتِ يارقيقتي

لك كامل الود والتقدير

جل تحياتي

أختك : نينو
4- مبدعتي
m!ss Bero0o - المملكه العربيه السعوديه 31-08-2009 08:02 PM
كما عهدتك..أنس الروح..!!

بلاغه لاتتناهى واسلوب مشوق وممتع للقارئ..

استطعت من خلاله لمس شعور دفين بقلب كل من تأمل كلماتك

بعمق وشفافيه طفوليهـ ورغبة اكتشاف دفينه غابت عن اذهان الكثير منا..!!

دمت بحفظ الرحمن..

نبراس الدروب..وانس القلوب..

محبتك..واختكBeroo
3- مبدعه
النوفا - قطر 31-08-2009 02:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله

الغاليه

إيناس

اسمحي لي بان اطلق عليك

الكاتبة إيناس

كاتبة تستحق ذلك اللقب الكبير بمحتواه

لست مستغربه عليك مثل هذه المقاله

فعهدي بك منذ مدة

كلماتك تعانق القلوب لبسطت الحرف وقوة المعني

اسعدك الله

ودمت بحفظ من الله

اختك

النوفا




coom.55@hotmail.com
2- مقال .. مختلف
neesah - saudi arabia 31-08-2009 12:46 PM
في بداية قرائتي للمقال قلت في نفسي هاهي الكاتبة تحاول أن تفرد عضلاتها باستخدام مصطلحات عربية بحتة لن أفهم منها شيئاً ...

ولكن مع تدرجي في القراءة ومع زيادة حماسي لإنهاء ما بدأت قراءته ... فإني أشكر الكاتبة على هذا الأسلوب الفريد في طرح موضوع قد لا يهتم الآخرين بسرده بأسلوب بلاغي ... فعادة يكتفى بكتابته بأسلوب علمي (مدفوس) بالمعلومات ..

هذا المقال جعلني أعود للوراء .. لأيام الطفولة ... كعادتي ... إلا أنني هذه المرة أصبحت أكثر تفهماً عن سبب اختفاء رغبتي للاكتشاف ...
1- ويآليت الزمآن يعود يوماً
DIDO - السعودية 31-08-2009 07:04 AM
..


في الحقيقه يا أخت ايناس قد أثلجتي صباحنا بأروع الأحرف ها هنا .. وكأني عدت بزمن الطفولة أزاحم ذاكرتي على الرجوع الى مقتطفاتي الخآصه ...}

ولكل منآ جزء بسيط من عالمه القديم يتذكره دائما بتفاصيله وكأن الماضي يتسنى له ولكن رغباتنا قد بادت مع الأيام ولم نشبعها ليس برغبة منا .. وإنما لرغبة من حولنا ان نقبعها ..

السرد في هذا لا يتحمله سطور ولكنك أجزتي في حروفك ..

ووفقك الله لمآ يحبه ويرضآه = )


..
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب