• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التربية عن طريق الحوار والإقناع

محمد بن سالم بن علي جابر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2009 ميلادي - 6/6/1430 هجري

الزيارات: 81850

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإقناع هو: "عملية إرضاء، يقوم فيها المربِّي باستخدام الطُّرُق المؤَثِّرة، التي تجعل نفس المتعلِّم ترضى - بكامل جوانبها - بالشيء المعتقَد، وتقتنع به، بعيدًا عن أيِّ عامل خارجي، ويأتي الاتِّباع نتيجة لهذا الإقناع"[1].

والتربية عن طريق حوار العقل والإقناع من الأساليب المهمة، التي حرص عليها القرآنُ الكريم والسنَّةُ النبوية في تربية الأمة الإسلاميَّة؛ ففي القرآن الكريم العديدُ من النصوص التي تسوق إلى البشر أدلَّةً فِطْريَّةً[2]؛ بهدف إقناعهم بوُجُود الخالق – سبحانه - وقدرته على إنشاء الخلق، وإعادة بعْثه، وغير ذلك من القضايا العَقَدية والإيمانية.

ومن ذلك قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الروم: 27]، ويقول تعالى في شأن مَن استنكر أمْر بعث الأجساد والعظام، بعد أن تَبْلَى وتصير رميمًا: ﴿ وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ﴾ [يس: 78، 79]، ويقول تعالى لِمَن استغرب أو تعجَّب تعجُّبًا إنكاريًّا أن يكونَ المسيح - عليه السلام - وُلِدَ بدون أب: ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [آل عمران: 59]؛ أي: أيها المنكرون لِولادة عيسى مِن أم دون أب، لماذا قبلتُم خلْق آدم، وهو الذي خُلِق من غير أمٍّ ولا أبٍ؟! فالأَوْلَى بكم أن تُنكروا خلق آدم؛ فهو أعظمُ مِن خلق عيسى[3].

وتؤكِّد السُّنة النبوية اهتمامَ الإسلام بأُسلوب التربية عن طريق العقل والإقناع؛ فقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حريصًا على تعليم أصحابه بطريق الحوار[4]، وكان - صلى الله عليه وسلم - يُحاور في سبيل الإقناع وإقامة الحجة؛ فعن أَبي أُمامةَ رضي الله عنه: أَنَّ فتىً من قريشٍ أَتَى النبيَّ - صلى الله عليه وسلّم - فقالَ: يا رسولَ الله، ائْذَنْ لي في الزِّنا، فأقْبلَ القومُ عليهِ وزَجَروهُ، وقالُوا: مَهْ مَهْ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ادْنُهْ))، فَدَنا مِنهُ قريبًا، وجعل النبي - عليه الصلاة والسلام – يحاوره ويقول له: ((أَتُحِبُّهُ لأُمِّكَ؟))، قال الفتى: لا والله، جعلَني الله فِدَاكَ، قال: ((ولا الناسُ يحبُّونَهُ لأمَّهاتِهِمْ))، قال: ((أَفتحِبُّه لابنتكَ؟))، قالَ: لا والله يا رسولَ الله، جعلَني الله فداكَ، قال: ((ولا الناسُ يحبُّونَهُ لِبَناتِهِمْ))، قالَ: ((أَفتحِبُّه لأخْتِكَ؟))، قال: لا والله يا رسولَ الله، جعلَني الله فداكَ، قال: ((ولا الناسُ يحبُّونَه لأخَواتِهم))، قال: ((أَتحبُّهُ لعمَّتِكَ؟))، قال: لا والله يا رسولَ الله، جعلني الله فداكَ، قال: ((ولا الناسُ يحبونَهُ لعَمَّاتِهم))، قال: ((أَتحبهُ لخالتِكَ؟))، قالَ: لا والله يا رسولَ الله، جعلني الله فداك، قالَ: ((ولا الناسُ يحبونَهُ لخَالاتِهِمْ))، قال: فوضَعَ يدَهُ عليه وقالَ: ((اللهمَّ اغفِرْ ذَنْبهُ، وطهِّرْ قَلبَهُ، وحَصِّنْ فرجَهُ))، قال: فلَمْ يكُنْ بَعْدَ ذلكَ الفَتى يلتفِتُ إِلى شيءٍ"؛ رواه أحمد والطبراني وصححه الألباني.

فنجد أن النبي  صلى الله وسلم  في هذا الموقف التربوي العظيم قد استخدم الحوار العقلي عن طريق قياس معاملة الآخرين من الناس على معامَلة النفس، لأن النفس البشرية بطبيعتها تحب لذاتها الخير وتكره لها الشر ، وعليه فيجب أن تتجب أذى الآخرين لتنجو من أذاهم .

فما لا يحبه الإنسان لنفسه لا يحبه الآخرون لأنفسهم أيضاً.

والرسول - صلى الله عليه وسلم - يعتمد على أُسلوب الحوار للإقناع أيضًا مع الصغار، كما يعتمد عليه مع الكبار، مع الفارق - بالطبع - في كيفيَّة الحوار وطريقته؛ ومن ذلك ما يُروى عن سمرة بن جندب - رضي الله عنه - قال: أُيِّمَت أمي، وقدمتْ المدينة، فخطبها الناس، فقالت: لا أتزوج إلا برجل يكفل لي هذا اليتيم، فتزوجها رجل من الأنصار، قال: فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعرض غلمان الأنصار في كل عام، فيُلْحِق مَن أدرك منهم، قال: فعُرِضْتُ عامًا، فألحق غلامًا، وردَّني، فقلت: يا رسول الله، لقد ألحقتَه ورددتني، ولو صارعتُه لصرعته، قال: ((فصارِعْه))، فصارعته فصرعته، فألحقني[5].

وسار الصحابةُ بعد ذلك على منهاج النبوة؛ فهذا عمر بن الخطاب - أمير المؤمنين - يشكو إليه أبٌ عقوق ولده، فما كان من عمر إلا أن استدعى الابن ليفهمَ الحقيقة، فقال عمر للابن: ما حملك على عقوق أبيك؟ فقال: يا أمير المؤمنين، ما حقُّ الولد على أبيه؟ قال: أن يحسن اسمه، وأن يحسن اختيار أمِّه، وأن يعلِّمه الكتاب، فقال: يا أمير المؤمنين، إن أبي لم يفعل شيئًا من ذلك، فالتفت عمر للأب وقال له: لقد عققتَ ولدك قبل أن يعقَّك.

وكان عمر يُحاور الصبيان، حتى إنه يستشيرهم في الأُمُور المهمَّة[6]؛ حيث كان يفعل ذلك مع ابن عباس - رضي الله عنهما.

وهكذا عُنِي الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحابتُه بأُسلوب الحوار، كأسلوب مِن أقوى أساليب الإقناع؛ وما ذاك إلا لأنه يُعَرِّف بالأساس العقليِّ والمنطقي لأية قضية تطرَح؛ ليرقى بالمتلقِّي من أسلوب التقليد الأعمى إلى أسلوب إعمال الفِكْر، وإيضاح الحقائق، والحرية في مناقشة أية فكرة تَعْرِض له، حتى يجد الحلَّ الذي يتمَشَّى مع الفطرة السليمة، والعقل الصحيح، دون أن يُفرض عليه بالقوة[7]، أو يكون مجرد تقليد أعمى لغيره.
 
وذلك لأن التقليد لا يخلق في الإنسان تلك الحركةَ، والتفاعُل، والطاقاتِ التي توجد عند مَن يؤمن بالشيء عن طريق العقل والاقتناع، وأوضح دليل على ذلك: ما نلمسه هذه الأيام مِن تحوُّلٍ في أداء كثير من المسلمين للعبادات؛ حيث أصبحوا يؤدُّونها كمُجرد طقوس وعادات، أكثر من أن تكون رُوحًا وإشْراقًا وصعودًا في معارج الترقِّي، ومواصلة التقرُّب إلى الله تعالى[8]؛ كما كان أداؤُها كذلك عند السَّلَف الصالح، وما الفرْق بين السلَف والخلَف في ذلك إلا أن إيمان الأَوَّلين كان نتيجةَ اقتناع حقيقي، أما إيمان أكثر الخلَف اليوم، فهو - للأسف - إيمان تقليدي.

وفي ضوء ما سبق، ينبغي على المربِّين اليوم أن يهتموا بالحوار مع أطفالهم؛ لأنَّ الحوار الهادئ ينمِّي عقل الطفل، ويوسِّع مداركه، ويزيد من نشاطه في الكَشْف عن حقائق الأمور، ومجريات الحوادث والأيام، وإن تدريب الطِّفل على المناقشة والحوار يقفز بالوالدَيْن إلى قمَّة التربية والبناء؛ إذ عندها يستطيع الطفلُ أن يعبِّرَ عن حُقُوقه، وبإمكانه أن يسأل عن مجاهيلَ لم يدْركها؛ وبالتالي تحدث الانطلاقة الفكرية له، فيغدو في مجالس الكبار، فإذا لوجوده أثر، وإذا لآرائه الفكرية صَدًى في نفوس الكبار؛ لأنه تدرَّب في بيته مع والديه على الحوار، وأدبه، وطرقه، وأساليبه... واكتسب خبرة الحوار من والديه[9].

ومما لا شك فيه أنَّ أُسلوب الحوار من الأساليب المحبَّبة في التدريس؛ فبه تثبت المعلومات، وترسخ المفاهيم؛ للأسباب التالية:
أولاً: أن الحوار يُعطي الموضوع حيوية؛ مما لا يدَع مجالاً للمَلَل، بل يدفع الطالبَ إلى الاهتمام والتتبُّع.
ثانيًا: أن الحوار يوقظ العواطف والانفعالات؛ مما يساعد في تربيتها وتوجيهها نحو المَثَل الأعلى، كما يساعد على تأصيل الفكرة في النفْس وتعْميقها.
ثالثًا: أنه عن طريق الحوار يُمكن عرْض الحجج عرْضًا فكريًّا، يُمكن من خلاله دحْض الحجج الباطلة، وإظهار الحقيقة ببراهينها.
رابعًا: أن الحوار يُعطي فرصة للطالب في الأخْذ والرَّد، وإثبات الحقائق، وتجلية الشبهات، كما يُعطيه فرصة في معرفة الحقائق، والاستفسار عنها، وإمكانية ترديدها.

وبهذه الأمور يستطيع الطالبُ أن يكتسبَ كمًّا كبيرًا من المعلومات والمعارف، التي تساعده في الحصول على مستوى أعلى بين زملائه[10].

وبالتربية عن طريق العقل والإقناع - أيضًا - يستطيع المربِّي والمعلِّم أن يرسخَ في نفس الناشئ والمتعلم الإيمانَ بالله تعالى؛ وذلك بأن يوجِّه المربِّي نظر من يُربِّيهم إلى الحقائق الكونية، ودلائل قدرة الله - تعالى - الظاهرة في الأنفس، والمأكولات، والحيوانات... إلخ، ويُريهم ما في ذلك كلِّه من دلالات على صناعة الصانع الحكيم؛ ليزيد إيمانهم كلما رأوا آية تدل على وجود الله المبدع الكريم، وذلك حسب نمو مداركهم، ومستوى ثقافتهم وتعليمهم؛ وذلك وفقًا لتوجيهات نظريَّة التربية والتعليم في الإسلام، التي تدعو إلى دراسة الحقائق من ناحيتَيْن: دراستها من حيث هي حقائقُ، ودراستها من حيث دلالتُها على الصُّنع والإبداع والتَّجميل[11].

ويُمكن الاستعانة في ذلك بما تقدِّمه العلوم الحديثة منَ اكتشافات عظيمة، تؤكِّد قدرةَ الخالق سبحانه؛ حيث كان للاكتشافات المذْهلة في العُقُود الأخيرة من هذا القرن دورٌ بارز في تأسيس انتصارات علمية فكرية لصالح الإيمان؛ ولذا جاءت الدعوةُ إليه على ألسنة علماء الفيزياء والكيمياء والفضاء، الذين أخرجوا لنا الكتابين المشهورين: "الله يتجلَّى في عصر العلم"، و"العلم يدعو إلى الإيمان"؛ لكربيس موريس.

كما أنَّ علمَ الطب قدَّمَ لنا دراساتٍ علمية، وكشوفًا مهمة، لها من القيمة الطبيَّة والعلميَّة الأهميَّة البالغة، ثم كان لها الأَثَر البارِز على قضية الإيمان[12].
 

ـــــــــــــــــ
[1] "الإقناع في التربية الإسلامية"؛ سالم بن سعيد بن مسفر بن جبار، دار الأندلس الخضراء، جدة، المملكة العربية السعودية، الطبعة الثانية، 1422هـ - 2001م، ص (30).
[2] "التربية الإسلامية للأولاد: منهجًا وهدفًا وأسلوبًا"؛ عبدالمجيد الحلبي، دار المعرفة، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى 1422هـ - 2001م، ص (186).
[3] المرجع السابق، ص (186).
[4] "الإقناع في التربية الإسلامية"، مرجع سابق، ص (90)، "أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع"؛ عبدالرحمن النحْلاوي، دار الفكر، دمشق، الطبعة الثالثة، 1425هـ - 2004م، ص (184 - 188). "التربية على منهج أهل السنة والجماعة"؛ جمع وترتيب: أحمد فريد، الدار السلفية للنشر والتوزيع، الإسكندرية، ص (229)، "مقدمة في التربية الإسلامية"؛ د/ صالح بن علي أبو عراد، الدار الصولتية للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى، 1424هـ - 2003م، ص (77)، "أصول تربية الطفل المسلم"؛ آمنة راشد بنجر، دار الزهراء للنشر والتوزيع، 2001م، ص (168).
[5] الحديث أخرجه الطبري في "تاريخه" (2/61).
[6] "منهج التربية النبوية للطفل، مع نماذج تطبيقية من حياة السلف الصالح وأقوال العلماء العاملين"؛ محمد نور بن عبدالحفيظ سويد، دار ابن كثير، دمشق، بيروت، الطبعة الأولى، 1419هـ - 1998م، ص (120، 121).
[7] "الإقناع في التربية الإسلامية"، مرجع سابق، ص (100).
[8] "التربية الإسلامية للأولاد: منهجًا، وهدفًا، وأسلوبًا"، مرجع سابق، ص (180).
[9] "منهج التربية النبوية"، مرجع سابق، ص (119).
[10] "الإقناع في التربية الإسلامية"، مرجع سابق، ص (190).
[11] "التربية الإسلامية للأولاد"، مرجع سابق، ص (187).
[12] المرجع السابق، ص (189).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهداف التربية الإسلامية ومقاصدها
  • التربية.. قواعد وأصول
  • التربية عن طريق السلوك العملي
  • التربية عن طريق القدوة الصالحة
  • التربية عن طريق التوجيه والإرشاد
  • التربية عن طريق اللعب المباح
  • التربية عن طريق جماعات الأصدقاء
  • قبسات من التربية النبوية
  • التربية باستخدام المواعظ وضرب الأمثلة والقصص
  • التربية عن طريق أسلوب الثواب والعقاب
  • تربية الأولاد بين الحكمة والرحمة (1 /3)
  • التربية عن طريق الالتزام بالعادات الإيجابية
  • قواعد في تربية الأولاد
  • بدائل تربوية
  • الثواب والعقاب في تربية الأبناء
  • متميزون معهم (1)
  • التربية بالأماني
  • دروس من عروض الحيوانات
  • قلوب مكررة
  • أصول تربية الأبناء في السنة النبوية
  • أساليب تربوية فاشلة (1)
  • التربية بين العلم والمبادئ
  • مظاهر التربية الإسلامية
  • تربية الأبناء على احترام الذات
  • الحوار في الأسرة
  • الحذر والمداراة وتوقع المخالفة رغم الاقتناع في الحوار الناجح
  • خطبة المسجد الحرام 4/7/1433 هـ - المحاورة وأثرها
  • الأساليب الصحيحة للتربية
  • فن الإقناع
  • الإقناع لمن استدل بـ (من سن) على الابتداع
  • حوار مع مدير مدرسة حول أهمية الإذاعات المدرسية
  • التربية القيمية وخطوات "تحل"
  • أهمية منهج التربية الفكرية في القرآن الكريم
  • إذاعة عن التعامل مع الآخرين
  • مفهوم الحوار لغة
  • الأسوة أفضل تربية
  • نصائح تساعد على التربية

مختارات من الشبكة

  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مؤتمر علمي عن التربية والتعليم بكلية التربية الإسلامية بجامعة بيهاتش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • مقاصد الصيام (2) مقاصد التربية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تربية الأفراد وكيفية غرسها فيهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • طرق علاج سوء الظن من منظور التربية الإسلامية (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الازدواجية في السلوك: أسبابها وطرق علاجها من منظور التربية الإسلامية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- وفقكم الله
العربي - مصر 01-06-2009 11:57 AM

الحوار في الأسرة نواة المجتمع ، والزوجان هما أساس تكوين الأسرة ؛ والحوار بينهما أمر مهم ويحقق لهما فوائد كثيرة منها زيادة الحب والمودة بينهما ، ويزيد من الحصيلة الشرعية لهما وثقافة كل منهما ، كما يسهم في حل المشكلات التي تقع بينهما ويفيد في تحديد أفضل الطرق لتربية الأبناء. ونتمنى المزيد من الكاتب على صفحات الألوكة

1- الإشكالية من زاوية أخرى
محمد 31-05-2009 01:37 PM
مقال جميل وليست الإشكالية في نظري هي مبدأ الحوار إنما الإشكالية التي لم أر الباحث تطرق إليها وهي هل نحن كآباء ومربيين نستطيع أن نتحاور معهم ونقنعهم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب