• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

آداب المريض وزيارته (11/ 15)

آداب المريض وزيارته (11/ 15)
الشيخ عادل يوسف العزازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/3/2013 ميلادي - 9/5/1434 هجري

الزيارات: 6887

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آداب المريض وزيارته (11 /15)


لا بأس بالانتقال عن مكان المرض طلبًا للصحة:

إذا أشار الطَّبيب على المريض أن يتحوَّل من بلده؛ تغييرًا للهواء، وطلبًا للصحَّة، فلا بأس بذلك؛ شريطةَ ألاَّ يكون فرارًا من وباءٍ عام، فإنْ كان وباءٌ عامٌّ، فعليه أن يصبر محتسِبًا الأجر من الله - عزَّ وجلَّ - فعن أنسٍ - رضي الله عنه - أنَّ ناسًا اجتوَوُا المدينة، فأمرَهم النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يَلْحقوا براعيه - يعني: الإبِلَ - فيشربوا من ألبانِها وأبوالها... الحديث[1].

 

ومعنى "اجتَوَوا"؛ أيْ: أصابَهم الجوى، وهو داءٌ في البطن، والمقصود بـ: "أن يَلحقوا براعيه"؛ أي: يخرجوا إلى مكان رَعْي الإبل، وهو خارج المدينة، والسَّبب في ذلك أن جوَّ المدينة لَم يُلائمهم؛ فإنَّهم شكَوْا للنبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالوا: يا نبيَّ الله، إنا كنا أهل ضرع، ولَم نكن أهل ريف.

 

وإذا عمَّ الوباء، فلا يخرج من بلده:

ولا يدخلها أيضًا إن كان خارجًا عنها.

 

فعن سعدٍ - رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إذا سمعتم بالطَّاعون في أرضٍ فلا تَدْخلوها، وإذا وقع بأرضٍ وأنتم فيها، فلا تخرجوا منها))[2]، وثبتَ نحوُه من حديث عبدالرحمن بن عوف[3].

 

وقد تكلَّم أهل اللُّغة وغيرُهم عن المقصود بالطَّاعون، فذهب بعضُهم إلى أنَّه يشمل جميعَ الأوبئة؛ قال الخليلُ: الطَّاعون: الوباء، وقال صاحب "النِّهاية": المرَضُ العامُّ الذي يفسد له الهواء، وتفسد به الأمزجة والأبدان.

 

وقال أبو الوليد الباجيُّ: الطَّاعون: هو مرَضٌ يعمُّ الكثير من الناس في جهةٍ من الجهات، بخلاف المعتاد من أمراض الناس، ويكون مرَضُهم واحدًا، بخلاف بقيَّة الأوقات، فتكون الأمراض مختلفة.

 

وهناك أقوالٌ أخرى في تعريف الطاعون، ساقها الحافظُ ابن حجر، ثم قال:

"هذا ما بلَغَنا من كلام أهل اللُّغة وأهل الفقه والأطبَّاء في تعريفه، والحاصل: أنَّ حقيقته ورَمٌ يَنشأ عن هيجان الدَّم، أو انصباب الدم إلى عضوٍ فيفسده، وأنَّ غير ذلك من الأمراض العامَّة الناشئة عن فساد الهواء يُسمَّى طاعونًا بطريق المَجاز؛ لاشتراكهما في عموم المرض، أو كثرة الموت"[4].

 

وقد وردَ في أجر الصابر على الطاعون ما ثبتَ في حديث عائشة - رضي الله عنها - أنَّها سألت رسولَ الله عن الطاعون، فأخبَرَها نبيُّ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ((أنَّه كان عذابًا يبعثه الله على مَن يشاء، فجعله الله رحمةً للمؤمنين، فليس مِن عبدٍ يَقع الطاعون، فيمكث في بلده صابرًا، يعلم أنَّه لن يُصيبه إلاَّ ما كتبه الله له، إلاَّ كان له مثل أجر شهيد))[5].

 

وعلى هذا؛ فيُستَفاد من الحديث: أنَّه يكون له مثل أجر شهيد، إذا تحقَّق فيه الشروط الآتية:

(أ) أن يكون مسلمًا الرواية (من عبد/ رجل).

 

(ب) أن يَمكث في المكان الذي ظهر الطاعون وهو فيه، ولا يَخرج منه.

 

(ج) أن يكون صابرًا؛ أيْ: غير منـزعج ولا قلق، بل مسلمًا لأمر الله، راضيًا بقضائه، فلا يَخْرج فرارًا، ولا يمكث وهو قلق أو هو ندمان على عدم الخروج؛ ففي هذه الحالة لا يحصل له أجرُ شهيد حتَّى لو مات بالطاعون.

 

تنبيه:

قد تبيَّن من الحديث أنه إنْ تحقَّقت الشُّروط، كُتِب له مثل أجر شهيد، لكنَّه ثبت في بعض الأحاديث أنَّه شهيد، ففي حديث أنس - رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((الطَّاعون شهادةٌ لكلِّ مسلم))[6].

 

فهل هو شهيد أم له مثْلُ أجر شهيد؟

فالجواب: أنَّ من تحقَّقَت فيه هذه الصِّفات المذكورة فمات بالطَّاعون، فهو شهيد، وأمَّا من لَم يَمُت به، فله مثل أجر شهيد، فاختلفَ الحكم على مُقْتضى الحال[7]، والله أعلم.

 

ولا يجوز التداوي بِمُحرَّم:

عن أبي الدَّرداء - رضي الله عنه - رفعَه: ((إنَّ الله جعل لكلِّ داءٍ دواءً، فتداوَوْا، ولا تَداوَوْا بحرام))[8].

 

عن شفيق بن سلمةَ قال: اشتكى رجلٌ منا بطنَه، فوجد فيه الصفر - يعني الماء الأصفر - فأتى عبدالله، فقال: إنِّي اشتكيتُ بطني، فنعتَ لي السَّكَر - يعني الخمر - فقال عبدُالله - رضي الله عنه -: "إنَّ الله لم يجعل شِفاءكم فيما حرَّمَ عليكم"[9].

 

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "نَهى رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن الدواء الخبيث"[10].

 

وعن طارق بن سويدٍ الجعفيِّ أنَّه سأل النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن الخمر، "فنهاه" أو كَرِهَ أن يصنعها، فقال: إنَّما أصنعها للدواء، فقال: ((إنَّه ليس بدواء، ولكنَّه داء))[11].

 

فعلى المسلم أن يَحْذَر من استعمال المُحرَّمات في علاجه؛ فقد يشير إليه بعضُ الأطِبَّاء بشراب البيرة مثلاً، وهو مشروبٌ مصنوع من الشعير المتخمِّر، فلا يجوز التَّداوي به، أو ما كان في معناه.

 

وقد يشير بعضُ الأطباء على المرضى بسماع الموسيقى والغناء والمسلسلات ونحو ذلك، وهذا مِن جهلهم؛ لأنَّ سماع هذه الأمور تُمرض القلوب، فالغناء ينبت النِّفاق في القلب.

 

قال ابن القيم - رحمه الله -: "المُعالجَة بالمُحرَّمات قبيحةٌ عقلاً وشرعًا؛ أمَّا الشرع، فما ذكَرْنا من هذه الأحاديث وغيرها، وأمَّا العقل، فهو أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - إنما حرَّمه لِخُبثه، فإنَّه لم يحرِّم على هذه الأمَّة طيبًا عقوبةً لها، كما حرَّمَه على بني إسرائيل بقوله: ﴿ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا * وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ ﴾ [النساء: 160 - 161]، وإنَّما حرم على هذه الأمة ما حرَّم؛ لِخُبثه، وتحريمه له حمية لهم، وصيانة عن تَناوُله، فلا يتناسب أن يُطلَب به الشِّفاء من الأسقام والعلل؛ فإنَّه وإنْ أثَّر في إزالتها، فإنه يُعْقِب سقمًا أعظم منه في القلب بقوَّة الخبث الذي فيه، فيكون المداوى به قد سعى في إزالة سقم البدن بسقم القلب"[12].

 

لا تطلب علاجك من الكُهَّان والعرافين:

قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن أتى عرَّافًا فسأله عن شيء، لَم تُقبَل له صلاةٌ أربعين ليلة))[13].

 

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((من أتى كاهنًا أو عرَّافًا، فصدَّقَه بما يقول، فقد كفر بما أُنْـزِل على محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم))[14].

 

قال الحافظُ: "والوعيد جاء تارةً بعدم قبول الصَّلاة، وتارةً بالتكفير، فيُحمَل على حالين مِن الآتي، أشار إلى ذلك القرطبِي"[15].

 

قلتُ:

الحالة الأولى: هي أن يُصدِّقه بما يقول؛ فقد كفر بما أنـزل على محمَّد؛ كما في الحديث الثاني.

 

الحالة الثانية: وهو مجرَّدُ إتيانه ولو لَم يصدِّقه؛ كما في الحديث الأوَّل.

 

قال الخطابيُّ - رحمه الله -: "الكهَنة قومٌ لهم أذهان حادَّة، ونفوسٌ شريرة، وطِباع ناريَّة، فألِفَتْهم الشياطين؛ لِما بينهم من التَّناسب في هذه الأمور، ومساعدتهم بكلِّ ما تصل قدرتُهم إليه"[16].

 

ومعنى الكهانة:

"ادِّعاء علم الغيب؛ كالإخبار بما سيقَع في الأرض، والأصل فيه استراقُ الجنِّيِّ السَّمعَ من كلام الملائكة، فيُلْقيه في أذن الكاهن"[17].

 

قلتُ: وقد بيَّن لنا النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - حقيقتهم؛ حتَّى لا ينخدع أحَدٌ بهم، فعن عائشةَ - رضي الله عنها - قالت: سأل ناسٌ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن الكهَّان؟ فقال: ((ليسوا بشيء))، فقالوا: يا رسول الله، إنَّهم يحدِّثوننا أحيانًا بشيء فيكون حقًّا، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((تلك الكلمة من الحقِّ يَخْطفها الجنِّيُّ؛ فيقرُّها في أذُنِ وليِّه، فيخلطون معها مائة كذبة))[18].

 

ومعنى ((يقرها)): أيْ: يصبُّها، قال القرطبي: ويصحُّ أن يُقال: ألقاها في أذنه بصوت.

 

وفي "صحيح مسلم" عن ابن عبَّاس - رضي الله عنهما -: حدَّثَني رجالٌ من الأنصار أنَّهم بينما هم جلوس ليلاً مع رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذْ رُمِي بنجمٍ فاستَنار، فقال: ((ما كنتم تقولون إذا رُمِي مثل هذا في الجاهليَّة؟))، قالوا: كنَّا نقول: وُلِد الليلة رجلٌ عظيم، أو مات رجل عظيم، فقال: ((إنَّها لا يُرمَى بها لموتِ أحدٍ ولا لحياته، ولكنَّ ربَّنا إذا قَضى أمرًا سبَّحَ حمَلةُ العرش، ثم سبَّح الذين يَلُونَهم، حتى يبلغ التسبيحُ إلى أهل هذه السماء الدُّنيا، فيقولون: ماذا قال ربُّكم؟ فيُخبِرونهم، حتَّى يصل إلى السماء الدُّنيا، فيستَرِقُ منه الجنِّي، فما جاؤوا به على وجهه، فهو حقٌّ، ولكنَّهم يَزِيدون فيه وينقصون))[19].



[1] البخاري (5686)، ومسلم (1671)، وأبو داود (4364)، والترمذي (72).

[2] البخاري (5728)، ومسلم (2218)، والترمذي (1065).

[3] البخاري (5729)، ومسلم (2219).

[4] "فتح الباري" (10/ 180).

[5] البخاري (5734).

[6] البخاري (5732)، ومسلم (1916).

[7] راجع في ذلك: "فتح الباري" (10/ 193 - 194).

[8] رواه أبو داود (3874)، وحسَّنه الألباني في "الصحيحة" (1633).

[9] الحاكم (4/ 242، 455)، والطبراني في "الكبير" (9/ 345)، وصححه الألباني في "الصحيحة" (4/ 174).

[10] أبو داود (3870)، والترمذي (2045)، وابن ماجه (3459)، وصححه الألباني، انظر "صحيح الجامع" (6755).

[11] مسلم (1984)، وأبو داود (3856)، والترمذي (2119).

[12] "زاد المعاد" (4/ 156).

[13] رواه مسلم (2230)، وأحمد (4/ 68).

[14] رواه أحمد (2/ 429)، والحاكم (1/ 49)، ورواه أبو داود (3904) بنحوه، وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (8/ 58).

[15] "فتح الباري" (10/ 23).

[16] نقلاً عن "فتح الباري" (10/ 23).

[17] انظر: "فتح الباري" (10/ 216).

[18] البخاري (5762)، ومسلم (2228).

[19] مسلم (2229)، والترمذي (3224).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آداب المريض وزيارته (5/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (6/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (7/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (8/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (9/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (10/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (12/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (13/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (14/ 15)
  • آداب المريض وزيارته (15/ 15)

مختارات من الشبكة

  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب المريض وزيارته (4/ 15)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب المريض وزيارته (3/ 15)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب المريض وزيارته (2/ 15)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب المريض وزيارته (1/ 15)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة الآداب الشرعية (آداب الزيارة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب الضيافة ويليه آداب الطعام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مجموع فيه كتابان: شرح آداب البحث للسمرقندي وحاشية على شرح آداب البحث للسمرقندي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (4)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- نفعكم الله بعلمه كما نفعتمونا
يزيد عبد الرحمن جعيجع - الجزائر 21-03-2013 01:50 PM

هذا الحديث عظيم ورب الكعبة..((إنَّها لا يُرمَى بها لموتِ أحدٍ ولا لحياته، ولكنَّ ربَّنا إذا قَضى أمرًا سبَّحَ حمَلةُ العرش، ثم سبَّح الذين يَلُونَهم، حتى يبلغ التسبيحُ إلى أهل هذه السماء الدُّنيا، فيقولون: ماذا قال ربُّكم؟ فيُخبِرونهم، حتَّى يصل إلى السماء الدُّنيا، فيستَرِقُ منه الجنِّي، فما جاؤوا به على وجهه، فهو حقٌّ، ولكنَّهم يَزِيدون فيه وينقصون)).

جزاك الله خيرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب