• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)

طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/7/2012 ميلادي - 11/8/1433 هجري

الزيارات: 12227

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

الدرس السابع عشر

المجــاهدة

 

التعريف:

لغة: مأخوذة مِن مادَّة (ج هـ د)، وتدلُّ على المشقَّة والطاقَة.

اصطِلاحًا: حمْلُ النَّفْس على المشاقِّ البدنيَّة ومُخالَفة الهَوى لِتَحقيقِ مُتطلَّبات الشرْع.

 

مَنزلة المُجاهَدة في حياة المُسلِم:

تَكاثرَتِ الأدلَّة مِن الكتاب والسنَّة في فضْل الجِهاد بأنواعه - كما سيأتي - ومنها قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69]، وقوله سبحانه: ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 78]، واختلفَتْ عبارات السلَف في حقِّ الجِهاد؛ فقال ابن عبَّاس: "هو استِفراغ الطَّاقة فيه، وألا يَخاف في الله لَومَة لائم"، وقال مُقاتِل: "اعمَلوا لله حقَّ عمَلِه، واعبُدوه حقَّ عبادته"، وقال عبدالله بن المُبارَك: "هو مُجاهَدة النَّفْس والهَوى"، ولم يُصبْ مَن قال: إنَّ الآيتَين مَنسوخَتان؛ لظنِّه أنَّهما تضمَّنَتا الأمْر بما لا يُطاق، و﴿ حَقَّ تُقَاتِهِ ﴾ و﴿ حَقَّ جِهادهِ ﴾ هو ما يُطيقه كل عبْدٍ في نفْسِه، وذلك يَختلِف باختِلاف أحْوال المُكلَّفين في القُدرَة والعجْز، والعلْم والجهْل.

 

فحقُّ التَّقوى وحقُّ الجِهاد بالنِّسبة إلى القادِر المُتمكِّن العالِم شيءٌ، وبالنِّسبة إلى العاجِز الجاهِل الضَّعيف شيءٌ آخَر، وتأمَّل كيف عقَّب الأمر بقوله: ﴿ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ﴾ [الحج: 78]، والحرَج الضِّيق، بل جعَله واسِعًا يَسع كلَّ أحد، كما جعَل رِزقَه يَسع كلَّ حيٍّ، وكلَّف العبْد بما يَسعُه، ورزَق العبْد ما يَسع العبْد، فهو يَسعه تَكليفه ويَسعه رِزقه، وما جعَل على عَبدِه في الدِّين مِن حرَج بوجْهٍ ما؛ قال النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((بُعثْتُ بالحنيفيَّة السمْحَة)) أي: بالملَّة، فهي حنيفيَّة في التَّوحيد، سمْحة في العمَل.

 

وعن أبي هُرَيرة - رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((تَكفَّل الله لمَن جاهَد في سبيله، لا يُخرجه مِن بَيتِه إلا جِهادٌ في سبيله وتَصديقُ كَلمتِه، بأنْ يُدخِله الجنَّة، أو يُرجِعه إلى مسكنِه الذي خرَج منه مع ما نال مِن أجْر أو غَنيمة))[1]، وعن عبدالله بن عَمرٍو - رضي الله عنهما - قال: جاء رجل إلى النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: "إني أُريد الجِهاد"، فقال: ((أَحيٌّ والِداك؟))، قال: "نعم"، قال: ((ففيهما فجاهِد))[2].

 

أنواع الجِهاد:

(1) جِهاد النفْس.

(2) جِهاد الشَّيطان.

(3) جِهاد الكفَّار.

(4) جِهاد المُنافِقين.

 

وتَركيزُنا هنا يَنصبُّ على القِسمَين الأوَّلَين، أما الأَخيران، فلَهُما مَقام وبسْطٌ آخَر ليس هذا مَكانَه.

 

جِهاد النَّفْس أكبرُ الجِهاد:

فالنفْس بطبْعِها كثيرةُ المَيل إلى الشَّهوات؛ قال أبو حفْص: "النَّفْس ظُلمةٌ كلُّها، وسِراجُها التَّوفيق، فمَن لم يَصحَبْه التَّوفيق كان في ظُلمَة، وقد تَخفَى دَسائس النَّفْس إلى حَيث تَأمُر بخَير وتُضمِر فيه شرًّا، ولا يَفطِن لِدَسائِسها إلا خَبيرٌ بها".

وَخَالِفِ النَّفْسَ وَالشَّيْطَانَ واعْصِهِمَا
وَإِنْ هُمَا مَحَّضَاكَ النُّصْحَ فاتَّهِمِ

 

وجِهاد النَّفْس داخلٌ في جِهاد العدوِّ، فإنَّ الأعْداء ثَلاثة: رأسُهم الشَّيطان، ثم النَّفْس؛ لأنها تَدعو إلى اللَّذات المُفضِيَة بصاحِبها إلى الوقوع في الحَرام الذي يُسخِط الربَّ، والشَّيطان هو المُعين لها على ذلك ويُزيِّنه لها، فمَن خالَف هوى نفْسِه، قمَع شَيطانه، فمُجاهَدتُه نفْسَه حمْلُها على اتِّباع أوامِر الله واجتِناب نواهيه، وإذا قَوِيَ العبْد على ذلك، سَهُل عليه جِهاد أعداء الدِّين، فالأوَّل الجِهاد الباطِن، والثَّاني الجِهاد الظاهِر، وقال عبدالله بنُ عُمر لمَن سأله عن الجِهاد: "ابدأ بنفْسِك فجاهِدْها، وابدأ بنفْسِك فاغْزُها"[3]، وقال بقيَّةُ بن الوليد: أخبَرَنا إبراهيمُ بن أدْهَم، قال: حدَّثَنا الثِّقَة، عَن عليِّ بن أبي طالب، قال: "أوَّل ما تُنكِرون مِن جِهادكم جِهادُكم أنفُسَكُم".

 

وقال إبراهيم بن أبي عَبْلَة لقَوم جاؤوا مِن الغزْو: "قد جِئتُم مِن الجِهاد الأصغَر، فما فعلْتُم في الجِهاد الأكبْر؟ قالوا: وما الجِهاد الأكبر؟ قال: جِهاد القلب"[4].

يَا مَنْ يُجَاهِدُ غَازِيًا أَعْدَاءَ دِي
نِ اللَّهِ يَرْجُو أَنْ يُعَانَ وَيُنْصَرَا
هَلَّا غَشِيتَ النَّفْسَ غَزْوًا إِنَّهَا
أَعْدَى عَدُوِّكَ كَيْ تَفُوزَ وَتَظْفَرَا
مَهْمَا عَنَيْتَ جِهَادَهَا وَعِنَادَهَا
فَلَقَدْ تَعَاطَيْتَ الْجِهَادَ الْأَكْبَرَا

 

مُعينات المُجاهَدة:

• صُحبة الذين عُرفوا بالعِبادة ومُجاهَدةِ النَّفْس على الطَّاعة.

• سَماع وقِراءة أخبار المَعروفين بالمُجاهَدة ومُداوَمة العِبادة.

• تَذكُّر ما أعدَّه الله تَعالى لعِباده الصَّالِحين المُجاهِدين.

 

قال يَحيى بن مُعاذ الرَّازي: "جاهِد نفْسَك بأسياف الرِّياضة، والرِّياضة على أربعة أَوجُه: القُوت مِن الطَّعام، والغمْض مِن المَنام، والحاجَة مِن الكَلام، وحمْل الأذَى مِن جَميع الأنام؛ فيَتولَّد مِن قِلَّة الطَّعام مَوتُ الشَّهوات، ومِن قِلَّة المَنام صفْوُ الإرادات، ومِن قِلَّة الكلام السَّلامةُ من الآفات، ومِن احتِمال الأذى البُلوغُ إلى الغايات".

 

مَراتِب مُجاهَدة النَّفْس:

إحداها: أنْ يُجاهِدها على تَعلُّم الهُدى ودين الحقِّ الذي لا فَلاح لها ولا سَعادة في مَعاشِها ومَعادِها إلا به، ومتَى فاتَها عِلمُه شَقِيَت في الدَّارَين.

 

الثانية: أن يُجاهِدها على العمل به بعْد عِلمه، وإلا فمُجرَّد العلْم بلا عمَل إنْ لم يَضرَّها لم يَنفعْها.

 

الثالِثة: أنْ يُجاهِدها على الدَّعوة إليه وتعليمِه مَن لا يَعلمُه، وإلا كان مِن الذين يَكتُمون ما أنزل الله مِن الهُدى والبيِّنات، ولا ينفعُه عِلمُه ولا يُنجِّيه مِن عَذاب الله.

 

الرَّابعة: أن يُجاهِدها على الصبر على مشاقِّ الدَّعوة إلى الله وأذى الخلْق، ويَتحمَّل ذلك كلَّه لله - عزَّ وجلَّ.

 

حَقيقة المُجاهَدة:

وتَكون بثلاثة أشياء:

الأوَّل: أنْ نُكمِل العمَل مِن أوَّله إلى آخِره، عِبادةً ودعْوةً، وشرْطُه أن يَكون خالِصًا لله، مُوافِقًا لسنَّة رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

الثاني: التَّضحِيَة بالبذْل والتَّرْك مِن أجْل الدِّين، فنُقدِّم حاجات الدِّين على حاجات النَّفْس، والدَّعوة على جميع الأعمال، والأهمَّ على المُهمِّ.

 

الثالث: الاستِقامة على هذا العمل، والاستِمرار فيه، وإقامة الناس عليه، وبذلك تَحصُل لنا السَّعادة في الدنيا والآخرة، كما قال سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ ﴾ [فصلت: 30 - 32].

 

ثِمار المُجاهَدة:

• التغلُّب على الشَّيطان والهوى، وتَعويد النفْس على الطَّاعة والعِبادة.

• امتِلاك ناصِيَة الخَير، والتخلُّق بالأخْلاق الحسَنة والقِيَم النَّبيلة.

• تَعوُّد الصبْر على الطَّاعة وعن المعْصِيَة في السرِّ والعَلانية.

• تَحقيق إنْكار الذات، وتَصفِيَة الجَماعة مِن الأثَرة والأنانية.

• السموُّ والتميُّز بين الأقْران وفي المُجتمَع.

 

المراجع:

"لسان العرب" (6: 233 - 237).

"إحياء علوم الدين" (3: 67 - 71).

"زاد المعاد" (3: 10 - 11).

"مدارج السالِكين" (1: 190 - 196).

"فتح الباري" لابن حجر (11: 345 - 346).

"تهذيب الأخلاق" للجاحظ (15).

جامع العلوم والحكم 171.

"موسوعة فقه القلوب" (3: 2494).

"موسوعة نضْرة النَّعيم" (8: 3303).



[1] مسلم (2549) والبخاريُّ (3004)، واللفظ لمُسلِم.

[2] مسلم (1876) والبُخاري (3123، 7463، 7457).

[3] أخرجه الطيالِسيُّ ( 2277 )، والبَيهقيُّ في "الزهد" ( 368 ).

[4] ذكرَه الذهبيُّ في "سِيَر أعلام النُّبَلاء" (6: 325).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (10)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)

مختارات من الشبكة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (8)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (7)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (6)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (5)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب