• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

أغلقي الباب جيدًا (2/ 2)

أغلقي الباب جيدًا (2/ 2)
إسراء الشلتوني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/3/2012 ميلادي - 19/4/1433 هجري

الزيارات: 5125

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في الحلقة الماضية من هذه "الدردشة" عرضنا لموضوع الاختلاط بين الشبان والصبايا[1]، وناقشنا بعض الشُّبهات التي تُطرح حوله، وفي هذا العدد نستكمل بمناقشة المزيد من الشبهات...

 

• صبية قدّمتْ تسويغاً جديداً للاختلاط فقالت: إنني فتاة ملتزمة ومتدينة بفضل الله، أختلط بالشباب لكنني لا أختلط إلا بالمتدين صاحب الأخلاق الفاضلة! وهذا فقط لأغراض دعوية دينية وأعمال تطوعية لا أكثر؛ فما المشكلة في ذلك؟!

 

حبيبتي.. اسمحي لي قليلاً: أنت باعتبارك فتاة متدينة وملتزمة.. هل يلفت نظركِ في الشارع شاب يحمل سيجارته بين أصابعه، ويرفع صوت الأغاني بهاتفه؟! بالطبع لا... لكن أُصدقيني القول: هل سيكون الأمر كذلك إن مررت بشاب لمستِ في وجهه علامات الصلاح والتدين والأخلاق الرفيعة؟!

 

فالملتزمون لن يعشقوا إلا ملتزمات.. ولن يفتنهم - والعياذ بالله - إلا المتدينات! وكذلك الملتزمات.. وكم من قصص كهذه يا عزيزاتي بدأت بالطاعة والأعمال الخيرية.. وانتهت بأولئك الملتزمين في قوائم العاصين وأصحاب الكبائر؟!

 

ولقد وردتني قصة عن ((فتاة ملتزمة وقعت في حب شاب يعمل في الجامعة بالعمل الدعوي التطوعي، وتتواصل معه تواصلاً خفيفاً جداً وذلك لأغراض دعوية لا أكثر.. إلا أنها كانت تترقب هذا التواصل يوماً بيوم، وتترقّب لحظة إقامته للأذان في المصلى الجامعي حتى تسمع صوته! وتنتظر خروجه من المصلى فقط لتنظر إليه..! واستمرت على هذه الحال فترة من الزمن.. حتى وصل خبرها إلى ذلك الشاب.. فحاول ما استطاع أن يبتعد عنها وعن طريقها حتى لا يفتنها أكثر من ذلك.. إلا أنها حين علمت صارت تتقرّب إليه.. حتى وصلا إلى مرحلة الخروج معاً، ثم لوحظ عليهما ابتعادهما عن الالتزام والتدين.. وما زالا على هذه الحال.. نسأل الله لهما الهداية))!

 

• وتلك التي تقول: أنا لا أختلط إلا بشبّان عائلتي وأقربائي!

عزيزتي.. أوَليسوا شبّاناً؟! أوَليس فيهم تلك الغريزة ذاتها؟! إنهم كأي شاب ترَيْنه في الشارع أو الجامعة أو العمل.. فليسوا من محارمك.. ومن القصص المؤسفة التي أخبرتني بها إحداهن: «كنت أعيش في جو عائلي غير ملتزم كثيراً، فكان من المسموح به أن نجالس أقرباءنا الشبان.. إلى أن خرجنا يوماً جميعاً في نزهة.. ففوجئتُ باقتراب ابن عمي مني وجلوسه بجانبي.. لم يكن جلوسه بجانبي هو المشكلة أبداً! فهذا شيء كنا قد اعتدنا عليه.. إنما ما فاجئني مصارحته لي بأنه يحبني! وأخذنا بالتلاقي خلسة.. والخروج معاً دون أي رقيب أو حسيب.. حتى شاء الله لابن عمي أن يذهب في رحلة إلى العمرة.. عاد بعدها رافضاً لكل أشكال المعصية! وقد كتب الله له بعدها بفترة وجيزة أن يتزوج فتاة ملتزمة ومتدينة قضت على آخر آمالي بعودته إلي!.. فعزفتُ تماماً عن الزواج.. وساءت حالتي النفسية إلى أبعد حد.. وفكرت مراراً بالانتحار.. حتى علاقتي بأمي وإخوتي لم تعد كسابق عهدها.. فلم يعد في الدنيا مَنْ يطيق سماع كلماتي الجارحة التي تخرج من قلب أْوْجَعَه الفراق.. وآلمته أحلام الحب الواهية))!.

 

ربما بعد قراءة هذا الكلام قد تتساءل إحدانا: كيف أجنّب نفسي الاختلاط ما استطعت إلى ذلك سبيلاً؟!

 

بداية اعلمي أختي الكريمة أن التفكير بغلق الباب في وجه الاختلاط هو أول خطوة للتخلص منه ولتوقّي شروره بإذن الله.. بالنسبة لدراستك الجامعية؛ فالاختلاط فيها شرّ لا بد منه إن كنت تأمنين الفتنة على نفسك.. فكل ما عليكِ عندها أن تتوخَّيْ الحذر في تصرفاتكِ ولباسكِ وكلامكِ أمام الجنس الآخر.. وأن تقطعي كل سبيل للحديث بينك وبين أحدهم بدون داعٍ حقيقي (وهذا الداعي يستطيع ضميرك السليم أن يقدّره جيداً)..

 

أما في العمل عزيزتي.. فالحال كما في الجامعات إلا أن تكوني غير مضطرة للعمل.. وبمقدوركِ عندها البحث عن عمل آخر..

 

ماذا عن الأعراس المختلطة؟!.. صدقاً ومن كل قلبي.. أنصحكِ أن لا تحضريها البتّة!! ففيها كل مفسدة وسوء أخلاق وغيرها من السيئات والآثام، فاتركيها لوجه الله.. والله يعوضك خيراً!

 

والجلسات العائلية؟!.. حبيبتي.. اقتصدي منها ما استطعتِ؛ مع مراعاة اللباس الشرعي والاقتصاد كثيراً في الحديث إلى غير محارمكِ..

 

وعليكِ أيضاً أن تنتقي صديقاتك بعناية؛ فلا تصاحبي من هان عليها الاختلاط ورأت فيه عادة طبيعية لا مشكلة فيها.. لأنها ستُغريكِ به.. وأخيراً تحصّنَي بتقوى الله وقراءة القرآن والدعاء بأن يحفظك الله من هذه الأوبئة ويعينك على الاحتراز منها..

 

ختاماً: سبحان من جعل لكل غريزة وشهوة زرعها في نفس الإنسان طريقاً سليماً آمناً لإشباعها دون فساد ولا إفساد.. فحصّننا من غريزة الميل للجنس الآخر بالزواج.. ففيها صَوْن الزوجين عن الحرام وعفافهما وإعانتهما على دينهما ودنياهما معاً..

 

نسأل الله لنا ولكم كل الخير والمعافاة..

 

تُنشر هذه المادة بالتعاون مع مجلة منبر الداعيات



[1] http://www.alukah.net/Social/0/38559





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أغلقي الباب جيدًا (2/1)
  • كوني الأجمل

مختارات من الشبكة

  • نوادر من الفتح(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • تفسير: (واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا أنام جيدا(استشارة - الاستشارات)
  • قاعدتان تيسران عليك فهم باب الحج جيدا كطالب، وتذكرك كمفت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيها الإعلامي المسلم.. افهم ما يقال جيدا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لقاء الباب المفتوح مع فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سنة وقوف المستأذن من الباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة المغني عن الحفظ والكتاب بقولهم لم يصح شيء في هذا الباب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • {واستبقا الباب ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المغني عن الحفظ والكتاب بقولهم لم يصح شيء في هذا الباب(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- مفاسد الاختلاط
قارئة - سوريا 13/03/2012 06:51 PM

بارك الله بك يا أختي ، ان الله لم يحرم شيء إلا رأفة بالعباد وخوفا عليهم من الفساد ولم يحلل شيء إلا لما فيه مصلحة البشر، وهو خالقنا ويعرف سرنا وجهرنا وما تخفيه صدورنا. حمى الله الشباب والشابات من الفساد.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب