• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

الابتسامة حياة

حامد الإدريسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/10/2008 ميلادي - 26/10/1429 هجري

الزيارات: 18825

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
بعد أنْ أكْمَلْتُ كتابة هذه الورقات، قرأها أحدُ الأصدقاء، ثُمَّ تلا عليَّ أبياتًا لإيليا أبي ماضي؛ فوقعت من نفسي موقع الماء من ذي الغلَّة الصَّادي، ورأيت أنْ أدبج بها المقال:
أَيُّهَذَا  الشَّاكِي  وَمَا   بِكَ   دَاءٌ        كَيْفَ  تَغْدُو  إِذَا  غَدَوْتَ  عَلِيلاَ
إنَّ شَرَّ الجُنَاةِ فِي  الأَرْضِ  نَفْسٌ        تَتَوَقَّى   قَبْلَ   الرَّحِيلِ   الرَّحِيلاَ
وَتَرَى الشَّوْكَ فِي الوُرُودِ وَتَعْمَى        أَنْ  تَرَى  فَوْقَهَا  النَّدَى   إِكْلِيلاَ
والَّذِي    نَفْسُهُ    بِغَيْرِ    جَمَالٍ        لاَ يَرَى فِي الْوُجُودِ شَيْئًا  جَمِيلاَ
عرَّف بعض الفلاسفة الإنسان بأنَّه هو الحيوان الضَّاحك، ولعمر الله، إنَّه لتعريف دقيقٌ مُميز للإنسان عن غيره من البهائم؛ ذلك أنَّ هذه الخاصِّيَّة العجيبة فيها من أسرار الله - عزَّ وجلَّ - في خلقه الشَّيء العجيب؛ فالإنسان هو الكائن الحَيُّ المدرك لهذا الكون من حوله، وبهذا الإدراك صار إنسانًا، وليس ضَحكُه أو تبسُّمه إلاَّ تفاعلاً مع هذا الكون الرَّائع، وإلاَّ مَظهرًا من مظاهر الجمال التي أودعها الله في هذا الخلق الفسيح.

إنَّك حين تنظر إلى المبتسم، ترى لوحة ناطقة، ووَرْدة مُتفتحة، وعبيرًا فوَّاحًا، تصلك نسائمُه، وتُخالط قلبك؛ فتبعثُ فيك بهجة فرح، ونهسة سعادة، ثُمَّ تتململ تلك الأشياء وتصعد؛ لتفيض من محياك ابتسامة هي أخت تلك الابتسامة، جاءت حين رأتها، وبادرت حين أحسَّتها، ولم تترك لك فُرصة اتِّخاذ القرار، بل بغتتك دون أيِّ مقدمات كردَّة فعل طبيعيَّة على الابتسامة الصَّادقة، التي غَمَرك بها هذا الوجه المُبتسم، فتلاقت الابتسامتان وتعانقتا بصدق في منظر أخَّاذ.
تخيَّل معي وأنت جالس تقرأ مقالي هذا، إذْ دَخَل عليك رجلٌ مُمتلئ الابتسامة، قد انسدَّت عيناه إلاَّ شيئًا يسيرًا، وتباعد طَرَفا شفتيه في حركة هادئة، وأخَذَت الابتسامة بكُلِّ أطرافه، فكأنَّ كلَّ جسده يتبسَّم، تَصَوَّر هذا المنظر جيِّدًا، وانظر كيف سيغمُرُك هذا الإحساس ويُسابقُك إلى ذاتك، فلا تَجد نفْسَك وقد مددت يدك لمصافحته إلاَّ قد ردَدت عليه ابتسامته بأحسنَ مِنْها، وأنت في كلِّ ذلك لم تفتعل شيئًا ولم تُحرِّك ساكنًا، إنَّما تَحَرَّكت بدافع غريب، وانبعثت بإحساسٍ عجيب، ثُمَّ يغادر هذا الشخص، وتجلس مكانك مرَّة أخرى، فتُحسُّ بأثر تلك الابتسامة ما زال حاضرًا بين جنبيك، وببقايا الفَرْحة لا زالت تملأ المكان.

ابتعد أيُّها الغليظ الجافُّ الحادُّ المكفهر الذي لم تُحرِّكك هذه الابتسامة، ولم تجد لديك من غلظ طبعك لها جوابًا، فانقلبت خائبة، وخفتت بعد أنْ كانت مشعة، ابتعد لا تفسد علينا مقالَتَنا هذه بوجهك البئيس.

تعالَ معي - يا قارئي العزيز - إلى مَعْنى أعلى من هذا، تعالَ معي إلى أساسٍ عظيم من أُسُس الإسلام وقواعده، تعالَ معي إلى قوله - تعالى -: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10]، وقوله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((لا يُؤمنُ أحدُكم، حتَّى يُحبَّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسه))، إلى أوَّل ما بَنَى عليه الرسول ذو الخُلُق العظيم - صلوات رَبِّي عليه - دولته في المدينة؛ لتحضر مَشهد العناق بين المُهاجرين والأنصار، وقد تآخَوْا بأُخُوَّة الإسلام التي تَوَارَثوا بسببها في أوَّل الأمر، قبل أن يُنسخ هذا التَّوارُث بقوله - تعالى -: {وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا} [الأحزاب: 6].

ثُم أطلَّ من هذا المكان على الابتسامة، فتُدرك مَرْتبتها في الدِّين، وتدرك مكانها من لبنات الأُخُوَّة والحب في الله الذي جعله - صلى الله عليه وآله وسلم - شرطًا لدخول الجنًة وللإيمان، قال - صلَّى الله عليه وآله وسلم -: ((لا تدخلوا الجنَّة حتَّى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتَّى تحابُّوا، أفلا أدُلُّكم على شيء إذا فعلتموه تَحابَبْتم، أفشوا السَّلام بينكم))؛ فسَلِّم مُبتسمًا تكنْ بسنة نبيك مُلتزمًا.

إنَّ الابتسامة وقود الحياة ونورها، والحياة بدونها لا لَوْنَ لها ولا طعم، وكأنَّها أبيض وأسود فقط، بل إنَّ الابتسامة عنوان للحياة السعيدة، ولو أردنا أنْ نرسم الحياة بكُلِّ جمالها لكفانا من كُلِّ ذلك أن نرسم ابتسامة.

إنَّ خيرَ من مشى على هذا الكوكب، وخير من عَرَج إلى هذه السَّماء، وأجمل من نظرت إليه الأعيُن، وأليَن من صافحته الأكفُّ، وأطيبَ مَن استمعت إليه الآذان - كان أكثر النَّاس تبسُّمًا، وقال عنه من رآه: "ما رأيت أحدًا أكثر تبسُّمًا من رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم"، وقال جرير بن عبدالله البجلي - رضي الله عنه -: "ما رآني رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلاَّ تبسَّم في وجهي"، وقالت زوجه عائشة أمُّ المؤمنين - رضي الله عنها -: "كان ألْيَن الناس وأكرم الناس، وكان رجلاً من رجالكم إلاَّ أنَّه كان ضَحَّاكًا بسَّامًا".

دعني أعرض عليك نوعين من الناس، بل لعلك أدركت أحد النَّوعين مُبتسمًا، وأدركت الآخر جاهِمًا عابِسًا، هات نعرضهما على خُلُق نبيِّك الكريم؛ لتعرفَ أيَّهما أبعد بُعدًا وأسحق سحقًا، فبما تباعدوا عن خلقه في الدُّنيا سيتباعدون عن مَجلِسِه يوم القيامة؛ قال - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((إنَّ أحبكم إليَّ وأقربكم منِّي في الآخرة مَجالس أحاسنكم أخلاقًا، وإنَّ أبغضكم إليَّ وأبعدكم منِّي في الآخرة أسوؤكم أخلاقًا: الثرثارون المُتفيهقون المتشدقون)).

إنَّ تبسُّمك صَدَقة تتصدق بها على الفقير والغَنِي، على الشريف والوضيع، على من يستحقُّ ومن لا يستحقُّ؛ قال - صلى الله عليه وآله وسلم -: ((تبسُّمك في وجه أخيك صَدَقة))؛ فبادرْ بهذه الصدقة التي لا تكلِّفك شيئًا، وإلاَّ فلا بخل أشَدَّ من بُخلك، ولا لؤم أكبر من لُؤمك؛ إذ بَخَلْت بشدِّ عضلة وجهك إرضاءً لربك، وتطبيقًا لسنة نبيِّك.

قد تكون عن هذا الخير بعيدًا، وعن هذه العادة الحسنة غافلاً؛ فتذكر أنَّ العلم بالتعلُّم والحِلْم بالتحلُّم، واعلم أنَّ من فوائد الابتسامة ما قد ذكرت لك من مصالح آخرتك، ثُمَّ إنَّ فيها من مصالح دنياك ما سترى عاقبته في وُدِّ الناس لك، وميلهم إليك، وارتياحهم إلى وجودك، ورغبتهم في صحبتك، وطمعهم في رؤيتك، واستبشارهم بمطلعك، ولينهم معك، وحبهم لك، ما سيملأ نفسك رضًا، وضميرك راحةً.

ثُمَّ إنَّ فيها من الفوائد الطبية مِمَّا ذكره الأطباء 23 فائدة، منها أنَّها تساعد على تخفيف ضغط الدَّم، وتنشط الدَّورة الدَّموية، وتزيد من مناعة الجسم، وتُساعد المخَّ على الاحتفاظ بكَميَّة كافية من الأوكسجين، ولها آثار إيجابيَّة على وظيفة القلب والبَدَن والمخِّ، وتخفف من حُموضة المعدة، وتزيد من إفرازات الغُدد الصَّمَّاء، وتؤخر عوارض الشَّيخوخة، إلى غير ذلك مِمَّا هو ليس بمستغرب على كلِّ سنة أمرنا بها الرسول - صلَّى الله عليه وآله وسلَّم - مِمَّا فيه صلاحُ قلوبنا وأرواحنا وأبداننا.

أخي المبتسم، أختي المُبتسمة، أخي المكشر، أختي المكشرة:
إنَّ الابتسامة شعارٌ من شعائر الأنبياء، وسُنَّة من سنن المرسلين، وصفة من صفات المُؤمنين، وسِمَة نبيلة من سِمَات النُّبلاء، ولُغة سامية من لُغات الحضارة البشريَّة، فإن أنت لم تفعلها؛ فنفسَك حَرَمْت، وحَظَّك ضيعت، وفُرصَتَك إلى قُلُوب النَّاس أهدرت، وما أملك لك أنْ نَزَع الله الرَّحمة من قلبك فحَرَمك هذا الفضل العظيم.

لا تظنَّ أنِّي قد بالغت، فما قُلْته دون ما يستحقه هذا الخلق الجميل.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فن الابتسامة
  • دور الابتسامة في الدعوة إلى الله تعالى
  • الابتسامة، وسيلة المحبة والسلامة
  • أهمية الابتسامة
  • أجمل ابتسامة
  • الابتسامة .. إعجاز قرآني
  • ابتسامة ضائعة
  • سر الابتسامة ( قصة )
  • الابتسامة : نظرات وتوجيهات
  • من قواعد التعامل مع الآخرين: ابتسم فهذا لا يكلفك شيئا
  • أعطني ابتسامتك ولن أسألك عن مالك
  • الابتسامة قوة .. حتى في الأزمات
  • ابتسامة وشقاوة (قصة قصيرة)
  • الابتسامة والسعادة
  • حملة الابتسامة والأمل
  • قوة الابتسامة
  • الابتسامة في الإسلام
  • قبس من حياة العلامة الشيخ هارون ساماسا السونينكي السنغالي
  • الابتسامة وإفشاء السلام
  • خطبة هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الابتسامة

مختارات من الشبكة

  • خطبة عن: الابتسامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الابتسامة تليق بك (بطاقة أدبية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الابتسامة من شعب الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثر الابتسامة والكلمة الطيبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الابتسامة لا تفارق وجهه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف نكسب ؟ الابتسامة الصادقة(محاضرة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • الابتسامة: إشراقة روح وإطلالة نفس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف نكسب (خواطر دعوية - الابتسامة)(مادة مرئية - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • الابتسامة (بطاقة)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الابتسامة(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
3- ابتسم ثم ابنتسم ثم ابتسم ثم ابت....
إسلام معتصم - مــــــــصــــــــــر 23-06-2009 07:51 PM

الابتسامة أجمل شيء يبعث فى النفس السعادة والسرور ويحث على العمل بجد ونشاط ولا يجعل للفتور مكان فى القلب .
وفى الحديث : تبسمك فى وجه أخيك صدقة ... إلى هذا الحد ؟ نعم فحقا للابتسامة تأثير قوى جدا فى نفوس البشر بالأبتسامة تأثر من أمامك بروحك الجميلة وإبتسامتك الرقيقة تشعرهم أنك تحبهم وتهتم بهم .
وهى من إحدى الوسائل المستخدمة فى فن التعامل مع الناس
لذا أقول للجميع أنتم فى الألوكة ابتسموا وأنتم خارج هذا البستان الممتع ابتسموا فالابتسامة تمد فى العمر ببركة الجمال والحياة الهادئة.
ابتسم ثم ابتسم ثم ابتسم........

2- tripoli
جنان - lebanon 23-05-2009 06:25 PM

اظن أن العالم أصبح مليىء بالكذب و الحسد, و المصالح. ليس هناك قيمة للصدق فكيف بابتسامة صادفة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لم يعد هناك قيمة للقيم الانسانية فلا أحد يقدّرها و لا أحد يقدّمها.التناقض و الشواذ و الظلم تملىء الحياة فكيف يمكن النعايش معهاااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟و كيف يمكن أن نطبّق المبادىء والقيم الانسانية في الوقت عينه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

1- .........
.......... - .......... 31-10-2008 12:47 AM
الابتسامه من أروع اللغات لتواصل القلوب حتما لها تأثيرها السحري إذا خرجت بصدق لكن هل كل شخص يستطيع أن يبتسم ابتسامة صادقة؟ وهل كل قلب حزين سيحاول دفن أحزانه بابتسامة !!؟
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب