• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

فلان مثل الجوكر!!

أ. عاهد الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/6/2011 ميلادي - 16/7/1432 هجري

الزيارات: 79613

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كلمة "جوكر" إنجليزية، وتعني الشَّخصَ صاحب النكتة والمزاح، وهي ذاتها شخصية المهرِّجِ التي نشاهدُها في عروض السيركِ أحيانًا بملابسِه الغريبةِ عديدةِ الألوان والمبهْرَجة، والأصباغِ ذات الأشكالِ المختلفة التي يلوِّن بها وجهَه؛ لإضفاءِ طابعِ المرَحِ على شخصيتِه؛ كي يدخلَ البهجةَ والسرورَ على قلوبِ المتفرِّجين خصوصًا الأطفال منهم؛ بشكلِه اللطيف وحركاتِه البهلوانيةِ الرشيقة وحديثِه المسلِّي.

 

و"الجوكر" أيضًا هي الورقةُ المعروفةُ في "لعبةِ الورق"؛ حيث إنَّ الصورةَ التي تحملُها تلك الورقةُ عادةً مستوحاة من شخصيةِ المهرِّج آنف الذِّكر، وهي غالبًا ورقةٌ ليست ذاتَ قيمةٍ في اللعبِ، ولكنَّ البعضَ وللأسف يعطيها قيمةً غايةً في السُّوءِ؛ باستخدامِها خارجَ السياق للتشبيهِ، فيقول عن الشَّخصِ الذي لا يعجبُه مظهره أو شكله بأنَّه مثل "الجوكر".

 

كنتُ قد سمعتُ هذا التشبيهَ ذات مرةٍ من سيدةٍ في وصفِها لفتاةٍ لا ترغبُ فيها خطيبةً لابنِها، فشعرتُ أنَّه وصفٌ بالغُ القسوةِ، وقلتُ في نفسي: لو أنَّ الفتاةَ المسكينة سمعتْ هذا التشبيهَ الظَّالِم لأحدثَ جرحًا عميقًا ومؤلِمًا لمشاعرِها يصعب نسيانه.

 

أتساءل هنا: هل لنا بهذه البساطةِ أن نصفَ الآخرين بهذا الشَّكلِ الفجِّ الكريه، وتتبلَّد أحاسيسُنا فلا نعي حجمَ ما نرتكبُه من خطأ بحقِّهم، لمجرد ابتعادِهم عن الجمالِ الظَّاهري أو الشَّكلِ الحسن من وجهة نظرنا؟ وهل نتقبَّلُ بأي حالٍ أن يصفَنا غيرُنا بهذا الشكل؟ ثم أليس الجمالُ مسألةً نسبية، فما نراه نحن جميلاً قد لا يراه الآخرون كذلك؟ وهل لنا أن نتذكَّرَ دومًا أنَّ شكلَ الإنسانِ وهيئته الخارجية ليس اختياره، بل هو خلقُ اللهِ وأنَّ دينَنا الحنيف ينهانا بشدَّةٍ عن مثلِ هذه الأوصاف؛ لأنَّها من فُحشِ القول؟

 

فالآياتُ الكريمة والأحاديثُ الشريفة التي تنهى عن الغِيبةِ والنَّميمةِ والتنابُزِ بالألقاب واضحةٌ وقاطعة في هذا الشأن، وحسبُنا أن نتذكَّرَ التشبيهَ القرآني البليغ لمن يغتابُ أخاه؛ بأنَّه كمَنْ يأكلُ لحمَه ميتًا؛ لنرتدعَ عن استخدامِ مثل هذه الأوصافِ لنسقطَها على غيرِنا من بني البشر مهما كان عليه شكلُهم ومنظرُهم، فمثلُ هذه السيدةِ إذا كانت لا ترى في الفتاةِ ما كانتْ تتوقُ إليه من جمالٍ، وكان لا بد لها من تبريرِ ذلك، أليس من الأنسبِ أن تقولَ على سبيل المثال: إنَّها ليست بهذا المستوى من الجمالِ الذي توقعته، أو أي تعبيرٍ آخر مناسب غير جارحٍ من هذا القبيل؟ ألا تتسِعُ لغتُنا العربيةُ الجميلة لوصفِ الجمال من عدمِه، كما تراه أعيننا بعباراتٍ أكثر أدبًا وأرق من ذلك التعبيرِ البالغ القسوةِ، الذي يكسبُ قائلَه الإثمَ، ويضفي عليه صفةَ الظُّلمِ للآخرين؟!

 

أمَّا فيما يخصُّ "الجوكر" أو المهرِّج المسكين؛ فأرى أنَّه قد لحقَ به جانبٌ من الظُّلمِ أيضًا بتنصيبِه نموذجًا للبشاعةِ، مع أنَّه شخصيةٌ ظريفة ومحببة!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفرق بين مواطن جواز الغيبة والإساءة القبيحة
  • مرض الغيبة
  • سلامة الإنسان في حفظ اللسان
  • من نوافذ الهلاك اللسان
  • خطر الغيبة والنميمة
  • الفلتر الثلاثي لمواجهة الغيبة
  • ضوابط الكلام بين النصح والغيبة(WORD)

مختارات من الشبكة

  • فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير قوله تعالى: {مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: الطعام بالطعام مثلا بمثل(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جنتان من حديد(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • تفسير قوله تعالى: {مثلهم كمثل الذي استوقد نارا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: ( مثلكم ومثل أهل الكتابين )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارًا فجعل الجنادب والفراش يقعن فيها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب