• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

طفلك والقرآن

سارة بنت محمد حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/7/2008 ميلادي - 25/7/1429 هجري

الزيارات: 16369

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله.
كلنا نعاني ما تُعانينه أختي الفاضلة في الصيف مع طفلكِ والقرآن، الحقيقة الطفل يجب أن يَحظى بشيء يتذوَّق حلاوته؛ لنتمكَّن من مساومته عليه، ويحتاج لحزم. لا يمكن أن نكون طوال العام مع أطفالِنا جفاة غلاظًا بعيدين عنهم، لا علاقة لنا بهم سوى مجموعة الأوامر والانتقادات، والحبس للمذاكرة، والإكراه لهم على فعل ما يكرهون وترك ما يحبون... ثم نتوقَّع أن نقول لهم هلمَّ للحفظ، فيأتوا راغبين محبين!!

البداية:
قبل أي شيء طبعًا عليكِ بالدّعاء؛ بل الابتهال والتَّضرّع إلى الله؛ فالتَّربيةُ شاقَّة إلا على مَن يسَّر الله عليه،
والهَدَفُ من التربية في البداية هو أن يكون الأطفال على طريق الجادَّة، ساعين إلى الله تعالى، راغبين في مَرْضاتِه، وأن يكونوا في ميزان حسناتِك يوم القيامة، وأن تقرَّ عينُك بِهم في الدّنيا والآخرة علماء عاملين من الصالحين من أهل الجنَّة: {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [الفرقان: 74].

ابدئي باللعب معهم وجذبهم إلى عالَمكِ، احكي لهم قصصًا ذات أهداف تربوية، قصصًا تتحدث عن الولد المهذَّب الذي يحفظ القرآن، والولد السيِّئ الذي لا يحب الحفظ، احكي لهم قصة عداوة الشيطان مع آدم - عليه السلام، وأن الشيطان يغيظه جدًّا أن يصليَ الإنسان ويطيعَ الله - عز وجل - ويحفظَ القرآن؛ هذا وضع يحفِّز الطفلَ، ويرسم له صورة عن الشكل الجميل الذي يهدف الوصول إليه، كما يجعله في حالة عنادٍ صحّيَّة، مع الشيطان لا معك أنت، فبهذا تُفرِغين طاقة العناد السلبية التي يشعر بها أنه مستقل في طريق صحيح.

يجب أيضًا أن تحرصي على قراءة القرآن بصوت عالٍ أمامهم، الطفل بطبعه سيَترُك ما يفعل ويأتي ليتطلع لك بفضول، ويحاول أن يشغلك عن قراءتك، انتهزي الفرصة؛ لتبيِّني له أهداف حفظ القرآن وقراءته ومحبته.

بعد خطوة التَّقرّب إلى الأبناء، وحكاية القصص، واللَّعب المميز والهادف الذي يجذبهم إلى عالمك أنت - ابدئي في وضع جدول معهم، الآن نريد أن نَحفَظ القُرآن؛ لندخل الجنَّة، ونغيظَ الشيطان، ونُثْبت له أننا لن ندخل معه النار، انظر يا بني! الآن الشيطان سيبكي كمدًا وغيظًا؛ لأنك تحفظ، لأنك من أهل القرآن. ضعي الجدول معهم، والتزمي به جدًّا، تارة بالحزم والإصرار، وتارة بالإغراء والهدايا، اجعلي وقت القرآن وقتًا لطيفًا، لا تَجعليه وَقْتَ ضيقٍ ونكد.

إذا تمكَّنتِ من إلحاقهم بدارٍ للتحفيظ؛ فهذا سيخفف عنك بعض العبء، ويجعلكِ تتفرغين للتحفيز والتشجيع والتربية، واعلمي أنك لن تتمكني مِن فعل كل شيء، وما لا يُدرَك كلُّه لا يُترَك كله.

إن شعرتِ أنكِ تريدين أن تكوني لهم أنت معلمة القرآن، فلا بأس، على أن يكون هناك مَن يرفع عنك بعض أعباء البيت مثلاً، أهم شيء أن تكون علاقتُك بأبنائك طيبةً جدًّا، وأن يكون وقتُ القرآن وقتَ سعادة وتواصل بينك وبين أبنائك.

كوني حازمة في مسألة تضييع الوقت:
- لا مشاهدة للكرتون إلا بعد الانتهاء من الحفظ (ليس ثوابًا وعقابًا، لكن ترتيبًا للوقت).
- يجب أن يكون واضحًا لأولادك أن الأمور مرتبة جدًّا في ذهنك، وأنك لديك أهداف.
- اليوم ليس لنجلس طوال النهار أمام الشاشة ننظر إلى صور متحركة تربي هي أولادنا عوضًا عنا!
- الرسوم المتحركة الإسلامية فيها جزء تربوي نعم... فليكن هذا ضمن خطتك، إذا انتهينا من الأنشطة اليومية الخاصة بنا من ألعاب هادفة ممتعة تنمي المهارات، وقصص لطيفة تربوية، وقصص من السير، وحفظنا الورد اليومي - لا بأس بعد ذلك أن نحصل على بعض الترفيه من خلال البرامج أو الرسوم المتحركة الهادفة.
- احترسي من الرسوم المتحركة التي تبث أفكارًا مخالفة.
- احترسي من أن ينصت ابنُك للأغاني والموسيقى بدعوى أنَّه طفل؛ هذا يشتت الطفل، ويجعله مبلبلاً، كما أنَّ القرآن لن يجتمع مع الغناء في قلب الطفل أبدًا، علِّميه أن هذا لا يجوز، وأن هذا لا يحبه الله، وأنَّ هذا هو طريقُ الشيطان؛ ليضل الناس. القصص توصل المعلومة بصورة جيدة.
- علِّقي جدولاً فيه الصلوات والسلوكيات التي ترغبين فيها، وكمُّ الحفظ الذي يناسب كل طفل، مَن يقوم بما عليه يُعطى علامة صح أمام الخانة، آخِر الأُسبوع هُناكَ مُكافأة لِمنِ امتلأتْ خاناتُه بالعلامات الطيّبة، مع تعليق نجمة، آخر الشهر شهادة تقدير واحتفال مثلاً.
- من حقّ الطفل الذي حاز أكبر علامات في يوم معيَّن أن يَختار نوع الطعام اليومي مثلاً، أو نوع الحلوى أو الفاكهة.
- من حقّ الطفل الذي حاز أكبر علامات في الأسبوع مثلاً أن يختار مكان النزهة.

ثواب وعقاب:
- لابُد من قصص الأنبياء أو السيرة أو الصحابة قبل النوم، مع التركيز على أهمية طاعة الله، وأن مَن يُطِيع الله تحفه الملائكة، ويحبه الله تعالى ويكفيه الشرور، وأن مَن يعصي الله تعالى يعاقبه الله، ويسعد الشيطان؛ لأنه استطاع غوايته.
- ركِّزي على الأذكار في كل حين مع أولادك؛ ليتعلَّموا الذِّكْر، وعلِّميهم الاستعانة بالله والدعاء.
- امدَحي طفلك، وأظهرِي فخرَك بما يفعل من الأشياء التي تُريدينه أن يفعلها (القرآن مثلاً)، لابُد من المديح للفعل لا للفاعل؛ يعني أحسنتَ أنكَ فعلتَ كذا وكذا، هذا فعل طيب يفعله الطيبون.
- انتقدي التصرُّف الخاطئ بهدوء، ووبِّخي طفلك بغير إهانة لشخصه مع إظهار ضيقك من السلوك، وحدِّدي نوع العقاب الذي سيترتَّب عليه تكْرارَه لِهذا السّلوك السَّيّئ، في حالة التكرار نفِّذي العقاب بمنتهى الحزم دون تعصب ولا غضب، مع إظهار استيائك الشديد مما فعله الطفل، لاحظي: استياؤك مِن الفعل لا من الفاعل، أنا غاضبة لأنكَ فعلتَ كذا، هذا سلوك سيئ لا يناسب الأطفال الطيبين، ليس هذا سلوك أهل القرآن.
- لا تحاولي إصلاح كل العيوب دفعة واحدة، ركزي على سلوك معين.

إذا حفظ الطفل وِردَه يمكنك أن ترفعي عنه عقابًا معينًا:
- أنتَ معاقب بكذا؛ لأنك فعلتَ كذا، أليس كذلك؟
- بلى!
- لأنك حفظتَ وِردَك وكنتَ من أهل القرآن؛ سأرفع عنك هذا العقاب، وأثق أنك لن تكرر الخطأ مرة أخرى؛ لأن أهل القرآن لا يفعلون هذا!

قدوة القرآن:
- اربطي كلَّ فعلٍ حسن بأنه فعلُ أهل القرآن، وكلَّ فعلٍ سيئ أنه لا يليق بأهل القرآن.
- كوني أنت قدوةً طيبة لأولادك.
- ركّزي في قصصكِ التي تَحكينها لأولادك على سلوكيَّات أهل القرآن وأعمالهم، ومحبتهم لكتاب الله، وطاعتهم له، وحفظهم له، وما لهم يوم القيامة من الكرامة.
- اجعلي محورَ حياة أبنائِك ومحور حياتك أنتِ قَبلهم هو القرآنَ.
- واعلمي أن الإسلام كلٌّ لا يتجزَّأ، فلا تأخذي حكمًا وتتركي آخرَ بدعوى تغيُّر العصر، وحاجة الأولاد إلى الترفيه! الترفيهُ المباح هو خير عون لكِ على تربية أولادك، أمَّا التَّرفيه المحرَّم من مسلسلات وأفلام وموسيقى وخلافه - فلَنْ يَزيد على أن يشتِّتَ الأولادَ، ويَجعلهم يتساءلون في حيرة: كيف اجتمع هذا وذاك؟! وإن كان مباحًا لأمِّنا أن تَختار وتُبيح لنا بعض المحرَّمات، فلماذا لا تسمح لنا نحن أيضًا بِالاختيار؟!

وطبعًا ستكون اختياراتُهم تبعًا لهواهم، وعند سن المراهقة سيكون الأمر أصعبَ! فالإسلام ليس محل اختيار لك أو لأولادِك.

وما جعل الله فيه سعة من مباحات بالتأكيد هو خيرٌ مِن كل ما حرَّمه علينا، وبه تكون النفس سوية، أمَّا دعوى أن الطفل لن يصير سويًّا إن لم يستمع للغناء والموسيقى، وتستحلِّين له محرماتٍ أخرى؛ فهي دعوى باطلة من الأساس؛ فالذي خلق الطفل هو الأعلم بالصالح له.

فابحثي عن ترفيهٍ حلال، والإسلام فيه فسحة وسَعَة، وأظهري لأولادك هذا، وأنك تتحرِّين الحلال؛ هذا سيصير لهم سلوكًا في كل شؤونهم، بالقدوة الطيبة!

وأظهري لهم أنك لا تفعلين كذا؛ لأن الله تعالى لا يحبه، وأنك تحبين الله وتحبين رضاه، وتخشينه وتخشين غضبه.

أظهري هذا وكرِّريه، واحكي لهم قصصًا عن هذا السلوك كثيرًا.

ختاما:
وفي الختام أسأل الله تعالى أن يجعل أولادنا من حَمَلة الكتاب والسُّنة العاملين بشرائع الإسلام، وأن يحسن أخلاقهم.

هذا وما كان من حق فمنة وفضل من الله، وما كان من خطأ فمني ومن الشيطان، والله تعالى ورسوله منه براء، وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبناؤنا والقراءة، ترغيبًا ورقابة
  • كيف تعود طفلك القراءة؟
  • توظيف الطاقة اللغوية لدى الشبل
  • الطفل الملكي والقنصل الفرنسي!
  • حفظ القرآن أول مراتب الطلب
  • من حقوق الطفل في الإسلام
  • أهل القرآن
  • واجب الأمة نحو تعليم القرآن والمشتغلين بحفظه
  • لقاء مثمر مع أسرة برنامج الرياحين
  • تعليم طفلك الإيمان خلال العامين الأولين
  • علم طفلك: آداب النفس
  • كيف تختار رسوما متحركة لطفلك؟
  • طفلك وأسئلته المحرجة (1)
  • أنا والقرآن (علاقة حب وإيمان)
  • علمي طفلك توحيد الله
  • القرآن قول فصل وما هو بالهزل
  • طفل ينصر أمة (1)
  • أسئلة طفلك الحرجة .. لكل سؤال جواب
  • 10 طرق تهيئين طفلك بها للذهاب إلى المدرسة

مختارات من الشبكة

  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأدعية والأذكار للطفل المسلم: سؤال وجواب "حصن طفلك" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عدة طرق لتنمية ذكاء الأطفال(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • روسيا: حفل إفطار للأيتام في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • متن تحفة الأطفال المسمى تحفة الأطفال والغلمان في تجويد القرآن للشيخ سليمان بن حسين الجمزوري(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف تربطين طفلك بالقرآن الكريم؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التبول اللاإرادي عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
11- دعاء
المحبة للعلم - الجزائر 10-07-2013 10:58 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
اللهم اجعلنا ممن بوفقهم الله لحفظ وتحفيظ القرآن الكريم

10- بوركت أُختاه
عبق - الأردن 23-01-2010 07:39 PM
بارك الله فيك اختنا الكريمة بنت محمد
نفع الله بكِ وبما خطت يداكِ وجعله في ميزان حسناتك
9- جزاكم الله خيرا
سارة بنت محمد - مصر 12-06-2009 06:31 AM

السلام عليكم

جزاكم الله خيرا أختنا أم معاوية

8- شكر وثناء
ام معاويه - العراق 01-01-2009 09:51 PM
ان من نعم الله علينا نحن المسلمون ان خلف فينا كتابه فيه حلاله وحرامه وبيان الامور التي قدر وجعل من بركته ان المرء يكرم هو ووالديه فأشكركم على كل ماتبذلوه من خدمه الاسلام والمسلمين على كافه الاصعده والجوانب
7- جزاكم الله خيرا
سارة بنت محمد - مصر 08-11-2008 08:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم وتقبل دعاءكم
6- جزاكِ الله كل خير
اسامة الاسوانى - مصر 24-08-2008 03:33 PM
أشكر أختى فى الله سارة على موضوعها الجميل وأسال الله أن يجعلة فى ميزان حسناتها وأن يهدينا ربنا إلى الطريق المستقيم وأن يهدى كل المسلمين اللهم صل على سيدنا ومولانا محمد سيد الأولين والآخرين وقائد الغر المحجلين السيد الكامل الفاتح الخاتم الحبيب الشفيع الروؤف الرحيم الصادق الأمين السابق للخلق نورة ورحمة للعالمين ظهورة عدد من مضى من خلقك ومن بقى ومن سعد منهم ومن شقا صلاة تستغرق العد وتحيط بالحد صلاة لاغاية لها ولا انتهاء صلاة دائمة بدوامك باقية ببقائك وعلى آلة وأصحابة وأزواجة وأصهارة وأنصارة وسلم تسليما كثيرا مثل ذلك واجر يا مولانا خفى لطفك فى أمورنا كلها وفى أمور المسلمين
5- بارك الله في كلماتك ونفع بها
أبو عبد الرحمن - السعودية 09-08-2008 08:59 AM
أشكر الأخت سارة على موضوعها الهادف القيم، والله أسأل أن يجعله في ميزان حسناتها، وأن يرزقنا وإياها العلم النافع والعمل الصالح المتقبل، وأن يوفق المسلمين إلى العمل بكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يحفظ لنا ذرياتنا وأن يبارك فيهم، وأن ينفع بهم أمة الإسلام.
4- اللهم اعنا
المروه - مصر 03-08-2008 12:24 PM
في الحقيقه الموضوع صعب ولن يكون يسيرا إلا على من يسر الله عليه هذه المهمه
ومربط الفرس في هذا الموضوع هو أن تكوني أنتِ إما ملتزمه ومطبقه لشرع الله
وإلا ففاقد الشئ لا يعطيه
أسالكم بالله ان تدعو لي بالهدايه على الوجه الذي يرضي الله تعالي وأن يرزقني بالذريه الصالحه
والسلام عليكم
3- شكر
المها (تلميذة في مدرسة الحياة) ALMAHA - السعوديه 29-07-2008 10:19 PM
بارك الله بك ولا يسعني الا ان اشكرك على هذا الطرح المهم والرائع جدا


جميعنا يعلم ان القرآن الكريم يحمل في متنه منهج حياة الإنسان والمجتمع بأكمله وما أحوجنا و اطفالنا لهذا المنهج القويم لدنيانا وآخرتنا .

ولكن للأسف كثير من الأسر تضيع وقت الاجازه بأشياء لا تعود على اولادهم بالفائده

نعم سأفعل ماذكرتيه مع اخي الصغير ومستقبلا مع اطفالي إن شاء الله .

تحياتي
المها
2- الصيف ضيف
أم عبد الله - الإمارات 29-07-2008 08:11 PM
جزاكِ الله خيرا يا سارة
كلامكِ كله صحيح وحتى أني أرى أن معظم مراكز القرآن في الصيف لا يوجد عندهم إنتاج بس الإجازة فالبعض يسافر في الصيف و المدرسات يتغيرن وعدد الطلاب يزيد فتصبح الحلفة مكتظة بالأصوات واللعب
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب