• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

لماذا يهرب الشباب من الزواج؟

ماجدة أبو المجد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2010 ميلادي - 18/11/1431 هجري

الزيارات: 28515

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كَشَفَ الجهاز المصريُّ للتعبئة العامة والإحصاء وُجُود 13 مليون مصري ومصرية، بلغوا سِن الزواج ولم يَتَزَوَّجوا، وتشير إحصاءات إلى بُلُوغ نسبة العُنُوسة 20% في مملكة البحرين، ودولة الإمارات العربية، 15% في دولة قطر، ولا يختلف الأمرُ كثيرًا في تونس والأردن، التي سجلتْ أقل مُعَدلات العُنُوسة.

 

يستطيع القارئُ لأحوال المجتمع أن يرصدَ حالةً مِن عُزُوف الشباب عنِ الزواج؛ إمَّا لأسباب اقتصاديَّة، أو لضعف الوازع الدِّيني، أو لأسباب مجتَمَعيَّة تغريبيَّة، أو لانتشار أبواب الحرام مفتوحة على مصراعيها، وإغلاق أبواب الحلال بكثرة تكاليف ونفقات الزواج، التي لا يستطيع الوفاءَ بها الشَّبابُ حديثو التخرُّج؛ مما يُهَدِّد المجتمَعات العربية بالخَطَر، والانحراف القيمي والأخلاقي.

 

تَتَبَّعنا هذه الظاهرة من خلال مسارين:

رأي الشباب أنفسهم، ورأي العلماء والمُخْتَصِّين، وإليك مَا وَصَلْنا إليه:

مفاهيم مغلوطة:

• شابٌّ تَخَرَّجَ مِن كلية التجارة، يعمَلُ محاسِبًا - يعني المعاش مُؤمن له - إلاَّ أنَّه يرفُض الارتباط والزواج؛ لكثْرة المشاكل التي يسمعها من زملائه في البُيُوت والأُسَر، ومصاريف الأبناء، وخلافات الأزواج مع بعضهم وبين أهْلِيهم، فقَرَّرَ - بناءً على ذلك - عدمَ الزواج، وبات يقضي مُعظم وقته على الكمبيوتر؛ سواء في العمل أم في المنزل، ويشغل جُلَّ وقته بِحِوارات ومناقَشات ودردشة على الإنترنت، وهذا نموذج لِعَدَم تأهيل الشَّباب لِخَوْض هذه المرحلة، وتحمُّل مسؤوليات المستقبَل.

 

• شابٌّ قارَبَ الخمسين مِن عُمُرِه، يُريد الزواج مِن فتاة ليسَ لها تجارب سابقة، ولديه هاجس أنَّ كلَّ مَن يَتَقَدَّمُ إليها تكون ذات ماضٍ وتجربة، وهذا ما يشعره بالقَلَق والضِّيق؛ خاصة مع زُملائه وأولادهم لإحساسه بالحرمان، موضحًا أنَّ عدم ثقته في الآخرين وكثرة شكِّه مَنَعَه من خَوْض هذه التجربة إلى أنْ وجد نفسه وحيدًا تائهًا.

 

• رجل أعمال غير متزوجٍ، يقول: لقد فقدتُ الثقةَ في هذه الدُّنيا، فلم يَعُد يهمني أن أكونَ متزوِّجًا، أو أبًا له أبناء؛ رغم امتلاكي لثروة طائلة، فلا يهمني، ولا أفكِّر فيمَن يرثني بعد مماتي؛ فقد ضاع عمري بحثًا عن المال لأتزوج، وها قد جاء المالُ، فضاع العمر، فما الجدوى إذًا؟! وأنهى كلامه قائلاً: اسألوا الظروف!

 

• شابٌّ يعملُ في البَرْمَجة يُفاخِر - للأسف الشديد - بخبرات وعلاقات مع الفتيات، فما حاجته للزواج والتَّقَيُّد بواحدة فقط؟! في حين أنه خارج الزواج يَتَعَرَّف على الكثيرات، ويتعامل معهنَّ دون مشاكل أو قلق، وهذا النموذج يَفْتَقِدُ الوازع الإيماني، ويفتقد لبوصلة الحياة وسنتها، ويفتقد لأهداف سامية يبني لها وعليها حياته؛ من تكوين أسرة، وتكوين محضن تربوي، يكفل الأمان لجميع أفرادها.

 

• شابٌّ يحكِي تجربته الشخصية بأنه أحبَّ زميلته في الجامعة، وكانتْ ظُرُوفُه الاقتصاديَّة غير جيدة، وبالكاد كان يستطيع أن يبدأ منَ الصفر مع زوجة المستقبل، في شقة متواضِعة كان يملكها، وتخيل أن ذلك متاح، فَبَادَرَ بأن تَقَدَّمَ لخِطبتها مِن أهلِها؛ لكنَّهم رفضوا بشدَّة، فَتَحَطَّم قلبُه، وضاعَ حلمُه، وتزوجَتْ محبوبتُه، وحتى ينسى صدمته نَصَحَهُ بعضُ زملائه بشربِ الخَمْر، فأدمنها، ونسي حلمه، فبات لا رغبة له في زواج أو استقرار، ورضي بحياته على حالها.

 

الوازع والبطالة والتغريب:

وفي تَحْلِيله لهذه الظاهرة، أرجع الدكتور/ نبيل السمالوطي - أستاذ علم الاجتماع بجامعة الأزهر، وعضو رابطة الجامعات الإسلامية - الأمر إلى عدة أسباب منها:

• انعدام الوعي الدِّيني الذي يعطي أهمية إستراتيجية لمؤسسة الأسرة وبناء الأسرة بالزواج، وما نعانيه اليومَ نتيجة ضعف الوازع الدِّيني عند الشباب، فلا يتورَّع أن يجدَ متعةً خارج الأسرة، كأنها حق مكتَسَب، أجْبَرَهُ عليه المجتمعُ، وينسى أن الجانب الآخر لعدم الاستطاعة هو الصَّوم، وليس الانحراف.

 

• كما يرى أن ارتفاع نسبة البطالة عربيًّا منعتِ الشبابَ مِن توفير متطلّبات الزواج المادية؛ فعزف عنه، وهي المصيبةُ الكُبْرَى التي ترتَّبَ عليها العنوسة، بالإضافة إلى الفَقْر الذي يقع تحت طائلته نسبةٌ كبيرة من الأُسَر، فلا تستطيع مساعدة أبنائها بعد انتهاء مراحل تعليمهم المختلفة؛ بسبب دُخُولهم المتدنِّية على افتراض وجود فُرصة عمل، وهو ما لا يُمَكِّنهم مِن تحمُّل تكاليف بناء أسرة جديدة.

 

ويؤكد الدكتور السمالوطي: أنَّ التغريب وما يبثُّه الغربُ عبر وسائل إعلامه المختلفة، وآلياته الكثيرة - جَعَلَ الشَّبَابَ العربيَّ أكثر تلهُّفًا على تقليد النموذج الغربي في العُزُوف عن الزواج، تحت مسمى: الانطلاق، والحرية، وعدم التقيُّد بِوُجُود أسرة، وإشباع رغباته في أيِّ مكان خارج إطار الزوجيَّة، وأثْمَرَ ذلك تفسُّخًا أخلاقيًّا، وانحلالاً سُلُوكيًّا وقيميًّا، ظهرتْ نتائجُه على المجتمعات العربية بلا استثناء.

 

ويدعو الشباب للإسراع في تكوين أسرة؛ ليسود المجتمع العفَّة والطهارة والأمن والأمان والفضيلة.

 

مسؤولية مُشتَرَكة:

أما الدكتور حامد زهران - أستاذ الصِّحة النفسية بجامعة عين شمس - فيحمِّل المجتمعَ والأهالي والمسؤولين والحكوماتِ العربيَّةَ مسؤولية ارتفاع نسبة العُنُوسة بين الشباب والفتيات، ويُؤكِّد على افتقاد الجدية في وضْع حلول علميَّة وعملية لهذه الأزمة، التي يَمُرُّ بها الشبابُ، وكذلك ارتفاع نسبة البطالة وسوء الحالة الاقتصادية، وعدم دَعْم الحكومة لمساكن الشباب المُقْبِلين على تأسيس بيت الزوجية لحين استقرار أوضاعهم المادية.

 

ويُؤَكِّد الدكتور زهران: أنَّ المشكلة الأخطر تكْمُن في إقلاع الشباب عن الزواج واستغنائهم ببدائله، فتضيع العفَّة بين الجنسين، وإحصان الفرج، فيلجأ إلى العادة السرية، أو الانحرافات الجنسيَّة الصريحة؛ ومنها العلاقات الجنسية المحرَّمة؛ باعتبار أن الغريزة الجنسية لا يُمْكِن تجاهلها أو إهمالها؛ لِمَا تُسَبِّبه منْ كارثة مجتمعيَّة وأخلاقية.

 

ويرى أنَّ تأخير الزواج يُعَدُّ حرمانًا جنسيًّا، وكبتًا وإحباطًا لحاجة فسيولوجيَّة أساسية، لها عواقبها الوخيمة سلوكيًّا ونفسيًّا وصحيًّا، وهذا ما تُشير إليه الدراسات العلميَّة، لِمَا يعانيه هؤلاءِ مِن اضطرابات نفسيَّة، والإحساس برفْضِ المجتمع لهم، وعدم اندماجهم مع الآخرين، ومعاناتهم من الإحباط والاكتئاب، والهلاوس والوسواس القهري أحيانًا، يُضاعف من هذه الحالات المرَضيَّة ما تَبثُّه المواقِعُ الإباحيَّة مِن صور وأفلام، وما تعرضه الفضائياتُ مِن خلاعة ومجُون، ولنا أن نتوقَّفَ كثيرًا أمام الإحصاءات التي تشيرُ إلى أنَّ نسبة الشباب الذين يُمارِسون العادة السرية 100 %، ونسبة البنات تصل إلى 70 % ممن يمارسون نفس العادة، بالإضافة إلى شيوع التحرش الجنسي، والاغتصاب، والزنا، بشَكْل فاحشٍ وفَجٍّ.

 

ويرى دكتور زهران: أنَّ حلَّ مشكلة العنوسة سهل ويسير؛ لكنه يحتاج إلى تكاتُف الأيدي وتشابُكها؛ حتى تؤتِي ثمارها المرجُوّة، وهذا الحلُّ لَخَّصَهُ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - في جُمْلة واحدةٍ؛ فقال: ((إذا جاءكم مَن ترضون دينه وخُلقه فَزَوِّجُوه، إن لم تفعلوا تكُنْ فتنة في الأرض، وفساد كبير))، ولأننا بعدنا عن هذا المنهج النبوي الرَّبَّاني؛ انتشرتِ الفتنةُ، وانتشر الفسادُ، وكل ألوان الانحلال الأخلاقي الذي عَمَّتْ بَلْواه الشارعَ العربي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عوانس بالجملة وشباب عازف عن الزواج!
  • الزواج ضرورة فلا تجعلوه حلما
  • سماسرة الزواج يتاجرون بمشكلة العنوسة!
  • دعوة إلى الزواج
  • حي على الزواج
  • أيهما أولى: الحج أم الزواج ؟
  • أسباب هجر الزواج والإعراض عنه (1)
  • الزواج أحكام وعقبات
  • الزواج من منظور اقتصادي
  • الزواج عبادة عند المؤمنين.. معصية عند غيرهم!!
  • أزمة البحث عن عريس
  • الفستان الأبيض، والمستقبل الأسود
  • رؤوس نصائح للمقبل على خطبة الوضائح
  • الشباب الملتزم والزواج
  • فشل في الحب وخيبة في الزواج!!
  • غربة الشباب إلى أين؟
  • فتياتنا والخوف من الزواج
  • الشباب والطاقات الخلاقة ( إبراهيم - عليه السلام - نموذجا )
  • وكن أنت خاطبي ( قصيدة )
  • الزواج .. نعمة
  • التواصل الزواجي
  • في الحث على الزواج
  • هل ما زال الشباب يستمع إلينا ؟
  • من التقوى المسارعة إلى الزواج وتيسير أموره
  • حوار مع الكاتبة " شيماء فؤاد " الباحثة في مجال العلاقات الإنسانية
  • التخفيف من نفقات الزواج
  • عنوسة الفتاة .. وعمل الشاب اليوم!
  • الغاية من الزواج
  • ظاهرة تأخر الزواج (1)
  • لماذا ذكرهم الله؟
  • الشباب هو فترة عمرك الذهبية
  • مسؤولية الشباب الاجتماعية
  • شبابنا أملنا (1)
  • مشروعية الزواج وحكمته
  • الشباب والزواج
  • مشاكل الزواج حلول وعلاج (خطبة)
  • الزواج طريق إلى العفاف
  • لماذا يقدمون على الاعتفار؟!

مختارات من الشبكة

  • لماذا لا أدري لكن لماذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • لمـاذا؟!(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • وقفة بين جيلين: سابق بالخيرات وظالم لنفسه (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا أنا دون غيري؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا أغني (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • فاقدو الطفولة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • همم وقمم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفة بين جيلين: سابق بالخيرات وظالم لنفسه (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا نحج؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • لماذا سمي الزواج ميثاقا غليظا؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- رائع
فيصل - السعودية 10-11-2015 11:34 PM

الشباب ليس عازف بل لا يستطيع بسبب قلة الوظائف وضعف الرواتب وغلاء السكن فقط لو تم حل مشكلة السكن لأصبح الزواج سهل أنقذوا الشباب من هذه المشكلة قبل أن تعصف بكم

2- الحيرة
اسماعيل ايت عبد الرفيع - زاكورة المغرب 28-03-2011 09:35 PM

شكرا لك أختي على هذا المقال
حقيقة مسألة الزواج قضية محيرة ومستعصية
شخصيا لست متزوجا وإن سألتني عن السبب فقد أؤكد لك أنني لا أعرف لماذا هذه هي الحقيقة مع أني أشتغل وفي أواخر عقدي الثالث أهو الخوف أم الجهل بهذا العلم أم ما نراه اليوم من مشاكل بيم الأزواج أم صعوبة إيجاد الشريك المناسب أم الرغبة في التحرر...

1- لماذا يهرب الشباب من الزواج؟
sabira - المغرب 16-11-2010 04:16 AM

الزواج مسؤؤلية كبيرة جدا فمن أسباب نجاحه :التفاهم والنضج الفكري والصبر واحترام الآخر هذه الأشياء ضرورية جدا لأن الزواج ستكون له ثمار وهي الأطفال الذين يعتبرون مسؤولية كبيرة .تصوروا معي إذا كانت الأسرة مفككة كيف سيكون حال هؤلاء؟ وهذا ما نلاحظه في مجتمعنا الكثير من الأطفال يتسكعون في الشوارع واللـــــــه العظيم بعضهم ينام فوق الأشجار خوفا من الاعتداءات المختلفة .منظر مؤلم جدا.وإذا قدر الله وكان لهذا الطفل بيت فإنه سيعرف الفشل الدراسي نظرا للمشاكل في البيت وهذا ما يلاخظ في الكثير من المدارس إذ يلاحظ أن الأطفال الذين لديهم مشاكل داخل الأسرة متأخرون دراسيا.الكل يتكلم عن تأخر الزواج ولا يتكلم عن الشروط المعنوية له لأن المسألة ليست مسألة شخصين بل هناك أطفال بعد الزواج . فلهذ نجد الكثير يرفض الزواج لأنه لم يجد النصف الآخر المناسب لأنه لايريد أن يجني على أحد ولا يمكن أن يعيش حياة تعيسة مع شخص لاتتوفر فيه أدنى الشروط الضرورية لبناء أسرة ناجحة. وهذا من أسباب الهروب من الزواج.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب