• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

كيف ننشئ أطفالنا؟

مديحة أبو زيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/9/2010 ميلادي - 26/9/1431 هجري

الزيارات: 15188

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الطِّفل كائنٌ حيٌّ، آدميُّ الصورة، فطريُّ الطبيعة، يُدرَّب ليكتسبَ ببطء مهاراتِه الإنسانيَّة، واحدةً بعد الأخرى، وهي مجموعةُ المهارات الاجتماعيَّة والجسميَّة، والعقليَّة والنفسيَّة، اللاَّزمة لتدبيرِ شؤونه، وتنظيم علاقاته بالآخرين، وعن طريق هذا التدريب يواجه مستلزماتِ حياته الإنسانيَّة؛ ليكتسبَ شخصيتَه، وينميها خلالَ عمليات التفاعُل الاجتماعي المتعاقِبة التي يمرُّ بها.

 

هذه العمليات تعرف بالتنشئة الاجتماعيَّة، وأهمية المجتمع العائلي في حياة الأطفال إنَّما تتمثَّل في مدى قوَّة السُّلطة الأبويَّة وثباتها، ونوع العَلاقة العاطفيَّة والرابطة الزوجيَّة التي تربط بين الأبناء والآباء، وما إذا كان ثَمَّةَ صراعٌ خفيٌّ، أو صراع بين كلٍّ من الزوجين، أو بين الأبوين وبين أبنائِهما. وليس من شكٍّ أنَّ النماذج الإيجابيَّة هي ما يصعُب قياسُه، ولكن مِن الواضح أنَّ لها مع ذلك دورًا صريحًا واضحًا في حياة الطفل.

 

عملية بناء البيت في حاجة إلى دعائمَ قويَّة؛ للنهوض بها، ولا يتأتَّى ذلك إلاَّ عن طريق الإسلام، فعمليةُ البناء هذه ليستْ غريبةً عن الإسلام، بل هي رُوحُ الإسلام، فالإسلامُ يَعتِبر المجتمعَ كشخص واحد، وكجسد واحد؛ يقول الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَثلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحُمهم وتعاطفهم مثلُ الجسد، إذا اشتكى منه عضوٌ تداعَى له سائرُ الجسد بالسَّهر والحمَّى))، فلا بدَّ من ملاحظة الكيان الاجتماعيِّ عند القيام بأعمال شخصيَّة، ولا سيَّما إذا كانت لها صِلَة بالمجتمع.

 

وقد وضع الإسلامُ الأسسَ السليمة لتكوين بيتٍ إسلامي، فرأى أنَّ مَن يرغبُ في تكوين بيت إسلاميٍّ أن يضعَ في اعتباره الأوَّل أنَّ تكوينَه يقوم على أساس تحقيق المصالِح، والمطالب الفرديَّة والاجتماعيَّة، فالبيتُ يقوم بوظيفة التنشئة الاجتماعيَّة؛ إذ يتشرَّب الأطفالُ فيه أيديولوجية المجتمع من العقائد والقِيم الأخلاقيَّة والاجتماعيَّة، والاتِّجاهات والأفكار السائدة فيه. وخير طريقة للتربية هي طريقةُ تربية الآباء والأُمَّهات، والاهتمام بتنظيم الأسرة ورِعايتها، وإنقاذها مِن المشكلات، ولتحقيق ذلك أرسى الإسلامُ قواعدَ التربية السليمة عن طريق تنظيم عَلاقة الآباء بالأبناء في المعاملة.

 

التربية والتعليم، التربية الأخلاقية:

وممَّا يدعم التربيةَ السليمة للأطفال: حفظُ ودراسة وتلاوة القرآن الكريم، وهذا يُساعد علي فهْم أوامر الله وتشريعات الإسلام وعقائده، وعمليةُ انتقاء سُورٍ مِن القرآن قريبة إلى فَهْمهم ومداركهم في معانيها وصُورِها.

 

ومِن الأمور البديهيَّة أن يُخاطبَ الإنسانُ على قدرِ عقله؛ "حدِّثوا الناسَ بما يعقلون"، "وأُمِرْنا أن نُنزل الناسَ منازلَهم"، فمخاطبة الملوك غيرُ مخاطبة العامَّة، غير مخاطبة الصِّغار، والإنسان يختار لنفسه مِن الثياب ما يناسب قياسَ بدنَه، ويختار لطفله ما يناسب حجمَه من الملابس، أيضًا يختار لطِفله من الألوان ما يناسبه، ويختار لطِفله ما يناسب طفولتَه، وطعامُ الكِبار غيرُ طعام الرُّضَّع.

 

وقدْ كان الرسول - عليه الصلاة والسلام - في أحاديثه ينتقي من تعاليمِ الإسلام ما يُناسب حاجةَ المتعلِّم، وقد نصحَ بعضَهم ببرِّ الوالدَين، ونصح آخرَ بألاَّ يتأمَّرَ على اثنين، ونصح ثالثًا بصداقة والديه، ونصح غيرَهم بالتحلِّي بالصَّبر.

 

وفي القرآن الكريم كنوزٌ لا تُحصى ثمراتُها، ولا ينضب عطاؤها، وهي تغذي في الناس ما يحتاجون، وترشِدهم إلى الحقِّ والهدى، والبِرِّ والخير، والانتقاء المناسِب للأطفال مِن هذه الكنوز يُساعدهم على تدبير ما تدعو إليه أوامرُ القرآن وتشريعاته، ويمكن تعليمُ الأطفال أسسَ التربية السليمة، وذلك عن طريق بطاقة تحتوي على:

♦ غرس القُدوة الإسلامية الحَسَنة.

♦ المساعدة على التفكير العِلمي.

♦ الحديث عن الظواهر الكونيَّة الدالَّة على قُدرة الله وصفاته.

♦ شكر الله - تعالى - على نِعَمه.

♦ غرْس القِيم النبيلة، كالصِّدق والأمانة والعطف، واحترام العمل، وتقدير الوالدَين.

♦ إشباع الحاجة إلى الأمْن والانتماء والتقدير والمحبَّة.

♦ انتزاع رُوح التعصُّب للجِنسيَّة والقبليَّة والمذهبيَّة.

♦ التزود بالأوامر والنواهي الإلهيَّة لتربية الضمير.

♦ التعريف بأركان الإسلام والتعريف بالغيبيات.

♦ تقديم السُّور المكيَّة لخلوِّها من التشريع والتنظيم مع بعض التجاوز.

♦ تأكيد الفَهْم الإسلامي لطبيعة العَلاقات الإنسانية، وإظهار الجانب الحضاري في الإسلام.

♦ تحبيب الطِّفل في الله ورسله.

♦ عرْض مواقف العِظة والعبرة، وتعليم القصص القرآني، والاهتمام بالأدعية القرآنية.

♦ تنمية رُوح الوعي الاقتصادي الإسلامي، وطبيعة المرْحلة التي سيتمُّ تلقينها (4 - 12 سنة).

 

وفيما يتعلَّق بطبيعة نموِّ الطفل، نجد أنَّ شخصية الطِّفل تتحدَّد عن طريق العَلاقات الدنيوية بينه وبين البيئة، بين المحدودات الداخليَّة والمؤثِّرات الخارجيَّة.

 

ويتطلب نمو الطفل: تعليمَ الإحساس بالاستقلال الذاتي، ففي أثناء السَّنة الثانية يواجه الطِّفل مطلبَ الإحساس بالاستقلال الذاتي أو بحقِّ تقريرِ المصير، وتحتم هذه الفترة على الوالدين التصدِّي لِمَا يعترضه من مشاكلَ، وتعليمه ألاَّ يتمادى في مشاعر العدوان.

 

تعلم المبادئ وتكوين الضمير:

وبعد اكتساب رُوح الثِّقة والاطمئنان، وبعدَ وضْعِ أسُس حياة مستقلَّة مستقبلاً في السنوات الثلاث الأولى، يكون الطِّفل مستعدًّا في السنتين الرابعة والخامسة للخطوة التالية نحوَ تكوين شخصية ناضجة، وهي تعلُّم المبادئ وتكوين الضمير، كمَوْجة داخلَ الإنسان.

 

ومِن الضروريِّ أن تكون هناك ضوابطُ على مبادرات الطِّفل حتى تجنِّبه الوقوعَ في متاعبَ، أو إيذاء الآخرين.

 

ومطالب النموِّ في مرحلة الطُّفولة الوسطى هي تعلُّم دَورِ الذَّكَر، أو دَور الأنثى في المجتمع.

 

تكوين المفاهيم الضرورية للحياة اليومية:

تكوين الضمير والأخلاق وميزان القِيم، فيرى أبو حامد الغزالي - مثلاً - ضرورةَ تعليم الطفل وإكسابه أساسيات الحياة، ودفعه عمَّا لا يعنيه، وتوجيهه للاستفادة من الوقت، وتنمية عنصر الخير في نفسه، وتعويده تقبُّل نصائح الكِبار، وتوظيف ما يتعلَّمه في حياته، والحِرْص على أداء الصلاة، والاطِّلاع المفيد من سِنِّ 9 سنوات وما فوق، وترْك ما لا ينفع مِن القراءة، والاجتهاد والتعود على التصدُّق على الفُقراء، واتِّباع القدوة الحسنة في السُّلوك، القدوة في التعليم، والقدوة في طاعة الله.

 

الصدق:

ويمكن تعليم الطِّفل هذه القُدوة عن طريق شرْح بعض السُّور، وعلى سبيل المثال سورة العلق: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [1 - 5].

 

ونرى أن تكونَ هذه السورةُ أوَّلَ ما يحفظه الطِّفل؛ لأنَّها أول ما نزل من القرآن، وما فيها من معان تدعو للعِلم، وتحتوى على سببِ نزول السُّورة وكيفية ذلك، وهي قصة شيقة، ثم شرْح السُّورة: "محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - رجل كريم وطيِّب، يحبُّ الخير ويحب الله، وكان كلَّ يوم يذهب إلى جبل كبير في مكَّة يجلس هناك، ينظر إلى السَّماء والنجوم ويُفكِّر، ويُسبِّح الله، وفي يومٍ كانت الدنيا ظلام والناس نيام، وفجأة ظَهَر شيءٌ كبير وغريب وقوي، له أجنحة كثيرة، هذا هو (جبريل) - عليه السلام - قام الملَكُ بِضَمِّ محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى صدره، وقال له: "اقرأ"، فقال محمد: ((ما أنا بقارئ)) - لا أعرف القراءة - قال جبريل: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [1 - 5].

 

واختفى جبريل الملَك، وصارت الدنيا في حالة هدوء، لكنَّ محمَّدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - خاف خوفًا شديدًا، ورجع إلى البيت وقال: ((زمِّلوني، زمِّلوني))؛ يعني: غطوني، وقال لزوجته السيِّدة خديجة - رضي الله عنها - القصَّة، فطمأنتْه قائلةً: "لا تخف، إنَّ الله يحبُّك يا محمد؛ لأنَّك طيِّب كريم".

 

فالقرآن الكريم يحوي كنوزًا من القِيم التي تُنير الطريق، وتهدي إلى الحق والخير والجمال، فقد جاء في شرْح سورة لقمان -على سبيل المثال -: ﴿ وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ..... ﴾ الآيات [لقمان: 13 - 20].

 

﴿ يَا بُنَيَّ لاَ تُشْرِكْ بِاللَّهِ ﴾ فإنَّ تسوية مَن لا نعمة إلاَّ منه بِمَن لا نعمةَ له أصلاً ﴿ ظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾.

 

﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ ﴾ أن يشكر الله على إيجاده، ولوالديه على تربيته، فقد حملتْه أمُّه في بطنها، وما زالتْ تضعُف كلَّما مرَّتِ الأيَّام ضعفًا على ضعْف، حتى وضعتْه، ثم أرضعتْه وفطمته، وكل ذلك ببذلِ جهود عظيمة.

 

﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ ﴾ أبواك ﴿ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ﴾ من الآلهة ﴿ فَلاَ تُطِعْهُمَا ﴾، واكتفِ بأن تصاحبَهما معروفًا، مقرونًا بالعطف والبِر.

 

وأما من جهة الدِّين، فاتَّبع طريقَ من تاب إلى الله، ثم إلى الله مرجعكم، فينبئكم بما كنتم تعملون.

 

يا بنيَّ، إنَّ الله لا يفلت من حسابه شيء، فإنَّ الخصلة من الإحسان أو الإساءة، إن تكن وزنَ حبَّة من خردل تائهة في صخرة، أو في السموات، أو الأرض، يأتِ بها الله، إنَّه لطيف خبير.

 

﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ ﴾ مما أوجبه الله عليك ﴿ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾، ولا تُمِلْ صدغك للناس، وتلوِ لهم صفحةَ خَدِّك كما يفعل المتكبِّرون، إنَّ الله لا يحب كلَّ مُتبخترٍ كثيرِ الفخر.

 

واعتدل في مِشْيتك، واخفض مِن صوتك، ﴿ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ﴾.

 

ألم تروا أنَّ الله ذلَّل لكم ما في السموات وما في الأرض، وأتمَّ عليكم نِعمَه ظاهرة وباطنة، ومع ذلك ففي الناس مَن يجادل في توحيده ووجوده بغير عِلم يستند إليه، ولا هُدى من الله عنده، ولا كتابٍ منير يستأنس به.

 

المراجع:
1- البيت الإسلامي (مقداد يالجن).
2- المصحف المفسر (محمد فريد وجدي).
3- أطفالنا والقرآن الكريم (حمود خطاب).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية بين طموح الآباء وواقع الأبناء
  • بالحب نربي أبناءنا
  • تنمية حواس طفلك ضرورة نفسية وجسدية
  • خصائص الطفل
  • الخبرات المبكرة للطفل
  • تربية الأبناء
  • الطفل انعكاس لبيئته
  • الأبناء صفحة بيضاء، فماذا كتبنا فيها؟
  • من حقوق الطفل في الإسلام
  • أسس التعامل مع مراحل نمو الطفل
  • واجبي نحو طفلي قبل أن يولد!!
  • أطفالنا انعكاس لطريقتنا في التعامل معهم
  • كيف نصنع من أطفالنا علماء؟
  • أطفالنا وبدعة " الطاقة "
  • أسئلة أطفالنا العقدية

مختارات من الشبكة

  • كيف يحجّ الأطفال، المواقيت المكانية والزمانية (قصتان للأطفال)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أطفالك أو أطفالهم.. كيف تتصرفين معهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف نحمي أطفالنا من التحرش الجنسي (PDF)(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • كيف نربي أطفالنا على الصيام؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أوكرانيا: مبادرة من مسلمي القرم لمساعدة أطفال وأسر السجناء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عرض كتاب (كيف تكتب قصيدة للأطفال؟)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أتعامل مع أسئلة أبنائي المحرجة؟(استشارة - الاستشارات)

 


تعليقات الزوار
1- شكرا
...لامعة في الأفق... - المملكة العربية السعودية 15-09-2010 02:43 AM
مقال جميل والأجمل تأصيله بالقرآن الكريم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب