• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الإدارة المثلى للدخل الشهري

أحمد مخيمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/11/2010 ميلادي - 24/11/1431 هجري

الزيارات: 40828

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أصبحتْ عادة وديدن كثير من الأسر العربية - بما فيها الخليجية، الأعلى دخلاً على مستوى الدول العربية - أن تقترض لإكمال المصروفات المنزلية والأسرية، ما بين يومي الخامس عشر والعشرين من كل شهر.

 

وتتعدد صور الاقتراض، سواء بسيولة نقدية من أحد الأقرباء أو الأصدقاء، أم بسلفة نقدية من محل العمل، أم بتقسيط المشتريات، حتى التموينية من التموينات أو البقالات على حساب الراتب الجديد.

 

ولتدبير سيولة كبيرة؛ فقد يلجأ البعض لإجراء عملية التورق، وهي شراء سلعة بالأجَل، وربما بالاستعانة بأحد المصارف، ثم يبيعها المشتري نقدًا لغير البائع بأقل مما اشتراها به؛ ليحصل بذلك على النقد، وتعرف هذه العملية سوقيًّا بـ"حرق السلع"، بصرف النظر عن الموقف الفقهي منها.

 

لقد بات الدخل الشهري يحتاج إلى إدارة واعية وحازمة، وبتعاون جميع أفراد الأسرة؛ بحيث لا تتورط الأسرة في ديون لا قِبَل لها، وربما أوردتْها المهالك؛ أبسطها أن يعيش ربُّ الأسرة مطاردًا من الدائنين، وأقساها أن يحلَّ ضيفًا غيرَ مرغوب فيه في أحد السجون، أو دور الحجز والتوقيف.

 

أولاً: أداء حق الله في المال:

أول خطوة ينبغي أن يقوم بها ربُّ الأسرة مع دخله: أن يؤدِّيَ حقَّ الله الواجب في ماله، متى استحق، وفقًا لموجباته الشرعية، فما شرعت حقوق الله هذه في المال إلاَّ تزكيةً وتنمية له؛ قال – تعالى -: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]، وجاء في الحديث: ((ما نقص مالُ عبدٍ مِن صدقة))؛ رواه الترمذي، وصححه الألباني.

 

ومَن جعل في ماله صدقة، إلا كان في نماء وبركة وإخلاف؛ لقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((ما من يوم يُصبح العباد فيه، إلا ملكانِ ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا))؛ رواه البخاري ومسلم.

 

فحبَّذا لو استقطعتَ من راتبكَ أيَّ نسبة، تجعلها لأقاربك المحتاجين، أو أحد الجمعيات الخيرية، أو المشاركة في أحد المشروعات الوقفية، فستجد ذلك بركة وزيادة في دخلك من حيث لا تحتسب، وسيكون للصدقة - بمشيئة الله تعالى - دور في تجنيبك كثيرًا من البلاء والمصائب، والأموال التي تحتاجها لعلاجها أو مداواتها.

 

ثانيًا: أداء حقوق العباد والديون:

بادرْ ما أمكنك بسداد ما عليك من ديون وحقوق للعباد، إياك أن تماطل في سدادها وأنت قادر ميسور، وإياك أن تأخذ دَينًا لا تنوي سدادَه، فضلاً عن أن تأكل أموال الناس بالباطل؛ لقول الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن أخذ أموال الناس يريد أداءها، أدَّى الله عنه، ومَن أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله))؛ "صحيح البخاري".

 

ولقد استعاذ الرسول - صلى الله عليه وسلم - مِن "غلبة الدَّين، وقهر الرجال"، فاحرص أن تفرَّ مِن الدَّين فرارك مِن الأسد، اجلس مع نفسك واحسب ديونك، واكتبها في سجل خاص، وكلما توفر عندك مبلغٌ، سدِّد ما استطعت من دَينك ولا تؤخره.

 

ثالثًا: الادخار ولو جزءًا يسيرًا من الدخل:

لا تتعوَّد أن تُنفق دخلك الشهري بالكامل، واجتهد أن تدخر نسبة – مهما كانت ضئيلة - للطوارئ، أو محاولة لتكوين رأسمال يمكِّنك من القيام بمشروع اقتصادي، واستثمار هذا الفائض أو المال المدخَر، سواء كنتَ شريكًا متضامنًا، تشارك بمالك وجهدك، أم شريكًا موصيًا، تشارك بمالك دون الإدارة لأعمال الشركة.

 

وقد حثَّ النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم - على أن يحاول المرء الاستغناء عن الآخرين، ولا يُلجِئ نفسه أو أهله وذويه لسؤال الناس، وهو القائل لسعد بن خولة - رضي الله عنه -: ((إنك أنْ تذر ورثتَكَ أغنياءَ خيرٌ مِن أن تذرهم عالة يتكففون الناس))؛ "صحيح مسلم".

 

رابعًا: تنظيم المشتريات والمصروفات:

لا تتبع شهوة الشراء في نفسك؛ لأن النفس البشرية كالطفل؛ إن رغبتَ في شيء، تريد الحصول عليه آنيًّا، ولكن عوِّد نفسَك حسابَ المنافع والمضار عند كل عملية شراء، وقد ورد أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال لجابر لما رأى معه لحمًا: ما هذا يا جابر؟ فقال جابر: اشتهيت لحمًا فاشتريته، فقال عمر: أَوَكلما اشتهيتَ اشتريتَ؟! لذا تريَّثْ وخذ قسطًا من الوقت قبل الشراء، فربما تزهد بعد قليل فيما نويت شراءه، وقلَّت في نظرك منافعُه.

 

دائمًا ضعْ قائمةً باحتياجاتك الشهرية، والسنوية، والموسمية، ورتِّب هذه القائمة ترتيبًا تنازليًّا من الضرورات، إلى الكماليات، إلى التحسينات، وضع جدولاً زمنيًّا لتحقيق وتوفير كل احتياج في حالة سماح ميزانيتك الخاصة، مع مراعاة المواد السابقة.

 

ومن الأمور التي بُلِيَ بها الناس في هذا العصر:

أنْ أصبحت الأسواق هي متنزهاتِ الأفراد والأسر، وتجدهم أَسرى للعروض والتخفيضات التي تجذبهم بها الشركاتُ المنتجة أو المسوقة لبضائعها، ودائمًا ما يشتري الإنسان ما لا يحتاج ويخزنه، حتى يفسد لديه؛ لذا لا تدخل السوق إلا بقائمة مشتريات قد أعددتَها باحتياجاتك الفعلية، وتجنب في ذلك كله الاستهلاك المترف.

 

خامسًا: تجنَّب الاستدانة والتقسيط:

لا تشتري شيئًا إلا ملكت السيولة الكاملة لشرائه، ابتعد عن مزلق التقسيط ما أمكنك ذلك، ولا يغرَّك أن التقسيط مباح شرعًا، فلا تعني الإباحة التورُّطَ فيما لا قِبَل لك بسداده، وفي حالة لجوئك لقرض حسن، رتِّب سدادك له مسبقًا، ولا تلجأ إليه إلا لضرورة، وأنت تعرف في نفس الوقت مصادرك لسداده.

 

وإياك وأن تفتي نفسك أو تسمع لفتوى تبيح لك القروض الرِّبوية؛ فإن الربا أهلك الحرثَ والنسل، وها هي الأزمة المالية العالمية من جراء الربا، قد أتت على الأخضر واليابس، وباتت الدول - وليس المؤسسات والأفراد فحسب - تعلن إفلاسها.

 

وكم من تاجر كانت تجارتُه رائجةً، وأرباحُه عاليةً، وحينما مدَّ يده للقروض الربوية، بارت تجارته، وانهارت أسهمه، وتثاقل دَينه، وأصبح بعد عز ذليلاً.

 

سادسًا: تنظيم المصروف الشخصي للزوجة والأبناء:

من الجميل أن ترصد لزوجتك مصروفًا شخصيًّا، بنسبة معينة مِن دخلك، بحيث لا تجور عليها، ولا تجور على باقي مواد نفقاتك، ولعل الآية الحاكمة في هذا الشأن: ﴿ لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 7].

 

لكن من المزالق التي تقع فيها الأسرة: عدم مراعاة الزوجة لميزانية رب البيت، وتلاحقه بالطلبات، وغالبًا ما تكون في مجال التحسينات لا الضرورات، ولا حتى الكماليات، حتى لجأ البعض إلى الحرام، مِن تقبُّل الرشاوى في أعمالهم؛ تلبية لاحتياجات الأسرة، أو هكذا يبررون لأنفسهم؛ لذلك من المناسب تحديد هذا المصروف الشخصي، والاتفاق بين الزوجين على عدم تجاوزه على الإطلاق؛ لكي لا تثقل الأسرة بنفقات لا تطيقها.

 

أيضًا من الأهمية بمكان استخدام المصروف الشخصي المرصود للأبناء في تعويدهم وتدريبهم: كيف يديرون طلباتِهم واحتياجاتهم الشخصية؟ وتعويدهم الادخار من هذا المصروف، وليس من التربية ولا الحنان في شيء أن تنساق وراء شهواتهم في امتلاك الأشياء، والإفراط في المشتريات، والاستهلاك المترف، فبذلك نكون قد وضعنا أقدامهم على طريق السفه والتبذير، وصدق الله:﴿ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوْ إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ﴾ [الإسراء: 26 - 27].

 

الملدة باللغة الإنجليزية

اضغط هنا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ميزانية الأسرة .. منهج مفقود لعائلة سعيدة
  • إسراف على حساب الأسرة
  • صندوق الأسرة
  • الضربات المالية على ميزانية الأسرة
  • الأسرة والأنماط الاستهلاكية
  • وقفات مع اقتصاد الأسرة
  • الثقافة الإنفاقية تجنب الأسرة مخاطر تقلبات الأسعار..

مختارات من الشبكة

  • تطبيقات الإدارة الإلكترونية في الإدارة المدرسية ومتطلبات تطويرها من وجهة نظر مديري المدارس الثانوية بمدينة الرياض(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • إدارة الذات للوقت: مقترح عملي في الإدارة الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإدارة الإستراتيجية وتحديات القرن الحادي والعشرين للجنابي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص كتاب كيف تقرأ كتابا: الطريقة المثلى للاستفادة من القراءة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • القواعد المثلى لتدبر القرآن (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الطريقة المثلى لطلب العلم الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوصية الفضلى في طريقة التعلم المثلى(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قرغيزيا: دورة علمية حول الطرق المثلى لعرض السيرة النبوية(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الحياة المثلى مع أسماء الله وصفاته الحسنى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخيارات المثلى لتلقي العلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- متورط
أيمن - Jordan 22-09-2016 12:32 PM

أخي الفاضل
في حال أصبح الشخص متورطا ولا يطيق أو يقدر على سداد التزاماته والحياة صعبة وكل شيء باهظ الثمن ولا أجد طريقة لتنظيم حياتي حيث إني أدفع 35% من دخلي سكن 50% من دخلي سداد التزامات تراكمت على مدار الوقت من وجود متطلبات كثيرة وديون وبذلك لم يبقى للمصروف الشهري شيء سوى 15% من الدخل ومع ذلك أبحث عن سكن أقل أجد فرق في مصروف المواصلات أبحث عن طريقة أخفض بها قيمة السداد الشهري للالتزامات تجد أن كل شيئ يزداد ولا ينقص.
فلا أعلم يا أخي كيف ممكن للشخص أن ينظم حياته وحياته تعلوه الضغط المادي منذ بداية حياتي ومنذ أن صحوت على هذه الدنيا ولا يسعني إلا أن أسأل الله عز وجل التيسير من عنده .

2- (ومن يتق الله....)
إكرام - مصر 08-09-2010 05:43 PM

الأخ الفاضل والزميل الكاتب/ أحمد مخيمر

مقالة "الإدارة المثلى للدخل الشهرى" رائعة وقيمة الفائدة
يشرط الامتثال بالوسائل التى ذكرتها للمحافظة على تنظيم وتدبير الحياة المادية الأسرية ،والتى أجملت وأخلصت فى سردها، واسمح لى إضافة نقطة هامة جدا لها الدور الكبير في فشل إدارة ميزانية كثير من الأسر ونجمل رب الأسرة غالبا العواقب والمعاناة بمفرده
ألا وهى - عدم الرضا - نعم .. لم تعد المراة بالتحديد لديها رضا وقناعة بما أعطاها الله سبحانه وتعالى، وبالتالى لها التأثبر الكبير على أولادها وباقي أفراد الأسرة.. الكل ينظر لسواه في كل مايتخيله البشر.. وخاصة للأقارب والأصدقاء
واللفظ الدارج على لسان المرأة - فلانة ليست أفضل مني-
أنا لست أقل من فلانة- و........و.......
فيانساء المسلمات "رحمة بأنفسكن ..رحمة بأزواجكم ..واتقين الله" {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}ولاننسى قول الرسول صلى الله عليه
(من رضى فله الرضا ومن سخط فله السخط)
ولك أيها الزميل المبدع خير الجزاء لتلك اللفتة الزكية
وتقبل الله منا جميعا وجعلنا من الراضيين المرضيين..آمين

1- هل مرتبك يتنهي بسرعه ؟؟؟
...لامعة في الأفق... - المملكة العربية السعودية 20-08-2010 03:17 AM

انا أعتبر ان النساء 90 بالمئة مسئولات عن صرف أغلب المرتب قبل موعده
لكن هل تريد أن يبقى المرتب فترة طويله
سلم الزوجة مبلغ وجعلها هي من تشتري مصروف البيت من هذا المبلغ ستشاهد فرق وفرق شاسع ....
كيف ؟
واقعه فعلها خالي مع زوجتيه مده ليقارن الفرق بين الصرف وان النساء خلف ذلك
أعط زوجتيه كل واحده منهن مبلغ وقدره "..." ...قال لهن كل واحده منكن تصرف على اطفالها وعلى المنزل من هذا المبلغ طيله الشهر ولن ازيد عليه شيئا حتى موعد الشهر القادم....ومازاد من مبلغ في نهايه الشهر فهو لك تفعلي ماتشائين به
.....
الحقيقه لا أخفيكم أن حسب ماسمعت أكبر اقتصاد بالعالم حصل ...القائمة تكتب صغيرة ....لا زياده في الطهي عن حاجه العائلة .......وأشياء كثيرة ازيلت لانها ليست ذا فائده كبيرة .......
ولو فتحنا أرصدتهن بعد هذا التنظيم لوجدنا خيرا كثيرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب