• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

شباب الإيمو.. ضحية من؟

مركز جنات للدراسات

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/4/2010 ميلادي - 2/5/1431 هجري

الزيارات: 9998

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا عجب أن تظهر تلك الأنواعُ الغريبة من الشباب؛ من أصحاب اللباس العجيب والممارسات الشاذة في جميع أطوار الحياة، والحِلَق التي تملأ أماكن الجسد المختلفة في بلاد كأمريكا ودول أوربا.

 

لكن العجب الحقيقي أن تظهر وتنتشر في بلاد الإسلام وتلقى ذلك القبول بين مراهقين وشباب كانت تنعقد عليهم الآمالُ وتُبنى عليهم الأحلام!

 

كان يَنتظر منهم الآباءُ والأمهات الشيءَ الكثير, كان يرجو مجتمعُهم الإسلامي أن يخرج من بينهم من تقوم على سواعده البلادُ وتنهض فوق أكتافه الحضاراتُ!

 

فهل قرر هؤلاء الشباب أنه لا نفعَ يرجى منهم فرأوا أن ينتحروا؟ ثم تراجعوا عن فكرة الانتحار التي تحتاج إلى شجاعة لم تكن تمتلكها نفوسُهم الضعيفة وعقولهم الخاوية فعمَدوا إلى تلك الحياة البائسة وهذه المعيشة الضنك؟

 

أم أن الأمر أكبر من ذلك بكثير؟!


عندما تسمع وترى بكاءَ الآباء وحسراتهم على فلذات أكبادهم تحزن وينعصر قلبُك غمًا وتألمًا, تتمنى لو تساعد ذلك الأب وتأخذ بيد تلك الأم المكلومة.. كم كانت تشجعُ صغيرَها بقولها: متى أراك طبيبًا؟ متى أراك كذا وكذا؟ كم كان يسمع من أقاربه في طفولته المنصرمة: ماذا تريد أن تصبح عندما تكبر؟

 

كم كانت أحلامُه جميلة، وكم كانت أهدافُه نبيلة!


متى وكيف تحول ذلك الصبي إلى هذا الشخص الضائع الذي لا يعرف ماذا يفعل ولماذا يفعل!

 

رسم لنفسه طريقًا من الحزن، وكتب على نفسه الكآبة، فاستطاع أن يسقي بها قلبه وعقله, يهرُب مع إخوانه من الشياطين أو الجاهلين فيذوب تحت تأثير موسيقى الـHEAVY METAL الصاخبة وكلمات غير واضحة المعالم, أو هكذا تكون في البداية بالنسبة له, حتى تصبح شيئًا مألوفًا وقناعات داخلية, هل يُنسيه جرح جسده ألمَ نفسه؟ لماذا يتحمل كل هذه المعاناة؟ أبسبب أنه يُريد أن ينسى الكآبة التي فرضها على نفسه؟

أم هي مجرد وسيلة من وسائل المراهقين للفت الأنظار؟

أليس هذا بعجيب؟


في الحقيقة تعجبت كثيرًا من حال هؤلاء الشباب من الجنسين, أأشعر بالحزن لهم وأرثي لحالهم أم أشعر بالغضب والسخط على سوء أفعالهم؟

 

ثم إني وجدت نفسي بين هذا وذاك الشعور, فقط أحببت أن أبحث عن الجاني؟؟

ما الذي أودى بهم في ذلك الردى؟

ما الذي ألقاهم في تلك الهُوّات السحيقة مكتوفي الأيدي معصوبي العينين؟

 

ما قصة شباب الإيمو ومتى بدأت وكيف تسربت إلى شبابنا؟

لا داعي للحديث عن بدايتها في دول الغرب فذلك من تقاليعهم التي لا تنتهي, ومن خبث قوادهم الذين لا يألون جهدًا في غواية شبابنا, فملخص الأمر أن بعض خبثائهم اخترع هذه الطائفة واستخرج اسمها من كلمة (EMOTIVE)؛ أي: عاطفي!

 

فجعل العاطفة شعارًا له ليجذب بهذه الكلمة المؤثرة بعضَ الشباب الخاوية قلوبهم وعقولهم فانقادوا لهم ولم يجدون منهم إلا كل آذان صاغية, لكنها بدأت في التسرب إلى بعض البلاد العربية كمصر على سبيل المثال بدافع التقليد الأعمى من الكثير من المراهقين الذي لا يجدون لهم قدوة ولا متابعة حسنة في البيت؛ فالأبُ مشغول بتوفير لقمة العيش، والسعي وراء زيادة رفاهية الأبناء الأعزاء، ورفع مستوى المعيشة على قدر المستطاع, والأم تسعى لأن تجعل لها مكانة في المجتمع؛ فلا وقت عندها لهؤلاء الأبناء؛ فيكفيهم أنهم سيفخرون بأمهم عندما يكبرون!

 

بعض هؤلاء الشباب يقول: إنه نشأ في حياة مرفهة، وتيسرت له كل سبل العيش الرغد، ولم يلق في حياته من الصعوبات إلا تحلة القسم, فلما بدأ يشب أدرك أن الحياة ليست كما كان يظن, فارتطم بواقعه الأليم، وقرر الانعزال عن المجتمع، بعد أن أدرك كم هو مستحيل أن يكوّن أسرة ويكون هو عائلها, فوجد ملاذه بين تلك الجماعة الضائعة، وقرر أن يضيع معهم.. هكذا قرر أن يخرج معهم في حفلات صاخبة؛ يشرب المسكر, ويختار لنفسه لباسًا معينًا يشعره بأهميته وأنه قادر على فعل بعض الأشياء!!

 

تتعجب إحدى الفتيات، وتنكر بشدة علاقة الإيمو بعَبَدة الشيطان، وتطلب من زميلها في (الإيمو) ألا يلتفت إلى المهاجمين، وأن يسير على الدرب, وتنصحه بأن الناس لا هم لهم إلا الحديث, ولن يقدِّر مشاعرنا أحد, وأن الناس يعانون أمراضًا نفسية شديدة, لذلك يهاجمونهم!

 

يقول آخر -وهو مراهق متأخر-: إنه لم يلقَ في البيت الرعايةَ، ولم يستشعر الحب مرة واحدة، ولم يجدها إلا بين جماعته التي وضعت له أسسًا معينة يسير عليها, ولا يهم إن كانت هذه الأسس مجرد ألبِسة أو منهج حياة أو عقيدة, المهم أنها تشعره بالاهتمام!!

 

بينما تنفي إحدى طالبات الجامعة بشدة وجودَ المشكلات في بيتها؛ إلا ما يوجد في البيوت جميعها, وترى أن ما تفعلُه من انعزال في أماكن خاصة وسماع موسيقى و... ليس إلا من باب الحرية الشخصية, وتتعجب ممن يستنكر عليهم ذلك!

 

أتوجه بسؤالي لكل أب وأم: إن لقي أبناؤكم الرعايةَ اللازمة فهل كانوا سيقعون ضحية هذه التفاهات؟

إن اتبعتم سبلَ التربية السليمة ونهجتم المنهجَ الإسلامي فهل كانوا سيعانون تلك المعاناة؟


إن زرعتم فيهم حب الله والتوجه إليه في كل شدة ورخاء.. إن جعلتم لهم قدوة صالحة، وربطتم قلوبَهم وعقولهم بسيرة النبي –صلى الله عليه وسلم- ومن تبعه من الصحابة وسلف الأمة وعلمائها الأفذاذ.. إن علمتم أنهم أمانة في أعناقكم, وليسوا فقط وسيلة من وسائل رفاهيتكم، ومجالا لتبديد ما تحصّلون من أموال.. إن علمتم أنهم قد يكونون الوسيلة الوحيدة لكسب حسناتكم بعد موتكم.. إن ملأتم فراغَ قلوبهم وعقولهم بكل نافع للأمة.. فهل كان سيصبح هذا مصيرهم؟


يقول بعض الآباء -ولعله يعزي نفسه أو يسليها-: إن ظاهرة الإيمو مجرد مدة زمنية يمر بها المراهق أو الشاب ثم تمضي لحال سبيلها, وعلينا أن نعدها كمرحلة المراهقة ونتحمل الابن حتى تمر بسلام!!

 

وأتعجب كل العجب من هذا المنطق الغريب، ثم يزول عجبي عندما أدرك لماذا صار ولده لهذا المآل؛ فهذا الشبل من ذاك الأسد إذن, وكل إناء بما فيه ينضح!!

 

في نهاية حديثي.. أطلب من كل أب وأم, ومن كل مربٍّ يدرك أهمية مكانه ويضع نصب عينيه: ((كلكم راعٍ وكلكم مسؤول، فالإمام راعٍ وهو مسؤول، والرجل راع على أهله وهو مسؤول، والمرأة راعية على بيت زوجها وهي مسؤولة، والعبد راعٍ على مال سيده وهو مسؤول، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول))؛ متفق عليه.

 

الأمر ليس مجردَ ظاهرة, فأعدادُ هذه الجماعات في ازدياد مطرد, والهدف غير واضح لدى الكثير منهم, لكن الإصرار على تلك الموسيقى الصاخبة لا يدل إلا على الرغبة في تعطيل الحواس؛ ليسهل على النفس تقبل أي معتقدات وقواعد تطرق آذانًا لم تتأسس بأسس إيمانية متينة, فيسهل الاستقطاب ويسهل الانحراف ويضيع جيل بأكمله!

 

فليحذر كل أب، ولتتنبه كل أم، ولنتذكر جميعًا: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور : 63].

 

والله المستعان!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البوية والإيمو ظواهر تهدد شباب وفتيات المسلمين (1)
  • البوية والإيمو ظواهر تهدد شباب وفتيات المسلمين (2)
  • شبابنا والإيمو
  • الشباب: جيل جديد وهوايات جديدة
  • همسات وسادتها

مختارات من الشبكة

  • الشباب أمل الأمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شباب بدر وشبابنا (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل - ساوباولو - لجنة شباب الأمريكتين(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أنشطة إسلامية في فعاليات كأس الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل ( شباب مجتمعون للإسلام )(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مرحلة الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شبابنا وشبابهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تركيا: انعقاد المنتدى الشبابي العالمي بمشاركة شباب كوسوفا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صديقتي ( الإيمو ) تُشَوِّه سمعتي(استشارة - الاستشارات)
  • صديقتي مِن ( الإيمو )، فما العمل معها؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا يصنع سن الشباب؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- عن تجربة حية
SHAMS - مصر 12-07-2010 08:59 PM

الحقيقة أنا أسمي كل هذا تغييب للعقول الشابة اللتى من المفترض أنهم أحفاد الرسول صلى الله عليه وسلم  وأقول أننى ارتبطت بهم فترة ما فى حياتى الدراسية من قبل بعض الاصدقاء لدى فقد غيبت عقلى أنا ايضا وبعدت كل البعد عن دينى عندما انضممت إلى هذة الجماعة من الشباب المعقدين وعندما شاهدت برنامج على خطى الحبيب وعندما شاهدت التعليقات اللى كتبتموها عن تللك الجماعة تراجعت وكأنكم أنقذتمونى من الحياة المظلمة التى كنت سأعيش فيها والآن فانا اكرة تقطيع الجسد الذي كنت أفعل وأيضا تركيب الحلقان ففي جميع مناطق الجسد والقصات الغريبة للشعر وهذا شكر مني لكم وربنا يثبتكم إن شاء الله نخن منتظرون أكثر من هذا.

3- و أسفاه
إيمان الغامدي - السعودية 17-04-2010 02:03 PM

إنا لله وإنا إليه راجعون

كل هذا في بلادنا العربية الإسلامية؟؟!!

فقد الشباب انتماءهم وانحط لأسفل الدركات اهتمامهم

وغاب دور الأب والأم وضاع المجتمع الإسلامي

فاللهم رحماك بنا..

2- للأسف
ناديا - مصر 16-04-2010 01:10 PM

رأيت بنفسي من هؤلاء الضحايا ما تعجبت منه كثيرا

كم هو مؤلم أن أجد بين أبناء بلدي عقولا كهذه

أتمنى المزيد من المقالات التوعوية حول هذه الظاهرة العجيبة ليستفيد منها الآباء


وشكرا للألوكة التي عرفت بالسبق في التحذير من بلايا كثيرة أحاطت بالأمة.

1- شكرا
نورا العلي - السعودية 15-04-2010 03:27 PM

قرأت عن هؤلاء الضائعين من قبل

لكن مقالكم أضاف إلي الكثير

نسأل الله السلامة

وشكرا على المعلومات المفيدة..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب