• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

يا بني، عليك إخلاص النية لوجه الله

د. محمد زبير عباسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2010 ميلادي - 9/4/1431 هجري

الزيارات: 11480

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وجدتُ نفسي ذاتَ ليلةٍ في حِجْر جَدِّي، وكانتْ أنامُله تنطلق على حبَّات المِسْبحة ليلَ نهارَ وهو يعبث، وفي ناصيته سورة تلمع فيها آياتُ السحر، كلَّما وجد وقتًا أو بِضع ثوانٍ، خرَّ ساجدًا وراكعًا لله الذي فطَر السموات والأرض.

 

توقَّفتُ بُرهةً وقلتُ: أهي حقيقةٌ أم منام؟ وكيف تكون حقيقةً، وقد ارتحل جَدِّي منذ أعوام؟! وإن كان منامًا، فمِن أين هذا العَرَق الذي يتضوَّع منه المِسْك؟! وأحسستُ بشعور ليس بغريب عندي، فنظرتُ إلى جليسي لأعرفَ: هل هو جَدِّي؟ وهل أنا بجانبه حقًّا؟ ولمستُه لأتأكَّد أنه هو، وليس غيرَه، فلم يكن أحدٌ غيره، وهو يلتَفِت إليَّ مبتسمًا، وكأنه ينتظرني، فامتلأَتْ عيناي بالدُّموع، ثم انسكَبَتْ كسيلٍ جارف، فلم يسمع منِّي إلا نشيج البُكاء، فقال: أي هذا، ماذا بك؟

 

فلم أصبر، حتى استفسرتُ منه بقلْب غليظ، أين ذهبتَ يا جَدِّي؟ لِمَ غبتَ عنَّا طوالَ تلك السنوات؟ لِمَ هجرتَنا وحيدًا، فرثيناك، وما أجبتَنا بشيء؟

 

فتبسَّم، ثم ضرَب يديه على مَنْكِبي، وقال: يا حفيدي الحبيب، كنتُ في أزهار الجِنان، صباحَ مساءَ، أزور الرحمن، ألم تتذكَّر ساعةَ كنتُ أنصحُك أن تُصلِّيَ في الجماعة، وتتلوَ في بكور كلِّ يوم، وتستغفر ربَّك في أطراف النَّهار، وتبذل جهدَك فيما أمَرَك، وتنهى نفسك عمَّا نَهاك، وأنهاك أن تنظرَ إلى الحُرمات؛ لتفوزَ في حياتك هذه، وتنجحَ في آخرتك بعد؟!

 

ولكنَّني لاحظتُك منحرفًا عن كلِّ خير، أو وسيلةٍ تؤدِّي بك إليه؛ لأنَّك لم تَعُدْ بعدي إلى ما وعدتني، فإيَّاك أن تكذب.

 

هل نويتَ - ولو مرَّةً - أن تنوبَ عنِّي في ذلك الخير الذي أوجبتُه عليك؟ علَّمتُك كتابَ الله العزيز، فهل علَّمتَه غيرك، و((خيرُكم مَن تعلَّم القرآن وعلَّمه))؟

 

أعرف إجابتك بـ(لا)، و(لا)، لا بأس، مضى ما مضى، والآن عاهِدْني على ألاَّ تَغفُل عن ذاك الخير، وعلى أن تُباشِرَه، وتلمَّ به إلمامًا جيِّدًا.

 

قلت: أجَلْ.

 

فقال: هذا الذي أتوقَّعه، فإنَّ الذِّكرى تنفع المؤمنين، علينا ألاَّ نصفحَ عن الموعظة الحَسَنة، خصوصًا حينما يظنُّ الأغبياء أنَّ العِظَة لا تنفع الآخَرَ شيئًا، فليس يهمُّني مَن يأتيها ويلزمها، وهذه نزوةٌ شيطانيَّة، فعليك أن تقيَ نفسك منها.

 

فقلت له: أمَا تسأل عنِّى: ماذا فعلت بعدَك، وإن لم أفعلْ ما وعدتُك به، وماذا أفعل في هذه الأيَّام؟

 

قال: بلى.

 

قلت: إنَّني بنيتُ هنالك مدرسةً شخصية باسمِك الكريم، ثم عيَّنتُ على إشرافها أحدَ صالحي المحافظة، ويتخرَّج منها سنويًّا عددٌ كبيرٌ مِن الطلاَّب، وهم لكِتاب الله قارئون؛ بل من المهَرَة والعلماء به.

 

قلت: هل تدري كم أصبح عددُ المجامع والمنظَّمات التي تهتمُّ بطباعة القرآن في أحسنِ صورة، ولها فعاليَّات في تطوير كتاب الله العزيز، وأرجو أن تراها؟ إنَّني أريد أن أُنشِئ إحدى هذه المؤسَّسات التي يُشرق فيها هذا الضياء، وقلبي حريص عليه.

 

يا بني، هذا خيرٌ، ونيَّة الخير خيرٌ، وعليها ثواب من عند الله - تعالى – وخصوصًا في هذه الأيام، التي هي مليئة بالمخاطر والمصاعب، وكلُّ مسلم يواجهها يوميًّا، حتى وهو - أحيانًا - لا يَجِدُ ملجأً يسكن إليه.


فالمسؤوليَّة الأولويَّة لكلِّ أحد:

أولاً: أن يُخلص نيتَه لله تعالى.

وثانيًا: أن يشارك في كلِّ خير دون إثارة فِتنة، ولا يكون جزأً منها، مهما كانت صغيرة أو كبيرة، ويتقي الاقتراب منها.

وثالثًا: أن يدعوَ الله صباحَ مساءَ بما فيه خيرٌ؛ ليوفِّقَه إليه، ويستعيذ به ممَّا فيه شرٌّ؛ ليُنجِّيَه منه.

ورابعًا: أن يتابع الجهد.

وخامسًا: ألاَّ يستعجلَ الإجابة من ربِّه، بل يدعو وهو موقن بالإجابة، ويصبر.

وسادسًا: ألاَّ يتقدَّم في مهمٍّ من شؤون الناس، أو ما يتعلق بالمسلمين دون أن ينظرَ إلى مآله، ولا يحكم نهائيًّا دون تثبُّت، ودون تفكُّر في النتائج.

وسابعًا: الرُّجوع إلى الله، وهو خيرٌ من أن يعيش المرء ألْفَ سَنَة في رَغَد ورخاء على غيرِ طاعة الله سبحانه، ومتابعةِ رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

فإنَّ الله يُنفِّس كلَّ كُرْبة، ويُعطي كلَّ مَكْرمة، ويجزل الخير بخير منه، ويستر الذُّنوب على الخَلْق بذلك، فكِّرْ - ولو للحظة - لو أبقاك الله ألْفَ سنة، هل ستموت بعدَها أو لا؟ نعم، كلُّ مَن يحيا سيموت، ولكلِّ نفْسٍ أجَل مُسمًّى.

 

هل تتمكَّن من أن تُغيِّر يومك أو ليلتك، وقد قُدِّر لك كل شيء؟ كلاَّ، ثم كلاَّ.

 

إذًا؛ لو رجعتَ إلى الله في دُنياك، فلن تخسرَ أبدًا في آخرتك؛ لأنَّك وفيتَ عهدك، وهو طاعة الله، فأوْفاك الله عهدَه، وهو غُفْرانه ورضوانه.

 

واسمعني جيِّدًا: سأطرح عليك سؤالاً يسيرًا:

اليوم أنَّى تذهبْ، فسوف تجدُ مسجدًا، وحافظًا للقرآن، وحافظًا للحديث، ومتكلِّمًا، ومبلِّغًا صالحًا، حتى اتفقتِ الأمَّة كافة على أنَّ الإسلام قد وصل إلى أقصى الشَّمال والجنوب، وبلغ المشارق والمغارِب، وخصوصًا بعد تطوُّر الحضارات المدنيَّة والثقافيَّة، فالمسلمون قد انتشروا في أنحاء الأرض، حتى عرف أهل الأرض الإسلام، وعلموا أنَّ البقاءَ للإسلام، وأنَّ الفناء لغيره، فعلى الرغم مِن كل ذلك، لماذا تنزل الكوارثُ على المسلمين؟ ولماذا يتآمر عليهم العالَم؟ ولماذا تُلْصَق بهم التُّهم - وتُتَّهم الشريعة البيضاء أيضًا - رغمَ وجود عدد لا يُحصى مِن المبرِّرات في حقه؟ لماذا...، ولماذا....؟!

 

وأطرقت رأسي، فقال: أنا أُجيبك - وقد أجبتُك سابقًا -: نحن عندنا الإسلام ولكن للأسف نَقَّص الرياءُ إيمانَنا ونياتِنا، وأظلم قلوبَنا، وسفَّه عقولنا، بل جعل لنا في كلَّ خير هفوةً خائبة، فصِرْنا جهلةً عُميًا، سفلة صُمًّا، فئة بُكمًا، نسمع مَن يعظ، ولكن لا نفهم، أو نفهم مَن يحسن، ولكن لا نعجب، أو نعجب ممَّن يصلح ولكن لا نَقْبل؛ لأنَّنا نستكبر، أو نقبل ونتواضع وننكسر، ولكن لا نعمل؛ لأنَّ قلوبنا وأفئدتنا مُصابةٌ بالرياء دون الإخلاص لله تعالى، الذي به يوفقنا فنعمل ونتوب إليه.

 

وهذا هو الذي خَذَلنا؛ لذا فإنَّ الإسلام قد انتشر، ولربَّما ازدهر، ولكن ليس بالشَّكل والمستوى الذي يُقدِّره الشارع، ويكرمه عليه؛ لأنَّ المطلوب هو العبادة، وإن كانت قليلة، ولكن لا بُدَّ أن تكون خالصةً لله دونَ غيره، وهذا الرياء - الشِّرْك الخفي الصغير - قد غطَّى عقولَنا، وأعمى أبصارَنا، وصغَّر جهودَنا.

 

يا بنيَّ، حاسِبْ نفسك كلَّ يوم قبلَ أن تُحاسب في ساحة المحشر أمام كلِّ الخَلْق، ولا يكون لك ناصرٌ إلا الله العلي القدير.

 

وهو اليوم الذي يفرُّ كلُّ واحد مِن أخيه، وأمِّه وأبيه، وصاحبته وبنيه، وجوه يومئذٍ مسفِرة، ضاحكة مستبشرة، ووجوه يومئذٍ عليها غَبَرة، تَرْهَقُها قَتَرة - اللهمَّ لا تجعلْنا منهم، وقِنا عذاب النار.

 

فلا تكن يا بنيَّ، مِن أقماع القوم، الذين يسمعون ولا يَعُون.

 

فسمعتُ صوت أمِّي وهي تناديني: صباح الخير، صباح الخير، انهضْ حبيبي، انهض بني.

 

تأوَّه فؤادي أنَّه كان حُلمًا، ويا ليتَه كان حقيقة.

 

تذكرتُ نصيحةَ جَدِّي، فشددتُ ساقي للعمل بها، فأنارتْ قلبي، وفتحتْ عقلي، وأخلصتْ نيَّتي لله تعالى، وأخرجتْ ما كان يدور في خَلَدي دون ذلك؛ لئلاَّ أكون مخالفًا للعهود والوعود، وأنا أخاف كلَّ ليلة لربَّما يظهر جدِّي ثانيةً ويلومني، إنَّه يراقبني أنَّى أذهب، فيخبره تعالى؛ ليحفظني من العقبات الواردة في الطريق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القصد والنية في الشريعة الإسلامية
  • النية روح العبادة
  • من أحكام النية
  • إخلاص النية وآثارها في قبول الأعمال
  • في إخلاص النية
  • يا بني اركب معنا
  • يا بني

مختارات من الشبكة

  • سالم بن عبد الله بن عمر رحمه الله وأثره في الجانب الاجتماعي والعلمي في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز نكاح امرأة على نعلين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • السيرة النبوية للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • تراجم: المأمون – عبدالحميد الكاتب – عبدالله بن معاوية – طارق بن زياد – الأحنف بن قيس - عمرو بن العاص(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة حديث محمد بن عبدالله بن المثنى بن أنس بن مالك الأنصاري عن شيوخه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أسماء البدريين من الخزرجيين من الأنصار(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الإمام الفقيه محمد بن إدريس الشافعي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ماذا تعرف عن نبينا صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسماء البدريين الأوسيين من الأنصار(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • حديث: لو أن امرأ اطلع عليك بغير إذن فحذفته بحصاة ففقأت عينه، ما كان عليك جناح(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)

 


تعليقات الزوار
5- و الله يراقبنا كل حين
أسامة محمود - باكستان 12-05-2010 04:46 PM

السلام عليكم

ماشاءالله هذه قصة رائعة,, و موعظة لكل نائم, و غافل عن عاقبته, ألهته الدنيا و ما فيها من أمتعة الغرور و الخداع, فأرجو أن يستفيد به, و يتعظ به كل من قرأه, آميــــــن يا رب العالمين.

4- الله يراقبنا حيثما نحن.
usama mahmood - pakistan 12-05-2010 04:34 PM

السلام عليكم

أشكرك أيها الأخ,على كتابتك هذا المقال الذى أفادنى, و أرجو أن يُفيد كل قارئ لما فيه من العظة للغافلين و اللاهين فى هذه الدنياعن عاقبتهم و يكون تذكيراً و تنبيهاً لمن كان فى قلبه قليلاً من الإيمان و أرجوك أن تواصل كتابة مثل هذه المقالات المفيدة و الموقظة من النوم المتواتر, و من غفلة متدوامة. آمين

3- نصيحة ... اقرأهذه القصة
الأماثل - السعودية - جدة 22-04-2010 10:00 PM

والله قصة في غاية الروعة شدت انتباهي حتى قرأتها بل أثرت في وجعلتني أعزم على أن أفي بوعودي الكثيرة لله وخاصة بأنني من أهل القرآن وتحت يدي الكثير أعلمهم القرآن واللغة العربية لغة أهل الجنان . بورك كتابها وجزيتم خيرا على نشرها .

2- رزقنا الله الإخلاص
حسن - السعودية 01-04-2010 11:45 AM

بارك الله فيكم وزادنا الله وإياكم إخلاصاً وعملاً متقبلاً

1- النية الصالحة
elmekky - الجزائر 26-03-2010 09:53 PM

بسم الله شكرا اخي محمـــــــــــــــــــــــــدعلي هذه المقال لو كان في قلوب الامة لكان خير ونية صالحة لوجدوا الخير وشكرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب