• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الصِّفاتُ الكماليَّةُ للشَّخصيَّة

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/11/2007 ميلادي - 4/11/1428 هجري

الزيارات: 16258

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أ- الذَّاتيَّةُ، أو الاستقلالُ الذَّاتيّ:                 
وهي مجموعةُ الصِّفات العقليَّةِ الخاصَّةِ بالفَرْد، وتختلفُ من فَرْدٍ لآخَر، ومن أسباب إخفاق الكثيرين في الحياة أنَّهم لا يستقلُّونَ بأنفُسِهِمْ في تفكيرهِمْ؛ بل يَعتمدونَ على غَيْرهِمْ، ويحاكونَهُم في أقوالهم وأفعالهِم وآرائهِم، ومن هنا كان خطرُ (العَوْلَمَة) الحديثة، التي تسعى لأنْ يكونَ كلُّ سكَّان الأرض كتلةً واحدةً، يغلِبُ عليها الطَّابَع الغربيُّ.
ومن هنا وَجَبَ احتفاظُنا بشخصيَّتنا الإسلاميَّة العظيمة، والعربيَّةِ الأصيلة، فما تَناسَبَ معنا أخَذْنَاهُ، وما تَعارَضَ مع شخصيَّتِنا الإسلاميَّةِ تجنَّبْناهُ؛ لتَبْقى حضارةُ المسلمينَ شامخةً بإذن الله.

وعلى المستوى الفردي فإن عوامل الذاتية المميزة هي:
1- الصراحةُ وعدمُ الالتواء: في الفِكْرِ والقَوْلِ والعَمَلِ؛ بحيثُ يكونُ المَرْءُ ظَاهِرُهُ كباطِنِه، وَفْقًا لِمُقْتَضَيَاتِ الشَّريعةِ الغَرَّاء؛ ذلك لأنَّ كَثْرةَ التَّردُّدِ في القَوْلِ أوِ الفِعْلِ تضعف منْ شخصيَّة الإنسان، وكثيرًا ما تَعوقُهُ عنِ النَّجاح في الحياة العمليَّةِ والاجتماعيَّةِ.
قال رسولُ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((عليكُم بالصِّدْقِ؛ فإنَّ الصِّدْقَ يَهْدي إلى البِرِّ، وإنَّ البِرَّ يَهْدي إلى الجنَّة، وما يَزالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ ويَتَحرَّى الصِّدْقَ حتَّى يُكْتَبَ عند اللهِ صِدِّيقًا، وإيَّاكُمْ والكَذَبَ؛ فإنَّ الكذبَ يَهْدي إلى الفُجُور، وإنَّ الفُجُورَ يَهْدي إلى النَّار، وما يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ويَتَحرَّى الكَذِبَ؛ حتَّى يُكْتَبَ عند الله كذَّابًا))[1].

2- حبُّ المسؤوليَّة، وعدمُ الهرب منها: وهذه المَيْزَةُ تَنشأُ منَ الثِّقةِ بالنَّفْس، ويقينِ الإيمان، وبصفةٍ عامَّةٍ فإنَّ تَحَمُّلَ المسؤوليَّة قد يُعَرِّضُ الإنسانَ للخطر.
ولكنْ؛ بماذا تَجْتَذِبُ قلوبَ الآخَرينَ؟
إنَّكَ تَجْتَذِبُهُم بالإقْدام وعدم الفرار منَ المسؤوليَّة، والتَّعَرُّضِ للأخطار، ما دام الإخلاصُ لله، ثم إرضاءِ الضَّمير.
ولعلَّ إرضاءَ النَّاس غَايَةٌ لا تُدْرَكُ، وحَتْمًا سَتَجِدُ المُخْلِصِين الذين يقدِّرونَ مَنْ يستحقُّ التَّقديرَ، ويَثِقُونَ بمَنْ يستحقُّ الثِّقةَ؛ فيعترفونَ لكَ بالفَضْل، ويُقِرُّونَ بمقْدِرَتِكَ، وهذا أكبرُ مشجِّعٍ للإقْدام وعدمِ الخوف منَ المسؤوليَّة.
قال -صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((المُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ المسلمونَ من لِسَانِهِ ويَدِهِ، والمهاجِرُ مَنْ هَجَرَ ما نهى اللهُ عنهُ))[2].

3- الصَّبْرُ: فضيلةٌ تُمَكِّنُ العقلَ منَ القيام بوظائفه العقليَّةِ في هدوءٍ وثباتٍ، تجعلُ الإنسانَ هادئًا رَزِينًا، بعيدًا عنِ الطَّيْشِ والانْدِفاعِ بغيرِ تفكيرٍ في العواقب، وهكذا يؤدِّي الصَّبْرُ إلى النَّجاح، والجَزَعُ إلى الإخفاق.
قال تعالى: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة: 155]، وقال -صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مع عِظَمِ البَلاءِ، وإنَّ اللهَ -تعالى- إذا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ؛ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضا، ومَنْ سَخِطَ فلَهُ السَّخَطُ))[3].
قال الشَّاعرُ:
وَالصَّبْرُ في النَّائِباتِ صَعْبٌ        لَكِنْ فَوَاتَ الثَّوابِ أَصْعَبُ
4- المُثابَرَةُ: إنَّ المُثابَرَةَ وقوَّةَ الإرادة من أهمِّ صفات الشَّخصيَّة العظيمة، وَحَيْثُمَا وُجِدَتِ الإرادةُ الحديديَّةُ وُجِدَتْ قوَّةُ الشَّخصيَّة.
والمُثابَرَةُ تعني: الاستمراريَّةَ، وصِدْقَ العزيمة، وعدمَ الكَلَل، فيُثابِرُ الشَّخصُ في عمله حتى ينجحَ في الوصول إلى أمانيه.

قال أبو جعفرٍ المنصورُ:
إذا كُنْتَ ذا رَأْيٍ فَكُنْ ذَا عَزِيمَةٍ        فَإِنَّ  فَسَادَ  الرَّأْيِ  أَنْ  تَتَرَدَّدا.
عنِ ابنِ مسعودٍ –رضي الله عنه– قال: سألتُ النبيَّ –صلَّى الله عليه وسلَّم-: أيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إلى الله تعالى؟ قال: ((الصَّلاةُ على وَقْتِها)). قلتُ: ثُمَّ أيّ؟ قال: ((بِرُّ الوَالِدَيْن)). قلتُ: ثُمَّ أيّ؟ قال: ((الجهادُ في سبيل الله))[4].

ب- الإخلاصُ:
هو الصَّفاءُ والصِّدْقُ في القَوْلِ والعَمَلِ، والبُعْدُ عنِ الكَذِبِ والرِّياءِ والنِّفاقِ.
قال رسولُ الله –صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((آيَةُ المُنافِقِ ثَلاثٌ: إذا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذا وَعَدَ أَخْلَفَ، وإذا اؤْتُمِنَ خَانَ))[5].
قال الشَّاعر:
فَسِرِّي كَإعْلاني وَتِلْكَ خَليقَتي        وَظُلْمَةُ لَيْلي مَثْلُ ضَوءِ  نَهارِيَا
وللإخلاص أثرٌ كبيرٌ في شخصيَّة الإنسان، وفي نجاحه في عملِهِ وحياتِهِ؛ قال تعالى: {كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ} [الصف: 3].
عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أنه سمع رسولَ الله –صلَّى الله عليه وسلَّم– يقولُ: ((إنَّ قلوبَ بني آدمَ كلَّها بين إصْبَعَيْنِ مِن أَصَابِعِ الرَّحمنِ، كقَلْبٍ واحدٍ، يُصَرِّفُهُ حيثُ شاءَ))؛ ثم قال الرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((اللهُمَّ مُصَرِّفَ القلوبِ؛ صَرِّفْ قلوبَنا على طاعتِكَ))[6].

جـ- الحماسةُ:
نوعٌ منَ الشَّجاعة تُصاحَبُ بالشُّعور القويِّ، والإقْدامِ مع قوَّة الإيمان من جهةٍ، وحُسْنِ التَّفكيرِ من جهةٍ أخرى؛ فلا يكفي للنَّجاح في الحياة أن يكون الإنسانُ ذَكِيًّا ماهرًا فحَسْبُ؛ بل يَتَّحِدُ معهما قوَّةٌ أخرى؛ هي الحماسةُ والغَيْرَةُ الطَّبيعيَّة، وينشأُ عدمُ الحماسة منَ الشَّكِّ والخُبْث، وهما من أَلَدِّ أعداء الشَّخصيَّة.
ومنَ الحماسة حُسْنُ التَّعبير عمَّا يدورُ بالنَّفس، بالقَوْلِ والفِعْلِ ومشاركةِ مشاعرِ الآخَرينَ، فيُقْدِمُ حيثُ يجبُ الإقْدامُ، ويمتنِعُ حيثُ يجبُ الامْتِناعُ.
عن أبي هُرَيْرَةَ –رضي الله عنه– قال: قال رسول الله –صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((مَنْ دعا إلى هُدًى؛ كان له مِنَ الأجر مثلُ أُجُور مَنْ تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ من أُجُورهِمْ شيئًا، ومَنْ دعا إلى ضلالةٍ؛ كان عليه منَ الإثم مثلُ آثام مَنْ تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِنْ آثامهِمْ شيئًا))[7].

د- قوَّةُ الإحساس:
منْ أكبر المؤثِّرات في الشَّخصيَّة القويَّة، بعضُها وراثيٌّ، والآخَرُ مُكْتَسَبٌ منَ التَّربيةِ والخِبْرةِ والتَّهذيبِ.
والإنسانُ الصَّادقُ الحِسِّ، الحَسَنُ البَصيرةِ، ليسَ بِذَكِيٍّ فحسْب، ولكنَّه حَسَنُ التَّقديرِ والحُكْمِ على الأشياء، يرى الفُرْصَةَ فيَنْتَهِزُها ويَنْتَفِعُ بها.
والمطلوبُ: أن يُحدِّد الشخصُ إحساسَهُ، ويتعَوَّدَ ضَبْطَ نفْسِه، وكِتْمانَ شُعُورِهْ؛ حتَّى لا تتحكَّمَ به العواطفُ والشَّهواتُ، ولهذا كان ضَبْطُ النَّفْس هو رُوحَ الشَّخصيَّة وقوَّتَها المعنويَّةَ، وبذلك يَجِدُ الإنسانُ سعادتَهُ في تغْليب الخيرِ على الشَّر، والعقلِ على العاطفة.
روي عن رسول الله –صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((لا يؤمنُ أحدُكُمْ حتَّى يكونَ هَوَاهُ تَبَعًا لما جِئْتُ بِهِ))[8] ، وعن أبي ذَرٍّ قال: قال رسولُ الله – صلَّى الله عليه وسلَّم-: ((لا تَحْقِرَنَّ منَ المعروفِ شيئًا، ولَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بوَجْهٍ طَلْقٍ))[9].
قال مُعَاوِيَةُ بنُ أبي سُفْيَانَ: "لوْ كان بيني وبين النَّاس شَعْرةً لما انْقَطَعَتْ؛ لو شدُّوا أرْخَيْتُها، ولو أَرْخَوْا شَدَدْتُها)).

عواملُ ضعفِ الشَّخصيَّة:
- ضعفُ العقيدة، ونقصُ الإيمان، وانحرافُ السُّلوك.
- اتِّكالُ الشَّخص على غَيْره، وتقليدُهُ في أقواله وأفعاله.
- التَّأثُّر بالعادات والتقاليد السيِّئة والمُجْحِفَة، والتَّمسُّكُ بالأفكار والنَّظرياتِ التي يقرؤها الإنسانُ في بعض الكُتُبِ.
- الأَثَرة وحبُّ الذَّات، والبُخْلُ والكَذِبُ والنِّفاقُ، وغَيْره منَ الصِّفاتِ الذَّمِيمَة.
- تَحَكُّمُ الأهواءِ والميولِ والعواطفِ في تصرُّفاتِ الإنسان.

قال الشَّاعرُ:
وَعَاجِزُ الرَّأيِ  مِضْيَاعٌ  لِفُرْصَتِهِ        حَتَّى إذا فَاتَ أَمْرٌ عَاتَبَ الْقَدَرَا
وللتَّخَلُّص من هذه العوامل وَجَبَ الثِّقةُ بالنَّفْس، والتَّمَسُّكُ بالعاداتِ والتَّقاليدِ الحَسَنَة، وتحكيمُ الدين ثم العقل في كلِّ تصرُّفاتِنا؛ فما تَطَابَقَ مع الشَّرع أَخَذْنَاهُ، وما نهى عنهُ اجْتَنَبْنَاهُ.
وينبغي أن يحافِظَ المسلمُ على شخصيَّتِهِ الإسلاميَّةِ، ولا يكونَ تابعًا ولا إِمَّعَةً؛ كما جاء في الحديث: ((لا يكونن أحدُكُمْ إِمَّعَةً؛ يقولُ: إنْ أحسن الناس أَحْسَنْتُ، وإنْ أَسَاؤوا أَسَأْتُ. ولكنْ وَطِّنوا أَنْفُسَكُمْ: إنْ أَحْسَنَ النَّاسُ أنْ تُحْسِنوا، وإنْ أساؤوا فلا تظلموا))[10].

اللهم إني أسألُكَ الهُدَى والتُّقَى، والعَفافَ والغِنَى.
ــــــــــــــــــــــــــ
[1] رواه مسلم.
[2] متَّفقٌ عليه.
[3] رواه الترمذي.
[4] متَّفقٌ عليه.
[5] متَّفقٌ عليه.
[6] رواه مسلم.
[7] رواه مسلم.
[8] رواه ابن أبي عاصم في السنة، وهو ضعيف.
[9] رواه مسلم.
[10] رواه الترمذي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الكمال الإنساني

مختارات من الشبكة

  • كيف تكونُ قويَّ الشَّخصيَّة؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • منظومة مختصرة في الصفات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الصفات الفعلية(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الصفات الذاتية(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • تعريف الثقافة لغة واصطلاحا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أن تكون معلما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فشل المشروع العلماني (حوار الأديان نموذجًا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب محق البركة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص مكة شرفها الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • فهم الشخصية جزء كبير من حل المشكلة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- العصمة للأنبياء
عزالدين - الجزائر 29-06-2014 01:00 PM

ليست مهمتنا في الحياة أن نكون كاملي الشخصية ولكن مهمتنا أن نموت ونحن نسعى لذلك

2- جزاك الله خيرا
امل حمدان - الاردن 28-01-2008 10:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..........جزاك الله خيرا على هذا الموضوع.......ولكن كيف لى ان اكون شخصيه مكتمله لا يعيبها شىء مع وسوسة الشيطان غير ان اجاهد نفسى فى كل لحظه وكان هذا وعده اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ،واعترف لك بانى اتعب كثيرا من مجاهدة نفسى والشيطان الرجيم واعترف انه يؤثر بى هذا الجهاد فى وقت من الاوقات ولكن بحول الله استمر...........وشكرا لك الى الامام دائما
1- بين الواقع والكمال
ايمن الجمال - مصر 26-11-2007 03:14 PM
اجمل شىء فى الوجود ان يعيش الانسان فى شخصيه مكتمله ولكن هيهات تلك درجة الكمال التى لايستطيعها احد وانا اعترف بحسن الكلام جدا وانه كلام جميل جدا وينبغى ان نتمثله ولكن تلك الصفات لاتجتمع الا فى الانبياء والمرسلين فلأن ناتى منها شيئا فذلك دورنا مع مجاهدة انفسنا فى باقى الصفات وجزى الله كاتب المقال خير الجزاء
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب