• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

المرأة عاملة أم مسؤولة؟!

المرأة عاملة أم مسؤولة؟!
هبة حمودة موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/1/2021 ميلادي - 25/5/1442 هجري

الزيارات: 5680

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المرأة عاملة أم مسؤولة؟!


تنزوي إحداهن خافضة رأسها حَيرة وخجلًا في جواب من سألها: ماذا تعملين؟ وما وظيفتك؟ فهي لا تملك وظيفة ولا تتقلد منصبًا، فبماذا عساها تجيب؟ وهي العاطلة عن العمل عديمة الخير والمنفعة في نظر الجميع الآن... إنها مجرد (ربة بيت)!

 

هذا تمامًا ما تتعرض له الكثيرات في كنف المجتمعات التي سحبت على نفسها رداء الحضارة الغربية ورفعته شعارًا لها، ونصبت ميزان النموذج الغربي فوق كل ميزان، مهما كان ظاهرًا عُواره وفساده، وويل للمغلوب من الغالب.

 

وما خطر لأحدهم أن يلتفت إلى عصر الحضارة الحقيقية والكمال الإنساني، ليسأل: وماذا كانت وظيفة نساء الصحابة وسيدات البشرية وقتها؟

 

هل كانت بنات رسول الله وأمهات المؤمنين عاملات خارج بيوتهن؟

لسنا هنا بصدد الحديث عن مشروعية تكسُّبِ المرأة أو عمل من ألجأتها الحاجة له، ولكننا نستنكر أن تُساق المرأة في فَلَكِ النموذج الغربي، وتستمرئ التخلي عن مهمتها الأولى، والخروج من موقعها الأصلي؛ استجابة للدعوات الإعلامية الماكرة التي تستهدف تغيير عرفنا الإسلامي، وبسط قِيَمِها الزائفة عليه.

 

إن مقارنة بسيطة أُقدِّمها بين ما تبوأته المرأة من مكانة عالية في المجتمع الإسلامي الأول، وما شرفها التشريع الإسلامي به من مهمة سامية، وبين ما استغلتْها به الحضارة الغربية بدعايات رنَّانة، وواقع منتهك مظلم - لَيَدْعونا للأسف على حالة التبعية التي رُزيت بها الأمة، وما خسرته الدنيا بضياع المسلمين.

 

وقد أوجزت ما تأملته في هذه المقارنة في عدة نقاط؛ هي:

أولًا: يكفيك رقي الوصف الوظيفي في الإسلام:

تتميز ألفاظ القرآن الكريم والسنة النبوية بدقة وصفها ورقي كلماتها؛ ولذلك نجد الحبيب عليه الصلاة والسلام قد وصف المهمة المجتمعية للمرأة بقوله: ((والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها))؛ [متفق عليه][1].

 

ولم يصفها بالعاملة أو الأجيرة، بل اختار الرعاية والمسؤولية، وهما أرقى وأحسن ما يمكن أن تُوصف به مهمة المرأة ووظيفتها، والراعي: هو الحافظ المؤتمن الملتزم صلاحَ ما قام عليه، وهو مَن وُكل إليه تدبير الشيء وسياسته، وحفظه ورعايته، مأخوذ من الرعي؛ وهو الحفظ[2].

 

ثم هي ليست عالة أو مُهمَّشة في دورها، بل صاحبة مسؤولية كبيرة بين يدي الله تعالى عن هذه الأمانة التي تحمَّلتها، ووُكلت في تدبيرها والقيام عليها، أما تقديرها الديني والدنيوي، فمحفوظٌ باحترام زوجٍ، وبِرِّ ولدٍ، ورعاية أب، ولا يكمل دين أحدهم دون أداء حق المرأة التي رَعَتْهُ، ورافقت حياته.

 

في حين أن المرأة في خطاب الحضارة الغربية وصفها الأساسي أنها (عاملة)، نعم، مجرد عاملة بأجر، وعلى قدر أجرها ووظيفتها خارج بيتها تحظى بالاهتمام والرعاية، ولا أهمية لكونها سائقة أو خادمة أو كناسة في الشوارع أو فتاة ليل حتى، ما دامت تجلب المال وتُروِّج السلع.

 

حتى أصبحت لا تستطيع العيش إلا إن خرجت وكسبت المال، وأطعمت نفسها، فلا حقَّ لها على أحد من أهلها، حتى زوجها وأبنائها، ولا مراعاة لضعفها الجسدي، وخصوصيتها العاطفية والنفسية، وإن اشتكت إحداهن الضعف والعجز، زأر أصحاب المصالح المادية والاقتصادية بوصمها بالتخلف الحضاري والنقص البشري؛ مما انعكس سلبًا على حياتها وقدرتها على مواجهة الحياة وأزماتها، حتى إن تقرير الـ(FPI) عام 1992م أوضح أن معدلات الاكتئاب والقلق بين النساء العاملات مرتفعة؛ نتيجة لِما يُمارس على المرأة من ضغوط شديدة من قِبل رؤسائهن وزملائهن في العمل.

 

ثانيًا: الهدف من تعليم المرأة وتربيتها:

تتميز الحضارة الإسلامية بمبادئها العظيمة المستمدة من الوحي الرباني، فهي تكاد تكون الحضارة الوحيدة التي اهتمت بصناعة الإنسان وتزكيته، والارتقاء به نفسيًّا وسلوكيًّا.

 

ونتيجة لهذا كان الاهتمام بتعليم النساء مثلًا لا يقصد منه غير تأهيلها، وحسن تربيتها، وتأديبها بالقيم الطيبة دون مقابل مادي أو منفعة خاصة، بل كانت النظرة لمردوداتها القيمية والمعنوية هي الأساس؛ ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: ((من كان له ثلاث بنات - أو ثلاث أخوات - أو ابنتان - أو أختان - فأحسن صحبتهن، واتَّقى الله فيهن - فله الجنة))؛ وفي رواية: ((فأدبهن وأحسن إليهن وزوَّجهن، فله الجنة))[3].

 

أما في حضارتهم المادية، فلا شيء بلا مقابل مادي، ولا قيمة للإنسان إلا بقدر نفعه المادي أيضًا، ولذلك فقد استباحت نظرتهم التسليعية والنفعية الخالصة استغلالَ المرأة، ليس في مجال عملها وحسب، بل جسدها أيضًا الذي أصبح مباحًا من أجل التكسب والدعاية، فهي إن تعلمت شيئًا أو استزادت معرفة، فلأجل مردوده المادي والمهني فقط، دون اعتبار للرقي النفسي والأخلاقي به، حتى تضطر طالبات العلم هناك أن تشقى لكِفاية نفسها واحتياجاتها، حتى ببيع نفسها كسلعة متعة تحت سمع وبصر أساطين دعاة التحرر، بل وتشجيعهم.

 

وقد أشارت دراسة حديثة إلى أن كثيرات من طالبات الجامعات في فرنسا يوفرن أقساطهن الجامعية من خلال عملهن كمرافقات للرجال الذين يدفعون، ناهيك عن امتهان أعداد كبيرة من النساء للدعارة في غير بلد غربي؛ ففي أميركا مثلًا، فإن أكثر من مليون امرأة تمارس ذلك رسميًّا[4].

 

حتى إذا ذهب شبابها وقلَّ كسبها، لم تجد أنيسًا ولا شفيقًا، وتُركت مع وحدتها تنازع أيامها الأخيرة، حتى في أكثر المدن تحضرًا؛ فمن ذلك - مثلًا - إحصائية صدرت من دائرة الإحصاءات الأمريكية أن حوالي نصف عدد النساء الأمريكيات ممن تجاوزْنَ 75 سنة يَعِشْنَ وحدهن[5]، فلا دين يُجبر أبناءها على برها، ولا ثقافة تهتم بالضعفاء.

 

فما المغري إذًا في تقليد معاناة المرأة الغربية، ومتابعة نمط حياتها إلا الانهزامية التى طغت على النفوس والعقول؟!

فهذي حضارتهم والشر يملؤها = ماتت على صَرْحِها الأخلاق والشيمُ[6]

 

ثالثًا: مراعاة فطرة المرأة وتفريغها للمهمة الأولى:

عُوملت المرأة في المجتمع الإسلامي معاملة أصحاب الفكر والعلماء والمجاهدين، فكما ينبغي كفاية هؤلاء كسب العيش لأهمية موقعهم وضرورته، كذلك كانت المرأة مكفية وجوبًا لتفردها بامتلاك خصائص الأمومة، وتحمُّلها عبء التربية والرعاية لأهمِّ مُكوِّن في المجتمع، فمن الظلم البيِّن أن تتحمل مع وظيفتها الدقيقة هذه عبئًا آخر، يضطرها إلى التخلي عن مهمتها الأصلية، أو صعوبة الإلمام بكل جوانبها.

 

إن مجرد غياب الأم عن نظر صغارها يُكلِّفهم خسارة نفسية وإدراكية لا تُعوَّض، ولا يجادل فيها عاقل، وها هم يدركون الآن الخطر كالعادة متأخرين، إلا أن الإعلام يتعمد إخفاض هذه الأصوات العاقلة، والأطروحات الجادة، بأوامر من أصحاب المصالح الخاصة والاقتصاد.

 

فيقول د/ سولفيان: "إن السبب الحقيقي في جميع مفاسد أوروبا وفي انحلالها بهذه السرعة هو إهمال النساء للشؤون العائلية المنزلية، ومزاولتهن الوظائف والأعمال اللائقة بالرجال، في المصانع والمعامل والمكاتب، جنبًا إلى جنب..."[7].

 

كما حذر كثيرون من أمثال (ألكس كاريا) و(مارتن باولي) من أخطار انهيار الأسرة بسبب تمرد المرأة على التزاماتها التي توثقها بالأسرة، وبسب اندراج عدد كبير من الزوجات في العمل خارج المنزل...[8].

 

فهذه اعترافاتُ مَن جربوا هذا الطريق وسبروا أحواله، وذاقوا مرار نتيجته، فلِمَ هذا التغافل والعناد لدينا؟! وقد قيل: السعيد من وُعظ بغيره.

 

وقد كفانا الله بفضله عناء التجارب الشرقية والغربية، وشرع لنا القول الفصل والحكم المبين حين أقام الرجل على بيته لكفايته التكسب والشقاء، وفرَّغ الأم لمزاولة هذا الدور الأدبي المتناسب مع صفاء النفس وراحة البال؛ لتبنيَ عقولًا ونفوسًا سوية صالحة مصلحة.

 

وصدق ربنا سبحانه إذ يقول: ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [الملك: 14].

 

ونعود أخيرًا، فنقول: ماذا تختارين لنفسكِ أيها الفاضلة؟!

دستور مَن هو أرحم بكِ من والديكِ، أم حضارة شاهدت مكرها وخداعها؟!

وأيهما أليق بكِ عاملة، أم مسؤولة؟

 


[1] أخرجه البخاري (2554)، ومسلم (1829).

[2] https://www.islamweb.net/ar/article/209623/%D9%83%D9%84

[3] يُنظر: صحيح الترغيب والترهيب رقم: (197)، يُنظر: صحيح لغيره، قالهُ الألبانـي فـي "صحيح الترغيب والترهيب"، رقم: (1973).

[4] http://www.al-waie.org/archives/article/6446

[5] https://www.alukah.net/social/0/28502/

[6] كتاب عودة الحجاب، د/ محمد إسماعيل المقدم، الجزء: 1، ص: 201.

[7] مكانك تحمدي، د. أحمد محمد جمال، ص: 118.

[8] كتاب عودة الحجاب، د/ محمد إسماعيل المقدم، الجزء: 1، ص: 137.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرأة المسلمة في رمضان
  • المرأة في الإسلام
  • المرأة في بيتها
  • المرأة والفقه
  • أيها المجاهد.. أدرك هذه المرأة!!
  • خدعوك أيتها المرأة
  • أثر المرأة في تربية الولد
  • خدمة المرأة زوجها
  • دية المرأة
  • نظر المرأة إلى الرجل
  • لو فهموا الإسلام لما قالوا نسوية (منهج الإسلام في التعامل مع مظالم المرأة)

مختارات من الشبكة

  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لا يجمع بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج حديث: ((‌لا ‌تزوج ‌المرأة ‌المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها)) وبيان أقوال أهل العلم فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عورة المرأة المسلمة بالنسبة إلى المرأة الكافرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • عورة المرأة بالنسبة إلى المرأة المسلمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • في اليوم العالمي للمرأة(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها".(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • شرح حديث: لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا المرأة إلى عورة المرأة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • كتاب المرأة: دروس المرأة المسلمة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب