• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

المعلم والمنهج الضمني

المعلم والمنهج الضمني
تامر طه بكر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2020 ميلادي - 2/5/1442 هجري

الزيارات: 8320

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المعلم والمنهج الضمني

تصميم تعليمي لنموذج تعلُّم مقترح

عن دور المعلمين والمعلمات في إحدى آليات دعم المناهج التعليمية


المقدمة:

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وخاتم النبيين، المعلم الأمي الذي علَّم المتعلمين؛ أما بعد:

 

قيل منذ زمن:

قُم للمعلم وَفِّهِ التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولًا

 

وبالفعل دور المعلم لا يمكن أن ينكره أحد، ولا يمكن أن يوفيَ حق المعلم بمجرد الاحتفاء به ليوم واحد، ولو كان يومًا عالميًّا في أكثر من مائة دولة، فمكانته أعلى من ذلك بكثير؛ فنهضة الأمم تتناسب تناسبًا طرديًّا مع مدى تميز المعلم، وقدرته على العطاء، وتفانيه في تربية وتعليم الطلاب والطالبات، الذين يُنقل لهم علم وتربية معلميهم ومعلماتهم.

 

إن تطوير أي نظام تعليمي وإصلاحه ينبغي أن ينبُعَ من حب المعلم وإيمانه بمهنته، وثقته في طاقاته وقدراته وإبداعه، بالإضافة إلى ضرورة أن يتواجد عند كل المعلمين والمعلمات رسالة ورؤية واضحة؛ ليتحقق من خلالها الأهداف والطموحات، والرؤى والآمال.

 

وفي إطار ما سبق يُسعدني أن أقدم هذا التصميم التعليمي لنموذج تعلُّم مقترح لإخواني المعلمين وأخواتي المعلمات؛ لعله يكون رافدًا جديدًا، موجِّهًا ومرشدًا نحو مزيد من العطاء في مجال التربية والتعليم.

 

المدخل المفاهيمي:

التصميم التعليمي: هو عملية تحديد شروط التعلُّم ورسم النُّظُم التوجيهية، أو إجراءات وعناصر العملية التعليمية، أو توصيف المنتجات التعليمية التطبيقية أو التكنولوجية على ضوء الأهداف المراد تحقيقها.

 

إن عملية التصميم التعليمي هي فرع من فروع المعرفة التي تهتم بالبحث في الوصول إلى أفضل الطرق التعليمية الفعَّالة، وتطويرها في أشكال خرائط مُقَنَّنَةٍ.

 

وتعتبر هذه الأطروحة بالأساس جهدًا بحثيًّا، واختيارًا فرديًّا قابلًا للتعديل والنقاش، وتتكون مما يلي:

أ- النموذج المعرفي: إطار نظري نقدي يعالج بداية مفهوم المنهج الضمني، ويعتمد في ذلك على المنهج التحليلي - بعمليتيه المتداخلتين: التفسير، والنقد - في القيام ببساطة بتحليل مضمون المفهوم، وما يتعلق به.

 

ب- النموذج الممارسي: وهي مظاهر عملية، وملامح استراتيجية للتطبيق العملي، قمتُ فيها - عن طريق الملاحظة والسَّبْرِ والتقسيم - بتعداد بعض المظاهر العملية لممارسات تربوية هي في حقيقتها تفعيل لبرنامج منهج ضمني، كما قمتُ فيها أيضًا بعرض تصميم لنموذج مقترح للتطبيق.

 

ويبقى بعد ذلك أن تُطرَح هذه الورقة البحثية للتجريب على أهل الميدان، من خلال اختيار بعض المعلمين والمعلمات الذين يقومون بتحويل هذا النموذج المقترح إلى خطة تشغيلية تنفيذية.

 

أولًا: الفكرة المعرفية النظرية (النموذج المعرفي):

نظرًا لوجود الكثير من الخلافات المعتبرة بين الأكاديميين حول حقيقة المقصود بالمنهج الضمني - أو المنهج المستتر، أو المخفي، أو الكامن، أو غير الرسمي، أو غير الصريح - وحول مدى انحساره في المنظومة القيمية أو المنظومة العلمية المعرفية، "ونظرًا لتفشِّي الصورة النمطية الخاطئة لدى كثير من الناس - بل لدى كثير من التربويين - حول المنهج المستتر من أنه مصدر لكثير من المشكلات الفكرية، والسلوكية، والاجتماعية لدى أبنائنا الطلاب؛ بمعنى أن تأثيره على المنهج الصريح دائمًا سلبي"[1]، وهو ما أدى لانتهاج مناهج وزارة التعليم منذ فترة زمنية سابقة - كما يبدو لكل متابع - اتجاهًا أكثرَ صرامة في إغلاق مساحات التحرك من قِبَلِ المعلمين والمربين خارج المناهج الدراسية الرسمية، أو حتى من خلالها[2]؛ نظرًا لذلك كله، فقد رأيتُ من خلال الاطلاع على العديد من تعريفات المنهج الضمني أن أُعرِّفَهُ وصفيًّا بأنه:

 

(تلك الخبرات والممارسات المكتسبة - السلبية والإيجابية على السواء - وغير الموجودة في المنهج الرسمي الصريح من المعارف العلمية، والمهارات الفنية التخصصية، والاتجاهات الفكرية، والقيم والمعايير الدينية والأخلاقية والاجتماعية والنفسية، وأنماط السلوك، والتي تصحب عملية التعلم، وذلك بطريقة غير معلنة وغير مقروءة دائمًا، وغير مُفَكِّر فيها أو مقصودة أو مُعَدَّة تخطيطًا مسبقًا – أحيانًا - والعكس - أحيانًا أخرى أقل - ويكتسبها المتعلم نتيجة الاحتكاك المباشر بالأقران أو المعلمين، أو طرق التدريس المستخدمة، أو نظام التعليم، أو الفهم الذاتي والفردي للمعرفة).

 

ولا أدَّعي أن هذا التعريف جامع مانع، لكنني أرى فيه مقاربة واقعية على النحو الآتي:

1- إن هذا الذي يسميه بعضهم بالمنهج الخفي ربما لا يكون خفيًّا حقًّا، بل المقصود أنه يمكن أن يتكشف بالبداهة والخبرة، والذكاء والتحليل، فهناك أمور تربوية كثيرة تحدث في دائرة الصمت، وفي الفراغ والخفاء، لكنها في النهاية تكون محلَّ حوارات بين النفوس، وعن طريق نظرات ورمقات العيون، ويكفي أن نتعرف على هذا الخفي بأن نطلب من الطلاب والطالبات أن يجيبوا عن السؤال الآتي:

ما الشيء الذي تعلمته في المدرسة خارج المنهاج المدرسي؟ وسنجد مجموعة هائلة من الإجابات.


2- على الرغم من محاولتي تضييق مساحات التعدد والتنوع في التعريف، فإن الرغبة في شمول التعريف، ناهيكم عن تقديمه في ورقة بحثية علمية - فرضت نفسها؛ فخرج هذا التعريف في ذاته يحمل تنوعًا وتعددًا واختيارًا واحتمالًا، وهو ما يفتح الباب أمام الخيارات التطبيقية له.

 

3- الحقيقة أننا لا يمكننا القول بإطلاق بأن المعلمين والمعلمات أنفسهم لا يعرفون تمامًا ودائمًا ماذا يفعلون، وأنهم يعملون دون قصد أو إعداد، وإلا لاتهمناهم بأنهم مُغيَّبون فاشلون، وحاشاهم.

 

كما لا يمكننا القول أيضًا بأنهم يقصدون ويخططون دائمًا لِما يُعلِّمونه؛ لأننا لا نستطيع أن نفصل كِيان المعلم من حيث كونه معلمًا عن تجربته وخبراته الواقعية، والتي هي بدورها في مجملها ليست قابلة للملاحظة؛ فالفرد نفسه لا يلاحِظ بصورة مباشرة مجملَ تجربته؛ لأن التجربة الشخصية لا تكون في الأغلب حاضرة دائمًا في عقل الفرد ووعيه.

 

وبناء على هذا وذاك؛ فإن المنهج الضمني من حيث إننا اعتبرناه منهجًا، فلا بد أن يكون مخططًا له، ولكن في نفس الوقت لا بد أن تكون خطته العقدية والاجتماعية والنفسية والمعرفية مبادئَ عامة ثابتة راسخة في عقل وكِيان وشعور المعلم، وتظهر في الأعم الأغلب عنده بطريقة عَفَوِيَّةٍ تفرضها الممارسة التعلُّميَّة في الميدان، أو بطريقة مُعدَّة مسبقًا في الأقل.

 

4- يمكننا أن نلخص الفرق بين المنهج الضمني (غير الرسمي)، والمنهج الصريح (الرسمي) على النحو الآتي[3]:

المنهج الصريح

المنهج الضمني

1

يتم إعداده مسبقًا من قِبل المعنيين بوزارات التربية والتعليم.

يمكن إعداده مسبقًا، وممكن أن يكون وقتيًّا وفقًا لطبيعة المواقف التعليمية التي يصادفها المتعلم.

2

نواتجه دائمًا إيجابية.

يمكن أن تكون نواتجه إيجابية أو سلبية أو حيادية.

3

أهدافه إلزامية التحقيق من قِبل القائمين على العملية التعليمية والتربوية في المدرسة.

أهدافه غير إلزامية التحقيق بل اختيارية، لكن يجب تعزيز أهدافه الإيجابية وتلافي السلبية.

4

يتميز بأنه منهج ثابت لا يتغير بتغير المواقف التعليمية.

منهج يتغير بتغير المواقف التعليمية.

5

يدرك المتعلمون نواتجه.

قد لا يدرك المتعلمون نواتجه.

 

ثانيًا: معالم لنموذج ممارسي:

لا يعدو أي برنامج لمنهج ضمني معدٍّ مسبقًا أن يكون أكثر من تصور منهجي، يجب على المعلم أو المعلمة أن يُطبِّقاه وفقًا لثقافة كلٍّ منهما، أو رؤيته ونظرته الذاتية، وهنا يظهر تأثير رؤية المعلم أو المعلمة حول القضايا التي يمكن رؤيتها هامة وضرورية وحيوية.

 

أ- مظاهر عملية:

يمكننا كمعلمين ومعلمات أن نعرض لبعض الممارسات التربوية التي هي في حقيقتها برامج منهج ضمني على النحو التالي:

1- عملية الاصطفاء التي غالبًا ما يقوم بها المعلمون والمعلمات؛ لتخفيف حِدَّةِ وصرامة بعض المناهج الصريحة.

 

2- العمليات التربوية الشخصية التي يقوم بها المعلمون والمعلمات، وتتضمن تفسيرًا خاصًّا بهم لبعض مفاهيم وتربويات المنهج الصريح.

 

3- أخذ المعلمين والمعلمات بعين الاعتبار التكوين السوسيولوجي الاجتماعي لطلابهم وطالباتهم، وذلك عند استعراض موضوعات معينة في المنهج تمسُّ تلك المكونات السسيولوجية؛ كاعتبارات القبيلة والجنسية مثلًا.

 

4- ما يقوم به المعلمون أو المعلمات أثناء تحقيق أهداف المنهج الصريح في بثِّهِ لمجموعة من المفاهيم والمعارف والمعلومات، التي تتوافق مع مستويات الطلاب والطالبات الثقافية والمعرفية.

 

5- ما يقوم به المعلمون والمعلمات من تعديل بعض البرنامج والمعطيات التربوية في المنهج الصريح؛ لتكون هذه البرامج والمعطيات قابلة للتحويل إلى الطلبة والطالبات، وفقًا للقدرات والإمكانيات الخاصة لهم.

 

ب- ملامح استراتيجية تطبيقية:

من خلال ما توصلتُ إليه تحليلًا من تعريف للمنهج الضمني، يمكننا تحديد ملامح الاستراتيجية التعليمية المقترحة لنوظفها كتطبيق لنموذج المنهج الضمني في توعية طلاب وطالبات الصف السادس الابتدائي - مثلًا - بقيمة النظافة كسلوك إنساني فردي ومجتمعي؛ وهي كما يلي:

1- العنصر الفاعل: اختيار المعلم أو المعلمة؛ ذلك أن المعلم في النهاية هو ما يعنيني من هذه الورقة البحثية.

 

2- طبيعة التطبيق: مقصود ومُعَدٌّ مسبقًا؛ لأن التطبيق الذي يأتي عرضًا أو تلقائيًّا من المعلم لن يُمسكَ به.

 

3- وصف التطبيق: تعلُّم سلوك وقيمة النظافة، وهو قيمة خُلُقية إيجابية نابعة من اعتقاد ثابت.

 

4- مكونات الاستراتيجية:

تتكون الاستراتيجية التعليمية المقترحة من نمطين رئيسين:

أحدهما: نمط مباشر.

والثاني: نمط غير مباشر.

 

أولًا: النمط المباشر: ويُشكِّل القسم النظري للاستراتيجية، ومن خلاله يتم توعية الطلاب أو الطالبات بمفهوم حقيقة وقيمة النظافة كسلوك بشري، وضرورة إنسانية، وقيمة دينية، وذلك بتقديم المعلومات والخبرات والمعارف، والأدلة المتضمنة أو غير المتضمنة في المناهج الدراسية الرسمية، وذلك عن طريق جميع الفعاليات التدريسية التي ينفِّذها المعلمون أو المعلمات بالتعاون مع طلابهم داخل الصف الدراسي، باستخدام الأساليب والطرائق التدريسية الحديثة، كالمحاضرات التي يتخللها الحوار البنَّاء والمناقشة الهادفة، وأسلوب التعلم التعاوني، والعَصْفُ الذهني، وأسلوب دراسة الحالة، وأسلوب حل المشكلات.

 

ثانيًا: النمط غير المباشر: ويشكل القسم العملي التطبيقي للاستراتيجية، ويتم تنفيذه من خلال كافة الأنشطة التربوية التي تتم خارج الصف الدراسي، أو خارج المدرسة بإشراف منها، وذلك بتوظيف الأنشطة الدينية، والأنشطة الثقافية، والأنشطة الاجتماعية المختلفة لتحقيق هذا الغرض.

 

النتائج:

1- المنهج الضمني ليس له دلالة حتمية على وجود خلل في السلوك، أو في الفكر، كما هو شائع.

 

2- يمكن التقليل من سلبيات المنهج الضمني (العفوي) بجعله مخططًا له ومقصودًا.

 

3- ومن ثَمَّ يمكن توظيف المنهج الضمني توظيفًا إيجابيًّا في موضوعات تدعم القيم، أو تخدم المجتمع والأمة؛ مثل: نشر الأمن الفكري، ومقاومة التشدد والتطرف والإرهاب.

 

التوصيات:

1- فتح الموضوع للنقاش مع المعلمين والمعلمات؛ من أجل مواجهة أي آثار سلبية للمنهج الضمني أو المستتر.

 

2- توجيه المنهج الضمني - على قدر الإمكان - نحو الضبط؛ بحيث يتحول لعنصر مساعد للمنهج الرسمي، وليس عنصرًا هادمًا له.

 

3- توفير المواد العلمية المساعِدة للمعلمين والمعلمات في توجُّهِم إلى ذلك.

 

4- اختيار بعض المعلمين والمعلمات لدخولهم تجربة تربوية، يتم فيها محاولة تنفيذ بعض ما جاء في هذه الورقة البحثية.

 

والحمدلله رب العالمين.

 


[1] انظر: د. إبراهيم بن محمود حسين فلاته (محاضرة: المنهج المستتر ودوره في تعزيز العملية التعليمية)، ضمن الأنشطة والفعاليات العلمية، للجمعية العلمية السعودية للمناهج والإشراف التربوية، مكة المكرمة، الفصل الدراسي الثاني لعام 1428هـ/ 1429هـ، موقع جامعة أم القرى الإلكتروني، في 13/ 9/ 2015م، على الرابط: http://uqu.edu.sa/page/ar/61847
[2] لعل السبب في ذلك هو ما حدث في السنوات الأخيرة، ومن خلال بعض كتاب الرأي في بعض الصحف؛ حيث وُصِم وصُكَّ (المنهج الضمني) بأنه (منهج خفي)، واعتُبر بذلك مصطلحًا دالًّا على اختطاف النظام التعليمي من قِبل بعض ذوي الأفكار المنحرفة؛ انظر ما نشرته جريدة الرياض، بتاريخ الجمعة 21 جمادى الأولى 1425هـ، (العدد 13167)، السنة 40، تحت عنوان: (المنهج الخفي والمنهج المعلن ... أولى فعاليات ملتقى جائزة أبها)، على الرابط: http://www.alriyadh.com/Contents/09-07-2004/Mainpage/Thkafa_12777.php
[3] انظر: د. إبراهيم بن محمود حسين فلاته (محاضرة: المنهج المستتر ودوره في تعزيز العملية التعليمية)، مرجع سابق.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإشراف التربوي وإعداد المعلمين في السنة النبوية
  • الطير المعلم
  • رسالة المعلم (1)
  • القراءة القراءة أيها المعلمون
  • حديث عن التعليم والمعلم
  • لا لإزعاج المعلمين.. اتفقنا؟
  • رسائل للمعلمين والمعلمات
  • حديث إلى المعلم
  • الرسول المعلم صلى الله عليه وسلم
  • يوم المعلم
  • خطبة: المعلم بين الأجر والشكر (خطبة)
  • ما المكون الثالث من مكونات المنهج؟
  • تكاملية المنهج لحتمية النتائج
  • معلم مخلص ومتعلم جاد (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • توصيات نافعة للمعلم من هدي الرسول المعلم صلى الله عليه وسلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • واجبات المعلم تجاه زملائه المعلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • استطلاع آراء المعلمين والمعلمات بشأن المعلم الباحث(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العقوبات وأضرارها على الطلاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور المعلم في النشاط المدرسي(مقالة - موقع أ.د.سليمان بن قاسم بن محمد العيد)
  • من آداب المعلم والمعلمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وظيفة وواجبات المعلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيها المعلم الملهم.. شكرا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة الصمت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تكتب معلمو؟(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
2- شكر وتقدير
أحمد حربي - مصر 21-12-2020 02:06 PM

وفقكم الله تعالى يا دكتور تامر ونفع بكم

1- فنيات التربية
محمود خليفة إبراهيم - مصر 21-12-2020 01:52 AM

هذه الورقة البحثية التي سلط الضوء عليها الدكتور اللغوي التربوي الدكتور تامر، تلمس جانبا من فنيات التربية والتعليم وطرق التدريس. نفع الله بكم أستاذنا الفاضل الدكتور تامر

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب