• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

رمضانُ في بلدان المسلمين

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/9/2007 ميلادي - 7/9/1428 هجري

الزيارات: 9437

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
منحة ربانية:
رمضانُ منحةٌ ربانية؛ يستقبلُها المسلمون في كل مكانٍ بالفرح والسرور؛ طمعًا في الفوز بالوعد الرباني "..كلُّ عملِ ابن آدمَ له، إلا الصومَ فإنه لي، وأنا أجزي به"، وبشرى النبي -صلى الله عليه وسلم-: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه".. لكن هذه الفرحة برمضان تختلفُ من بلد لآخر، وقد تختلطُ بتقاليدَ دخيلةٍ على الصوم.. وهذه جولةٌ في أحوال بلدان المسلمين مع رمضان نرصدُها من خلال الطلاب المبتعثين من تلك البلدان..

المجاهدون في طلب العلم:
أبو بكر سيلوري (تنزانيا): في بلادنا نستقبلُ رمضانَ قبل قدومه بأسبوعين؛ إذ نبدأ في الصيام التدريجي غيرِ المتواصل، ونعلقُ الزيناتِ في الشوارع وعلى المساجد والمحالّ، ونتبادلُ التهاني بقرب قدوم رمضان، وقد بلغ حرصُ المسلمين على الصيام أنَّ هناك من علماء الإسلام مَنْ وصف المفطر بلا عذر بأنه "كافر زنديق". 
ويغلب على مائدة المسلمين في (تنزانيا) أطعمةٌ وليدةُ البيئة؛ فنجدُ الأسماكَ متوفرة بكثرة، والأرزَ والخضراواتِ، والسكريات والفواكه الموجودة في المنطقة الاستوائية، ويسهر المسلمون في أداء صلاة التراويح والدروس الدينية حتى السحور، ويُكرَّم حَفَظةُ القرآن الكريم في احتفالات شعبية تحضرُها القياداتُ الدينية وترصد لها مبالغ مالية وجوائز عينية تشجيعية. 

احتفال نيجيريا:
وعن كيفية احتفال مسلمي (نيجيريا) برمضان قال سيكا بولا محمد: احتفالُنا بقدوم رمضان يبدأ قبل إعلان موعده رسميًا بثلاثة أيام، إذ تتبادلُ القبائلُ المسلمة الزيارات؛ لأن أكثر سكان (نيجيريا) من المسلمين؛ إذ يبلغُ عددُ المسلمين أكثر من 80% من السكان، ويجدَّد كلُّ شئ في منازل المسلمين، وتقامُ الحفلات الجماعية لدى القبائل الكبرى مثل (الجوريا) و(الأمالا) و(الأيباما) الذين يتبعون المذهب المالكي، ويأخذ أهلُ نيجيريا برؤية الهلال في السعودية في بداية الصوم ونهايته، وتبدأ النساء منذ اليوم الأول في إعداد الوجبات الرمضانية الشهيرة مثل "الكونو" وهو مكون من الذرة والدهن والسكر، هذا بالنسبة للإفطار، أما أشهر أطعمة السحور فهو "توود"، وهو مكون أساسًا من الذرة، ويؤكل مع "الإدام" أو ما يشبه الصلصة، وتؤكل حلوى "تاليه" بعد السحور، وهى تشبه الكنافة، ويعد البرتقالُ والموز الفاكهةَ الرئيسة الموجودة على كل الموائد، ويتزاحم المصلون في المساجد الكبرى الشهيرة، ويصطحبون معهم أطفالهم الذين يحملون أشياء قريبة من (الفوانيس) وتسمى (تاشير)، ولدينا (المسحراتي) الذي يحمل معه (جروه) أو (كاهو)، وهى تشبه الطبلة لإيقاظ المسلمين للسحور. 

الصومال المسلمة:
وعن استقبال رمضان بالصومال يقول عبدالله: الصومال بلد مسلم؛ فليس هناك أي مذهب أو ديانة أخرى، ويستقبل الصوماليون رمضان بكل حفاوة وتَرْحاب، وقد يطلقون الطَّلَقاتِ الناريةَ تعبيرًا عن فرحتهم.
ومائدة الإفطار الصومالية تتكون من مأكولات ومشروبات خفيفة؛ إذ يتناول الصائم بعضًا من عصير المانجو أو الجوافة، كما يتناول الموز وهو موجود بكثرة هناك، وكذلك البطيخ والباباي، ويعد اللبنُ وجبةً أساسية في الصومال وخاصة في المناطق الجنوبية، بعد ذلك يتوجه الصائمُ لأداء صلاة المغرب، وبعد العودة من الصلاة يتناول إفطارًا مكونًا من الأرز والخضراوات والشعيرية و(المكرونة) والعصيدة واللحوم. 
في العشر الأواخر يجتهد الصوماليون في العبادة والاعتكاف والقيام، ويقوم الوعاظ بترجمة فورية للقرآن من اللغة العربية إلى اللغة الصومالية.

أهل (إريتريا) يتسابقون:
شهر رمضان في إريتريا له مذاق خاص، يقول محمدي عبدالملك: في هذا الشهر الكريم تكتظ المساجدُ بالمصلين رجالا ونساء، ويكون في كل مسجد جدول يحدد المشايخ الذين يقدمون الدروس الدينية التي تعقد بعد صلاتي الظهر والعصر، وأول ما يقدَّم للصائم في الإفطار (المديدة) الساخنة المخلوطة باللحم، ومائدة إفطار رمضان تتكون من الكسرة العادية والعصيدة.
وبعد صلاة العشاء والتراويح يعودُ الناسُ إلى منازلهم لتناول طعام العشاء الذي يتكون من أرز ولحم وشعيرية و(مكرونة)، وفي السحور يتناول الناس العصيدة، وبعدها يتناولون الجبنة.
وهناك عادات دائمة في العاصمة (أسمرا) حيث يحرص الناس على إحضار المأكولات إلى المساجد كل يوم جمعة واثنين رحمة وترحمًا على موتاهم ابتداء من الخامس عشر من رمضان. 

مسلمو تركيا: 
وعن تمسك مسلمي تركيا بدينهم برغم محاولات التغريب والعلمنة قال بولار جاوية: برغم سيطرة العلمانية على تركيا إلا أنها ما زالت دولةً يعتز أهلُها بإسلامهم؛ إذ يستقبلون رمضان بالفرحة الشديدة وإطلاق النيران في الهواء ابتهاجًا بقدومه، وعندنا حلوى رمضانية شهيرة تسمى (رمضان شكرى) و(رمضان طاتليس) والبقلاوة والكنافة والقطايف والمهلبية، ولدينا خبز شهير يسمى (بيدا) وهو خبز مستدير يوضع عليه السمسم وهو محشو باللحم، ولدينا لحم بالعجين، ومن كثرة اهتمام الشعب التركي بالحلوى الرمضانية يطلق على عيد الفطر (شكر بإيرامي) أي حلوى العيد.

مذاق باكستاني:
عن مذاق رمضان في باكستان المسلمة يقول إحسان ضياء الرحمن: رمضان في بلدي باكستان له مذاق خاص؛ إذ تكون المساجدُ عامرة عن آخرها وهى منتشرة بكثرة، حيث يقضى الأهالي أوقاتا طويلة في العبادة، وأشهر الأكلات الرمضانية (البكولة) وهى قطع صغيرة من العجينة محشوة بلحم صغيرة وبصل محمر في الزيت، ولا بد أن يكون بجانبها مشروب شهير هو (روح أفزا) وهو مستخرج من النباتات والأعشاب. ونحن في باكستان نعد البهارات والحريفات شيئًا أساسيًا في كل أطعمتنا في رمضان وغيره، ويكثر الاعتكاف طوال الشهر، ويقوم أهل الخير بعمل ما يشبه (موائد الرحمن) للمعتكفين في المساجد، كما تنتشر الكثير من الأطعمة ذات الأصول الأفغانية حتى إن العاصمة (إسلام آباد) تنتشر فيها بكثرة المطاعمُ الأفغانية، ويعد الأرز أساسيًا في الوجبات، وبجانبه اللحوم بأنواعها، والفواكه المتنوعة، وأشهر مسجد في (إسلام آباد) هو مسجد الملك فيصل الذي يعد تحفة معمارية.

13 ألف جزيرة إندونيسية:
وعن كيفية احتفال أكبر دولة إسلامية برمضان يقول تاج الإسلام عبدالرحيم: رمضان في بلادي له مذاق خاص؛ حيث نجد تقاليد خاصة به تختلف من قبيلة لأخرى ومن جزيرة لأخرى، ولنا أن نتصور أن (إندونيسيا) تتكون من أكثر من 13 ألف جزيرة، لكل منها عاداتها وتقاليدها ووجباتها المفضلة، إلا أن الأرز هو القاسم المشترك بين جميع الأكلات التي تختلف فيما يضاف إليه، كما أن الموز وجوز الهند والمشروبات المستخلصة من النباتات والأعشاب تعد أساسية على كل الموائد، وبرغم أن الاحتفال برمضان يكون طبيعيا بإظهار الفرحة بقدومه إلا أن هناك حربًا شديدة من العلمانيين التغريبيين ضد كل ما هو إسلامي؛ حتى إنهم ينصحون المسلمين بالامتناع عن الصوم حفاظا على صحتهم! ومع الأسف الشديد نجحوا في هذا نسبيًا، بل نجح دعاة التنصير في تنصير قرى كاملة! في الوقت الذي ترتكب فيه مجازر ضد مسلمي الجزر المنعزلة البعيدة عن العاصمة (جاكرتا).

وعن تأثير الكوارث التي مرت بها إندونيسيا، وخاصة تسونامي، والزلازل المتعاقبة في نفوس هؤلاء الطلاب يقول حسن إيمال: نحن نجاهد في سبيل طلب العلم، وعشنا في الغربة لنخدم ديننا ونقاوم التبشير بنشر الوعي الديني بين المسلمين لدينا، وخاصة أن المسيحية والهندوسية والبوذية ديانات تتنافس وتتعاون أحيانا ضد كل ما هو إسلامي في إندونيسيا التي لا يريدونها إسلامية إطلاقا، بل يؤيدون أعداء المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، ولهذا نحن نعد أنفسنا في جهاد حقيقي، وعندما فقدنا ذوي قرابتنا في تسونامي وغيره من الزلازل كان حزننا شديدًا ولكننا زدنا تصميمًا على مواصلة ما جئنا من أجله ونقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون).

تميز ماليزي: 
ويصف الطالب عبدالقيوم أبوجا سليمان كيفية قضاء شعب (ماليزيا) لرمضان فيقول: عاداتُنا الغذائية في رمضان على عكس الأطعمة العربية الثقيلة التي يؤدي الإسرافُ في تناولها في رمضان إلى كثير من الأمراض؛ فنحن الماليزيين نقتصدُ في الطعام، ونوفر فيه؛ لأننا نفهم حكمة الصوم ونطبقها، ولهذا فإن الاحتفال الحقيقي به لدينا ليس بالأكل والشرب فقط كما هو حال كثير من الشعوب، وإنما يمتد إلى الاحتفال الحقيقي بالأكثار من العبادة في المساجد وإتقان العمل. 

عادات مدغشقر:
يرى الطالب أحمد بجوتي أن المسلمين في (مدغشقر) برغم أنهم يمثلون 10% من إجمالي عدد السكان البالغ 26 مليونًا، إلا أنهم متماسكون، ولهم عاداتهم الرمضانية؛ إذ تعد وجبة (الكونو) أساسية في الإفطار، وللعلم فإن هذه الأكلة تنتشر في وسط وغرب إفريقيا، كما أننا نعشق الموز المقلي في الزيت، ويعد من أشهى الأطعمة لدينا، كما أن مسلمي مدغشقر الذين ينتمي معظمُهم إلى الجذور العربية وتحديدًا اليمن يحرصون على تناول الوجبات العربية الشهيرة؛ لأن هذا يجعلهم ذوي هوية عربية متميزة عن غيرها، ونطالب الدول الإسلامية بمساعدتنا في نشر الوعي الديني ومضاعفة عدد المنح الدراسية في الجامعات العربية والإسلامية.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماذا تعلمنا من رمضان؟ (1)
  • النصائح الاقتصادية الحسان لاغتنام رمضان
  • رمضان في مصر.. المذاق المختلف والعادات الأصيلة
  • كيف يقضي المسلمون رمضان في إستونيا؟
  • رمضان وأحداث المسلمين منهج عمل
  • استشعارا بالضيف القادم
  • رمضان وغض البصر
  • رمضان شهر البركات
  • رمضان .. أشواق وأشواك
  • حضركم رمضان فاحذروا الشيطان
  • من أيام رمضان في الدولة الغزنوية
  • على أعتاب رمضان
  • برنامج دروس رمضان المبارك
  • ماذا نستفيد من رمضان؟
  • رمضان في سماء الأنجم
  • برنامج مقترح لرمضان
  • تعظيم رمضان
  • رمضان وما ينبغي من الاستعداد له
  • من إعداد المؤمن لمؤن رمضان إعانة الغير
  • الشهر المبارك: رمضان
  • رمضان
  • مدرسة الثلاثين درسا
  • شروط المسلم (س/ج)

مختارات من الشبكة

  • رمضانُ وفرصةُ التغيير(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضانُ.. شهرُ الغفران(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضان بين حالنا وحالهم(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضان هل(مقالة - ملفات خاصة)
  • مرحبا رمضان (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • إقامة المسلمين في بلاد غير المسلمين(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • أتى رمضان (قصيدة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • ميانمار: جمعية للمحامين المسلمين لحماية حقوق المسلمين من القمع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صربيا: غضب المسلمين لاعتقال قائد قوات المسلمين في حرب البوسنة(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/12/1446هـ - الساعة: 15:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب