• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

وكل بحاجة لتعلمها

وكل بحاجة لتعلمها
صالح الشناط

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/5/2018 ميلادي - 23/8/1439 هجري

الزيارات: 3849

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وكل بحاجة لتعلمها


في مدرسة اللغة نجلسُ في الصف قرابة الثلاثين شخصاً، بيننا الفرنسي والبرازيلي والمكسيكي والهندي وغيرها من الجنسيات، كلٌّ منا يضع لغته الأمَّ خلف ظهره، فلا تفيده هنا ولو كان أستاذاً فيها، وإنما لغة التواصل هي الإنجليزية التي نجلس سوياً في سبيل تعلمها.

 

فلا شكَّ أن هذه اللغة التي باتت اللغة الجامعة لكثير من الإثنيات والشعوب، ولغة عالمية تفرض نفسها اليوم في ميادين كثيرة ومن أهم الدوافع إلى تعلمها:

أنها تصنف كإحدى اللغات الأكثر انتشاراً، وتأتي بالمرتبة الثانية بعد لغة الماندرين (اللغة الصينية) من حيث عدد المتكلمين.

 

وأنها قد طغت في الجوانب العملية والعلمية، حتى إن غالب المقابلات الوظيفية تشترطها فضلاً عن ميادين المهن والوظائف، وتعدُّ اللغة الرسمية لكثير من المجالات التعليمية كالهندسة، والإدارة، والاقتصاد، والطب.

كذلك وجودها في وسائل التواصل الاجتماعي، والأجهزة التقنية والإلكترونية.. إلى غير ذلك.

 

ومن هنا فإن اللغة الإنجليزية يحتاجها التاجر والطالب والسائح والباحث والأديب، وتفتح الآفاق وتوسع المدارك، وتقتحم بها الميادين العلمية والعملية. فلماذا لغاية الآن يعتبرها البعض غير أولوية؟ مع أنّ تعلمها سهل بسيط، إذا وجدت الإرادة والممارسة، فلو أن المرء خصص كل يوم نصف ساعة لتعلَّمها بعد فترة، أم أنه ينتظر الواحد منا أن يفاجأ بسفر فيتيه في المطار، أو يرتبك ويغرر به في البلد المسافر إليه أو يفصل أو يمنع من وظيفة لعدم امتلاكها!

 

وعَوداً على موضوعنا، فإنه كما سبق: تعلم اللغة الإنجليزية بات حاجة في عدة ميادين وجوانب، وتعلمها ليس بالأمر الصعب يا من تتحدث وتعلم ما هي العربية، فبالمقارنة يصنف متحدثُ الإنجليزية اللغة العربية من اللغات الصعبة، حيث لا تعد قريبة ولا شبيهة بلغته، خلافاً للفرنسية والإسبانية بالنسبة له على سبيل المثال لأن فيهما مرادفات مشتركة مع الإنجليزية، وقد أقر معهد الخدمات الخارجية في وزارة الخارجية الأمريكية بأن اللغة العربية بالنسبة لمتحدث الإنجليزية من اللغات الصعبة.

 

أرادت المعلمة أن تثبت لنا سهولة اللغة الإنجليزية بالمقارنة مع لغات أخرى، فسألت أحد الطلاب ما اللغة التي تتحدثها؟ فقال: البنجابية (وهي لغة يتحدثها أكثر من 100 مليون، 80 منهم في باكستان و20 بالهند)، فقالت: أريد منك تصريف الفعل: "أكل" بالبنجابية.. فصرفه مع الجمع والمثنى والمفرد والغائب والحاضر وغير ذلك.

 

فقالت: أما في اللغة الإنجليزية فلا يوجد سوى شكلين: eat , eats

أنا آكل

I eat

أنت تأكل

You eat

هو يأكل

He eats

هي تأكل

She eats

لغير العاقل

It eats

نحن نأكل

We eat

أنتم تأكلون

You eat

هم يأكلون

They eat

 

فتجد أن للفعل في جميع حالاته شكلان، بينما في العربية عدة أشكال، كالتالي:

أنا آكلُ، نحن نأكلُ، أنت تأكلُ، أنتِ تأكلين، أنتما تأكلان، أنتم تأكلون، أنتنّ تأكلن، هو يأكلُ، هي تأكلُ، هما يأكلان، هما تأكلان، هم يأكلون، هن يأكلن.

 

عداك عن أمور أخرى تمتاز الإنجليزية بسهولتها مثل:

تركيب الجملة البسيطة الإنجليزية (subject, verb, object) (فاعل، فعل، مفعول)، أما العربية فإسمية وفعلية.

وبالنسبة للاسم ففي العربية مفرد ومثنى وجمع، أما الإنجليزية فمفرد وجمع، مثل (Finger - Fingers، أصبع - أصابع)، وكذلك قاعدة الجمع في الإنجليزية سهلة جداً مقارنةً بالعربية، حيث فيها: جمع المذكر السالم وشروطه وملحقاته، وجمع المؤنث السالم، وجمع التكسير وأنواعه من قلة وكثرة وصيغة منتهى الجموع، وأوزان كل منها، واسم الجمع، واسم الجنس الجمعي، وجمع الجمع، والجمع الذي لا مفرد له، وجمع المركبات.. ولكل منها قواعده في الإعراب.

 

ختاماً..

اللغة الإنجليزية ذات قواعد محكمة ثابتة تحتاج لضبطها، ومنها تنطلق لصياغة العبارات، تحتاج لإرادة ناتجة عن وعي وإدراك بأهمية تعلمها.. وكلٌّ بحاجة لتعلمها. ثم إن ما سبق من المقارنة لا يعني أن صعوبة العربية تنقص من قدرها بل تزيده، ولا تخفض من شأنها بل ترفعه؛ ففيها البلاغة والفصاحة والبيان، وهي لغة القرآن ﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء: 195]، وإنما الحديث من باب المقارنة بين سهولة وصعوبة التعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لغتنا كيف نتعلمها
  • التعلم الذاتي
  • التعليم: قواعد وفوائد
  • لماذا لا نتعلم؟!
  • كيف تعلمت العربية؟
  • ليس بحاجة

مختارات من الشبكة

  • يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجتنا للحياء من الله سبحانه وقوله تعالى: (وكل صغير وكبير مستطر)(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حاجتنا للحياء من الله ومراقبته قال سبحانه: ( وكل صغير وكبير مُستَطَر )(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • حديث: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا غلام سم الله، وكل بيمينك، وكل مما يليك(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أكد الله وقوع البعث ليزيل من النفس كل شك ويكشف عنها كل شبهة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحاط باليهود الفساد من كل جانب، وأخذ عليهم الشيطان كل سبيل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جرائم فاقت كل وصف وتعدت كل حد(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب