• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

عدم الاتساق في المصطلح القرائي (المفردات مثالا)

عدم الاتساق في المصطلح القرائي (المفردات مثالا)
فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/8/2017 ميلادي - 29/11/1438 هجري

الزيارات: 6587

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عدم الاتساق في المصطلح القرائي

(المفردات مثالًا)


(1)

إن اهتممتَ بتتبُّع المصطلح القرائي؛ فإنك ستجد اضطرابًا في بعضه كمصطلح (المفردات)، ليس اضطرابًا مفردًا؛ بل اضطرابًا مزدوجًا.

 

كيف؟

في مقال سابق منشور في 12/ 8/ 2015م كان عنوانه: (المبدأ الأبجدي والمفردات، والحصيلة اللغوية: ضبط دلالة، وتصحيح مصطلح)، أوضحت شيئًا من ذلك.

 

ماذا أوضحت؟

أوضحت أن (الحصيلة اللغوية) لا تقتصر على المفردات كما تقول الأدلَّة الإرشادية؛ بل تشمل اللغة كلَّها معجمًا وقواعد؛ لذا يجب أن تتَّسع دلالةً، وأوضحت أن (المبدأ الأبجدي) مصطلح غير صحيح؛ فنحن نستخدم (الألفبائية كما هو مشهور، أو الهمزبائية كما أراها صحيحة)؛ لذا يجب أن يكون المصطلح (الألفبائية كما هو مشهور، أو الهمزبائية كما أرى).

 

ولا يقتصر الأمر على المصطلح القرائي، بل يمتدُّ إلى الاصطلاح القرائي، كما بينت في مقال: (تناقضات ترتيب الحروف في برنامج تحسين مهارات القراءة والكتابة) الذي نُشِر في 15/ 7/ 2015م - ضعف الاصطلاح القرائي على ترتيب تعليميٍّ جديد للحروف ونتائجه السلبيَّة المتعدِّدة، وأوردت أن مُعدِّي برنامج: (تحسين مهارات القراءة والكتابة لتلاميذ الصفوف العليا بمرحلة التعليم الأساسي.. المستوى أ) اختاروا ترتيبًا جديدًا مبنيًّا على أساس الكثرة الاستعمالية والقلَّة اليومية: (م ل ن ف س ع ر ب ق ت ك أ ح د هـ ي ج وص ذ خ ش ض ث ظ غ ز ط)، قالوا ص 5 من "دليل المعلم/ ة، 2014م" بعد تصحيح صياغتهم: "يركز كل لقاء في أحد الحروف التي رُتِّب تدريسُها على غير ترتيب الألفبائية؛ بل حسب كثرة استخدامها وشيوعها في تعاملاتنا اليومية".

 

وهنا أستأنف الأمرَ مع المصطلحات؛ فأزيد الأمر تفصيلًا في مصطلح (المفردات)، وأبدأ بهذا السؤال: لماذا مصطلح المفردات؟

وأجيبك: إن القرائية ليست علمًا جديدًا حتى تشتقَّ لنفسها مصطلحاتٍ جديدةً خاصة بها غير تلك التي في اللغة العربية، لا سيما أنها تريد بهذا المصطلحِ ما تريده اللغة العربية؛ بل هي طرق تدريس تتبع في مصطلحاتها المستقِرَّ في اللغة العربية؛ لذلك كان يتحتَّم مصطلح (الكلمة) لا (المفردات).

 

لماذا؟

لأن استخدامها مصطلح (المفردات) أوجد اضطرابين.

 

ما هما؟

أولهما الآنف الذِّكر، ألا وهو استحداث مصطلحٍ علميٍّ لا داعي له، وآخرهما التردُّد بين المصطلحين في التطبيق، فلم تلتزم بما صكته لنفسها من مصطلح في تطبيقاتها.

 

كيف؟

إنك إن استعرضتَ (إستراتيجيات المفردات) وجدتَ المصطلحين؛ بل وجدت مصطلح (الكلمة) المرغوب عنه أكثر استخدامًا من مصطلح (المفردات) المختار.

 

كيف؟

إليك البيان:

إستراتيجيات استخدمت "الكلمة"

إستراتيجيات استخدمت "المفردات"

خريطة الكلمة

شبكة المفردات

ملصق الكلمات

-----------------

تصنيف الكلمات

-----------------------

عائلة الكلمة

---------------------------

 

أربع إستراتيجيات تستخدم مصطلح (الكلمة)، وواحدة تستخدم مصطلح (المفردات)، ويجعلك ذلك تسأل: لماذا اختارت مصطلح (المفردات) ما دام التطبيقُ سيشهد هجرَه؟

ولا جواب!

 

(2)

ولقائل أن يقول: قد تريد القرائية بمصطلح (المفردات) غير ما ورد في الصرف عن مصطلح (الكلمة)!

 

وأقول لهذا القائل: هيا نستعرض تعريف المفردات في القرائية، فما هي دلالةُ هذا المصطلح فيها؟

تقول الأدلة: (المُفردات هي الكلمات التي تتكوَّن من حرفينِ أو أكثر، وتدلُّ على معنًى؛ سواء أكانتْ فعلًا أو اسمًا أو حرفًا).

 

ماذا لحظنا؟

لحظنا أنها عرفت المفردات بما يقارب الكلمة في المقدِّمة الصرفيَّة التي تأتي في مفتتح كُتُب النحو.

لماذا (بما يقارب)؟

لأنها أخطأت في التعريف.

أين؟

أخطأت في قولها: (تتكون من حرفين أو أكثر).

كيف؟

إن الكلمة العربية تنقسم صرفيًّا ثلاثة أقسام، هي: الاسم، والفعل، والحرف، ومن الأفعال ما يأتي على حرفٍ واحد؛ كأمر اللفيف المفروق، ومن الحروف ما يأتي على حرف واحد؛ كواو العطف وباء الجرِّ وغيرهما، فلماذا تحديد الحرفين معيارًا مميزًا؟

 

لا أدري.

ولقائل ثانٍ أن يقول: إن القرائية تعليمية؛ لذا فلن تتعرَّض لحالات الأمر المبني على حرفٍ واحد وضعًا، ولن تعبأ بحروف المعاني.

 

وأقول: إن حروف المعاني لها تأثير في إستراتيجياتها كـ(مفاتيح السياق) وغيرها؛ فلا يصحُّ الاعتلال السابق، وأما الأفعال التي على حرف واحد فقد يضطر إليها المعلِّم الذي يجب أن تثريه القرائية أيضًا.

وعلى هذا كان يتحتَّم على القرائية أن تعتمد تعريفَ الكلمة الوارد في المقدِّمة الصرفية في كتب النحو.

 

ما هو؟

إنه (الكلمة: لفظ وُضع لمعنًى مفرد).

ولقائل ثالثٍ أن يقول: إن مصطلح (المفردات) ليس مصطلحًا تعليميًّا جديدًا، فهو يأتي في تحليل النصوص منذ زمن بعيد بعيد، وقد يأتي في شرح موضوعات القراءة، والقرائية بذلك تستخدم المأنوسَ من المصطلحات.

وأقول: نعم، إن مصطلح (المفردات) مُستخدَمٌ في هذا الشأن؛ لكن هذا قياس مع الفارق.

 

كيف؟

هناك في تحليل النصوص تتعدَّد محاورُ التحليل لتشمل: المفردات، والتعبيرات، والمركبات التي تتناولها البلاغة في مواطن الجمال؛ فاستخدام مصطلح (المفردات) يَحمل دلالةً إلى ما يأتي لاحقًا من دراسة التراكيب بلاغيًّا، أمَّا في القرائية فلا.

 

وهذا عينُ ما يرِدُ في كتب اللغة من استخدام (الألفاظ المفردة، أو الأصوات المفردة، أو المعاني المفردة، أو الأسماء المفردة) استخدامًا يُشير إلى المركَّبات؛ كما يقول السيوطي في مُزهِره (المزهر في علوم اللغة): (المسألة السابعة: قالوا أيضًا: ليس الغرضُ من الوَضْع إفادةَ المعاني المفردة؛ بل الغرضُ إفادة المركَّبَات، والنسب بين المفردات؛ كالفاعليَّة والمفعولية وغيرهما، وإلَّا لَزم الدَّور؛ وذلك لأنَّ إفادةَ الألفاظ المفردة لمعانيها موقوفةٌ على العلم بكونها موضوعةً لتلك المسمَّيات، والعلم بذلك موقوفٌ على العلم بتلك المسمَّيات، فيكون العِلمُ بالمعاني متقدمًا على العلم بالوَضْع، فلو استَفَدْنا العلم بالمعاني مِن الوَضع لكان العلْمُ بها متأخِّرًا عن العلم بالوَضْع وهو دَوْرٌ، فإن قيل: هذا بعينه قائمٌ في المركَّبَات؛ لأنَّ المركَّبَ لا يفيد مدلوله إلا عند العلم بكونه موضوعًا لذلك المدلول، والعلم به يَسْتدعي سبقَ العلم بذلك المدلول، فلو استفدنا العلمَ بذلك المدلول من ذلك المركَّب لزم الدَّوْر؛ فالجواب: أنَّا لا نُسَلِّم أن إفادةَ المركب لمدلوله تتوقَّف على العلم بكونه موضوعًا له؛ بل على العلم بكون الألفاظ المفرَدة موضوعةً للمعاني المفردة حتى إذا تُليَت الألفاظ المفردةُ عُلمَتْ مفرداتُ المعاني منها، والتناسبُ بينهما مِن حركات تلك الألفاظ فظَهَر الفرق).

 

(3)

وقد يجيب هذا القائل: كلامك فيه إجمال؛ ففي القرائية إستراتيجيات الفهم القرائي التي تتناول الجوانب التركيبية.

وأقول: كلامك فيه قياس مع الفارق مرةً أخرى؛ فهناك تدرس التراكيب، أما هنا فالفَهم هو المَعْنِيُّ بالدراسة، لا التراكيب والفرق بينها، وبينهما اختلاف ليس يسيرًا.

 

وقد بيَّنت في مقال: (الاعتبار الحقيقي لتقسيم مكونات القرائية) الذي نُشر في 16/ 11/ 2016م - هذا الأمر تفصيلًا، وأورد هنا خلاصة له.

 

ما هي؟

قلت هناك: (لا يوجد معيارٌ واحد للتقسيم؛ فهناك التقسيم على أساس مكونات اللغة في "الصوتيات" و"المفردات"، وهناك التقسيم على وفق المهارات العقلية في "الفهم القرائي"، وهناك التقسيم على أساس الأداء في "الطلاقة"، وعندما تتصفَّح الأدلة الإرشادية الموجهة للمتدرب أو المدرب، وعندما تقرأ المادة العلمية التعليمية التدريبية تجد التقسيم السابق: صوتيات، ومفردات، وفهم قرائي، وطلاقة، ولا تجد تفسيرًا ولا توجيهًا لمعيار التقسيم.

 

يحدث هذا على الرغم من أن المعيار الذي يُوحِّد الأمر موجود، وهو يتلاءم وطبيعةَ القرائية.

ما طبيعة القرائية؟ إنها طرق تدريس إجرائية جزئية تختصُّ بمكونات اللغة العربية.

إذًا، ما المعيار الذي يتلاءم وطبيعةَ القرائية التي هي طرق تدريسٍ للغة العربية؟

إنه مكونات اللغة العربية التي هي: الصوت والكلمة والجملة والمفردة والموضوع).

 

(4)

ولقائل رابع أن يقول: هوِّن على نفسك؛ فالأمر لا يستحقُّ كلَّ هذا العناء؛ فما الفارق لو استخدمنا هذا أو ذاك؟

أقول: الفرق فرقٌ علمي، وفي التأصيل العلمي لا يوجد هين؛ فالاصطلاح يجب أن يُدقق ويُحرر ويُميز عن غيره، ويستخدم المصطلح الأدق، لا سيما إن كان هو الأكثر استخدامًا في الميدان؛ فهل يوجد معلم أو معلمة أو موجِّه أو موجِّهة يستخدمون في خطابهم التلاميذ والطلاب مصطلح (المفردة)؟

لا.

كلهم يستخدم مصطلح (الكلمة).

لذا يجب تعديل مصطلح (المفردات) إلى مصطلح (الكلمات)، وتعريف الكلمة تعريفها الصرفي الوارد عن علمائنا؛ فهل يتمُّ؟

أرجو بل أدعو!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نقود على بند التقويم القرائي واللغوي (ج4)
  • نقود على بند التقويم القرائي واللغوي (5)
  • نقود على بند التقويم القرائي واللغوي (6)
  • المهارات اللغوية الاستثنائية في نص "نصائح أب"
  • إستراتيجية التقليبات الحرفية لتكوين كلمات الإستراتيجية الرابعة في إستراتيجيات الطلاقة
  • مقاصد مؤلفي كتب المصطلح ووظيفة مضمونها وتطوره من القرن الرابع الهجري إلى القرن السابع الهجري

مختارات من الشبكة

  • المعايير النصية: الاتساق والانسجام(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أدلة الأحكام (4) (استصحاب العدم الأصلي عند عدم الدليل الشرعي)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الأحاديث التي اتفق الشيخان على عدم ذكر متونها والتي انفرد البخاري بعدم ذكر متونها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ماليزيا: حكم بعدم صحة إسلام 3 أطفال هندوس لعدم موافقة والدتهم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الشرط في الفقه وأقسامه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علم المصطلح وعلم اللغة: أبعاد العلاقة بينهما(مقالة - حضارة الكلمة)
  • توظيف المصطلح في الصراع الحضاري: مصطلح الإرهاب أنموذجا (WORD)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • الهند: هندوسي يعتنق الإسلام من أجل المساواة في الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • توظيف المصطلح في الصراع الحضاري: مصطلح الإرهاب أنموذجا (PDF)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • مصطلحات قلقة في الفكر العربي(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب