• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

تحليل بيانات بحث عن الفتيات المسترجلات

فريال بنت أحمد الفنتوخ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/5/2017 ميلادي - 13/8/1438 هجري

الزيارات: 6729

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحليل بيانات بحث عن الفتيات المسترجلات

 

يتخذ تحليل سبل علاج ظاهرة الاسترجال ذات الخطوات التي طبقت على تحليل أسبابه، بيد أن الاختلاف يقع حتمًا وقصرًا على نوع الأسئلة المراد تحليلها، والتي ستكون من القسم المتعلق بالعلاج. وفيما يلي عرض لهذه الأسئلة وتحليل لإجاباتها:

هل يؤثر أداءك للواجبات الشرعية في الحد من السلوك الاسترجالي؟ وما نسبة ذلك في نظرك؟

• تجمع الحالات على تأثير أداء الواجبات الشرعية في الحد من الاسترسال في مراحل الاسترجال المتقدمة، لكن النسب بينهن تتفاوت، حيث تكثر عند نسبة (90-95)%، بينما بعضها يتراوح ما بين (80-85)%، وبعضهن الآخر (70-75)%. ويتأكد من خلال هذه النتيجة قوة أثر الوازع الديني في علاج الاسترجال، وهو ما أكد عليه غانم في نظريته، ويتفق كذلك مع دراسة (السمهري، 1425هـ).

 

لو أردت التحول من سلوك الاسترجال، فهل يكفيك تغيير مظهرك؟

• أظهرت غالبية الحالات اكتفاءها بتغيير مظهرها كعلاج لاسترجالها، بينما نفت بعض الحالات ذلك وبينت السبب في هذا، حيث تقول ح1: "لا، بل كل شيء كأسلوبي، ولباسي، وتفكيري"، وتقول ح5: " لا، بل لابد من تغيير بعض القناعات"، أما ح10 فتقول: " لا، فهناك بعض السلوكيات التي تحتاج للتغيير". ولا شك أن تغيير المظهر من الخطوات الجيدة في علاج الاسترجال، لكن لا يعني هذا الاقتصار عليه وإهمال المدخلات الفكرية التي ولجت لعقل الفتاة أثناء تغيير لباسها الأنثوي، بل قد تحمل بعضهن مثل هذا الأفكار قبل تغيير لباسها الأنثوي، نتيجة للأسباب التي تم بيانها فيما سبق كالتنشئة الأسرية وتأثرها بوسائل الإعلام. وهو ما يكشف عن جهل الكثير من الفتيات بعلاج هذا الأمر.

 

هل يؤثر الأسلوب الوعظي في النهي عن الاسترجال على المسترجلات؟

(إذا كانت الإجابة بلا، فما السبب؟)

• تؤكد جميع الحالات على تأثير الأسلوب الوعظي في النهي عن الاسترجال على المسترجلات، مما يثبت عظم دور مؤسسات التعليم الدينية بشكل خاص وبعض مؤسسات المجتمع الأخرى على وجه العموم في استنهاض الوازع الديني لدى المسترجلات ومن ثم معالجة الاسترجال.

 

هل إعطاء الفتاة مكانتها في الأسرة يؤثر في السلوك الاسترجالي والاعتزاز بالأنوثة؟

• أيدت كثير من الحالات أهمية هذا الأمر وتأثيره على سلوك الفتاة الاسترجالي واعتزازها بأنوثتها كالحالات (1، 2، 3، 5، 7، 8)، بينما بعضهن الآخر لم يرَ جدوى هذا الأمر. وهذه النتيجة تنبئ عن أهمية تعزيز قيمة الأنوثة في الفتاة من قبل أسرتها ودوره في معالجة الاسترجال، كما تكشف عن أولوية تغيير الفتاة لأفكارها السلبية تجاه جنسها قبل تغيير مظهرها الاسترجالي.

 

ما موقف والديك من مظهرك؟

• تذكر غالبية الحالات عدم رضا والديها أو أحدهما عن مظهرها، لكن ترجمة هذا الأمر تختلف من حالة لأخرى، حيث تقول ح1: "أبي لا يعلم أن ما أفعله سلوك استرجالي فغيابه عن البيت في السنوات الثلاث الأخيرة أصبح كثيرًا نتيجة لعمله، فإذا أتى للبيت فإنه لا يعلم عني فلباسي عنده عادي قميص وبنطال، أما أمي فهي توجهني وتعاقبني مرارًا"، أما ح10 فتقول: "الوالدة وجهتني في المرحلة الجامعية"، بينما تقول ح8: " الوالدة تنصحني، لكن الوالد يلقي علي مجرد كلمات تحمل المزاح والنقد في ذات الوقت"، وتقول ح4: " الوالدة كثيرًا ما تنصحني، لكن الوالد لا يبدي رأيه ونادرًا ما أراه، وقد سبق أن ألمح لي إلماحة واحدة فقط"، أما ح7 فتقول: " يأتيني توجيه من والديّ حول قصة شعري"؛ أما بقية الحالات فتؤكد رضا والديها بما تفعل. ومن خلال أقوال الحالات السابقة يتبين أن التوجيه يكون بارزًا في أغلب صوره من جهة واحدة بينما الجهة الأخرى -وهي الوالد- تكون ضعيفة جدًا، مما يفسر عن دور الأب في ممانعة الاسترجال وعلاجه، لاسيما أنه أحد الأركان الأساسية في بناء ثقافة الفتاة. وإذا ما صرف النظر عن بعض الثغرات الموجودة في ذلك التوجيه وتوجه تلقاء النتيجة ككل تبين أثر إصلاح مسار التنشئة الأسرية في معالجة الاسترجال، إذ إن بعضها تخطئ في الأسلوب والأخرى تخطئ في النظرة.

 

إذا تغيرت العادات المؤدية للمعاملة الدونية للمرأة، فهل سيؤثر ذلك على ترك الاسترجال في نظرك؟

• تتفق غالبية الحالات على تأثير تغير العادات التي تعامل المرأة بدونية ودوره في ترك الاسترجال، لكن بعضهن يختلفن في درجة ذلك التأثير، حيث تقول ح4: " يمكن أن يؤثر على بعض الفتيات"، أما بقية الحالات فلا ترى تأثير هذا الأمر كالحالات (5، 9، 10). وهو ما يكشف عن أهمية تغيير العادات التي تخالف الشريعة الإسلامية في تعاملها مع المرأة -بغض النظر عن مصدرها- ودوره في معالجة الاسترجال.

 

هل عقوبة إبعاد المسترجلة من المكان الذي تمارس فيه الاسترجال يفيد في ترك هذا السلوك؟

• ترى غالبية الحالات عدم جدوى العلاج الذي يقضي بإبعاد المسترجلة من المكان الذي تمارس فيه الاسترجال، بينما بعض الحالات تظن بأن هذا العلاج قد يفيد بعض الفتيات دون بعضهن الآخر كحالتين (6، 8)، أما الحالة الباقية فهي تؤيد هذا العلاج. وهذه النتيجة لا تضعف هذا العلاج أو تقلل من شأنه لاسيما وقد أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم لكنها تكشف عن جهل الفتيات بعلاج الاسترجال في السنة النبوية.

 

هل أسهمت وسائل الإعلام في علاج هذا السلوك أم شجعت عليه؟

• تشير كثير من الحالات إلى مساهمة الإعلام في علاج الاسترجال، بينما بعضهن الآخر يرى بأنه شجع عليه كحالتين (3، 5)، أما إحدى الحالات فتقول: " بأنه لم يشجع ولم يعالج". وهذا التباين في الآراء لا يستنكر إذ إنه راجع إلى نوع البرامج التي تتابعها الفتيات، حيث إن أغلبية الحالات لا يتابعن ما يطرح في وسائل الإعلام حول موضوع الاسترجال كما اتضح في سؤال سابق، بالإضافة إلى أن رسائل وسائل الإعلام ليس على نسق واحد في الوضوح إذ إن كثيرًا منها ذات أبعاد بعيدة المدى، لذا فإن الحكم بمساهمتها في علاج الاسترجال دون النظر فيما قامت به من تشجيع يعد جانفًا، والعكس صحيح، لكن ما أشارت إليه نتيجة هذا السؤال يوضح أثر الإعلام في معالجة هذا السلوك.

 

هل إيجاد الأنشطة الترفيهية والتربوية المناسبة للفتاة لقضاء وقت فراغها يصلح لعلاج الاسترجال؟

• تؤيد كثير من الحالات صلاح هذا الأمر في معالجة الاسترجال، لكن الأغلبية منهن ينبهن على أنه علاج ثانوي، بينما تذكر بعض الحالات عدم صلاحه للعلاج كحالات (1، 4، 9)، أما بعضهن الآخر فوقفن في منتصف الرأيين السابقين إذ يرين بأن يصلح لفئة دون أخرى. وهذه النتيجة تكشف عن دور مؤسسات المجتمع في الإسهام بعلاج هذه الظاهرة. وتبدي كذلك عن وجود ثغر قد يؤثر في تعزيز ثقافة الفتاة إذا ما سد بطريقة جيدة أو تحطيمها إذا أهمل وهو وقت الفراغ، والذي يظهر من خلال إجابات الحالات وجوده وضعف الاستفادة منه وهو ما يتفق مع دراسات كل من: (الربدي، 1424هـ)، و(الراشد، 1429هـ)، و(البحيري، 1432هـ).

 

ما رأيك بأسلوب الجامعة في معالجة الاسترجال؟ وهل كانت لك تجربة معه؟

• تذكر كثير من الحالات أن أسلوب الجامعة في علاج الاسترجال غير جيد حيث تقول ح8: " أسلوب لا يعالج، مجرد تخويف من الجامعة وليس من الله"، بينما تقول ح7: "أسلوب الجامعة لا يعالج وليس فيه إنصاف بين الطالبات إذ إن المحسوبية تتدخل فيه"، وتقول ح6: " أسلوب الجامعة لا يساعد على العلاج فهو مجرد تخويف"، أما ح4 فتقول عنه: " أسلوب خاطئ يأتي بالقوة"، أما بالنسبة لبقية الحالات فمنهن من ترى أنه جيد ومنهن من لا تعرفه. وقد كانت لغالبية الحالات تجارب مع هذا الأسلوب اختلفت فيما بينها وتنوعت، حيث تقول ح1: "أخذت ستة تعهدات وعمل لي مجلس تأديبي وفصلت لمدة أسبوع"، أما ح5 فتقول: "حصلت على ثلاث إنذارات وحاليًا تم تهديدي بالفصل النهائي"، وتقول ح10: " كتبت أربعة تعهدات خلال مستويين في كل مستوى تعهدين"، أما ح7 فتقول: " أخذت ثلاثة تعهدات ومجلس تأديبي واحد". ومن خلال هذه النتيجة يتبين ضعف الجانب العلاجي لهذه الظاهرة من الجامعة، إذ إنه انصب على إعطاء التعهدات والإنذارات والمجالس التأديبية دون أن يكون هناك دور حقيقي في العلاج متمثلًا في محاورة المسترجلة والتوصل لأسباب استرجالها من قبل أهل الاختصاص وزيادة الأنشطة التوعوية على مستوى الجامعة ككل، بل قد كشفت تجارب المسترجلات عن جانب آخر من هذا الضعف تمثل في تفاوت العقاب بين الطالبات وعدم وضوح تراتباته، وهو ما يدعو إلى إعادة النظر في طريقة الجامعة تجاه هذه الظاهرة.

 

لو كان عندك ابنة مسترجلة فهل ستعالجينها؟

(إذا كانت الإجابة بنعم، فلماذا؟ وما الخطوات العلاجية؟)

• أبدت غالبية الحالات عن عزمهن في علاج بناتهن المسترجلات، وقد عللن ذلك بأمور أبرزها مخالفته للشريعة الإسلامية، يليه النظرة السيئة التي قد تلحق بناتهن من قبل المجتمع، وقد تعددت الخطوات التي ستتبعها كل واحدة منهن بابنتها، حيث تقول ح4: "سأمنعها من شراء ملابس الرجال وقصات الشعر الخاصة بهم وسأنصحها وسأعالجها نفسيًا إن رأيت حاجتها لذلك"، أما ح5 فتقول: "سأحاورها لأعرف مشكلتها فإن كانت تحتاج لعلاج نفسي سأعالجها وستكون تحت المراقبة لكن بحدود"، في حين تقول ح7: "سأنصحها وأحببها بأنوثتها"، أما ح8 فتقول: "سألزمها بتغيير مظهرها، وسأنصحها، وأعالجها نفسيًا". أما بالنسبة لبقية الحالات فقد رفضن علاج بناتهن وهما (ح1، ح6) وقد فسرت إحداهن هذا الرأي بقولها: " لأنها ستعود لطبيعتها، فالاسترجال له فترة معينة وينتهي". وهذه النتيجة تنبئ عن أمرين، أحدهما: عدم رضا الحالات باسترجالهن، وهذا يتفق مع ما جاء في دراسة (الشهري، 1431هـ). والآخر: اعتراف الحالات بحاجتهن للعلاج، وهذا كان واضحًا من خلال مواقفهن تجاه بناتهن المسترجلات والخطوات التي سيتخذنها والتي وصل بعضها إلى درجة الإلزام. ويشير مجمل إجابات الفتيات إلى عظم دور الوازع الديني، ومن بعده التنشئة الأسرية، وكذلك الممانعة المجتمعية في العلاج، لاسيما أن الأخيرة أصبحت هاجسًا لدى الفتيات لم يقتصر على دفعهن لاتخاذ قرار معالجة استرجال بناتهن في المستقبل، بل لإعادة تقييم أفكارهن وسلوكياتهن ووزنها بميزان الشرع والعرف.

 

ما هي تنبؤاتك لهذه الظاهرة في المستقبل؟

• تتوقع بعض الحالات أن ظاهرة الاسترجال ستزداد في المستقبل وذلك لعدة أسباب: كقرب علامات الساعة، وضيق حجم التوعية لهذه الفئة، ومواكبة العصر، ولفتها لأنظار الفتيات. أما بعضهن الآخر كالحالات (2، 3، 4، 9) فيرين بأنها ستنقص نتيجة لدور الوازع الديني، ولخُبوّ أوجها إذ لم تعد تلفت الأنظار إليها، بينما تقرن الحالة الباقية زيادتها أو نقصها بوجود التوعية من عدمها. وهذه النتيجة تكشف عن مدى تأثير التوعية على وجه الخصوص في علاج هذه الظاهرة إذ إنه العامل المشترك بين الفئات الثلاثة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النظرية النفسية الاجتماعية المفسرة لظاهرة الفتيات المسترجلات
  • أسباب ظاهرة الفتيات المسترجلات من الناحية النظرية
  • تحليل أسباب ظاهرة الفتيات المسترجلات
  • تحليل بيانات الدراسة لظاهرة الفتيات المسترجلات
  • أسباب استرجال الفتيات
  • علاج المسترجلات

مختارات من الشبكة

  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الرابعة: مكانة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثالثة: علاقة التفسير التحليلي بأنواع التفسير الأخرى)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثانية: التعريف بالمنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • ما المقصود بتحليل الحقول، وتحليل السِّمات؟(استشارة - الاستشارات)
  • مخطوطة بيان الدليل على إبطال التحليل(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • التصوير البياني في شعر القطامي ( دراسة وتحليل )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أوجه قصور الباحثين في مراحل المنهجية البحثية وجمع البيانات والتحليل الإحصائي(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • في رسم كتاب الجاحظ (البيان والتبيين) أم (البيان والتبين)؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة بنان البيان في علم البيان(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • البوسنة: وضع قاعدة بيانات لجميع الأوقاف(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب