• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي
بدر شاشا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2025 ميلادي - 17/9/1446 هجري

الزيارات: 590

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي

 

يعاني التعليم العموميُّ في المغرب من مشاكل عديدة، تجعله غير قادر على مواكبة متطلبات العصر، سواء من حيث المناهج الدراسية، أو أساليب التدريس، أو حتى دور الأستاذ والمعلم في العملية التعليمية، لا تكمن المشكلة فقط في نقص الموارد أو ضعف البنية التحتية، بل في الأساس نفسه الذي يقوم عليه هذا التعليم؛ حيث ما زِلنا نعتمد على مناهج تقليدية ومقررات لا تواكب احتياجات سوق الشغل، إلى جانب أساليب تدريس تعتمد على الحفظ والتلقين بدل الفهم والإبداع.

 

إن أكبر إشكالية تواجه التعليم اليوم ليست فقط في المقررات الدراسية، بل في طريقة تدريسها؛ فالمعلم أو الأستاذ هو العنصر الأساسي في العملية التعليمية، لكن أسلوبه في الشرح والتفسير يبقى تقليديًّا، معتمدًا على أسلوب التلقين بدل التحفيز على التفكير النقدي والإبداعي، هذا النموذج لم يعُدْ يصلح لعصر التكنولوجيا والتطور السريع، الذي يتطلب مهارات جديدة؛ مثل: التفكير التحليلي، والبرمجة، والتواصل الفعَّال، فلا يمكن أن نبني مستقبلًا تعليميًّا ناجحًا بأساليب تدريس لم تتغير منذ عقود.

 

إضافة إلى ذلك، فإن الكثير من المواد التي تُدرس في المدارس لا تتماشى مع متطلبات سوق العمل الحديث، فالطالب المغربي يجد نفسه بعد سنوات من الدراسة غير قادر على الاندماج في سوق الشغل؛ بسبب غياب تكوين عملي حقيقي، مناهج التعليم يجب أن تركز على المهارات الرقمية، وريادة الأعمال، واللغات الأجنبية، بدل التركيز على مواد نظرية بعيدة عن الواقع المهني.

 

التغيير أصبح ضرورةً وليس اختيارًا، يجب أن ننتقل من التعليم القديم إلى التعليم الرقمي الحديث الذي يعتمد على التكنولوجيا، والتفاعل، والتعلم الذاتي، يجب أن تتوفر المدارس على منصات إلكترونية، وأن يتم تدريب الأساتذة على استخدام أدوات رقمية، تجعل التعليم أكثر جذبًا وتحفيزًا للطلاب، كما أن دمج الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز في العملية التعليمية، يمكن أن يجعل التعلم أكثر كفاءة وإبداعًا.

 

المغرب يحتاج إلى ثورة تعليمية حقيقية، تبدأ من تغيير عقلية التدريس إلى تحديث المناهج وربطها بسوق الشغل، فلا يمكن أن نبني جيلًا قادرًا على مواجهة تحديات المستقبل بأساليب تقليدية، ومقررات تجاوزها الزمن، التغيير يجب أن يكون شاملًا، يشارك فيه الجميع من أساتذة، وطلاب، وأولياء أمور، حتى نصل إلى نظام تعليمي حديث يواكب متطلبات العصر، ويؤهل الأجيال القادمة لتحقيق النجاح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أسلوب التعليم الجماعي الناجح
  • التعليم المختلط وتبعاته
  • تنظيم النقاش بين المتعلمين في إطار التعليم التعاوني
  • التعليم العربي والبحث عن زرقاء اليمامة
  • كيف تبدأ مشروعا صغيرا وتحقق النجاح في سوق العمل: نصائح عملية
  • مؤسسات التعليم الإسلامية: ما لها وما عليها
  • الذكاء الاصطناعي والاقتصاد المغربي: ثورة رقمية في خدمة التنمية
  • استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة والتنمية المستدامة

مختارات من الشبكة

  • التربية ... وإشكالية المصطلح (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقارنة بين مناهج علماء المسلمين القدماء والمعاصرين في دراسة الأديان في ضوء إشكالية الموضوعية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العلاقة الجدلية بين التربية والتنمية وإشكالية العائق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العلاقة بين التربية والثقافة: إشكالية الممارسة والتطبيق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إشكالية الكتابة النسائية بين القبول والرفض(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفرق بين الإشكالية والمشكلة في الفلسفة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إشكالية توصيف العلاقة بين مفهوم الحرية والعبودية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إشكالية توثيق النسبة بين المؤلف والمؤلف (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الفروق بين المشكلة والإشكالية(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)

 


تعليقات الزوار
1- التلقين منهج قبل كل شيء
محمد هتهوت - المغرب 18-04-2025 11:21 AM

لا أتفق مع الكاتب المحترم.. لماذا؟
التلقين ضرورة تعليمية وتربوية في تكوين النشء
ليس المشكل في عملية التلقين إنما هل عندنا ملقن ناجح
التلقين الناجح بالشكل الكافي أهم ركيزة تؤهل الطفل ليعمل عقله ويتفاعل بناء على معطيات علمية دقيقة تعلمها أثناء التلقين حيث من خلال هذه العملية يكون قد تم تزويده بميكانيزمات لغوية تمكنه من الفهم والتعبير طبعا شريطة فهم المادة الملقنة فهما جيدا
الطفل أرض خصبة يجب أن نحسن زراعتها لنجني ثمارها
إن هؤلاء المنبهرين بالتجارب الغربية يريدون جني ثمار أرض لم تزرع
إن التلقين منهج علمي تعلمي ناجع فرطنا فيه فتأخرنا لأننا ربما لم نفهم حقيقة هذه العملية فظننا أن التلقين حفظ بلا فهم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب