• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

الإعداد التربوي ضرورة للمعلم أم ترف فكري لا داعي له؟! التربية إلى أين؟!

الإعداد التربوي ضرورة للمعلم أم ترف فكري لا داعي له؟! التربية إلى أين؟!
د. عوض بن حمد الحسني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2023 ميلادي - 17/11/1444 هجري

الزيارات: 2580

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإعداد التربوي ضرورة للمعلم أم ترف فكري لا داعي له؟!

التربية إلى أين؟!

 

من خلال متابعة ردود الأفعال بعد اختبار الرخصة المهنية للمعلمين والراغبين في سلك التعليم لعام١٤٤٤هـ، أُحِيلُ الجهة المختصة والمعنية إلى متابعتها في مواقعها المختصة؛ للتعرف على ذلك والاستفادة من وجهات نظر الآخرين، وتوظيف ما يكون فيها من إيجابيات، ومعالجة ما يظهر فيها من سلبيات، بعيدًا عن تقزيم هذا أو إقصاء ذاك!


فالمعرفة الإنسانية والعلوم الإنسانية دومًا في تطور وتحسُّن مستمر، وإذا بلغ الشيء تمامه آذن بنقصانه، ولكن الذي يعنيني في هذا المقال الإشارة إلى أن الاختبار التربوي العام، كان موحدًا لمن كان لديه إعداد تربوي ولمن لم يكن لديه شيء في هذا المجال؛ كحديثي التخرج، فبعد أن فصلت وزارة التعليم الإعداد التربوي عن الإعداد العام لخريجي البكالوريوس من بداية عام ١٤٣٩هـ بقرار يقضي بإيقاف القبول في كليات التربية بدايةً من عام ١٤٣٩/ ١٤٤٠هـ، حيث نصَّ القرار على إيقاف القبول بكافة برامج إعداد المعلم في مرحلة البكالوريوس سواء كانت تلك البرامج تحت مظلة كلية التربية أو أية كلية أخرى بدءًا من العام الجامعي القادم- (صحيفة أضواء الوطن الإلكترونية - رقم العدد: ٤١٢٤)- فأصبح الخريج لا يدرس شيئًا عنها، ولا ما يتعلق بها -أي: بالتربية- من نظريات للتعلُّم، ووسائل تربوية للتعامل مع المنهج والمقرر والمتعلم والمعلم معًا، وطرق ووسائل وإعداد الدروس، وما يتبع ذلك من إلمام بأهمية الفروق الفردية للمتعلِّم وكيفية التعامل معها لكل تخصص ومجال وغير ذلك من فلسفات ونظريات تربوية وإدارية ومهنية، وغير ذلك من تطبيقات ميدانية يعايشها المتعلم في أثناء مروره وأخذه لهذا الإعداد المهم من وجهة نظري للمجال التعليمي العام، بل ولأعضاء هيئة التدريس بالجامعات الذين لم يأخذوا متطلبات تربوية في تخصصاتهم الأكاديمية، فالجانب الأكاديمي شيء، والجانب التربوي والتعامل مع المتعلم والمنهج والمقرر وطرق تدريسه ووسائله، شيء آخر.


وكذلك مما أكد هذا التوجه، وهو تحجيم التربية وأدوارها بأن رتب المعلمين الحالية أكملت التحجيم حيث لم تشترط الإعداد التربوي في سُلَّم المعلم بل ساوت بين مَنْ هم في المستوى الرابع للمعلمين في التصنيف السابق -أي: ليس لديهم إعداد تربوي- وبين مَنْ هم في المستوى الخامس ممن يحملون مؤهلًا تربويًّا، وهذا في مجال المشرف التربوي، فأصبح الجميع في رتبة معلم متقدم وإن اختلفت الدرجة مع وافر الدعاء لمن انتقل من الزملاء المشرفين التربويين من المستوى الرابع إلى معلم متقدم مثله مثل من هم في المستوى الخامس الحاصلين على المجال التربوي أو المستوى السادس الحاملين درجة الماجستير أو الدكتوراه، ولكنَّ حديثي موجَّه إلى مَنْ لم يساوِ ولم يميز، وهكذا يتتابع التحجيم حتى أصبح المختصون في مجال التربية يمرون بمرحلة الاحتضار، لولا أن برنامج الاستثمار الأمثل الذي يحتوي على "١٨" برنامجًا -تحتضنه حاليًّا كليات التربية- ساهم في إعادة رمق الحياة مرة أخرى إلى هذه الكليات التربوية، وإن كانت هذه البرامج التي وطنت أخيرًا بكليات التربية مؤشرًا على أهميتها وأهمية تأكيد دور التربية في بناء وتهيئة المجتمع بجميع طوائفه، إلا أن هذه البرامج الـ "١٨" كلها تختص بمن هم على رأس العمل ولديهم الإعدادات التربوية السابقة، وتساهم في إعدادهم لتحويل تخصصاتهم السابقة إلى تخصصات يتطلبها سوق العمل حاليًّا، ولكن لا علاقة لها بحديثي التخرج، وهم الفئة الأولى بالإعداد التربوي؛ ولذا يبقى حديثي متعلقًا بدور التربية والإعداد التربوي في مرحلة البكالوريوس التي ساهمت وزارة التعليم في إيقافها من عام ١٤٣٩هـ، وأصبح الخريجون من التخصصات لا يحملون مؤهلًا تربويًّا يؤهلهم للتعامل التربوي مع الطالب والمنهج بفلسفة تربوية واعية.


وأعود مرة أخرى إلى صلب الموضوع، وأقول: ومع هذا نرى أن هيئة التقويم التي تولت رتب المعلمين وترقياتهم، وكذلك للتأهيل للتوظيف عليها تظل مستمرةً في اختبار وقياس المجال التربوي العام الذي يتضمن مجالات متعددة للتربية بأنواعها: أصول تربية، وطرق التدريس، وعلم النفس، ونظريات التعلم، وأساليب ووسائل التربية في التعامل مع المتعلم والمعلم معًا، والتطبيق الميداني للمتعلم، وغير ذلك.


فأثار ذلك تساؤلات داخلية لديَّ؛ فأحببت طرحها لعلها تسهم في إصلاح الوضع التربوي أو إيصال الصوت بكل شفافية إلى صُنَّاع القرار؛ لإعادة النظر في هذا المجال الحيوي، فوجَّهت هذه التساؤلات حول الاختبارات، وحبذا أن تشكل لجان مختصة ومحايدة لمعاودة ودراسة ما يكون الأفيد والأنفع للميدان التعليمي وتطويره التطوير المهني، فكان هذا التساؤل:

إذا كانت هيئة التقويم لا تؤمن بالتربية وبالإعداد التربوي للخريجين؛ فلماذا تقيس قدرات ومعارف ومهارات، هي في الأصل تتعلق بالجانب التربوي، وتقوم على الفروق الفردية، وكذلك على الجانب النظري لهذا المجال الحيوي والمحوري لنجاح التعليم، وإيصال المتعلم إلى الأهداف المرسومة والمخطط لها في الأصل من صُنَّاع القرار؟!


فإن كانت الإجابة بأن هيئة التقويم تهتم بهذا المجال، وهو حجر أساس في نجاح العملية التعليمية والتربوية للمتعلم والمعلم معًا، وكذلك المنهج والمقرر معًا، وتؤمن بذلك؛ فلماذا حجمته ولم تلزم الجميع بالإعداد التربوي كمتطلب أساسي للقبول، وكذلك التمايز بين الرتب للمعلمين الحاصلين على الإعداد التربوي سابقًا، قبل الدخول أصلًا للاختبار والحصول على الرخصة المهنية؟!


وإن كانت الإجابة بأن الإعداد التربوي تَرَفٌ فكري وليس ضرورة مُلِحَّة للإعداد؛ فلماذا تشترط هيئة التقويم على الراغبين في الرخصة المهنية سواء أكانوا حديثي التخرج الفاقدين أصلًا للإلمام بهذا الجانب في إعدادهم الجامعي أم قديمي التخرج المعلمين المُلمِّين بهذا الجانب من خلال دراستهم وتطبيقهم الميداني لهذا الجانب وإن قَلَّ من الناحية النظرية كجانب محفوظات وزاد كجانب تطبيقات عملية وحياتية خلال هذه السنوات الطويلة لوجودهم في مجال التعليم!


مع أن -مع الأسف- الفصل للإعداد التربوي عن إعداد المعلم، نتج عنه تحجيم منابع التربية في الجامعات وتباعًا لذلك في الميدان التربوي، ومع ذلك فهيئة التقويم مُصِرَّة على الاختبار التربوي، وبالذات أن الاختبار موحَّد للجميع يختبره من يريد أن يتعين في سلك التعليم، ومن يريد أن يترقَّى في رتبته؛ فهل من مراجعة فعلية ومنطقية للتربية، وما يتعلق بها من إعداد وتأهيل، وإعادة سوقها وإن كان سوقها عالميًّا ما عدا في صرح تعليمنا الحالي أو حذفها من الاختبار التربوي العام؛ لأنه لا يقوم في الأصل بدرجة كبيرة إلا على محاورها الأساسية؟!


هذه وجهة نظر مرسلة من خبير جمع بين الميدان والجوانب النظرية للدراسات الأكاديمية، وكذلك مباشرة قيادة العمل في التعليم، فهل تجد لها قبولًا حسنًا، ومجالًا لدراستها، والإجابة عن تساؤلاتها؟!


لعل صُنَّاع القرار في هيئة التقويم ووزارة التعليم يعيدون النظر في هذا الجانب المهم للتطوير المهني والإصلاح التعليمي على المستوى العالمي وليس على المستوى المحلي فحسب؛ فالتربية بأقسامها المتعددة تتبوَّأ مقاعد الإصلاح التعليمي والتربوي الأولى على المستوى العالمي، وفَّق الله الجميع لما فيه خير وصلاح البلاد والعباد، آمين، ولكم أجمل تحية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإعداد التربوي للمدرس الجامعي مطلب أكاديمي
  • الإعداد التربوي للمدرس الجامعي

مختارات من الشبكة

  • الإعداد الشامل والمتوازن للدعاة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخطبة بين الإعداد والارتجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جزر القمر: الإعداد لمؤتمر دولي في العاصمة موروني حول "علاقات عمان ودول القرن الإفريقي"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإعداد لشهر رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • تركيا: الإعداد للمسابقة الدولية اللغة العربية في قيسري(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإعداد النفسي للمحتسب (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الإعداد النفسي للوالدين لتلقي المولود(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إيطاليا: الإعداد لمعرض إسلامي في مدينة "بولونيا"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: الإعداد لحملة لرفض التشريعات غير الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإعداد لدورة حسن الاستماع(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب