• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (2)

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (2)
عبدالله بن محمد الإسماعيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/1/2019 ميلادي - 6/5/1440 هجري

الزيارات: 8943

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (2)

 

تمهيد:

قال علي رضي الله عنه: "حَدِّثُوا النَّاسَ، بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ، اللَّهُ وَرَسُولُهُ"[1]، وقال ابن مسعود رضي الله عنه: "مَا أَنْتَ بِمُحَدِّثٍ قَوْمًا حَدِيثًا لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ، إِلَّا كَانَ لِبَعْضِهِمْ فِتْنَةً"[2].


يقول الإمام الغزالي رحمه الله في وظائف المرشد المعلِّم: "أنْ يقتصر بالمتعلِّم على قدر فَهمه، فلا يُلقي إليه ما لا يبلغه عقله، فينفِّره أو يخبط عليه عقله؛ اقتداءً في ذلك بسيِّد البشر صلَّى الله عليه وسلَّم.. فليبث إليه الحقيقة إذا علم أنه يستقلُّ بفَهمها.. فلا ينبغي أنْ يُفشي العالم كل ما يعلم إلى كل أحد، وهذا إذا كان يفهمه المتعلِّم ولم يكن أهلًا للانتفاع به، فكيف فيما لا يفهمه؟ وقال تعالى: ﴿ وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ ﴾ [النساء: 5]، تنبيهًا على أنَّ حفظ العلم ممَّن يُفسده ويضره أولى، وإنَّ المتعلِّم القاصر ينبغي أن يُلقى إليه الجلي اللائق به، بل لا ينبغي أنْ يُخاض مع العوام في حقائق العلوم الدَّقيقة"[3].


ويقول ابن جماعة رحمه الله: ".. ولا يُشير على الطَّالب بتعلِّم ما لا يحتمله فَهمه أو سنُّه، ولا بكتابٍ يقصر ذهنُه عن فهمه.. "[4].


مِن فوائد تطبيق مبدأ الفروق الفرديَّة:

1. يفيد المربي في اكتشاف الموهبة في فترة مبكِّرة، وبالتَّالي توجيهها التَّوجيه المناسب.


2. استمرار الحركة العلميَّة، وذلك لمقدرة المعلِّم على تدريب المتعلِّم على علم يناسب استعداده وقُدراته، فهناك قدرات يتميَّز بها بعض الأفراد عن غيرهم.


3. الحُكم على شخصية المتعلِّم إن كانت لديه القُدرة والاستعداد على أداء عملٍ ما، أو عدم القدرة.


4. يُساعد على معالجة الأمراض النَّفسيَّة التي قد تُصيب المتعلِّمين؛ وذلك لأنَّ المتعلِّم مُتوافق نفسيًّا لتفاعله مع العلم الذي يُناسب قُدراته واستعداده، فلا يُصاب بتلك الأمراض لوجود البيئة المناسبة لإفراز مواهبه وقُدراته[5].


5. الجهل بالفروق الفرديَّة يُؤدِّي إلى عدم وضع الإنسان المناسب في المكان المناسب، فيُعرقل مسيرة العمل لعدم كفاءته؛ ممَّا يؤدِّي إلى انخفاض الإنتاج الفعلي.


6. النُّظم الاجتماعيَّة النَّاجحة هي التي تستطيع أنْ تجعل الفروق الفرديَّة نقاط انطلاق ومراكز عمل وإنتاج، وموطن توزيع للكفاءات والوظائف والحقوق[6].


كيفيَّة التَّعامل مع الفروقات الفرديَّة:

على المعلِّم والمربِّي مُراعاة الفروق الفرديَّة التي أودعها الله في الأبناء والطُلاب، وتقبُّل ذلك والتَّعامل معها؛ تأسِّيًا بالحبيب المصطفى صلَّى الله عليه وسلَّم في الأمثلة والوقائع التي سردناها - في المقال السابق - حيث استطاع الحبَيب صلَّى الله عليه وسلَّم مِن خلال قُربه مِن أصحابه ومشاركته معهم في أحوالهم، وببصيرته ونظرته الثَّاقبة - اكتشاف الفروق الفرديَّة والتَّعامل معها، مِن خلال تنوُّع أساليب الطَّرح والتَّعامل والتَّكليف، وفقًا لخلفية وبيئة وقدرات واستعداد كل شخص.


ومن أساليب التَّعامل مع الفروق الفرديَّة[7]:

1. التَّنويع في الأساليب المستخدمة؛ مِثل: ( الحوار - تمثيل الأدوار - القصة ...إلخ ).


2. تنويع الأمثلة والمفاهيم والمبادئ المطروحة، وإتاحة الفرصة للطَّلبة والأبناء للتَّعليق وإبداء الرأي، مِن خلال الأمثلة الواقعيَّة في بيئاتهم المحلِّية وخلفياتهم الثَّقافيَّة.


3. توظيف وسائل مُتنوعة ومُثيرة وفعَّالة لتفريد التعليم؛ مثل: (صحائف الأعمال والبطاقات التعليمية المختلفة ... إلخ).


4. التَّنويع الحركي: وهو أنْ يُغيِّر المعلِّم والمربِّي مِن موقعه في مكان التَّعليم، فلا يظل طول الوقت جالسًا أو واقفًا في مكان واحد، فهذه الحركات البسيطة مِن جانب المعلِّم، يمكن أنْ تُغيِّر مِن الرَّتابة التي تسود، ولكن عليه ألا يبالغ في حركاته أو تحركاته.


5. تحويل التَّفاعل: يعتبر التفاعل داخل مكان التَّعليم مِن أهم العوامل التي تُؤدِّي إلى زيادة فاعليَّة العمليَّة التَّعليميَّة، فهناك تفاعل المعلِّم والطُّلاب، وتفاعل بين المعلِّم وطالب، وتفاعل بين طالب وطالب، وعلى المربي والمعلِّم ألَّا يقتصر على نوع واحِد مِن هذه الأنواع.


6. التَّنويع في استخدام الحواس: حيث تؤكِّد البحوث الحديثة في مجال الوسائل التَّعليميَّة أنَّ قُدرة الطُّلاب على الاستيعاب، يُمكن أنْ تزداد بشكل جوهري إذا اعتمدوا في تحصيلهم على استخدام السَّمع والبصر على نحو مُتبادل، وعلى المعلِّم والمربِّي أنْ يُعِد درسه بحيث يُخاطب كل قنوات الاتِّصال عند الطَّالب.


7. بناء المناهج ومُراعاة ما بين التلاميذ من فروق فردية واختلاف البيئات.


الفروق الفرديَّة والتَّفضيل:

يقول ابن جماعة عليه رحمة الله: "ألا يُظهِر للطَّلبة تفضيل بعضهم على بعض عنده في مودَّة واعتناء.. فإنَّ ذلك ممَّا يُوحِش مِنه الصَّدر، ويُنفِّر القلب، فإن كان بعضهم أكثر تحصيلًا، أو أبلغ اجتهادًا، فأظْهَر إكرامه وتفضيله، وبيَّن أنَّ زيادة إكرامه لتلك الأسباب، فلا بأس بذلك؛ لأنَّه يُنشِّط ويبعث على الاتِّصاف بتلك الصِّفات"[8].


وفي قصَّة رُؤيا عبدالله بن زيد رضي الله عنه الأذان، فأخبر رسول الله عليه السَّلام، فأمر الرَّسول الكريم صلَّى الله عليه وسلَّم بلال بن رباح رضي الله عنه بالأذان، وعلَّل ذلك بقوله: (فَإِنَّهُ أَنْدَى صَوْتًا مِنْكَ)[9]، وأيضًا حين طلب أبو ذر رضي الله عنه الإمارة قال له صلى الله عليه وسلم: (يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنِّي أَرَاكَ ضَعِيفًا، وَإِنِّي أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي، لَا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ، وَلَا تَوَلَّيَنَّ مَالَ يَتِيمٍ)[10]، فعلَّل له رسول الله عليه الصَّلاة والسَّلام أسباب رفض ذلك، وأنَّها لا تُناسب قُدراته.


وعلى المعلِّم والمربِّي زيادة العناية ببعض المتعلِّمين لفرط ذكائهم، أو توسُّمه الخير فيهم، أو لمح مخايل الرَّجاحة والأصالة فيهم، كما في حديث معاذ رضي الله عنه، قال: كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حِمَارٍ يُقَالُ لَهُ عُفَيْرٌ، فَقَالَ: (يَا مُعَاذُ، هَلْ تَدْرِي حَقَّ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ، وَمَا حَقُّ العِبَادِ عَلَى اللَّهِ؟)[11]، وحديث ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا، فَقَالَ: (يَا غُلاَمُ، إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ، احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ)[12]، وحديث ابن عمر رضي الله عنهما، قال: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَنْكِبِي، فَقَالَ: (كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ)[13].

 

فكيف يتم الجمع بين هذا وعدم تفضيلهم أمام غيرهم؟ على المعلِّم والمربِّي إذا فعل ذلك أنْ يُعلِّل للآخَرين سبب تمييزهم، وكذلك يُمكن الاستنتاج مِن هذه الأحاديث أنَّ النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم كان يُخصِّص لهم وقتًا حينما يكون معهم مُنفردين عن بقية المتعلِّمين، فيخصُّهم بمزيد علم ونصائح، وهذا لتميُّزهم وحرصهم وقابليَّتهم للتَّعلُّم.


ومن التَّطبيقات في هذا العصر: الأندية الطُّلابية التي يُنتقى فيها الطُّلاب، وانتقاء المواهب والمتميِّزين والاهتمام بهم، وكذلك الآباء والأمهات عليهم استغلال وجودهم مع المميَّزين من أبنائهم حال انفرادهم بهم كأخذهم معهم بحجَّة عمل... إلخ.



[1] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: العلم، باب: من خص بالعلم قومًا دون قوم، كراهية ألا يفهموا (1/ 37) رقم: 127.

[2] صحيح مسلم، المقدمة، باب: النهي عن الحديث بكل ما سمع (1/ 11).

[3] الغزالي؛ إحياء علوم الدين، ج1، ص76-77.

[4] هشام نشابه؛ التراث التربوي الإسلامي في خمس مخطوطات، ص132.

[5] محمد عودة و كمال إبراهيم؛ الصحة النفسية في ضوء علم النفس والإسلام.

[6] نجيب العامر؛ من أساليب الرسول صلى الله عليه وسلم في التربية، ص156-160.

[7] مستفادة من: دورة تدريبية لمدرسي المعاهد والدور بالجامعة الإسلامية، 8 - 9 /10 /1432 هـ.

[8] هشام نشابه؛ التراث التربوي الإسلامي في خمس مخطوطات، ص134.

[9] سنن أبي داود لأبي داود السجستاني، كتاب: الصلاة، باب: كيف الأذان (1/ 135)، رقم الحديث: 499.

[10] صحيح مسلم، كتاب: الإمارة، باب: كراهة الإمارة بغير ضرورة (1/ 1457)، رقم الحديث: 1826.

[11] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: الجهاد والسير، باب: اسم الفرس والحمار (4/ 29)، رقم الحديث: 2856.

[12] سنن الترمذي لأبي عيسى الترمذي، أبواب صفة القيامة والرقائق والورع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (4/ 248)، رقم الحديث: 2516.

[13] صحيح البخاري لأبي عبدالله البخاري، كتاب: الرِّقاق، باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) (8/ 89)، رقم الحديث: 6416.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفروق الفردية وتطبيقات نبوية (1)

مختارات من الشبكة

  • التمييز بين القاعدة الجنائية والقاعدة المدنية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • مخطوطة الفروق المسمى أنوار البروق في أنواء الفروق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفروق الفردية في السنة النبوية؛ دراسة حديثية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مراعاة الفروق الفردية في الجانب العقلي للمتعلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الفروق الفردية(استشارة - الاستشارات)
  • أهمية علم الفروق الفقهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفروق في صناعة التفسير: مقدمات التصنيف ونماذج التطبيق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منهج الفروق والمقابلة في شرح دلالات الألفاظ(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تطبيق المقاصدية في الفروق اللغوية والتآلف الدلالي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفروق الدلالية (مفهومها)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب