• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعليم العتيق بالمغرب: عراقة التاريخ وتحديات الحاضر

خالد أوعبو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2016 ميلادي - 16/6/1437 هجري

الزيارات: 19955

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التعليم العتيق بالمغرب

عراقة التاريخ وتحديات الحاضر


السياق التاريخي:

كانت المناهج الدراسية في جميع ربوع الدولة الإسلامية وفي مختلف مراحل التعليم مندمجةً فيما بينها، تندمج فيها مواد الشريعة والفكر الإسلامي بباقي المواد من فيزياء وكيمياء وطبيعيات وهندسة ولغة عربية وطب وغيرها من المواد؛ انطلاقًا من مبدأ "وحدة المعرفة" و"وحدة المصدر"، وانتهاءً بمفهوم "التكامل المعرفي" الذي يجسده واقعًا الاندماج المنهاجي؛ فكانت الجودة والكفاءات، وكان العلماء، وكانت النهضة.

 

كما أنَّ التعليم كان محتضَنًا من المجتمع وتحت إشراف دار الخلافة؛ فعرف النجاح وعرفت الأمة الازدهار، ولم يشكل المغرب الاستثناء؛ فقد اجتهد السلاطين المغاربة على مر العصور منذ المولى إدريس الأكبر، مرورًا بالدول المتعاقبة على الحكم في المغرب، من الدولة الإدريسية، والدولة المُرابطية، والدولة الموحِّدية، والدولة المَرينية، إلى عهد الدولة العلوية الشريفة - في العناية بالتعليم الإسلامي، كل حسب رؤيته، من خلال بناء المدارس والمراكز العلمية، ورعاية العلماء، وتنظيم مجالس للعلم، وكان القاسم المشترك بينهم هو الغيرة على هذا النوع من التعليم الذي يشكل صمام الأمان للهُوية الإسلامية، والضامن لمواصلة الريادة والزعامة الفكرية والثقافية بين الأمم؛ فمنذ تأسيس جامع القرويين سنة 245هـ في عهد يحيى بن محمد بن إدريس، خامس الأدارسة، اهتم السلاطين المغاربة بالتعليم، ولم يفرقوا فيه بين الديني والدنيوي، بل اعتبروا جميع أنواع التعليم دينيةً؛ لأنها تخدم الإنسان بصفة عامة في حمل مشعل القيام بأمانة الاستخلاف وإعمار الأرض.

 

ففي العصر المرابطي: اعتنى السلاطين بهذا النوع من التعليم بأن أسسوا عدة مدارس إسلامية لتلقين المعارف، ودشنوا الجوامع الدينية لتدريس العلوم الشرعية والفقهية، كما عملوا على توسيع جامع القرويين، وأسسوا جامع ابن يوسف بمراكش، يضاهي جامع القرويين بفاس.

 

وفي عهد الموحدين: تم بناء عدة مساجد ومدارس، منها المسجد الأعظم بمدينة سَلَا ومدرسته الباقية إلى الآن، ومدرسة الشيخ أبي الحسن الشاري من أعلام ذاك العصر، التي أنشأها في مدينة سَبْتَة.

 

كما اهتم المَرينيون اهتمامًا كبيرًا بالعلماء والفقهاء وطلبة العلم، فبالإضافة إلى المؤسسات الدينية والمساجد، عملوا على بناء عدة مدارس، من أهمها:

مدرسة الصفارين التي بناها السلطان يعقوب بن عبدالحق سنة 670هـ، ومدرسة فاس الجديدة التي بنيت بأمر من الأمير علي بن أبي سعيد عثمان، ومدرسة الصهريج التي بنيت سنة 721هـ في عهد السلطان أبي سعيد عثمان بن عبدالحق، ومدرسة العطارين التي شيدت سنة 723هـ، والمدرسة البوعنانية التي بناها السلطان أبو عنان بن أبي الحسن سنة 755هـ، والمدرسة العظمى في مراكش التي بناها السلطان أبو الحسن علي المريني.

 

لقد اهتمت هذه المدارس والجوامع بجميع أنواع العلوم، وكانت كلها تدور حول العلوم الشرعية وتنطلق منها.

 

أما في العصر العلوي، فقد انتشرت المدارس العتيقة والمعاهد الدينية والكتاتيب القرآنية بشكل كبير؛ فمن اهتمامهم بالتعليم الديني عمل السلطان محمد بن عبدالله العلوي على الإشراف على عدة إصلاحات، من قبيل التركيز على العلوم النقلية والتوجه العقائدي السلفي، والعناية بنشر كتب السُّنة، ومنع تدريس الفروع والعلوم العقلية كعلم الكلام والفلسفة والمنطق وتصوف الغلاة.

 

وقد تابع العلويون بناء المدارس العتيقة والمدارس الدينية إلى الآن.

 

تحديات تاريخية:

لما جاء وباء الجمود والتقليد وعم جميع بلدان العالم الإسلامي، لم يستثن المملكة المغربية، وعند مجيء الاستعمار الغربي عمل على تكريس هذا الجمود، والقضاء على كل نظام تعليمي له مرجعية إسلامية؛ سعيًا منه لطمس وإلغاء القيم الإسلامية والهوية الثقافية للمغاربة، من خلال تهميش اللغة العربية والدين الإسلامي من الساحة التعليمية؛ فعمل على إنشاء مدارس "عصرية" تدرس فيها اللغات والآداب والتاريخ والفلسفة والمنطق وعلوم أخرى كالرياضيات، بمناهج ومقررات أكثر حداثةً، وبمقاربات وطرائق جديدة على ضوءِ آخِرِ ما تم التوصل إليه في مجال علوم التربية.

 

في مقابل ذلك، ظلت المدارس "التقليدية" المتمثلة في جامع القرويين بفاس، وجامع ابن يوسف بمراكش، ومدارس سوس، والمساجد - تتخصص في تدريس العلوم الشرعية واللغوية والأدبية بنفس المناهج والطرائق التقليدية التي عرفت بها منذ قرون؛ فتخلفت تلك المدارس عن مجاراة المدارس العصرية، وإن كانت تخرج بين الفينة والأخرى علماء ومفكرين.

 

وقد ظهر مصطلح "التعليم الديني" حين تم الفصل بين العلوم الاجتماعية والعلوم الحقة وعلوم الشريعة واللغة العربية، كما ظهرت تسميات جديدة فرضها سياق عام انتشر فيه التعليم "العصري" في المغرب من مثل "التعليم العتيق"، فكان أول من أطلق هذا الوصف "المختار السوسي" في كتابه "سوس العالمة"، والمصطلح ليس قدحًا في هذا النوع من التعليم، بل هو مرادف للتعليم الإسلامي، ويراد به نوع التعليم كما كان يمارس بمدارس المغرب قبل مجيء الاستعمار، والمخالف لما جاء به نظام الحماية من إصلاح تعليمي، كما سُمِّي بتسميات أخرى من قبيل "التعليم الأصلي" و"التعليم الأصيل".

 

إصلاحات متعاقبة:

كما هو معلوم فإن المقاومة العسكرية لا تكفي لإجلاء المحتل، بل لا بد أن تواكبه إصلاحات تربوية تحصِّن الفرد، بدايةً مِن الأفكار الواردة من العالم الغربي التي تهدد هويته، وتهيِّئه كذلك لبناء حضارة تضاهي تلك الوافدة علينا كرهًا، وتستعيد أمجاد ماضي أمَّتنا العريق.

 

فأصبح الحال يلح على ضرورة إنشاء نظام جديد للتعليم، يحافظ على المرجعية العقدية والشرعية، ويتلاءم مع الواقع المغربي، وينفتح على العلوم الجديدة، فتوالت المبادرات الإصلاحية للتعليم العتيق بدءًا من إصلاح 1931م من خلال إصدار ظهير ملكي لإصلاح جامع القرويين، ينص على تعيين مجلس أعلى يشرف على الجامع، ويسن ضوابط دقيقة لانتداب العلماء المدرسين به، والمواد المدرسة، وتدبير الزمن الدراسي... وفي سنة 1942م، وإيمانًا منه بضرورة إصلاح جامع القرويين وجعله وسيلةً للارتقاء بالتعليم العتيق في كل البلاد، قام المغفور له بإذن الله "محمد الخامس" بتعيين مدير للجامع أُسندت له مهمة الإشراف على تطوير المؤسسة، وفي سنة 1957م تم إحداث لجنة ملكية لإصلاح التعليم العتيق بشقَّيه التربوي والإداري، من بينها تحويل السلك العالي لجامع القرويين ومدرسة ابن يوسف بمراكش إلى كليات الآداب وكلية الشريعة، وإحداث نظام التعليم الأصيل وإلحاقه بوزارة التعليم العالي.

 

وخلال الستينيات من القرن الماضي، أطلق الراحل الحسن الثاني عدة مبادرات لبعث التعليم العتيق، بدءًا من ظهير 1963م، القاضي بجعل جامعة القرويين تحت وصاية وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي، وضمها لكل من كلية الشريعة بفاس وكلية أصول الدين بتطوان وكلية اللغة العربية بمراكش، كما أصدر سنة 1964م أمرًا بإحداث دار الحديث الحسنية وجعلها تابعة للبلاط الملكي، وفي سنة 1969م تم إحداث نظام الكتاتيب القرآنية لإمداد مدارس التعليم الأصيل بحفاظ كتاب الله.

 

وتوالت بعد ذلك الإصلاحات تباعًا؛ ففي سنة 1975م أصدر الراحل الحسن الثاني ظهيرًا في شأن تنظيم الجامعات، أصبحت بموجبه جامعة القرويين تخضع في تسييرها التربوي والإداري - أسوة بالجامعات المغربية الأخرى - إلى هذا الظهير.

 

وفي سنة 1988م، تم تبني خطة لإحياء جامع القرويين وفق نظام الكراسي العلمية. وفي سنة 2003 أمر الملك محمد السادس بموجب الظهير الشريف رقم 1.02.09 بتنفيذ القانون رقم 13.01 في شأن تطوير وتأهيل التعليم العتيق، يقضي باعتبار جامع القرويين إحدى مؤسسات التعليم العتيق إلى جانب جامع الحسن الثاني بالدار البيضاء ومعهد الإمام مالك بتطوان، بالإضافة إلى صدور الظهير الشريف رقم 1.03.193 في شأن الهيكلة الجديدة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، التي تم بموجبها إحداث مديرية التعليم العتيق.

 

وتواصل العمل في هذا الاتجاه بإصدار المرسوم 1273•05•2 في دجنبر 2005م، ثم صدور مجموعة من القرارات التنظيمية لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في ماي 2006م؛ لتنطلق عملية التأهيل والإدماج تدريجيًّا.

 

وفي سنة 2015م أصدر الملك ظهيرًا يقضي بإعادة جامعة القرويين لوصاية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، لتضم تحتها كل معاهد ومؤسسات التعليم العتيق، على أن تبقى كليات الشريعة وأصول الدين واللغة العربية تحت وصاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

 

كل هذه الإصلاحات كان الهدف منها هو العمل على تطوير هذا النوع من التعليم من الناحية التربوية والدينية لمواكبة المستجدات والتحولات الاجتماعية؛ قصد تزويد المجتمع بنخبة من العلماء المؤهلين للإسهام في البناء الفكري لأفراد المجتمع والذود عن ثوابت الأمة.

 

التجسير بين التعليم العتيق والتعليم العمومي: قراءة نقدية:

كل تلك الإصلاحات كان الغرض منها تحسين الأداء التربوي للتعليم العتيق؛ حتى يستمر في أداء وظائفه على كافة المستويات التعليمية والقيمية والتنموية.

 

غير أنه، ومع ظهور الظهير الشريف 13. 01 في 29 يناير 2002م، الذي قررت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية (في المادة 17 من الباب الخامس) بتنسيق مع وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي وتكوين الأُطُر والبحث العلمي (كما ينص على ذلك الميثاق الوطني للتربية والتكوين في مادته 88 من الدعامة الرابعة للمجال الثاني المتعلق بالتنظيم البيداغوجي) خلق جسور منفتحة بين التعليم العتيق والتعليم الأصيل والتعليم العمومي، مع وجوب "تضمن البرامج الدراسية المطبقة بمؤسسات التعليم العتيق حصصًا إلزاميةً من المواد المقررة بمؤسسات التعليم العمومي في حدود الثلثين من الحصص المخصصة لهذه المواد، بما في ذلك مواد اللغات والرياضيات والرياضة البدنية" - بدأ التعليم العتيق يفقد خصوصيته.

 

فبخطة التجسير هاته، كُتب على التعليم "العتيق" أن يظل تابعًا تمُنُّ عليه المدرسة العمومية بمودَّتها؛ فكيف له أن يطلب مودتها وهي تعاني مرضًا معديًا لن ينجو منه إن اندمج معها (مرض "الضعف" و"الفشل")؟

 

إنَّ من نقاط قوة التعليم العتيق هو الإجماع حول المنطلقات والمرجعية، عكس التعليم العام (وهذا دافع للعناية به؛ لأنه أكبر داعم للهوية)، وبالتالي عندما نسعى إلى إدماجه بالتعليم العمومي الذي لا يزال يتخبط في مسألة المرجعية - فهو تهديد له ومنه، وبطريق التعدية تهديد للهوية الإسلامية، مما يدفعنا للقول بضرورة حفاظه على خصوصيته.

 

فكيف للتعليم العتيق أن يندمج مع نظام تعليمي يجعل من قيم حقوق الإنسان في بُعدها الكوني من مرتكزاته الثابتة كاختيار وتوجُّه؟ والكل يعلم ما لهذه العبارة من دلالات قيمية تحيل لا محالة إلى بعد أيديولوجي يتعارض مع المرجعية الإسلامية، أو على الأقل لا يتناسب معها؛ هذا من الناحية الدينية والهوياتية.

 

أما من الناحية التربوية، فإنَّ إلزام طلبة التعليم العتيق بنسبة الثلثين من الحصص المخصصة للتدريس لمواد التعليم العمومي بغرض "التجسير" معناه أن هذه الحصص تستغرق منها دراسة اللغات الأجنبية بما فيها الأمازيغية والمواد الاجتماعية والعلمية و"التربية البدنية" نسبة الثلثين، ويبقى الثلث للعلوم الشرعية! فهل ذلك كفيل "بتخريج العلماء بالشريعة الذين بهم يقوم الشأن الديني كله في الأمة، وتحيا بهم حركة الاجتهاد الراشد، والتربية الربانية" كما جاء في الوثيقة التربوية الإطار للتعليم العتيق؟

 

إن أهمية التعليم العتيق تنبع من مكانته في الساحة التربوية للبلاد، فبالإضافة إلى دوره التربوي - التعليمي والقيمي، فإنه صمام الأمان والأمن لهذه الأمة، والمدافع عن ثوابتها الدينية، والمحافظ على هويتها الإسلامية، وتراثها العلمي والحضاري.

 

وبالتالي، فإنَّ النهوض بهذه الأمة فكريًّا وعلميًّا وتربويًّا لن يتأتَّى إلا بالنهوض بالتعليم "العتيق" وتطويره دون إخلال بمقوماته، وذاك كفيل بتخريج كفاءات مؤهلة علميًّا وتربويًّا للقيام بمسؤوليتها في البناء الفكري والحضاري.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القصة القصيرة جدا بالمغرب: نظرة بانورامية
  • مشاريع إصلاح التعليم الجوهرية بالمغرب: رؤية تقويمية ناظمة
  • الديون المغربية الخارجية مطلع القرن 20 م وتأثيرها في تغلغل الرأسمال الفرنسي بالمغرب
  • المنظومة التعليمية بالمغرب.. أين يكمن الخلل؟
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان
  • كرونولوجيا الإصلاح التربوي بالمغرب بين الفاعلية والأجرأة والتعقيد
  • خصائص التعليم النظامي العتيق بالمغرب ومميزاته
  • المغرب: مؤتمر يدعو لإنجاز السيرة النبوية الشاملة

مختارات من الشبكة

  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة: التربية على تعظيم جناب الوالدين(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة: التربية على تعظيم جناب القرآن الكريم(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة: التربية على تعظيم جناب الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة بعنوان: واترك البحر رهوا(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة بعنوان ( أسوار العفاف في سورة النور )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة بعنوان ( بين الصلاح والإصلاح )(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في محاضرة بعنوان "أبناؤنا والابتعاث آمال..والآم"(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الشيخ سعد بن عتيق العتيق في لقاء بعنوان (كيف تطيل عمرك؟)(مقالة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • فضيلة الشيخ/ عتيق العتيق في محاضرة بعنوان:(وقفة مع الرؤى والأحلام)(مقالة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب