• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

تحية ونصيحة لمؤسسي جمعيات وخدمات المتقاعدين ومؤسسي كل المبادرات النافعة

هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/11/2015 ميلادي - 18/1/1437 هجري

الزيارات: 5735

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحية ونصيحة لمؤسسي جمعيات وخدمات المتقاعدين

ومؤسسي كل المبادرات النافعة


تحيَّة إجلال وإكبار لمؤسِّسي كل المشاريع النَّافعة للبشَر في العالم، وأُتبعها بألف تحية خاصَّة لمؤسِّسي جمعيات ومبادرات خدمات المتقاعدين في بلادنا، تحيَّة أحسبها صادقة، ولا أزكِّي نفسي على الله.

 

تحية مزاجها كافورُ الشُّكر والامتنان والعرفان، تحية وثناء ودعاء، تحيَّة وتقدير مستحقان بحقٍّ وجدارة، أهديها لجيل التأسيس لهذه المشاريع النَّافعة للمتقاعدين، فهم أول مَن بادر وحرَث، وبذَر وسقى، وتعب ورعَى، وجاهَد ولم ييئس.

 

إنَّ المأمول بعون الله وتوفيقه أن تُثمِر هذه البذرة التأسيسية وأمثالها - بعد حين - دوحةً باسقة ظليلة، مثمِرة معمرة، ينعم من خيراتها المتقاعدون جيلاً بعد جيل، فيشكرون اللهَ على نِعَمه وآلائه، ولا يَشكر اللهَ مَن لا يَشكر النَّاسَ، ومن سنَّ في الاسلام سنَّة حسنة، فله أجرُها وأجرُ من عمل بها إلى يوم القيامة، ولا يَستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وآمن، وكلاًّ وعد الله الحسنى، ولا غرابة أنْ علا مقامُ أهل بدر على مَن لَم يَشهدها، وعلى كلِّ المتأخرين، نعم؛ فلقد تقدَّموا فقُدِّموا، والقياس - كما نعرف - يجوز، مع وجود الفارق.

 

تحية يقدِّمها - كما هو مشهود ومجرَّب - أعدادٌ وأصناف مختلفة من البشر، بطُرق مختلفة خلال دورة نموِّ أي فكرة رائدة، تَبدأ بمرحلة الحُلم والرؤية والتأسيس، إلى مرحلة الكمون والاختمار، التي تَتلوها مراحل الإثمار والحصاد، والتعلُّم والتصحيح والتجديد.

 

هذه التحيَّة يا كاتبنا، التي أفضتَ في الحديث عنها، ولعلَّك أسهبتَ، ها قد قرأناها، ووعيناها، فأين الشق الآخر من العنوان: النَّصيحة لمؤسِّسي جمعيات ومبادرات خدمات المتقاعدين في بلادنا، ولكلِّ مؤسِّسي المبادرات النَّافعة في العالم أجمع؟

 

لم أقصد بتأخيري النَّصيحة بعد التحية ما اعتدنا - وفي هذا نظر - من التمهيد للنَّقد بتقديم الثَّناء؛ إنَّما قصدتُ به الإنصاف، وإيفاء الحقوق، والاعتراف بالفضل لأهل الفضل، كما قصدتُ بهذا التأكيد على أهمية مَرحلة التأسيس ورجالاتها، وتوطِئة للحديث عمَّا يميز هذه المرحلة من صعوباتٍ وتحديات تغاير تمامًا المراحل التي سوف تليها.

 

أول وأجلُّ وأعظم نصيحة أهديها لجِيل التأسيس الموقَّر هي الصَّبر، ثمَّ الصبر، ثمَّ الصبر.

 

قد يقول قائل: إنَّك لم تأتِ في نصيحتك هذه بجديد، وأوافقه ابتداء، وأوضح ما عنيتُه بالصبر.

 

إنَّ النَّاظر في رصيد التجارِب الإنسانيَّة يَجد أنَّ أغلب الأفكار والمبادرات بدأَت في أول أمرها على يدِ فرد أو اثنين أو مجموعةٍ صغيرة ومحدودة، ولنسمِّهم في مبحثنا هذا: المؤسِّسين أو جيل التأسيس، وممَّا يميزهم عن غيرهم في مجتمعاتهم سَبْق الرُّؤية المتفردة، والمبادرة في ترجمة الرؤية إلى واقعٍ وعمل متنامٍ، فهم جمعوا بهذا بين أمرين:

1- كونهم من أوائل مَن رأى وأدرك الحاجةَ لهذه الفِكرة الجديدة؛ مثل جمعيات خدمات المتقاعدين.

 

2- وأنَّهم لم يَكتفوا بالفِكرة، بل أَتْبعوا هذه الرؤية بالعمل الجادِّ لتحقيقها.

 

فيا جيل التأسيس، اصبروا إن لم يقدِّر الكثيرُ جهدَكم وسبقكم وعملَكم؛ فأنتم ترون - بعين الأمَل والعزيمة - رؤيةً مستقبليَّة واعِدة مشرِقة، لا يكاد يَراها ويؤمِن بها إلاَّ القلَّة القليلة، فلا تَهِنوا ولا تَحزنوا؛ فإنَّكم ترون ما لا يرون، فلا غرابة أنَّ حماسكم أشدُّ، وإيمانكم أقوى، وإصراركم أعلى.

 

إنَّ التطبيق العملي لفهم الميزات النَّفسيَّة لجيل التأسيس - من قِبَل أنفسهم ومقارنة بغيرهم - يفسِّر لهم أولاً ولغيرهم سببَ التباين في التعلُّق والحماس للفِكرة بينهم - كمؤسسين سبَّاقين بالرؤية والمبادرة - والآخَرين الذين لم تتبَلوَر لديهم الرؤية المستقبليَّة، فهم ما زالوا في أُولى مراحل الفهم، وإن تعجَّل بعضهم وظنَّ تمام الفهم، فإن هاجموكم وتحدوكم وجحدوكم، فاعذروهم وارحموهم، واصبروا، فإنكم ترون ما لا يرون.

 

لعلَّ ما تقدَّم يسوقنا إلى تطبيقٍ عمليٍّ آخر لهذا الفهم: ضرورة وأهمية التركيز في مرحلة التأسيس على شرح الرؤية وإيضاحها من جوانب عدَّة، وبأساليب ومستويات مختلفة، ويقتضي هذا التَّركيز ترفُّع جيل التأسيس عن مناقشة التفاصيل قَبل وقتها والمدافعة عن مستوى الخدمة الآنية، التي غالبًا ما تكون بسيطةً ومحدودة في زمن التأسيس، فإنْ طالَبَكم أحد بأكثر وأفضل، واستنقص عطاءكم، فلا تَنزلقوا في المجادلة والمدافَعة، وقولوا له: "صدقتَ، وما نأمل لك ولنا ولغيرنا أكبر وأعظم، وهذه رؤيتنا المستقبليَّة المرجوَّة، وسوف نفيد من جهدك فكرًا ومشاركة"، ولعلَّ هذا ممَّا يزيد صلابة جيل التأسيس، ويقلِّل من تحسُّسهم وحزنهم من النَّقد والجحود.

 

عظيمةٌ وكبيرة المسؤوليَّة الفِكرية والنفسيَّة، والتحديات التي يضطلع بها - خصوصًا - جيلُ التأسيس لجمعيات المتقاعدين والمبادرات في خدمتهم، ومؤسِّسو كل المشاريع النافعة والرائدة، فهم سبَّاقون لغيرهم برؤيتهم المستقبليَّة ومبادرتهم، وهنالك بون شاسِع وهوَّة كبيرة يَنبغي الصبر والجلَد في تجسيرها، ومن التحدِّيات التي تواجههم العمل نحو الارتقاء بمستوى الوعي الجمعي.

 

ألَا فطِب نفسًا، وقرَّ عينًا يا جيل التأسيس، فهنالك من يحسُّ ببعض معاناتكم، ويثمِّن جهدَكم وتضحياتكم، ويدعوكم بكلِّ صدق أن تتحمَّلوا ما تلاقونه من تحدٍّ وجحود من البعض، فأبصاركم ليسَت مثلهم؛ فهي معلَّقة بوعود الغد القَريب، وأنتم سبَقتم الكثيرَ والكثير؛ لأنَّكم تذوَّقتم بيقينكم حلاوةَ ثمرة لم تنضج بعد؛ فاعذروا وارحموا كلَّ من شغلَته وأَلْهَته مرارة الحاضر عن عسل الوعد الحقِّ، الذي اقترب فجرُه على أيديكم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اقتراح وطني: إنشاء المعهد السعودي للمتقاعدين
  • التقاعد والحياة والموت
  • خدمات المتقاعدين وضرورة التخطيط والعمل الإستراتيجي الموحد
  • هل نقود خدمات المتقاعدين على أساس الرؤية المستقبلية؟
  • بلورة رؤية أفضل لجمعيات ومشاريع خدمات المتقاعدين
  • المبادرات المتفردة ودورها في تجويد العمليات الإبداعية: مؤسسة مقاربات أنموذجًا

مختارات من الشبكة

  • شرح ومعنى: التحيات لله والصلوات والطيبات(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • ما هي تحية المسجد الحرام؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • إلى كل ضعيف الإرادة مع التحية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تحية الإسلام الخالدة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • إعلام الورى بجواز التحية بمرحبا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة الألوكة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • التحية الطيبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحية لأهل السبل السوية(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • تفسير: (أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب