• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    ظاهرة التظاهر بعدم السعادة خوفا من الحسد: قراءة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير التأملي
    دعاء أنور أبو مور
  •  
    "اجلس فقد آذيت": خاطرة تربوية تأصيلية في ضوابط ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    لماذا يدمن الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف تستجلب الفكرة الإيجابية؟
    أسامة طبش
  •  
    الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    مناهجنا التعليمية وبيان بعض القوى المؤثرة في ...
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سلسلة دروب النجاح (6) العقلية النامية: مفاتيح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم ...
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

قبل ألف عام!

عهود العنزي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/2/2018 ميلادي - 28/5/1439 هجري

الزيارات: 4108

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قبل ألف عام!


هل سأعيش غدًا؟ ضعْ هذا سؤالًا في عقلِكَ عندما تُحاول تأجيلَ أيِّ هدفٍ يمنحك - بعد الله - فرصةً جديدةً، فرصة تجعلُكَ أكثرَ ارتياحًا، أو تجعلك شخصًا أفضل، كُنْ سبَّاقًا للعمل، ولا تنجرف في سيل التأجيل؛ فالعظماء لا يعرفون تأجيلَ أعمالهم الأكثر أهميةً؟ هم ليسوا أشخاصًا عاديِّين، ولكنهم ليسوا مثاليِّين أيضًا، إنهم يتميَّزون بالتوازُن.

 

وقد كان سيدنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم أحرصَ الناس على كل عملٍ ينفع الأُمَّة، مع حرصه على دينه وقُربه من ربِّه؛ فقد روي عنه أنه قال: ((اغتَنِمْ خَمْسًا قبل خَمْسٍ: شَبابَكَ قبْلَ هَرمِكَ، وصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقْمِكَ، وغِناكَ قبل فَقْرِكَ، وفَراغَكَ قبل شُغْلِكَ، وحياتَكَ قبْل مَوتِكَ)).

 

"قد حرَص الإسلام على ما ينفع الشخص حتى ينتفع المجتمع وتَصْلح الأُمَّة قبل ألف عام! فلماذا نعاني من الشعور بالفراغ و"الطفش"؟! هنا يجب أن نخاف من الفراغ؛ لأنه ببساطةٍ يقتُل روح الإنسان، ويُضعف قدراته، ويجعله لا يعرف مواهبَه، وكيف يستثمرها، ويجعله يجهل المعنى الحقيقيَّ للحياة، سيتأخَّر في التقدُّم مع الآخرين غير العاديين".

 

هنا ستجد بعضَ الحلول التي ستُعيننا - بعد الله - لتحقيق التوازن بين الدين والدنيا، وستعرف في النهاية المعنى الحقيقيَّ للحياة:

أولًا: ذكر الله والتعوُّذ بالله من الكسل؛ لأن الكسل يأتي من الشيطان، ويجعل الشخص متشائمًا غيرَ آبهٍ بما يحصل حوله.

 

ثانيًا: حاول أن تكتشف مواهبك، واستمتع بممارسة أي هواية تحبُّها، ولا تُلقِ بالًا لعمرك، عِشْ حياتك، وافعل ما تُريد ولو كنت في الستين.

 

ثالثًا: اقرأ وتعلَّم بعض الأشياء في وقت الفراغ؛ مثلًا: تعلَّم مهارة الرسم، أو تعلَّم لغةً جديدةً، أو احضر دورات مجانية أو مُعْتَمدة ستُفيدك في مساركَ الوظيفيِّ كثيرًا.

 

رابعًا: حاول ألَّا تنشغل بالآخرين "العاديين" لماذا؟ لأنك مختلفٌ، وليس لديك وقت لتقضيه مع السهر وتضييع الوقت معهم، اجعلهم يحترمون وقتك الخاصَّ، فهي حياتُك أنت.

 

خامسًا: استمتع بسرد القصص لجدَّتك، أو التحدُّث مع والديك، هنا ستشعر بدفءٍ أُسريٍّ وحُبٍّ كبيرٍ يحتوي قلبك.

 

سادسًا: لا تتوقَّف عن التمنِّي والأحلام، ولا يوجد أحدٌ يستطيع أن يُغلِق أبوابَ النجاح في وجهكَ، بل اسعَ في طريقكَ وتجاهَلْ كلَّ شخصٍ يُحطِّمك، واسمح لحلمك أن يطرق باب السماء بالدُّعاء ثم التخطيط والعمل، واعمل بإخلاص، وكُلَّما شعرت بالتعب تذكَّر قول الله تعالى: ﴿ وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [التوبة: 105].

 

كلُّ عملٍ فيه منفعةٌ للأُمَّة ستجد أثرَه على نفسك وعلى المجتمع حتى بعد مماتك، ويوم القيامة ستجد بإذن الله خير الجزاء؛ لذا اجعل الإخلاص في قلبك دائمًا.

 

سابعًا: تحلَّ بالصبر، إن ما يجعل الشخص ناجحًا وسعيدًا في حياته هو مدى صبره وقوَّة التحمُّل لديه، اخترْ معاركَكَ بعناية وانتصر بطريقتِكَ الخاصَّة؛ فالحياة شغفُ كفاحٍ وحرية وعصامية، عدا ذلك شبه حياة.

 

أخيرًا أحبَّتي في الله أوصيكم بقراءة القرآن، هنا المعنى الحقيقي للحياة.. ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الزمر: 22].

 

أسأل الله أن يهديَنا إلى أحسن الأمور، وأن يؤتينا من خيرَي الدنيا والآخرة، وأن يرزقنا من فضله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قبل أن تحاسبوا!
  • قبل أن يضيع العمر.. رسالة إلى الشباب
  • ومضى عام، وجاء عام

مختارات من الشبكة

  • 170 ألف كتاب و11 ألف وثيقة تخدم 60 ألف باحث سنويا(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • هل يوم القيامة مقداره ألف سنة أم خمسون ألف سنة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أوروبا وألف ألف مصحف(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مركز دعوة الصينيين يترجم مائتا ألف كلمة ويدعو أربعة آلاف خلال شهر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • 16 ألف مخطوط و20 ألف رق قرآني بدار المخطوطات بصنعاء(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الصين: 12 ألف مسلم صيني يؤدون الحج هذا العام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: 4 آلاف فرنسي يعتنقون الإسلام كل عام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: مليون و160 ألف تركي تقدموا للحج هذا العام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصين: ازدياد عدد الحجاج هذا العام إلى 14 ألف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تصدير 180 ألف طن مواد جيلاتينية غير حلال للدول الإسلامية كل عام(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- الحمدلله
عهود كاتبة النص - المملكة العربية السعودية 21/02/2018 09:38 PM

الحمد لله الذي وهبني الكتابة وكل الشكر من أعماق قلبي لأمي التي شجعتني وأتذكر جيدا كيف قامت بمعاتبتي عندما لاحظت انقطاعي عن الكتابة
أمي هي ملهمتي علمتني كيف أن أقول كلمات صغيرة لكنها عند الله كبيرة وفيها أجر كثير
سبحان الحمد لله الله أكبر لا إله إلا الله

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/4/1447هـ - الساعة: 22:10
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب