• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الكمال الإنساني

أحمد جلال الدين إبراهيم الريكاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/10/2015 ميلادي - 15/1/1437 هجري

الزيارات: 27531

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الكمال الإنساني


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

 

الإنسان مُكوَّن من عنصرين: أرضي مادي، وسماوي روحي؛ وكلاهما محتاج إلى مادته المكملة لوجوده، فالمكون الأرضي حاجاتُه هي: إشباعُه من الطعام والشراب، ووسائل الراحة؛ من بيت، وأثاث، وسيارة، وغيرها من مكملات هذا العنصر.

 

العنصر السماوي الروحي له كذلك حاجاته التي تمدُّه بالحياة والوجود؛ وهي: الإيمان بالغيبيات؛ من الإيمان بالله، والرسل، واليوم الآخر، والإكثار من الأعمال الصالحة من الصدقة والبر... إلخ.

 

ولو تأمَّلنا حالَ الإنسان اليوم، نرى الغالب فيه السير لأجل إشباع حاجاته وَفْق الجانب الأرضي المادي فحسب؛ ولهذا حلَّ البلاءُ والكوارث والمشاكل في عالم الإنسان؛ ولذلك فالحفاظُ على الكمال الإنساني لا بد أن يكون من الجانبين، وعلى مستوى الفرد والجماعة.

 

فالإنسان مثلاً إذا تعامل في حياته بعقلِه وهواه فحسب، سيَصطدِمُ بما يدور من حوله، ويعيش في ظلام وجهل، ويفعل أشياءَ تجعله محل سخرية واستهزاء من حوله؛ لأن حصر العمل وَفْقَ العقل وحدَه يورث النقصَ؛ لأن العقل ناقص وغير كامل، إلا إذا سانده الوحي الإلهي.

 

ونضربُ مثالاً بأحد عباقرة الزمن في فن التعامل مع الناس، وكيفية جرِّ حبائل القوى لصالح أمته بحنكته؛ وهو الشخصية الهندية (المهاتما غاندي)، الذي غيَّر أشياء كثيرة في الهند، وكان رمزَ السلام والتضحية لأجل قومه والآخرين، إلا أنه باستغنائه عن الوحي الإلهي واتباعه لأعراف قومِه وما يوحي إليه عقلُه فحسب، أصبحت مسيرة حياته ناقصةً، حيث إنه كان يعبدُ البقرَ، ويفتخر بعبادته تلك، وهذا حال الملايين من البشر في القارَّة الهندية، وفي جميع أنحاء العالم.

 

وأيضًا إشباع الحياة بالماديَّات في غياب عن الروحانيات والوحي الإلهي، يكون ناقصًا أيضًا، انظر إلى حياة الغربيِّين، وتأثُّرهم بالماديات، وإهمالهم الجانبَ الروحي والوحي الإلهي، تجد أنه قد طغت الماديات على حياتهم، وخرجوا من الفطرة؛ فكانت الطامَّة الكبرى على دنياهم بتسبب ذلك في قتل الملايين من البشر بالأسلحة المتطورة، والمدمرة للبشرية، التي استعملها ضدها في الحرب العالمية الأولى والثانية؛ وكذلك فإن طغيان المادة عليهم تسبب في الفراغ الأُسري، ونقص في الأيدي العاملة، والفراغ العاطفي... فكل هذه المآسي التي حلَّت بهم بسبب تعاملهم مع ما رأوه عقلانيًّة، وهي في حقيقتها غيرُ عقلانية؛ لأنها ابتعاد عن الوحي الإلهي، وإهمال للجانب الروحاني.

 

وبسبب ما بيَّناه حلَّ في الإنسان الغربي النقصُ المُحتَّم، وتسبب في إبعاده عن الأعمال الصالحة المُتعلِّقة بالجانب الروحي والوجداني، وصار عائقًا أمام كمالِه؛ لأنه التمس ملذَّات بَدَنِه عن طريق الذنوب والمعاصي؛ بالاعتداء على حقوق الناس، ونسيان الآخرة، ومعصية الرسول صلى الله عليه وسلم، فالحروب والقتل، والدمار والخراب، والسرقة والنهب، والكبر والبطش، والحسد... إلخ، وعدم التوبة منها!

 

كيف يكون الإنسان مستقيمًا وكاملاً، وما هو السبيل إلى ذلك في الحياة؟

من الأسباب المؤدية إلى سد نقص الإنسان وتورية عواره:

1- الإيمان بالله ورسوله، واتباع نهجهما؛ فالفلاح والكمال يكمنان في اتباع أمرهما، واجتناب نهيهما، قال تعالى: ﴿ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [آل عمران: 132].

 

والإيمانُ بالله يعني: الامتثال لكتابه؛ قراءة وتدبرًا لمعانيه، والاهتداء به وجعله منهاجَ الحياة، فالقرآن الكريم كتابُ هداية ونور، وهو للبشرية خير دستور تحيا به الحياة، قال تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ [الإسراء: 9]، وقال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا ﴾ [النساء: 174]، وقال: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ﴾ [الأنعام: 122]، فبدون كتاب الله لا تكتمل حياة الإنسان.

 

أما الإيمان برسول الله، فهو: الاقتداء بهديه صلى الله عليه وسلم، وبه يورث الكمال والسلامة؛ لأن الله شهد بكمال رسوله صلى الله عليه وسلم في كتابه، حيث زكَّى بصرَه؛ فقال: ﴿ مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ﴾ [النجم: 17]، وزكَّى خُلُقَه، فقال: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، وزكَّى عقله، فقال: ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [النجم: 3، 4]، وهكذا شَهِد الله بأنه كامل، وأنه هو الجدير بأن يُتَّبعَ، وأنه القدوة الحسنة؛ فقال: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

 

2- إحياء نظام الأخلاقيات، وتطبيق الآداب الحسنة الواردة في الشريعة الإسلامية على الحياة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنما بُعثْتُ لأُتمِّمَ مكارم الأخلاق))؛ رواه أحمد، ومالك، والبخاري في الأدب المفرد، وهو حديث حسن؛ انظر: السلسلة الصحيحة للألباني: 1 /75، وقد مدحه بها ربُّه، وشهد بكمال أخلاقه فيها، فقال تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4]، ونعني بنظام الأخلاقِ الأخلاقَ التي خطَّها لنا الله سبحانه ورسولُه، لا التي يصطنعها الإنسان ويهواها، والمخالفة لهما، فلكل إنسان خلق ومعالم وآداب، ولكنه ناقص فيها، وليس له الكمال بمعرفتها، ولا يعلمها إلا عن طريق ربِّه الذي خلقه، وعن طريق رسوله، الذي علَّمه وأدَّبه ربُّه فأحسن تأديبه.

 

3- الإكثار من الأعمال الصالحة، والازدياد منها، وكلُّ عمل وافقَ الكتاب والسنة مع إخلاص النية فيه، فهو عمل صالح، ومجالات الأعمال الصالحة كثيرة لا تُحصَى، أعظمُها الإيمان بالله ورسوله، واتباع الكتاب والسنة، وبرُّ الوالدين، والوفاءُ مع الأصحاب، والإحسان إلى الجيران، والصدقة، والزكاة، وصلة الرحم... إلخ.

 

4- إحياء المعاني الإنسانية: مِن صدق الضمير، والحب، والتعاون، والإخلاص، والوفاء، والبرِّ تجاه النفس والآخر.

 

5- تنميةُ العقل: فالعقل نعمة عظيمة وهبها الله لنا؛ نُفرِّقُ به بين الحُسن والقبح، وبه نرتقي إلى المعالي، وبه نتفاضل على الحيوانات إذا عمل الإنسان به، أما إذا جمَّده ولم يستعملْه في الشيء الذي وُضِع له، فسينقص الإنسان في دينه ودنياه بقدر عدم إعماله له، ويكون سببًا في عدم ارتقائه وزيادة شيء في حياته، فيكمل نقصه؛ لأنه أهمل محرِّكَ الكمال فيه؛ وهو العقل، وعليه فالمحافظ عليه حاصل على أعظم المكاسب.

 

6- عمارةُ الأرض: بتكنولوجيا العصر وتطوُّرِها، واستخدامها في مصلحة الإنسان، وهذه من عظيم مهام الإنسان في الأرض؛ وهي عمارتها وإنارتها للمشي في مناكبها، والاكتساب وطلب المعاش والرزق فيها، كما أمرنا الله سبحانه في آيات كثيرة، منها قوله تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾ [الملك: 15].

 

7- وباتباع هذه الخطوط وذلك النهج، نكونُ على طريق الكمال الإنساني في الحياة، ونكون مكملين ومجملين في الحياة، وبعدم السير عليها نكون ناقصين وأنانيِّين، ونصطدم بالمغريات والشهوات والظلام، ولا نُحِسُّ بالراحة والاطمئنان، ولا نجد السعادةَ، وتلك الخطوطُ والمناهج التي بيَّناها تقعُ ضمن الأعمال الصالحة، سواء كانت أعمالَ قلوب، أو أعمال جوارح، وكمالُ الإنسان يكمن ضمنَ ثمراتِ تلك الأعمال الصاحة، ويتبينُ من خلالها، وتلك الثمرات هي:

ثمرات الأعمال الصالحة:

أ‌. الحصول على السعادة والاطمئنان القلبي والنفسي؛ لأن السعادة ليست في المال والجاه وامتلاك العقل فحسب، بل السعادةُ تكون في الكمال الإنساني، ولا كمال إلا مع الأعمال الصالحة، وفي الالتزام بتعاليم الإسلام؛ من الصلاة، والصوم، والزكاة، وذكر الله، والاستغفار، والتوبة والإنابة والرجوع إليه، كما قال تعالى: ﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ ﴾ [الأنعام: 122]، وقال: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]، وقال: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].

 

ب‌. ومن ثمرات الأعمال الصالحة: الحصولُ على رضا اللهِ، والفوز بجنته؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾ [الفجر: 27 - 30].

 

ج‌. ومنها: إقامةُ عمارةِ الأرض على يديه وَفْقَ التكنولوجيا التي وصل إليها الغرب؛ لأن العملَ الصالح يؤدي إلى المثابرة وإتقان العمل والجهد فيه، فلو كان مع هذا التقدم التكنولوجي عند الغرب يوجد النظام الإسلامي، لكان الكمال الإنساني في كل مكان وفي ذروته.

 

وفي الختام نقول: المسلم إذا حافظ على أسباب الكمال التي أوردناها، وراعى الجوانبَ التي بيَّناها، والتي تجبر تقصير الإنسان؛ سيَسعَدُ في الدنيا والآخرة، والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الصِّفاتُ الكماليَّةُ للشَّخصيَّة
  • السيرة النبوية.. و"الكمال البشري"
  • الكمال الإنساني في أسمى صوره
  • البشر متفاوتون من ناحية الجمال والكمال
  • كيف تحول نفسك من إنسان سلبي إلى إنسان إيجابي؟
  • أسلوب القرآن في مخاطبة الإنسان
  • سن الكمال وتتغير الأحوال

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة تهذيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال (ج2) ( مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • من العالمات العازبات: الشيخة زينب بنت الكمال المقدسية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الليلة الرابعة والعشرون: (الإسلام دين الكمال)(مقالة - ملفات خاصة)
  • تجلية الجمال فيما بين الإمام النووي وشيخه المغربي الكمال(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام دين الكمال والشمول(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • مشيخة الإمام الجماعة النساخة عبد الرحمن بن الكمال السيوطي الخضيري (المتوفى: 911 هـ)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اعتقاد أهل السنة والجماعة في إثبات صفات الكمال لله(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • مخطوطة تهذيب الكمال في أسماء الرجال (النسخة 7)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الكمال في أسماء الرجال (ج4) (النسخة 4)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة التهذيب (مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال) (ج3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/12/1446هـ - الساعة: 0:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب