• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

هل مات الحب؟!!

هل مات الحب؟!!
د. زيد بن محمد الرماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/5/2013 ميلادي - 23/6/1434 هجري

الزيارات: 17245

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هل مات الحب؟!!


أين الحب! ذلك الذي نبحث عنه الآن فلا نجده، فإن افتقارنا إليه وبحثنا عنه يكلفنا كثيراً جداً. فقد انتشرت العزوبة، فكثر العزاب وكثرت العوانس، وقل النسل، وهي نتيجة لأزمة ولاشك.

 

فما أسباب ذلك؟

كان فيما كان، أن أحب الرجل المرأة فتزوجها، وأولدها غلاماً أو غلامه: فهل مات الحب؟ سؤال لا جواب له عندي.

 

وهل أصبح الزواج عادة من العوائد التي يحاول الناس أن يقلعوا عنها، لأنها عادة قديمة تركها لنا الآباء والأجداد! ومتروكاتهم هذه يجب أن نتركها؟ سؤال آخر، لا أستطيع أن أجيب عليه.

 

يقول الأعزب: إنَّ غلاء أثمان الحاجيات المعيشية نفرته عن الزواج، ويقول أيضاً: إنَّ فتاة اليوم تجهل كل شيء من شؤون الزواج والمنزل والأولاد: إذ هي تريد الزواج لأنها تريد أن تنتقل من على كتفي أبيها إلى كتفي رجل آخر لتنال من ماله ما تنفقه في ملاذِّها الشخصية، وشهواتها كالتأنق في الملبس وركوب فاخر المركبات.

 

وتدَّعي بعض الفتيات: أنَّ هناك غرضاً للرجل من وراء الزواج بها، إنه يريد مالها، أو يريد شرفاً يفتقر إليه، ويجده في ظلها عن أبويها.

 

وبين كل هذه الكلمات، والحوادث المؤلمات، نبحث عن الحب فلا نجده، فأين هو؟

 

ألا من يدلني عليه وله مني أجر: أعود فأسأل عن الحب، ما هو؟ يقولون إنه رغبة الرجل في المرأة، ويقولون إنه اتحاد بين الشكلين المتماثلين المتشابهين. ونحن نقول لا.

 

إنَّ قانون العلاقات النسبية تقول إنَّ الحب، ليس هذا ولا ذاك: ولكنه رغبة التكامل: هو حنين الناقص من الأجزاء إلى متمماتها.

 

ذلك معناه أنَّ الرجل ينقصه أشياء يجدها عند المرأة، والمرأة تنقصها أشياء تجدها عند الرجل.

 

وليس يدلك على حقيقة المخلوق الذي تراه ما اتخذه من اسم، إنَّ الاسم الذي وضعته على رجل ما، لا يدلك على كمال رجولته، كذلك هو الاسم الذي وضعته على أنثى ما، لا يدلك على كمال أنوثتها.

 

وقانون الوراثة يثبت شيئاً من هذه النظرية: فإنَّ الأب يورث ابنته أخلاقاً، هي أقرب إلى أخلاق الرجل، والأم تورث ابنها أخلاقاً هي من بعض أخلاق النساء.

 

وهلا رأيت فيما رأيته في التراكيب والأوضاع الجسمية أنَّ امرأة جمعت بعض صلابة العضلات، وهذه من خصائص الرجال، والعكس في الرجل تراه جمع نعومة الأظافر، ودقة الخصر، ورقة الحاشية!!؟.

 

على أنَّ الإنسان لم يتفرد بهذه الصفات ولكن اشتركت معه الحيوانات.

 

وإذن: فإن خلق الرجال لن يكون خلق رجل، تفرد بالقوة والخشونة، وخلق المرأة لن يكون خلق امرأة، تفردت بالنعومة، واللطافة، والدماثة.

 

والمبدأ الذي نريد أن نقرره: أنَّ الحياة في حاجة إلى أخلاق الرجال مضافاً إليها أخلاق النساء، وهي بمجموعها الأداة الصالحة للعمل. فإذا انتقصت هذه الأخلاق في ناحية، أكملتها الناحية الأخرى، فالدنيا في حاجة إلى القوة مضافاً إليها الضعف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بالحب نربي أبناءنا
  • الحب والحنان في الحياة الزوجية
  • واحة الحب
  • رسائل الحب
  • يوم مات إبراهيم حسن
  • حاجة الناس إلى الحب

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زوجي الحبيب رحيلك يسعدني !(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الدليل على أن من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، وإن مات مشركا دخل النار(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، والتعلق؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)

 


تعليقات الزوار
1- لا فض فوك
جني يا دار - السعودية 05-04-2020 03:52 AM

كلام من ذهب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب