• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

نعيمة بن يعيش مؤسسة أول جمعية من نوعها في المغرب: أنا وزوجي هدفنا واحد وهو خدمة الدعوة الدينية

نعيمة بن يعيش مؤسسة أول جمعية من نوعها في المغرب: أنا وزوجي هدفنا واحد وهو خدمة الدعوة الدينية
هناء رشاد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2024 ميلادي - 9/10/1445 هجري

الزيارات: 1195

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نعيمة بن يعيش مؤسسة أول جمعية من نوعها في المغرب:

أنا وزوجي هدفنا واحد وهو خدمة الدعوة الدينية


- أجرى اللقاء: هناء رشاد.


مانشتات:

♦ مؤسسة كرامة تقدِّم الأمل والدعم للفتيات اللاتي سقَطْن في الرذيلة؛ للعودة للحياة النقية من جديد.

♦ كنت أبحث عن كيفية تحويل محاضرات كرسي النور إلى عمل يخدم المجتمع.

♦ أقول لكل زوجة: دورك الأول والرئيسي هو حفظ كيان البيت، فأنتِ عضُد قويٌّ لكيانٍ اسمه الأسرة.

♦ زوجي ساعدي القوي، وداعمي الذي يدفعني للأمام.


هي داعية دينيَّة مغربيَّة ترى أنَّ الله خلقنا في الحياة لهدف وغاية سامية، فبحثت عن هدف ومعنى للحياة، وأرادت أن تُقدِّم للدين شيئًا مميزًا لم تألفه دولة مثل المغرب، سيطر عليها الفكر الاستعماري كثيرًا، فغيَّر اتجاهاتٍ، وبدَّل أفكارًا، فكانت جمعية كرامة.


ما جمعية كرامة؟

هي جمعية تقدِّم الدعم للفتيات اللاتي غرر بهن الشباب، ونتج عن العلاقة غير الشرعية طفلٌ، وهي أول جمعية من نوعها في المغرب، وللمطلقات أيضًا اللاتي لا يَجِدْن المأوى والدعم.


كيف بدأت الفكرة لإنشاء مؤسسة كرامة؟

بدأت عند عودتي من حضوري لكرسي النور بالكويت عام 2002 تقريبًا، وتساءلت: كيف نحول هذه المادة والمحاضرات النورانية إلى عمل يخدم المجتمع؟ وقد كنت ما زلت في مرحلة البحث عن نقطة الانطلاق، ومن أين أبدأ مشروعي الخيري، فقد كنت أريده مشروعًا غير مسبوق لم يرتَدْه أحدٌ من قبلُ، فالجمعيات الخيرية منتشرة في المغرب، وتقوم بدور كبير في خدمة المجتمع، فأردت أن أنشئ جمعية تخدم فئة منسيَّة في المجتمع، ولأنَّ ديننا مميزٌ ورَاقٍ، أحببت أن أقدم شيئًا فريدًا لم تَخْطُه قدمٌ من قبل، وقد كانت مؤسسة كرامة لرعاية الفتيات اللاتي غرر بهن الشباب العابث.


فتيات خاطئات:

كان في تلك الفترة يتردَّد على المسجد الذي كنت أُلقي فيه دروسي الدينية فتياتٌ يحكين لي مشكلاتهنَّ، واعترفت إحداهُنَّ بارتكابها الزِّنا، وأنَّ لديها طفلاً غير شرعي من شباب عابث، وكُنَّ يسألْنَني: هل هناك من يُقدِّم لنا المساعدة؟


[كذلك كانت] هناك مؤسسات في المغرب تستقبل مثل هذه الحالات، ولكنها مؤسسات كلها علمانية، فخشيت عليهن من تأثير أفكارها التي ترفع رايات الحرية "الانحلال"، أيضًا هناك حركات تبشيرية تُقدِّم الدعمَ لمثل هؤلاء، وتستقبل أطفالَهُنَّ، وتُسهِّل لهن كل شيء، فينتج أطفالٌ على غير الدين الإسلامي!


كلُّ هذا دفَعني إلى إيجاد حلٍّ لهؤلاء الفتيات اللاتي وَقَعْنَ في الخطيئة، ولم يَجِدْنَ إلا القسوة والتشرُّد، مع أن باب الله مفتوحٌ للجميع، فكانت فكرة إنشاء جمعية "كرامة"؛ لإيجاد مأوى مادي ومعنوي لمثل هذه الشريحة المنبوذة من الأهل والمجتمع.


لأي الفئات تقدم جمعية "كرامة" خِدْمَاتِها؟ هل للفتيات الخاطئات فقط؟

نقدِّم خدماتنا للفتيات اللاتي غرَّر بهن الشباب، ونتج عن العلاقة غير الشَّرعية طفلٌ؛ مما جعل أسرهُنَّ تطردهن، فكنا المأوى بالنسبة لهن، كذلك المطلقات اللاتي لا يجدن نفقة.


كيف حصلتِ على موافقة إنشاء الجمعية في مجتمع ينبذ مثل هذه الشرائح؟ وهل واجهتك صعابٌ؟

وجدت الكثير من المعارضات والمشكلات، فالفكرة لم تجد قبولاً من الجميع، وكانوا يتعجبون ويتساءلون: لِمَ تبحثين عن المشاكل؟!


لذا كان يلزمني أولاً أن أقتنع بالفكرة؛ كي أقنع بها غيري، فكوني واعظة وعضوًا في هيئات علمية عديدة بالمغرب، فكيف سأتبنى الفكرة في مجتمع محافظ يرفض هذا النوع من الفتيات، بل يطردهُنَّ الأهل من بيوتهن، فكيف سأعارض فكرة المجتمع وعاداته؟ فركزت أولاً على إقناع علماء الدين الذين كنت أتواصل معهم، وناقشت معهم الفكرة؛ حتى أكسب دعمَهم أو تحْييدَهم، فكان هذا بالنسبة لي نوعًا من الجهاد الذي قبلت فيه التحدِّي، ثم سعيت إلى إقناع الحركة الإسلامية المتعددة الجهات في المغرب، وكان يهُمُّني إقناع حركة التوحيد والإصلاح، فهي حركةٌ تقوم على الوسطيَّة، أمَّا أصحاب الفكر المتشدِّد فقد رفضوا، وكنت أقول لهم: إنَّ التوبة بابها مفتوحٌ أمام الجميع، فمن يَملك أن يغلقها؟!


فأشركتهم جميعًا بالدعم أو بالتحييد، وأيضًا حصلت على موافقة وزيرة التنمية الاجتماعية، فأسَّسنا المؤسسة التي يضم أعضاؤها نوعياتٍ عديدة من النساء ممن لهن مكانة اجتماعيَّة مُميزة.


وقد سوَّقنا الجمعية عبر مؤسسات الدولة، وأصبح الآن بفضل الله لَها كيانٌ قائمٌ مكتمل.


ما الأقسام التي تضمها الجمعية؟ وما عدد الفتيات بها؟

هناك عدة أقسام للجمعية منها:

قسم الاستشارات الأسرية - مركز الإرشاد الأسري، ويستقبل النساء والرجال لحل مشكلاتهم الأسرية، وتضم الجمعية 20 فتاة.


ما نوعية الخدمات التي تقدمونها في الجمعية؟

الفتاة تحصل على مكان لها، والطفل الذي تلده يبقى معها، وتحصل على الأوراق القانونية، ونقوم بتأهيلها نفسيًّا، وكيف تقنع نفسها أن تتغير هي أولاً؛ كي ينظر المجتمع إليها نظرةً مُختلفة، والأولاد يدرسون ويتعلَّمون، ونقوم أحيانًا بتزويجهِنَّ شبابًا مرُّوا بنفس الظروف.


هل تنتشر ظاهرة الزنا في القرى أكثر، أو في المدن؟

تنتشر أكثر في الريف، وذلك لأسباب منها:

الجهل، والبُعد عن الدين، والفقر، وانتشار المخدرات.


ما رسالتكم لعلماء الدين؟

أقول للعلماء المشتغلين بحقل الدين: انزلوا إلى المجتمع، وتَعَرَّفوا على احتياجاته.


ما دورُ الزوج؟ هل هو داعم لعملك الدعوي؟

زوجي نور الدين هو الذي أتاح لي ممارسة العمل الدعوي، وشَجَّعني عليه، ويُفيدني بآرائه وتوجيهاته، فهدفُنا واحد وهو خدمة الدعوة الإسلامية، فهو دائمًا ساعدي القوي، وداعمي الذي يدفعني للأمام.


كلمة للزوجة العربية:

المرأة عمومًا هي القلبُ النابضُ للمجتمع، والقلب النابض لا يتوقف ولا يموت، وأقول للزوجة: إنَّ دورها الأول والرئيس هو حفظ كيان البيت، وحفظ استقراره، فهي مصدرُ بناءٍ ودعمٍ وعَضُد قوي لكيانٍ اسمه "الأسرة".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حل الخلافات الزوجية
  • رسالة لطيفة للمتزوجين
  • الأحكام المالية بين الزوجين
  • أخلاق الزوجية (1)
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (1)
  • الفرقة بين الزوجين بسبب الإصرار على الزنا
  • مشاكل تهدد الحياة الزوجية
  • من أجل حياة زوجية متوازنة
  • الحسنات المكتسبة في الحياة الزوجية (خطبة)
  • حقوق مشتركة بين الزوجين (خطبة)
  • خطبة حقوق مشتركة بين الزوجين (1)

مختارات من الشبكة

  • كتاب: النظرية الجمالية في العروض عند المعري ـــ دراسة حجاجية في كتاب "الصاهل والشاحج" للناقدة نعيمة الواجيدي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الصورة وجمالية النسق في توقيعات نعيمة خليفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سالم بن عبد الله بن عمر رحمه الله وأثره في الجانب الاجتماعي والعلمي في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز نكاح امرأة على نعلين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • السيرة النبوية للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • تراجم: المأمون – عبدالحميد الكاتب – عبدالله بن معاوية – طارق بن زياد – الأحنف بن قيس - عمرو بن العاص(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة حديث محمد بن عبدالله بن المثنى بن أنس بن مالك الأنصاري عن شيوخه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • ماذا تعرف عن نبينا صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإمام الفقيه محمد بن إدريس الشافعي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبناء عبدالله بن عمر العدوي حياتهم وأثرهم في الحياة الاجتماعية والعلمية في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب