• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

نساؤنا في الطرقات

ريما حلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/5/2009 ميلادي - 26/5/1430 هجري

الزيارات: 8020

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

على أبواب فصْل الصيف مِن كلِّ سنة تزْداد حرارةُ الشمس، وترتفع درجاتها، فيرتفع معها منسوب الغَيْظ لديّ، ممّا أراه من مشاهد لم نعتدْ رؤيتها، سوى على شاشات بعض "الفضائحيات"، التي تملأ سماءنا؛ لتنشرَ الرذيلة بكلِّ ما أوتيتْ من قوة وأموال.

لكننا اليوم اعتَدْنا رؤيتها في بلادِنا الإسلامية، في: شوارعنا، وأسواقنا، وأشغالِنا، ومدارسنا، وجامعاتنا، واستمرأها البعضُ؛ إلا مَن رحم الله.

في شوارعنا: إذا التفتَّ إلى يمينكَ، رأيتَ فتاةً شِبه عارية، تحمل سيجارة بيد، وجوالاً باليد الأخرى، قهقهة، حديثًا بلا معنى، وألغازًا لا يعلم كنهها سوى الله.

وإذا التفتَّ إلى يسارك، شقَّتْ رائحةُ العطر حاسة الشمّ لديك، وبحثتْ عيناك عن زاويةٍ تَحجُب زينة النساء عنك، وتستُر أجسادهنّ عنك، فما بقي لك سوى دعاء أنْ يصرفَها الله عنك، فتنكفئ عن وجودك، لتُسقِطَ عن كاهلِكَ حِملاً ثقيلاً، وحلاًّ ناجعًا، هو غضُّ البصر.

"نساؤنا في الطرقات"، قالها ذلك المسنُّ في عقده الثامن، متحسِّرًا على زَمَن العفَّة والحياء، خرقتْ كَلِماته أذناي: "نساؤنا في الطرقات"، ويسألون عن جيلٍ صالحٍ يعرفُ ربَّه! هذه تركتْ طفلها عند أمّها؛ لأنَّ الوظيفة أهمّ، وتلك سلَّمَتْه لجارتها، بعد أن ضاقت الحُلُول، وتقطَّعت السّبُل؛ فالعمل أهمُّ، وإذا سألتَ عن سوء تربية، يسوق: فذاك نتاج تربية أمهاتٍ حاضراتٍ غائبات.

نساؤنا من صباحهنَّ إلى مسائهن يُخالطْن الرجال، هذا يُمازحها بالشتيمة وبالسباب، وذاك يداعبها "بأخويّة"، بضربةٍ خفيفةٍ هنا ولمسةٍ "بريئة" هناك.

نساؤنا يُزاحمن في الأسواق، يركبن النقل المشترك، فيختلط الحابل بالنابل كما يقولون، هذا يُشاطرها المقعد، وذاك يضيّق عليها في المكان، وآخر سنحتْ له الفرصة ليَتَحَرَّش بها باليد أو بالكلام، فإلى الله المشتكى، وعليه التُّكلان.

لقد سمعنا فتعجَّبنا مِن نساءٍ مسلمات في باكستان وأفغانستان، عفيفات حييات، فتحسَّرْنا على حالنا - نحن المسلماتِ العربيّات - فإذا لاقت المرأةُ منهن الرجلَ في الشارع صدفةً، أدارتْ وجهها، وأمالتْ جسمها، وتنحّت جانب الطريق، حتى إذا مرَّ الرجل أكملتْ سَيْرها، فما هذا الحياء، وهذه التقوى؟! والمرأةُ تلك قد أسدلتْ عباءتها من رأسها حتى أخمص قدميها، والبرقع يستر وجهها.

أما طرقاتنا، فحدِّث عنها ولا حرج؛ عدوى "اللاحياء" فيها قد تفشَّتْ، والفُحش قد عمّ، والبلوى حلّت، مسرحٌ لإثارة الشهوات، سوق لعَرْض الأجساد، وتجارةٌ رابحة في الإفساد.

طرقاتنا قد عبّدتها الشبهات، وخُلع الحياء عن بعض المحجّبات، هذه في السوق تضحك، وأخرى قد سكبت عليها آخر الصيحات و"الصرعات".

نساؤنا أصبحن - إلا مَن رحم الله - خرّاجاتٌ ولاَّجات، من دون حاجةٍ أو ضرورة، تمضي الأوقات في الأسواق، و(تقتل الوقت) في أماكن الاختلاط المَوْبُوءة، لا التزام بلباسٍ شرعي، ولا تقيّد بخُلُقٍ إسلامي.

فلا تعجب من ابتلاءات تُصيبنا، وكوارث تحلُّ بنا، وأمراض تفتك بأبنائنا.

قد لا يجد كلامي آذانًا صاغية، ولا تحظَى مقالتي بنفسٍ واعية، وقد أُذَمُّ وأُلام، أو يُشار إليَّ بالبَنان: تلك التي تخلَّفتْ عن ركبِ التطوُّر والمدنيَّة، منعتها أفكارها الهلامية عن فهم واقع المرأة العصرية.

أم نجد حياة "المدنية والانفتاح" مَلَأَها الانحلالُ وسوء الأخلاق بعد أن أُرغمنا عليها؟!

جرَّبَتْ نساؤنا العمل، جرَّبن الاختلاط، فأهنَّ كراماتِهنّ، وحططن من عزّتهنّ، وتخلَّيْن عن حقوقهنّ، وخالفن فِطَرَهُنّ.

أليس الأجدى بعد أن خُدِعنا بحياة "التحضُّر والتقدُّم والانفتاح المزعوم" في التخلِّي عن شرائع الإسلام، أن نبحث عن حقيقة سعادتنا وراحتنا؛ لنُصلح ما أفسدناه؟! ونربّي مَن تركناهم، وتخلَّينا عنهم لغيرنا يعلِّمهم ويربّيهم؟! ونُصلح الفِطَر التي انتكستْ، وأخلاق الفتيات التي انحلَّت؛ ليتركن الطرقات، ويرجعن إلى محاضن العفَّة، ومواطن القربات من ربّ البريّات؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اختلاط النساء بالرجال (1)
  • اختلاط النساء بالرجال (2)
  • التحذير من فتنة الاختلاط
  • اختلاط النساء بالرجال (3)
  • الاختلاط
  • خواطر عن الحجاب
  • لماذا أحببتُ ارتداء الحجاب؟
  • رسالة سريعة إلى أختي المتحجبة
  • الحقوق العشر للطرقات (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سورة النساء (2) أحكام النساء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • التحذير من تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نساء قريش خير نساء ركبن الإبل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: نعم النساء نساء الأنصار(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • النهي عن تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألبانيا: نشاط نسائي في سجن النساء بالعاصمة تيرانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • في التحذير من تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نساء الأمة تبع لنساء النبي في الالتزام بالعفة(مقالة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • سورة النساء تكريم للمرأة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
12- ما رأيكم
عبد الله المنصف بالحق - لبنان 27-05-2009 12:06 AM

عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال بينما كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الركب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يامعاذ فقلت لبيك يا رسول الله وسعديك وكررها ثلاثة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من أحد يشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله حقا وصدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار، فقال معاذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أفلا أخبر به الناس فيستبشروا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذاً يتكلوا

وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ما أنت بمحدث قوما حديثا لا تبلغه عقولهم الا كان لبعضهم فتنة

والواضح ان معنى يشهد هي أن يحضر ويعاين ويطبق والحضور هو ممارسة فعلية وتطبيق عملي لمعنى الشهادة بكامل مضمونها والحاصل كما أشار أخونا الغريب الشامي تحقق قول الرسول صلى الله عليه وسلم بحصول الاتكال وكفى أننا تلفظنا بالشهادتين وكفى ونطمئن ونقول إن الله غفور رحيم فالأمر لا ينتهي بمجرد نطق ينطق به ناطق والرسول صلى الله عليه وسلم انما تربى بالمدرسة الإلهية فلا ينطق عن الهوى

فلا ينبغي التساهل بما يحب أعداؤنا أن نتساهل به كي نوصف بالاعتدال بل ينبغي ان نطبق قول الله تعالى "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا" وما يثلج صدور أعداء الإسلام ان نتساهل بأمور ديننا كي تزل أقدامنا ونتبع خطوات الشيطان بل يجب أن ندعو بحزم كما أمرنا الله أن نتخذه عدوا لنا بعد ان نعلم أنه عدوا لنا

نسأل الله أن يرضى عنا بقولنا وفعلنا والله من وراء قصدنا والله أعلم

11- شكر
عاكف - لبنان 26-05-2009 10:16 AM

أشكرك أختي الفاضلة ريما الحلواني
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس
فعلاً موضوع يستحق القراءة والتأمّل

10- الله المستعان
الواثقة - ليبيا الخضراء 25-05-2009 11:21 PM

بارك الله فيكم ..فتن كقطع اليل المظلم نسأل الله السلامة

فاللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى

9- أكرر بل هن طيبات طاهرات
الشامي الغريب - الكويت 25-05-2009 11:15 PM

أختي الكريمة تقولين :
فلو رضينا بواقعنا، وبحال أمتنا سنزرع الثقة الخادعة في النفوس، ونوهم البعض بصحوةٍ إسلامية متنامية
ثم تقولين :
لا أخفيكم أنّ عدد المهتدين في بلدنا في ازدياد بفضل الله عزّ وجلّ، ثم بفضل دعاتنا ومصلحينا

وقلت : بل بثي الثقة والثبات في نفوس القابضات على دينهن وحيائهن وامض حيث تؤمرين بالدعوة الى الله
فلم اطلب الرضا بالواقع ولا الاستسلام له .
وأقول : هي معركة لا تنتهي بين الحق والباطل والعفة والرذيلة ولو سقت لك وللاخ المنصف بالحق مثلا على الطهر والعفاف لسقتما لي الف مثل على العري والرذيلة ثم لاجبتكم بالفي مثل على الحشمة والحجاب وهكذا ندخل في دائرة مفرغة ، فتعميم الامور خطأ كبير وكلا طرفي قصد الامور ذميم ، فالحل بالاعتدال بالنظرة لهذا الامر فلا الحجاب طغى ولا العري بغى ، ان كل من شهدت أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ثم تنكبت طريق الحجاب ليست مثارا لحنقنا وسخريتنا - كما فعل أخونا المنصف بالحق _ بل هن مثار لمضاعفة الجهد وتحمل المسئولية كما يفعل الدعاة والمصلحون الذين اشارت اليهم الفاضلة حلواني

وختاما : شربت الخمرة بعهد محمد صلى الله عليه وسلم وقطعت ايد بالسرقة ورجم بالزنى فهل عامل الرسول الاعظم كل اولئك بغير الحب والعطف وإن اقام عليهم الحد
جزاكم الله خيرا
وسامحونا ..................

8- ما رأيكم؟؟
عبد الله المنصف بالحق - لبنان 25-05-2009 04:10 PM

ما رأيكم بنسائنا الطيبات الطاهرات، المحجبات، وخصوصاً منهن الزوجات اللواتي أصبحن أمهات، ويُرغمن بناتهن وهن في ورود أعمارهن على ارتداء القصير من اللباس بحجة العرض عسى أن يقع في الشباك ولهان، يدفعه الشيطان لأجل الزواج الحلال على سنة الشيطان وأعوانه من الأزواج الأبطال الذين يباركون خطوات زوجاتهم الشيطانية الجهنمية وكل الحق معهم لأن النية طيبة والله!! هي البحث عن زوج لبناتهم وبناتهن!!؟؟؟

7- فقه الواقع.. الخطوة الأولى..
ريما حلواني - لبنان 25-05-2009 02:11 PM

بارك الله بكل مَن قرأ، وعلّق..

بالنسبة للأخ الفاضل الشامي الغريب، فأرى يا أخي أننا علينا أن نفقه واقعنا لنفكّر في حلولٍ ناجعة، وأن نُعلي صوت الحقّ فوق صوتِ الباطل، فلو رضينا بواقعنا، وبحال أمتنا سنزرع الثقة الخادعة في النفوس، ونوهم البعض بصحوةٍ إسلامية متنامية، مُخفين آثار المدّ العلماني الغربي الشرس على أمتنا الإسلامية..

وكما قال الأخ الفاضل أبو سارية حفظه الله، فالمكان له أثره البالغ في رسم الواقع، ونحن في لبنان نعاني أيّما معاناة في ردّ المسلمين والمسلمات إلى دينهم، حتى أصبح شغلنا الشاغل، الذي نفكر فيه ليل نهار.

لا أخفيكم أنّ عدد المهتدين في بلدنا في ازدياد بفضل الله عزّ وجلّ، ثم بفضل دعاتنا ومصلحينا. إلا أننا لا يمكن أن نقف عند هذا الحدّ ونحن نرى في المقلب الآخر انجراف شباب وشابات نحو خطر العلمانية والإلحاد، والتفلت من الالتزام بالدين الإسلامي: ظاهره وباطنه..

إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله..

6- نسأل الله الستر لبنات المسلمين
أبو سارية - لبنان 25-05-2009 11:32 AM

بارك الله بالأخت ريما حلواني وصّفت في مقالتها هذه جانباً من جوانب أمتّنا الإسلامية، قد يتفاوت من مكان لمكان، ولكن لا ينبغي أن نختبئ خلف الشمس، فهذه حقيقة وواقع أليم ومرير..

ويبقى الحل يا أخت ريما ويا إخواني..فلا تكفي الخطب المنبرية..والمقالات... والمحاضرات..لوحدها.. لا بد من أن تعلو صرخة الغيارى من أبناء الأمة ودعاتها وداعياتها وشيوخها والمربّين... للتداعي لوضع الحلول الناجعة والخطط المنهجية لصد هجمة التغريب وكسر أصنام الجاهلية المعاصرة..

فالمقالة صرخة ونداء... والحل .. مشروع متكامل يحتاج لجهد ووقت وخطط وصدق وهمّة. وتوكّل على الله..

بارك الله بكل من رفع الصوت في كلمة حق..

5- بل نساؤنا طيبات طاهرات
الشامي الغريب - الكويت 24-05-2009 10:36 PM

بل نساؤنا طيبات طاهرات فلا يهولنك ما ترين من عري وفجور فذاك زبد يطفو على السطح ثم يذهب جفاءا ، اما التقارير والاحصائيات فتشير الى ارتفاع مستمر في نسبة الحجاب في الدول العربية والاسلامية بل بين بنات الجاليات المسلمة في الغرب فلا تحملي نفسك هم اللواتي نزعن ثوب الحياء بل بثي الثقة والثبات في نفوس القابضات على دينهن وحيائهن وامض حيث تؤمرين بالدعوة الى الله ولا تذهب نفسك عليهن حسرات ......
إليك ،،،،

lhttp://www.asyeh.com/asyeh_world.php?action=showpost&id=1444
http://majcenter.maktoobblog.com/143255/

4- جزاكِ الله خيراً
أمة الله - لبنان 23-05-2009 08:23 AM

أسلوب بسيط وسهل يوصل الفكرة

بارك الله بك

3- هكذا فلتكن المرأة المسلمة
عبدالله - السعودية 21-05-2009 04:43 PM

جزاك الله خيراً , ونفع الله بك , وثبتنا الله وإياك على الحق ..

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب