• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

عمَّ يبحثون في ثناياها؟!

رجاء محمد الجاهوش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/9/2008 ميلادي - 3/9/1429 هجري

الزيارات: 6228

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أسْرعَ الجَميعُ - كِبارًا وصِغارًا - نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ، وأخذَ كلٌّ منهم مَكانَه، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجَديدةِ من ذلكَ السُّمِّ الغريبِ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ؛ إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان، فيُسمِّمُ الأفكار ويُلوِّث المشاعر.

تَغَلْغُلُه الهادئُ حَماه من مُقاومَةِ أو انتباهةِ غافلٍ، وتِكْرَارُ تناول الجُرعة بانتظام جعلَ طعمَه المُر مُستساغًا، بل مَطلوبًا.

"المسلسلات المدبلجة"، وحُلَّة جَديدة أكثر قربًا وحَميميَّة؛ فاللَّهجة معروفة مُحبَّبة، والملامح مألوفة، والأسماء عربية أصيلة، وشيء من المعاني الدينيَّة غلَّفَ زُجاجة السُّم ببريق خَادِع.

سادَ صَمتٌ يُشبه صَمتنا العربي، فالكلُّ مشغول بمتابعةِ أحداثِ المُسلسَل، وما آلت إليه أحوال القلوب المُتعبة، التي أضناها الهَجر وأرَّقها الحَنين.

والويلُ كلُّ الويل لمَن يُحدِث إزعاجًا، أو يُصدر أصواتًا تَعلو فوقَ تلكَ الأصوات المنبعثة من ذلك الصندوق، فالأحداث غاية في الأهميَّة، والمَشهَد إن فاتَ لا يُعَوَّض؛ لذا فليصمُت الجَميع، وليُتابع الجميع بهيام ونشوة!

الغريب في الأمر: أن أولئك القوم لم يكونوا من المُدمنين المُنحرفين، ولا مِمَّن اعتادوا اللهو والعَبث، بَل هُم مِن الأسوياءِ العُقلاء، الذين يَحرصون على تربية أبنائهم تربية صَالحة، فيحثُّونَهم على حفظِ كتابِ الله، ويَسعَون ـ بجدٍّ ـ إلى غرسِ العَفافِ في قلوبِ بُنيَّاتهم، ويواظبونَ على صلاتِهم وصِيامِهم!

ما الأمر إذًا؟ ماذا أصابهم؟

كيف غفلوا عمَّا تَنطوي عليه تلكَ المُسلسلات - طويلة الأمدِ - من فسادٍ؟!


حيَّرني السُّؤال، فانتهزتُ فرصة التقائي بجَمع مِنهم في جلسةٍ وَدود لأستوضحَ الأمر، ودون كَبير عَناء في اختيارِ المَدخلِ، الذي طالما يُؤرِّقنا عندما نُريدُ الحديثَ عن أمرٍ نَظنُّه حَسَّاسًا، أو رُبما يُسبب ضِيقًا، كان الحوار عَفْويًّا صَريحًا.

تَوجَّهتُ بسؤالي بداية إلى "إيمان"، تلك الفتاة اليافعة التي تبلغ من العمرِ ستَّة عشر عامًا، فسألتها: هل تتابعين المُسلسلات المُدبلجة؟

احمرَّت وجنتاها، وخَفضَت بصرها، فبادرتها قائلة: لستُ بصدد تَجريمِكِ، إنَّه مُجرد حوارِ صديقاتٍ رغم فارق السن.

ابتسَمَت قائلة: سأجيبُ عن جميع أسئلتك: نعم أتابع المُسلسلات المُدبلجة، لكن التركيَّةَ منها، وليست المكسيكيَّة، وكأنها أرادت أن تقول: إن المسلسلات التركيَّة أحسنُ حالاً من المكسيكيَّة!

- حسنًا، ولماذا تُتابعينَها؟

- هي مسلسلات مُتقنَة من النَّاحية الفنيَّة، كما أنها تُرينا الحياة على بساطتها دون تكلُّف في رَسمِ أبطالها وبطلاتها، الأمر الذي يَجعل المُشاهد يَشعر أنَّه قريب منهم، بعكس ما يحدث في مسلسلاتنا العربيَّة، حتى بِتْنا نسأل أنفسنا - ونحن نتابع الأحداث -: هل هذا يَحدث عِندنا؟
أعترف أن المسلسلات المُدبلجة تَطرح أمورًا لا تتناسَب مع عقيدتِنا الإسلاميَّة؛ إلا أنها تُناقش قضايا مهمَّة.

استوقفْتُها سائلة: ما هي تلك القضايا المُهمَّة التي تناقشها؟

- الأسرة وأهميَّتها، وضرورة وجود الحبِّ بين أفرادها، وجمال العلاقات الإنسانيَّة التي نفتقدها.

- برأيكِ هل يستطيع مسلسل تغيير قناعاتٍ ما لَدَى الشَّخص؟ هل له هذا التَّأثير بالفعل؟

- يعتمد ذلك على طبيعة الشَّخص، لكنَّها في جميع الأحوال تَنقل الشَّخص إلى أحداثها، فيعيشها بحزنها وفرحها، ويكون التَّأثير حسب واقع الشخص المُعاش، والخوف ـ كما تقول والدتي ـ من طول فترة التَّعايش مع أحداثها.

صَمتَت هُنيهة، وبَدا عليها مَلامح مَن تاه في دربِ الإجابة، ثم قالت مبتسمة:
- لا تسأليني أسئلة صَعبة.

فابتسمتُ قائلة:
- أجيبي وَفقَ فََهمكِ للأمر، ورؤيتكِ الخاصَّة له دون توتر، اتفقنا؟

- حسنا اتفقنا، سأبوح لك بأمر: لقد عاهدتُ نفسي مِرارًا ألاَّ أتابع مثل هذه المُسلسلات؛ لأنها مَضيعة للوقتِ، كما أنَّها تُصيبني بحزنٍ في أكثرِ الأوقاتِ، لكن المشكلة تَكمن في التَّشويق؛ فأحداث الحلقة تنتهي عند نُقطةٍ حَرجةٍ، تَشحنُكِ بفضول كبير لمعرفةِ: ماذا سَيحدث في الحلقةِ القادمةِ؟ وهكذا أظلُّ أترنَّحُ بين فضولي في معرفة: ماذا سيَحدث؟ وبين رغبتي في التوقف عن المُتابعة.

- جُلُّ المشاهد - إن لم يكن كلّها - فيها تجاوزات شرعيَّة؛ كشرب الخمرِ، علاقة الشَّاب بالفتاة الأجنبيَّة عنه، الانتقام من أجل الفوز بالحبيبة، ممارسة الفاحشة، فما هو شعوركِ عِندما تنظرين إليها؟

- لا أدري بماذا أجيب؛ لأن مثل هذه المشاهد غَدَت عاديَّة الوجودِ في مسلسلاتنا العربيَّة! على كل حال عندما تظهر مثل هذه المَشاهد أقومُ بتغيير القناة، وأحيانًا أغلِق التلفاز ولا أكمل مُتابعة الحلقة.

- حسنًا؛ لو أخبرتك أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ((كلُّ ابن آدم أصابَ مِنَ الزِّنا لا محالة، فالعين زناها النَّظر، واليد زناها اللَّمس، والنَّفَس تهوى وتحدِّث، ويُصدِّق ذلك ويكذبه الفَرْج))؛ (مسند الإمام أحمد)، فهل هذا يكفي لردعك عن مُتابعة المُسلسل؟

- سؤال صعب!
ثم تابعتْ:
- قد يَردعني هذا، فأغيِّر القَناة عند ظهور المَشاهد غير اللائِقة، أمَّا أن أتوقف عن مشاهدة المُسلسل بالكليَّةِ، فلا، وأرجو ألا تفهمي من كلامي أنَّني أدافعُ عن مثل هذه المسلسلات.

- أفهمك جيدًا، وأحيِّي فيك صدقكِ وصراحتكِ.

إلى هنا انتهى الحديث مع تلك الزَّهرة اليانِعة، وبدأ حديثٌ آخر مع سيداتٍ في مختلِف الأعمار، كانت حَصيلته أنَّنا في زمنٍ طغت فيه المَّادة على كلِّ شيء حتى وصَلت إلى قلوبِنا، فصيَّرت القلبَ عَضلة جوفاء، تضُخ الدِّماءَ دون ماءِ الإحساس إلى أن تحجَّر وقسا.

مَشاعرُنا تحتضر، وأرواحُنا تَئِن مِن فرطِ ما أصابها من جَفاءٍ، والفَراغ العاطفي يَفغر فاهُ يريدُ ابتلاعنا، فنَفرُّ هاربين من قبضةِ فكَّيْهِ إلى مثل هذه المُسلسلات؛ لنعيشَ الرومانسيَّة ولو وَهمًا.

عَجَبًا!

مُنذ مَتى كانَ الوَهمُ بَلسمًا، ومُنذ مَتى كانَ رِزقُ اللهِ يُستَجلب بمَعصيتِهِ؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلل إذ يصل إلى ذقوننا

مختارات من الشبكة

  • {لا يُسألُ عمَّا يَفعل وهُم يُسْألُون}(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • إفريقيا الوسطى: قادة أفارقة وأوربيون يبحثون في بروكسل أزمة إفريقيا الوسطى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: الطلاب المسلمون يبحثون عن إرشادات التعليم العالي عبر الإنترنت(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: مسلمو ميلانو يبحثون عن مسجد واسع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: المسلمون يبحثون عن أرض لبناء مقر جديد للمركز الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: وزراء خارجية 19 دولة يبحثون علاقة الإسلام بالغرب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: مسلمو جزيرة "تينيريفي" يبحثون عن مكان للمسجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الصيام المتقطع، أو كيف نخسر الوزن الزائد؟: خاطرة نقدية، ونصيحة صادقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في النحو العربي تعليما(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير سورة الإخلاص(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- شكرٌ واعتِذار ..
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 26-10-2008 04:45 PM
-----

الأستاذ الكريم/أيمن عاشور
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما قمتم به عمل طيّب تشكرون عليه ، ولا يحتاج إلى استئذان ما دمتم أدَّيتم حقّ الأمانة الأدبيَّة .
شكر الله لكم ، وبارك فيكم وفي مُدوِّنتكم التي ربطتنا بوطننا الصِّغير
رغم بُعد المسافات ، وطول سنوات الغياب !
أعتذرُ عن المشاركةِ هناك ، مع تقديري لكل الجهود المبذولة من أجل تميّز المدوِّنة .
وفقكم الله وأثابَكم

-----
4- بورك يراعك
محمد ايمن عاشور 21-10-2008 07:49 PM
السلام عليكم ورحمة الله
تحية طيبة مباركة ملؤها الدعاء بالتوفيق الدائم لما يرضي الله
   ونثني على يراعك المبدع الموفق إلى الكلمة الطيبة والنصيحة المخلصة
نفع الله بك ووفقك الى كل خير
للعلم فقط فقد قمنا بنشر مقالتك الرائعة مع الإشارة إلى المصدر والكاتبة في مدونتنا الخاصة دون الاستئذان منك وذلك من باب ( إن لبلدك عليك حقا )
بورك فيك ونقع الله بك
3- شكر و توضيح
رجاء محمد الجاهوش - الكويت 11-09-2008 08:45 AM
-----

الأستاذ الكريم حسام الحفناوي
جزاك الله خيرا على حضورك الكريم .

-----

الأخت الكريمة ekram
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
أشكركِ ـ بداية ـ على هذا الحضور الكريم ، والمداخلة الهامة ...
نعم ـ يا أختاه ـ هم مِمَن يحرصون على تربية أولادهم تربية صالحة
ويلحقون أطفالهم بمراكز تحفيظ القرآن الكريم ، ويشجعونهم على حفظه !
إنها الازدواجية أو ربما التخبّط ..!
يُدركون تماما أن الخير ـ كل الخير ـ في ظل الدين وشرعه
إلا أنهم يركنون إلى الدنيا بعض الشيء !
من أجل هذا جاءت هذه الكلمات ، علّهم يدركون خطورة هذا التذبذب .
وقانا الله وإياكِ من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن .
بوركتِ

-----
2- (أحسب الناس أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون)
ekram - egypt 09-09-2008 12:44 AM
الأخت الفاضلة/رجاء..السلام عليك ورحمة الله وبركاته
أولا:جزاك الله خيرا علي هذا الطرح..فقد سمعت كثيرا عن هذا المسلسل-من انتقادات وتحذيرات لأسرنا المسلمة ..وكونت فكرة ليست بالقليلة ولاالتافهة..وسألت كثيرا ممن أعرفهن عنه..فوجدت بالفعل أنه سيطر علي عقول الناس وقلوبهم..
لكن اسمحي لي أيتها الأخت الفاضلة..تقولين انهم من الناس العقلاء الذين ربوا أولادهم تربية صالحة-ويحثونهم علي حفظ كتاب الله-والأشد غرابة؟يسعون بجد إلي غرس العفاف في بناتهم؟؟دعيني أتوقف عند كلمة(بجد)أي جد هذا وأي عفاف؟؟
إذا كانت هذه الحقيقة فالمصيبة أكبر وأعظم--فنحن نعرف الطبقات التي تسمح لأولادها بذلك-نعرف جيدا جميعا من الفيديو كليب-من الهيئة التي تسير بها الفتيات في الشوارع-والعجيب نجد الفتاة تسير هكذا ويآآآآآآلله معها والدها أو أو والدتها أو أخيها أو زوجها أو الكل-وياسعادتهم ويافخرهم بمن تلوي الأعناق لمظهرها الرائع -لكن أن تقولي ماتقولينه؟أي كتاب الذين يحرصون علي تحفيظ اولادهم؟؟؟؟؟؟
كتاب الله -قرآننا-دستورنا-عنواننا-حياتنا-هوائنا-هويتنا-إسلامنا-إيماننا-نعمة الله علينا!!
أيجتمع في قلب كتاب الله وهذه السفاسف؟من يطالع كتاب الله وينظر إلي سطوره وكلماته وحروفه_ثم يطالع هذه المحرمات؟من يحفظ كتاب الله ولو آيه؟ثم يذهب لهذا الصندوق الذي يحمل في باطنه كلا من الخير والشر-والحلال والحرام
بالله عليك أيتها الأخت الفاضلة جاوبيني أنت:إذا كان لديك ابنه أو أبن وحفظ أيا منهما كتاب الله..أتريه..يبحث أو يجلس أمام هذه المحرمات والتفاهات..وأي أم أو أب قام بتحفيظ أولاده كتاب الله أو كما تقولين يربيهم علي العفاف..ثم يسمح لهم بذلك؟؟
أنا كأم لاأتخيل ماتقولينه..لأن كتاب الله حافظ ويحفظ من يتمسك به إلي يوم الدين
إلى يوم القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار.
نفع الله بك وهدانا جميعا وأولادنا وأولاد المسلمين وهدى بنا..والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
1- مقال مهم جدا
حسام الحفناوي - مصر 04-09-2008 02:29 AM
جزاكم الله خيرا مقال مهم، وأسلوب مميز في الطرح، وأرجو من الله تعالى أن يقي المسلمين مكر الماكرين.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب