• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

عائشة وليس آشا!

أ. سحر عبدالقادر اللبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/11/2010 ميلادي - 7/12/1431 هجري

الزيارات: 19617

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

علا صوتٌ هزَّ أركانَ القاعة، مُعلِنًا اسمَ الفائزة: عائشة محمد سالم، الفائزة بالجائزةِ الأولى في مسابقتنا - مسابقة الرِّواية - فلتتقدَّمْ إلى المنصَّة مشكورة.

 

ما أنْ سكت الصوت، حتى تَعَالى التصفيقُ حادًّا قويًّا، وراح يزداد قوةً، وفتاةٌ محجَّبة ترفل بثوبها الشرعي الفَضْفاض تشقُّ طريقَها نحوَ المنصَّة والخجلُ يُغلِّف قسماتِها.

 

اعتلتْ عائشة المنصَّة وسطَ التصفيق الذي ظنَّته لن يتوقَّفَ مِن حِدَّته وقوَّته.

 

لوَّحتْ بيدها شاكرةً الحاضرين، وعلى وجهها ارتسمتِ ابتسامةٌ اختلط فيها الخجلُ والفرَح، توقَّفَ التصفيق شيئًا فشيئًا، وعائشة تنتظر والابتسامةُ لا تفارق مُحيَّاها.

 

توقَّفَ التصفيق وخيَّم السكونُ على القاعة، ارتَبكتْ عائشة قليلاً، الأنظار كلُّها مُوجَّهة إليها، تنتظر منها أن تَتكلَّم، لكن ماذا عساها تقول؟ سعادتها بالجائزة أنستْها كلَّ العبارات التي كانتْ قد تدرَّبت عليها، وهيَّئتها لمِثل هذا الموقِف.

 

هي حَلَمَتْ كثيرًا بالجائزة، واصلَتْ الليل بالنهار؛ لتنالها، وها هي أمنيتُها تحقَّقت.

 

رفعتْ عائشةُ وجهَها ونظرتْ إلى حيثُ يجلس والدُها ووالدتها، ابتسمتْ في وجهيهما وهي ترَى نظراتِ الفخْر تطلُّ من عيونهما، دارتْ عيناها تبحثان عن وجهٍ أحبَّتْه وألفته، وتمنَّتْ أن تكون صاحبتُه معها الآن، وجدتْه، تلاقتِ العيون، ابتسمت لها مُعلِّمتها هُدى ابتسامةَ تشجيع وحبٍّ.

 

بحثتْ عائشةُ عن صوتها، تنفَّست الصُّعَداءَ، وقالت بصوت بدأ منخفضًا ثُمَّ ما لبِث أنِ ارتفع شيئًا فشيئًا:

• بسم الله الرحمن الرحيم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هيئة التحكيم الموقَّرة، أهْلي الأعزاء، الحضور الكِرام.

لا أعرِف ماذا أقول وقدْ ضاعتْ مني كلُّ الكلمات التي أعددتُها، سعيدة بفوز رِوايتي، هذه الرِّواية التي ضمَّنتُها فصلاً مِن فصول حياتي، كتبتُها وأنا أعيش كلَّ كلمة أكتبها، كيف لا وأنا وأهلي، وأصحابي ومُعلِّمتي، الشخصيات الرئيسة فيها؟!

 

رِوايتي تتكلَّم عن فتاةٍ مُتحرِّرة منبهِرة بالغرْب وبكلِّ مباهجه وأضوائه، تمضي جُلَّ وقتها بتفاهات هي وصديقاتها الكثيرات، ليلُها نهار، ونهارُها ليل، لا تعرِف من الحياةِ سوى سِيَر المغنِّين والممثِّلين وأصحاب الصرعات.

 

وكانت هذه الفتاةُ تَكره اسمَها كُرهًا لا يُوصَف، حيث كان يُشعِرها بالتأخُّر والرجعية؛ لذا، فقد طلبتْ مِن الجميع مناداتها بآشا، ومَن كان يُناديها باسمها الحقيقي ما كانت لتردَّ عليه، حتَّى في المدرسة كان الجميعُ مِن المديرة حتى المعلِّمات والطلاَّب والبوَّابين ينادونها بآشا.

 

ومضتِ الأيَّام والسِّنون على تلك الحال، وآشا ترفُل في غَيابات الضياع تتمرَّغ فيه، كانتْ ترى دمعاتِ أمِّها وهي تحاول أن تُخفيها عنها حزينةً لوضع ابنتها، وكانتْ ترى تجنُّب والدها لها حتى لا يتصادمَا، فهو وأمها ما كانَا راضيَيْن عن ابنتهما، ولكن ما كان بيدهما حِيلة!

 

مضتِ الأيَّامُ على تلك الحال، حتى كان يوم أتتْ فيه معلِّمةٌ جديدة، وبينما كانتِ المعلِّمة تتعرَّف علينا سألتْ: مَن عائشة سالم؟ طبعًا لم أردَّ عليها، أعادتِ السؤال لكن دون جواب، الطالبات ينظُرْن إليَّ وإلى المعلِّمة بصَمْت، وجاءني صوتُ المعلِّمة تسأل: أهناك طالبةٌ بهذا الاسم هنا؟

 

وسمعت نفسي أقول: "لا، بل إنَّ اسمها آشا، أرجو منك مُعلِّمتي تغييرَ الاسم في دفترك".

 

ما زلتُ أذكر النظرةَ التي رمقتني بها، نظرةَ أسف وحُزن، ولكنَّها اكتفت بأن هزَّت رأسها موافقة.

 

في اليوم الثاني دخَلَتِ المُعلِّمة هدى، وعلى وجهها ابتسامةٌ عريضة، حيَّتْنا وجلستْ وهي تقول:

"واجب الغدِ يا صبايا لن يكون واجبًا عاديًّا".

 

ارتفعتِ الهاماتُ مستفسرة، فأكملتِ السيِّدة هدى كلامَها قائلة:

"عليكُنَّ البحثَ عن شخصية هي مِن أحبِّ الشخصيات إلى قلْبي، كيف لا وهي زوجةُ رسولنا الحبيب محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - المؤمِنة التقيَّة النقيَّة؟! كيف لا وهي ابنةُ الصِّدِّيق - رضي الله تعالى عنهما؟!

 

كيف لا وهي مَن أخْبَر رسولُنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - الناسَ أنَّها أحبُّ الناس إليه، وبعدَها أبوها؟ يا بَناتي، ابحثْنَ عن هذه الشخصية، واستخرجْنَ صفاتِها واسمَها، وأحضرْنَها لي غدًا، واعلمْنَ أنَّ ما طلبتُه منكنَّ واجبٌ، وعليه درجة".

 

أُحبُّ البحث واستقصاء المعلومات، وقد كنتُ من المتميِّزات فيه، ولكن كان بحْثي ينصبُّ على استخراج معلوماتٍ عن مغنٍّ أو مشهور، ولم أفكِّرْ يومًا أنني سأستخدم خِبرتي في البحْثِ عن معلوماتٍ عن زوجة رسولِنا الكريم محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأنا لم أكن يومًا أهتمُّ بالتنقيب عن هذه الأمور، ولم أكن أعرِف حتَّى عن رسولِنا أكثرَ مِن أنَّه رسولُنا - نحن المسلمين - وجاء بالقرآن الكريم.

 

عدتُ إلى بيتي يومَها وأنا مشغولةُ الذِّهن بهذه الشخصية التي أسَرَّتْ معلمتنا كثيرًا، دخلتُ غُرفتي وأسرعتُ إلى الحاسوب أفتَحُه، ومنه دخلتُ إلى العالَم الكبير - عالَم الشبكة العنكبوتية - كتبتُ في البحث: زوجة الرسول محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - فوجدتُ أسماء وسِير كلِّ زوجاته، تساءلتُ: كيف لي أن أعرِفَها؟ وتململتُ في جلستي، آه مِن هذا الواجب ما أصعَبَه! أعليَّ الآن قراءة كلِّ هذه السِّيرَ لأصِلَ إلى الشخصية المطلوبة، أنا أكره هذه المُعلِّمة، هي مُعلِّمة اللغة العربية فمالها ولهذه الأمور؟! غدًا سأخبر المديرةَ عن هذا الواجب المُضْنِي، ولكن الآن، ليس بيدي حِيلة، عليَّ أن أحضر المعلومات، لا بدَّ مِن القراءة.

 

وبالفعل بدأتُ بها، ونسيتُ نفسي وأنا أنتقِل إلى عالَم جميل، عالَم لم أعرفْه سابقًا، عالَم رسولنا المصطفى - صلوات الله وسلامه عليه - وزوجاته أمَّهات المؤمنين - رضي الله تعالى عنهنَّ جميعًا.

 

وبيْن الأسماء وجدتُ اسمًا مألوفًا عندي: عائشة، عائشة بنت أبي بكر الصِّدِّيق - رضي الله تعالى عنهما - وخَفَق قلبي بشدَّة، عائشة! عائشة! أتراها هي المقصودة؟ أظنُّها هي.

 

وبِيَدين مرتجفتَيْن فتحتُ صفحةَ سِيرتها، وبدأتُ أقرأ تفاصيلَ حياتها، ومضى الوقت وأنا غارقةٌ في عالَم بعيد بعيد، عالَم تحفُّه الملائكة، يا لهذه الإنسانةِ الرائعة! عشتُ لحظاتِ زواجِها مِن رسولنا محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولحظاتِ لَعِبها بالدُّمية، سِباقها مع الرسولِ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما أنْ وصلتُ إلى حادثة الإفك لم أشعرْ إلا ودُموعي تنهَمِرُ بغزارة وأنا أعيش لحظاتِ اتهامها في شرفِها؛ شرفِ رسولنا الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - وانتابني الغضب، كيف يجرؤ إنسانٌ على وجه هذه البسيطة مِن النيل من السيدة عائشة - رضي الله عنها - لا بل أيضًا من رسولنا محمّد - صلَّى الله عليه وسلَّم؟

 

هذه السيدة التي لم يُرَ أحدٌ أعلم منها بفِقه، ولا بطِبٍّ، ولا بشِعر، هذه السيدة التي قال عنها الرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((كَمُل من الرِّجال كثيرٌ، ولم يكمُلْ مِن النساء إلا مريم ابنة عمران، وآسية امرأة فرعون، وفضل عائشة على النِّساء كفضلِ الثريد على سائرِ الطعام)).

 

هذه السيدة التي قالت عن نفسها:

"لقد أُعطيتُ تِسعًا ما أعطيتْها امرأة إلا مريم بنت عمران، لقد نزَل جبريلُ بصورتي في راحته، حتى أمرَ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أن يتزوَّجني، ولقد تزَوَّجني بِكرًا وما تزوَّج بكرًا غيري، ولقد قُبِض ورأسه لفي حجري، ولقد قبرتُه في بيتي، ولقد حَفَّتِ الملائكة بيتي، وإنْ كان الوحي لينزل عليه وهو في أهله فيتفرَّقون عنه، وإنْ كان لينزل عليه وإنِّي لمعه في لحافِه، وإني لابنةُ خليفته وصديقه، ولقد نزَل عُذري من السماء، ولقد خُلِقتُ طيِّبة وعندَ طيِّب، ولقد وُعِدتُ مغفرةً ورِزقًا كريمًا".

 

مرَّ الوقتُ ولم أشعرْ إلا ويدٌ حنون تُربِّتُ على كتفي، تُوقظني لأنامَ في سريري، نظرتُ إلى الساعة فوجدتُها الثانية صباحًا، لقد غفوتُ ودمعات تغسل عيني!

 

في الصباح أيقظتني أمِّي الحبيبة كعادتها منادية: آشا، هيَّا أسرعي، عليك التحضر للمدرسة.

 

نظرتُ إليها وابتسمتُ في وجهها وقلت وأنا أرقبُ ردَّات فعْلها: اسمي عائشة، ناديني به.

 

حملقتْ أُمِّي في وجهي غيرَ مُصدِّقة، هل أنا فعلاً ابنتُها التي كانتْ لا تقبل من أحدٍ مناداتها باسمها الحقيقي عائشة؟!

 

اسمي عائشة ليس فقط تيمُّنًا باسمِ جَدَّتي - رحمها الله - بل اسمي على اسمِ زوجةِ وحبيبةِ رسولنا محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

تركتُها وهي تحاول تقبُّلَ الصدمة، وانطلقتُ إلى المدرسة بنشاطٍ وفرَح لم أعهدهما مِن قبلُ، دخلت الصفَّ فوجدتُ المعلِّمة تنتظرنا، ما أنْ نظرتْ إليَّ، حتى عرفتْ أنَّها وصلتْ إلى ما تصبو إليه.

 

سألتني عنِ الواجب، فوقفتُ وقلت بصِدق: مِن شدَّة ما أخذت بقصَّة الشخصية الرائعة التي أحببتْها مُعلِّمتي، نسيتُ أن أكتبَ نُبذةً عنها، ولكن اسمحي لي أن أقول: إنَّني أحببتُ الشخصية حبًّا جعلني أتمنَّى أن يكون لي شيء منها غير اسمها الذي لي الشَّرف أنَّ أُسمَّى به (عائشة)، اسمي عائشة، عائشة تيمُّنًا باسم السيِّدة عائشة بنت أبي بكر الصِّدِّيق - رضي الله تعالى عنهما - والحمد لله أنَّ الله - تعالى - قد مَنّ َعليَّ بهذا الاسم الرائِع، وأسأله - تعالى - أن يمنَّ عليَّ وأن أحظَى ببعض صفاتِها التي تميَّزتْ بها عن الأخريات مِن النساء.

 

دوَّى تصفيقٌ شديد هزَّ أركان الحفل، وعائشة تمْسَح دمعاتِها الغزيرةَ التي بلَّلتْ وجهها، وترنو إلى مُعلِّمتها التي بدورها كانتْ تمسَح دمعاتها، ابتسمت في وجهِ الحضور وهي تُشير بيدها إلى معلِّمتها هُدى، وتقول:

اسمحوا لي أن أشْكُرَ مُعلِّمتي الغالية هدى، وهذا أقلُّ ما يُمكنني تقديمُه لها، فهي لها الفضلُ - بعدَ الله تعالى - بما أنا عليه الآن مِن الْتزام وتقوى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عائشة رضي الله عنها
  • ترجمة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها
  • من فضائل أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - ومناقبها
  • أُمّـاهُ صبْراً (قصيدة في الدفاع عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها)
  • مليكة الطهر (قصيده في الدفاع عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها)
  • أمي عائشة
  • التعريف بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
  • قصيدة ابن بهيج الأندلسي في ذكر بعض فضائل أم المؤمنين عائشة (مترجمة إلى الفرنسية)
  • رسالة إلى أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
  • عائشة - رضي الله عنها- للشيخ سليمان السلامة (عرض تقديمي)
  • من نونية القحطاني في الذب عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
  • الطعن في عائشة طعن في آل البيت وهدم للدين
  • ثورة الطغيان: دفاعاً عن السيدة عائشة
  • عائشة بنت أبي بكر العالمة، العابدة، المتصدقة
  • أمام حجرة عائشة (قصيدة)
  • أمُّنا عائشة.. بحر العلم (بطاقة أدبية)
  • بعض فضائل عائشة رضي الله عنها
  • يا عائشة: أما الله عز وجل فقد برأك
  • من مناقب وأخلاق أم المؤمنين عائشة رضِي الله عنها
  • عائشة..اسم من نور ورحيق ( قصيدة للأطفال)
  • عائشة أم المؤمنين.. زوجة سيد آل البيت
  • عائشة أم المؤمنين في الجنة
  • في محراب أمنا عائشة (قصيدة)
  • عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها (قصيدة)
  • 40 فكرة في الدفاع عن أمي عائشة
  • عبقرية عائشة أم المؤمنين (1)
  • السيدة عائشة رائدة حقوق المرأة
  • يوم عائشة (قصيدة)
  • يوميات أم المؤمنين عائشة في بيت النبوة
  • كلمات لمقام أم المؤمنين عائشة (قصيدة)
  • قراءة لخصائص حملة الألوكة الإلكترونية لنصرة أم المؤمنين عائشة
  • في مقام أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
  • إنها أم المؤمنين عائشة
  • من يسر على معسر
  • شكرا هدى وعائشة
  • أنا لا أتقبلها
  • تعليقا على قصة عائشة وهدى
  • روايات الصديقة عائشة وطعون أصحاب الفكر الدخيل
  • بكاء عائشة رضي الله عنها من خشية الله

مختارات من الشبكة

  • حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسأل في مرضه الذي مات فيه أين أنا غدا؟(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • عائشة رضي الله عنها ورواية الحديث(مقالة - ملفات خاصة)
  • تخريج حديث: إِنها ليست بنجس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث عائشة: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقسم لعائشة يومها ويوم سودة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • السيدة عائشة أم المؤمنين وحبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم (٢)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السيدة عائشة أم المؤمنين وحبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم (١)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شذرات من مناقب العفيفة الطاهرة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إتحاف الخيرة بشرح منظومة ابن أبي العز في السيرة (29)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبادة عائشة رضي الله عنها(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
16- من هنا يأتي النصر
خليفة الله - مصر 22-01-2011 03:56 AM

جزاك الله خيرا أختي سحر وبورك فيك ،أسلوبك رائع في عرض القصة بدقة وتوصيل الأحاسيس للقارىء فأنت على ثغرة من ثغرات الاسلام فلا تترددي لحظة واحدة في سد هذه الثغرة باستمرار وتنوع موضوعاتك التربوية الهادفة وأنت قادرة على المزيد بإذن الله وعونه.
وفقك الله

15- تحليل وتأصيل
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 14-01-2011 07:43 PM

الأخ أبو صلاح من مصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك أخي على وضعك للإعلام عن تعليق الأخ مجدي على قصتي، الذي أشكر الأخ مجدي داود عليه.

وأقول إنّ هناك تحليلا آخر لقصتي عائشة وليس آشا وجدته في طريق الصدفة وأنا أقلب صفحات الألوكة، تحليل للأخ عبد الله محمد أشرف، وقد أعجبني تحليله كثيرا الذي على هذا الرابط:

http://www.alukah.net/Social/1058/28308/

فأشكره على تحليله وإلقاء الضوء على أمور أردت تبيانها من خلال قصتي.

14- من باب احقاق الحق
أبوصلاح - مصر 14-01-2011 11:28 AM

تعليقا على قصة عائشة وهدى


كتب مجدى داود
المصدر / شبكة الألوكة http://alukah.net/Social/0/28945/

أثناءَ تَصفُّحي لشبكة (الألوكة) وقعَتْ عيني على مقال موسوم بـ(عائشة وليس آشا) جذَبَني الاسم؛ فقد توقعتُ أن تكونَ فيه لفتةٌ تربوية، وصَدَق حدسي، فقد كان المقال يَحكي باختصارٍ شديد قصَّة فتاة كانتْ ترَى في اسمها (عائشة) تخلُّفًا ورجعية؛ ولهذا كانتْ تطلُب مِن الجميع أن يُناديها بـ(آشا)، ويقص المقال أيضًا كيف تعاملتِ المعلِّمةُ مع هذه الفتاة بفِطنة وذَكاء.

وأنا أقرأ المقالَ خطرتْ لي خاطرة، وهممتُ أن أكتُبَها كتعليق على المقال، ولكن رأيتُ أنَّه مِن الأفضل أن أُفردَها بمقالة؛ حتى تعمَّ الفائدة؛ فكثير - بل غالب القراء - لا يلقون بالاً للتعليقات المكتوبة على المقالاتِ المنشورة، وهم بهذا يَحرِمون أنفسَهم من خيرٍ كثيرٍ.

إنَّ هذه المقالةَ الرائعة ألْقَت الضوء على عددٍ من نقاط الخلَل الجَسيمة في تربية الأبناء، منها ما هو مِن جانب الأُسْرة، وبالتحديد من جانبِ الأبوين، ومنها ما هو مِن جانب المدرسة.

فأوَّل خلَل تربوي هو عدمُ معرفة الفتاة شيئًا عن دِينها ولا عن نبيِّها، فالفتاة لم تكن تعرِفْ أنَّ نبيها محمَّدًا - صلَّى الله عليه وسلَّم - له زوجة تُسمَّى عائشة، فضلاً عن أن تَعرِف مَن هي عائشة؟! وما هو فضلُ عائشة ومكانتها ومنزلتها عن المسلِمين؟! فضلاً أن تعرِف موقع أمِّ المؤمنين عائشة في قلْب رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو ما أكَّدتْه الفتاةُ نفسها وهى تروي قصَّتها.

فالفتاةُ لا تعرِف شيئًا عن الدِّين، وبالتالي فهي لم تكن ترفُض اسمَ عائشة؛ لأنَّه اسم أمِّ المؤمنين - رضي الله عنها - بل كل ما كانتْ تعرفه عن هذا الاسم أنَّه اسمُ جَدتها، وبالتالي فهي قدْ رأتْ أنَّ الاسم غير متداول، فهو اسمُ جَدَّتها، فالزمن قد تغيَّر، وبالتالي فهي ترَى أنه كان يجبُ أن تُسمَّى باسمٍ عصريٍّ يناسب الزمنَ الذي تعيش فيه، فالأُسرة هنا في حالةِ غيبوبة كامِلة، وعدم القيام بمسؤوليتها تُجاهَ تربية هذه الفتاة، بل إنَّ عدم معرفة البِنت شيئًا عن أمِّ المؤمنين عائشة وعدم معرفة أنَّ نبيها متزوِّج مِن امرأة تُسمَّى عائشةَ يعنى أنَّ البيت كله في حالة يُرثَى لها، معنى هذا: أنَّ البيت كله ربما لا يُذكَر فيه الله ألبتةَ! ولا يُذكر فيه النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - إطلاقًا، فعَلَى أقل تقدير لو أنَّ أهل هذه الفتاة يسمعون خُطبةَ جُمُعة كلَّ أسبوع، أو أي برنامج دِيني على أيَّة فضائية كانتْ أو حتى عبْرَ الإذاعة، فبالتأكيد سيتمُّ ذِكْر اسم أمِّ المؤمنين - رضي الله عنها - مِرارًا وتَكْرارًا.

لقدْ كان على أُسرة هذه الفتاة حين رَأَوا منها كُرْهًا لهذا الاسم أن يُوضِّحوا لها أيضًا أنَّ هذا هو اسم أحب النِّساء إلى رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - التي هي أمُّ المؤمنين، وبنتُ الصِّدِّيق أبي بكر، بل كان يجبُ أن تكون الطفلةُ على عِلم بهذه المعلومات البسيطة قبلَ أن تقول: إنَّ اسمها هذا تخلُّف ورجعية.

فأين هو التأثيرُ على الطفلة في الصِّغر؟! ألم يقولوا: (التعليم في الصِّغر كالنقش على الحجر)؟! هذه مقولة صحيحة تمامَ الصِّحَّة، ويجب على كلِّ الآباء والأمهات، وعلى كل مسؤول عن تربية الأطفال، سواء في المدرسة أو دُور الحضانة أو الروضة، أنْ يكونَ مُوقنًا بصحتها، عاملاً بها، فبهذا يكون التأثيرُ على الأطفال وتوجيه ثَقافتِهم.

لقدْ خرجَتِ الطفلةُ مِن بيتها لا تعرِف شيئًا عن دِينها، وذَهبتْ للمدرسة التي هي في الأساس ميدان للتربية، ومنبرٌ للتعليم، بَيْدَ أنَّ المدرسة أيضًا كانتْ في غيبوبة، فمَع أنَّنا لا نعرِف كم بالضبط كان عمرُ الفتاة حينما اكتشفتْ أنَّها تحمل اسم أمِّ المؤمنين عائشة، إلا أنَّه يمكن القول أنَّها قدْ وصلت إلى سِنِّ العاشرة، أو بعد هذا بكثير؛ لأنَّ فتاةً تجيد البحْثَ لا بدَّ أنها ليستْ بالصغيرة؛ أي: إنَّه طوال أربع أو خمس سنوات كاملة قضتْها الطفلة في المدرسة لم تسمعْ عن أمِّ المؤمنين عائشة! لم تدرس في كتب التربية الدِّينيَّة شيئًا عن امرأة تُسمَّى عائشة، لم يُحدِّثْها مُدِّرسوها عن هذه المرأة، وهذا خللٌ تربويٌّ خطير، يجب على مَن يريد خيرًا بهذه الأمَّة أن يلتفت له، وإلا فليستعدَّ لموقف صعْب بين يدي المولَى - عزَّ وجلَّ.

والطامَّة الكُبرى أنَّ الفتاة حينما كانتْ تبلغ مدرِّسيها بتغيير اسمها مِن عائشة إلى آشا لم يَقُمْ أحدٌ بنصحها أو بانتهازِ الفُرْصة بتعريفِ الفتاة وزميلاتها بأمِّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها وأرضاها.

لكن لا يزال هناك مَن يَحمِل همَّ هذه الأمَّة، ولا يزال هناك مَن يُدرك الواجب الذي عليه القيام به، والمسؤولية المنوطة به، ويقوم بها على أكملِ وجه، فإنَّ هذه المعلِّمة التي أحدثتْ تغييرًا جذريًّا في طبيعة هذه الفتاة وتوجُّهها هي أيضًا بشَر، تعيش كما يعيش بقيةُ الناس، وتعمل في نفس المدرسة التي قضَتْ فيها الطالبةُ بِضع سنوات دون أن يقومَ أيُّ شخص بتصحيح فِكرتها عن اسمها، لكن الفارق أنَّ هذه المعلِّمةَ تَعْلَم ما عليها تُجاهَ أمَّتها، وتَسعَى للقيام بواجبها، فلمَّا رأتْ مِن الطالبة ما رأت لم تتردَّد في انتهازِ الفرصة لتلقنَ الطالبة درسًا عظيمًا، بأسلوبٍ سهْل بسيط، لا يُنفِّر الفتاةَ، بل يجعلها هي التي تصِل إلى مبتغَى المعلِّمة دون أن تشعر زميلاتها الطالبات بالمقصود مِن هذا الفعل، وفي نفس الوقت قد دفعت الطالبة إلى البحث والتنقيب، وبالتالي التأثُّر بالسيرة العَطِرة لأمِّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها وأرضاها.

إنَّ هذه القصَّة الممتعة بها مِن الفوائد الكثير، ولكنِّي أُركِّز على النقاط التالية:
1- أنَّ ما تُعانيه الأُسَر اليوم مِن تمرُّد أبنائها وخروجهم على المألوف، هو نتيجة حتمية لإهمالِ الأُسرة لأطفالها في المرحلة التي كان يجِبُ عليها فيها أن تَنقُشَ على الحجر، وتضع أُسسًا سليمة ينشأ عليها الأطفال، فلمَّا أهملتِ الأُسرة ذلك كانتِ النتيجةُ خروجَ جيل متمرِّد على كل شيء، متطبِّع بطِباع غريبة، ومتخلِّق بأخلاق سيِّئة.

2- أنَّ قيامَ المرء بواجبه تُجاهَ المجتمع وتقديم النُّصْح بأسلوبٍ إبداعي متميِّز، بحيث لا يُحرِج المنصوحَ - كما فعلتْ هذه المعلِّمةُ - يكون له أثَرٌ إيجابي.

3- أنَّه لا تزال هناك إمكانيةٌ في التأثير على أخلاق وطبائع الجِيل الناشئ، فإنَّ تمرُّدَه على الدِّين وعلى المجتمع ناتجٌ بشكل رئيسي عن سوءِ التربية، وبالتالي إذا ما قام كلٌّ بدوره، فإنَّ الأمل قوي في انتِشال الجيل الناشئ من سُبل الانحراف والضياع، والتمرُّد والفساد، بخلافِ ما يُردِّده البعضُ مِن أنه لا يمكن إصلاحُ الأجيال الناشِئة والقادمة.

وأخيرًا:
أبرق بالتحية إلى تلك المعلِّمة الفاضِلة، وندعو المعلِّمين والمعلِّماتِ، والآباءَ والأمهاتِ، والتربويين كافَّة، إلى قِراءة مِثل هذه القصص والتعلُّم منها؛ حتى نستطيع أن نُنشئَ أجيالاً تكون قادرةً بحقٍّ على نصرة هذا الدِّين، وحمْل الأمانة، وتبليغ الرسالة.

13- أنا لا أتقبلها
سحر عبد القادر اللبان - لبنان 10-01-2011 08:21 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي الأعزاء

أدعوكم لقراءة قصتي الجديدة

أنا لا أتقبلها

على الرابط التالي

http://www.alukah.net/Social/0/28844/

وأرحب بنقدكم وأسعد به.

مع خالص حبي وتقديري

سحر عبد القادر اللبان

12- بورك المداد الطيب
جود - فلسطين 24-12-2010 11:50 PM

بارك الله فيك
أظهرت دور المعلمة الطيب في غرس الخير
فكم كان لكلمة معلمة أثر لم ستطع صنعه الوالدان على طول السنين
وقضية الاسماء ..لكم تزعجني الأسماء المستوردة الخالية من الطعم واللون والرائحة..

رضي الله عن أم المؤمنين حبيبة قلوبنا وقلب رسولنا صلى الله عليه وسلم عائشة بنت الصديق وجزاهما عنا خير الجزاء

11- من هنا نأخذ القدوة
أمير مكي - مصر 16-12-2010 02:20 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فقد سعدت كثيرا بمجرد أن وقعت عيناي على عنوان المقال، فلما قرأته أسعدني أكثر وأكثر، فقد عرفت الآنسه سحر كيف توجه فتياتنا إلى الطريق السليم للقدوة الحسنة في حياتهن.

10- الإسلام يفتخر بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
أبو الوليد - المملكة العربية السعودية 12-12-2010 11:44 PM

زوجتي اسمها عائشة
وهي جداً فخورة بهذا الإسم
كيف لا وعائشة اسم أم المؤمنين زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم
كيف لا وهي معلمتنا وقدوتنا
كيف لا وهي ابنت أبو بكر الصديق

عائشة رضي الله عنها ليست كباقي النساء
عائشة رضي الله عنها اسم نفتخر به لأنها تعبر عن المرأة المسلمة الحقيقية.

9- تمنيت أن يكون اسمي عائشة
الياسمين - فلسطين 09-12-2010 01:04 AM

جزاك الله خيرااااااااا أختي سحر والله تمنيت أن يكون اسمى عائشة أرجو الدعاء لأختى ان يرزقها الله بأبنه لأنها تمنت أن يكون لديها ابنه وتسميها عائشة
سلمت أناملك فعلااااااااا إبداع

8- مؤثرة و جميلة
محمد القدومي - فلسطين 08-12-2010 08:25 AM

جزاك الله خيراً نحتاجها في مثل هذ الوقت

7- ما أعظم أثر المربين!
أبو معاذ المنفلوطي - مصر 04-12-2010 01:21 PM

جزاك الله خيرًا على ما خط قلمك، حقيقة لم أتمالك نفسي أثناء قراءتي في المقال، فإذا بدمعات رقاق تتحدر على وجنتي.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب