• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

وجعلنا في قصتها عبرة لذوي الألباب

أ. حنافي جواد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/7/2010 ميلادي - 8/8/1431 هجري

الزيارات: 6652

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كانتْ هادئةَ البال هدوءَ البحر عند الفجْر في يوم صَحْوٍ جميل، مطمئنةَ الحال اطمئنانًا يليق بها، خاليةَ الفكر من الشواغل والصوارف، مما يصرِف زميلاتِها واللائي في مثل سِنِّها، يبدو الانضباطُ في محيَّاها واضحًا جليًّا، كالشمسِ أو أوضحَ منها عندَ الظهر في يوم مشمسٍ، حكيمة في تصرفاتها، ومتحليَّة بالهدوء، متزنة ساكنة، متختِّمة بالحياء الجميل، لم يُسْمَع مِن فِيها سوءُ قول، ولم يُقرأ في وجهها عبوسُ جفاء، أو وقاحة.

 

إنْ نظرتَ إليها غضَّتْ بصرها وخفضتْه، لا خفضَ الذِّئاب، وإنْ كلمتها احمرتْ وجنتاها، فصارتَا كتفاحتين طازجتين فواحتين، وإنْ حدَّقت بها، أو نظرت إليها شزرًا طفقتْ تبكي.

 

ثابتة الخُطى، لا هي من أهْل العجلة، ولا مِن ذوات الريث، بينهما تتأرْجَح؛ وسط واعتدال في قلْبِها وقالبها.

 

تسرُّ الناظرين مطلقًا، وحتى مَن فسدت أذواقهم ممَّن علا الران قلوبَهم، يُكِنُّ لها كلُّهم حبًّا جمًّا عظيمًا، ما رأيت له نظيرًا قطُّ مُذْ وُلدت، واحترامًا جزيلاً وافرًا، ما شهدتُ له مثيلاً قط، فعُرِفت بينهم بالانضباط والتؤدة والحِكمة، حتى ظُنَّ أنها سليلة حكيم.

 

لا تَصْحب زميلاتِ الفصْلِ إلا قليلاً، ولا ترافقهنَّ إلا لمامًا، غالبًا ما ألْفَيْنَاها وحيدةً في طريقها، إما من المدرسة إلى البيت، أو من البيت إلى المدرسة، أما غير ذا فلا.

 

هُويَّتُها المطالعة الحرَّة، وأنيسُها الكتاب.

 

حكتْ قَيِّمة المكتبة في مؤسَّستهم أنها تَصْطفي من القصص أجملَها، فعَرَفْنا من شهادتها أنها لم تكُ مولعةً بقصص الحب الماجن والغرام، وما لا يليق قلبًا وقالبًا.

 

خلافًا لأغلب زميلاتها، حيث كُنَّ يتطايرن على ما شَمَمن فيه لفظ حبٍّ وغرامٍ وعشقٍ، يَملْنَ إلى ذلك ميلانًا عجيبًا - إذا أوردتِ المعلمة لفظ حبٍّ في سياق معيَّن ألفيتهنَّ يقلبْنَ أعينهن إلى بعضهن، فيبتسمن ويضحكن.

 

عُرِفت بين أساتذتها وقبل ذلك معلِّماتها، في مدرسة الأزهار بالاجتهاد، وجودة التحضير، وسرعة البديهة، وحُسْن التركيز، ودقَّة الإجابة، والإحاطة فيها بحيثيات الموضوع وشظاياه، حضورها في الفصْل حضورَ كيان ووجدان، لا حضورَ هيكل وجثمان، محيطة بالدرس إحاطةَ الأبطال بالميدان.

 

كما عرَفوها بالأدب والتواضُع، لا تضع نفسَها إلا في المكان الذي يَليق بها، بعيدة عن مقامات الحَرَج والشبهات، تتدفَّق من فِيها عباراتٌ فصيحة نقيَّة، سَلِسة نظيفة، مربوطة بأحكمِ رِباط، مُقَولَبة في أروع القوالب - لا ترفع صوتها بالسَّدْسَدَةِ حالَ طلبها الإذن بالإجابة.

 

لم تك مقلدةً غيرها تابعة كلِّ ناعق، كما لم تكُ مكلفةً أباها ما لا يُطيقه، من حيث الملبسُ والمشرب والمأكْل، لم تك تُكلِّفه أكثرَ مما يطيق؛ إذ كانت تأخذ بعين الاعتبار تبعاتِ البيت ومصاريفَه، فليستْ بالجاريات وراءَ الموضة والأحموقاتِ؛ بل كانتْ ذات موقف صُلْب ثابت؛ لهذا كانت محبوبةً لدَى أبيها، يضمُّها إلى صدره بيْن الفينة والأخرى ويُقبِّلها، يدعو دائمًا بقوله: اللهمَّ احفظها من الأشرار والفجَّار، فكانت أمها تؤمِّن بصوت مرتفع: آمين آمين، فسرعانَ ما تَلقى (أمين) الابن يجري إليها منطلقًا ظانًّا أنها تناديه، وليستْ تناديه؛ وإنما تؤمِّن فقط - كما عرفت.

 

هكذا كانت، أما الآن فالأمر غيرُ ما كان، انقلب أمرُها انقلابًا، واضطرب أمرها اضطرابًا؛ فكاد القائل يقول: والله ليستْ هي التي عرَفْنا!

 

أين الثبات؟ أين التواضع؟ أين الجدية؟ أين الاجتهاد؟ أين وأين؟ كلُّ ذلك ولَّى وذهب، وانتهى فانقرضَ!

 

فتاة من نوع آخر، في حُلَّة أخرى، سيئة الأخلاق، مِكْثارة التطواف، تُرَى في اليوم عشر مرات أو يزيد، لا تمكث بالبيت إلا قدرَ حطِّ الرِّحال؛ قدرَ تناول وُجَيْبَة خفيفة، أو تغيير اللِّباس.

 

وعلى ذِكْر اللِّباس، فلباس اليوم غير لباس البارحة، بون سحيق، وفرْق عظيم بينهما.

 

أين ما كان يُرى على وجهها مِن جمال الخالق الطبيعي؟ ولَّى، وحلَّ محلَّه جمالُ العطَّار، وما زادها العطار إلا قُبحًا إلى قُبح، فتسرَّب قُبح وجهِها إلى سلوكها، فسبحانَك يا مبدِّلَ الأحوال!

 

ولَّتْ كذلك المكانةُ المرموقة، والمنزلة العالية، التي كانتْ تحْظى بها، والسُّمعة الطيِّبة التي كانتْ لها شرفًا، ولأبيها مفخرةً، ولأمين أخيها أمنًا مِن ألْسن الطعان، فغدتِ الآن معلمة فساد في حيِّ سكَّناها؛ بل خارجه، غير منظور إليها إلا سخريةً واستهزاءً، أو مِن ساقطٍ يبحث عن ساقِطة، ذليلة مطارَدة بيْن الجُدران والأزِقَّة والحيطان، والأدْهى من ذلك مطاردة الصِّبيان؛ هؤلاء الذين كانوا يُكنُّون لها الحبَّ الجمَّ الجميل، كان مِن مطارديها مُدنَّس الأخلاق، ذاك القابع هنالك،كلُّ أبناء حَيِّنا الأصليِّين يعرفون خُبثه.

 

سَخِر منها الصِّغار، وضحِك منها الكِبار أبشعَ الضَّحِك، فكانتْ أنيسَ أهل اللهو واللعب، يستغلُّونها لتغطية غرائزهم، وقضاء أوطارهم، يُمسكونها من تلابيب ثيابها، ويجرونها جرَّ الدواب والبعير، رخيصة تُباع بدِرْهم علك، أو قطعة حلوى، وقد تُباع بلا شيء!

 

أصبحتْ تسكن مقاهي النارجيلة والمراقِص، بحَّاثة عن الزبائن من هنا وهناك، مِن هذه اليدِ إلى الأخرى، وهي لا تردُّ يدَ لامِس.

 

هجرتِ البيت الذي كانت حمامتَه، فلمامًا تعود إليه؛ وإنْ عادتْ فعود المتخفيَّة، المضمرة جثمانَها بيْن حيطانه.

 

السببُ هو تلك الشِّرِّيرة التي كانتْ حريصةً على قلبها، فقلَبَتْها رأسًا على عقب، إنَّها شيطان سُلِّط عليها من أعين شريرة حاسدة، فأذهبتْ حياءَها، ودمَّرتْ تواضعَها وجمالَها وأخلاقَها، فصارتْ في الناس مُهانةً حقيرة أضحوكة.

 

كانتْ تناديها من وراء جدران البيت آسُمية، آسُمية، في الصباح وعندَ الزوال، وحتى في أوقات متأخِّرة من الليل، متذرِّعة بدفتر تتأبَّطه، فتخرج إليها البريئة لتجيبَها، فتحتال عليها فتبعدها رويدًا رويدًا عن البيت، مترًا مترًا، فكيلو متر كيلو متر، تفعل ذلك بذكاء منقطِع النظير، ولا عجب فإنَّها شيطان.

 

هناك في تلك الظُّلْمة الحالِكة تعلَّمتْ سُمية أمورًا محظورة، ليستْ من شِيَمها الأصلية، ولا مِن شيم البنات الكريمات ذوات الأصول، لقد جعلتْها تَقْبَل أشياء وتُقبِلُ على أشياء كانت تستهجنها، حدَثَ ذلك بأعجوبة غير متخيلة، فوَلَّى ما كنتَ تعرفه مِن احترام في اللباس، ومِن أدبٍ عالٍ وأخلاق، ومن غضٍّ للبصر، وحياء وحلم، لقد صيرتْها المجرمةُ صورةً لها طبق الأصل، فشتَّانَ بين سمية البارحة وسمية اليوم.

 

إنَّ مَا مهَّد لانقلابِ سُميةَ وتحولها العجيب هذا، هو مِن صلب البيْت وقلْبه، فقد كانَ ارتباطها بالشاشة (التلفزة) قويًّا، وتعلقها بها شديدًا، بمجرَّد أن تنهي تحضيرَ دروسها وواجباتها، أراها تُقبِل عليها تتفرَّس بعينيها في شاشتها، تكرب أن تلتهمَ صورَها، ومِن أبشع الأخطاء التي ارْتكبها أبوها انخراطُه في الشبكة العنكبوتية؛ بفضْل تسهيلات حصَل عليها رجالُ التعليمِ، فأشرك بذلك العالَم بأسره وأُسرهِ في تربية فِلْذَة كبده، فالتهمتِ العنكبوتُ سمية من قَلْبِها فانقلبت، كانتْ تتخاطب عبر برنامج MSN مع أسماء لا أعرِفها، كلَّما اقتربت منها لأتعرَّف أنزلت الصفحة إلى أسفل، فلا يظهر شيء، فتتظاهَر بقِراءة مقال.

 

مآلُ سميةَ وما صارتْ إليه، لا يَحسُن ذِكْرُه، وكشْف الواضحات من المفضحات، فأنتَ لست تجهل عواقبَ صُحبة أهل البورِ، ويكفي أن أقول لك - أخي القارئ -: دعْكَ من رفقة الأشرار وأهل الإجرام - وقد يكونون من غيرِ البشر - فأمرُهم خطير، وشرُّهم مستطير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية الإسلامية سلاحنا الأول في مواجهة مخاطر الإنترنت
  • الفتاة همّ وهمة
  • ماذا يجب عليك فتاة الإسلام؟
  • الفتاة الإلكترونية!
  • فتاة اليوم
  • التربية السلبية والتلفاز
  • تلك المساجد!!
  • السياسة الإشهادية لذوي الألباب
  • {وجعلنا من الماء كل شيء حي}

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وجعلنا من الماء كل شيء حي(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ووهبنا له إسحاق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب وآتيناه أجره في الدنيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياة النور، وظلمة الموت {أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس ...}(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • الدعوة إلى الله اليوم والأمس {وجعلنا له نورا يمشي به في الناس}(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- حكم الاقتباس...
حنافي - H 26-07-2010 03:23 AM

...ولكن الخاتمة السريعة المباشرة قطعت علينا لذة الاستمتاع بالمقال...

ونحن أخي الفاضل في زمن السرعة فينبغي ان نسرع للإصلاح...
أما الخطاب المباشر فقد يكون صالحا في زمن قل الفهم فيه وعم التجاهل...
عذرا إن كنت قد قطعت على إخوتي اللذة...فهي عرض من الدنيا زائل...

2- بوركت
بيارق - الكويت 24-07-2010 11:38 AM

بداية القصة عجيبة وأسلوب مشوق ورسالة غير مباشرة
ولكن الخاتمة السريعة المباشرة قطعت علينا لذة الاستمتاع بالمقال

1- لاتعليق بآيات القرآن
"أبو علي" - المملكة العربية السعودية 20-07-2010 06:19 PM

(بسم الله الرحمن الرحيم )الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ـ وبعد:
أيها الكاتب الغالي قرأت أجزاء متفرقة من قصتك
وأخالفك حقيقة بما عنونت به العنوان وهو (وجعلنا في قصتها عبرة لأولي الألباب)
,وأخالفك أيضا بقولك (تسر الناظرين)
ونصيحتي لك مايلي
لاتقتبس آيات وكلام الحكيم لأي قصة كانت
نزه الآيات و لا تدرجها في كلامك
أسأل الله لك الحفظ من مضلات الفتن

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب