• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

يتمنعن وهن الراغبات

نادية كيلاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2010 ميلادي - 17/6/1431 هجري

الزيارات: 356082

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عبارةٌ ترْفضها النساء؛ لكنَّني أوافق عليها.

 

ترفضها النساء لأنَّها ترتبط في الأذهان بمعنى حسّي (جنسي)، وأقبلها بعد تعْميمها، لا حصرها.

 

وحسْب الرّواية أنَّ سيدنا عليًّا - رضي الله عنه - هو قائلها، وبالطَّبع في حقّ السيدة فاطمة - رضي الله عنها - حين تمنَّعتْ عليه، وهذه القصَّة - رغم عدَم عِلْمي بمدى صحَّتها - أُنكرها من ناحية، نُنكرها من سيدنا عليّ، وأنكرها في حقّ سيّدة النساء التي تتحرَّى الحلال في كلّ خطواتها.

 

وسواء قالَها سيِّدُنا علي أم قالها غيرُه، فقد قيلتْ، ومن رجُلٍ، وأصبحتْ مضْرِب المثل لكلِّ مَن تتمنَّع عمَّا يريده الرَّجُل.

 

وأتساءَل: هل التمنُّع كنوع من الدّلال الَّذي تتميَّز به المرأة يعاب عليها؟

هل الرَّغبة وحْدها هي السَّبب الوحيد في عدم التمنُّع حتَّى لو كانت في غير محلِّها، أو غير أوانها؟

هل الرَّغبة فيما يملك الغير لا توجب التمنّع؟

هل كلّ ما يرغبه الإنسان لا بدَّ أن يستميتَ حتَّى يحصُل عليه، مع علْمِنا أنَّ النَّفس أمَّارة بالسّوء، وأنَّه لو أَتَى ابنَ آدم جبلٌ من ذهبٍ لتمنَّى الآخر؟!

إذًا؛ فمتى يقنع؟ ومنْ أمام كلّ هذه المغريات اتّهم بالتمنُّع؟!

 

ببساطة، وحسب المقولة الشَّهيرة: هُنّ.

 

ونعتبر أنَّ المقولة صحيحة، ونعمِّمُها ولا نحصرها في معنى خاصّ.

 

فإذا تمنَّعت وهى راغبة، ألا يُحسب ذلك ميزة لها، وتدلّ على قوَّة إرادة وضبْط نفس، فضلاً عن التمسُّك بالمبادئ وعدم السَّير وراء الضلال؟!

 

وإذا اكتشفت المرأة أنَّ هذا الَّذي تعشَقه إنسان سادي، كاذب، به سوء خلُق، وقرَّرت - رغْم حبِّها له - الابتِعاد عنه، ألا تستحقّ التَّقدير لأنَّها قهرتْ رغبتَها وطوَّعت نفسَها لإرادتِها، ووطَّنت قلبها لعقلها، دون أن تلاحقها مَخالب العبارة: "يتمنَّعن وهنَّ الرَّاغبات"؟!

 

سمعنا عن الذي يترك بيتَه وأولادَه من أجل امرأة أُخرى سلبتْ لبَّه، وأضاعت عزْمَه؛ لأنَّه يرغب فيها، وقد تكون - في أغْلب الأحيان - تُشْبِه زوجتَه.

 

المرأة تتمتَّع بقوَّة إرادة، فلا تجري بسهولة وراء شهواتِها إلاَّ إذا كانت الطَّريق ممهَّدة، ونفسيَّتها تقبل.

 

أمَّا هو، فكلَّما أغلق الباب في وجهه كلَّما صمَّم أن يقتحمه، فإذا رغب امرأة لا يهْدأ له بال ولا يُغْمض له جفن حتَّى يحصل عليها، بحقّ أو بغير حقّ - إلاَّ مَن رحم الله.

 

المهمّ أن يحقِّق انتصارًا، فإذا تمنَّعت عليه أطلق كثيرًا من العبارات التي تُرضي غروره كرجل.

 

فإذا قالت له: لا أحبُّك، قال: تكذب، الحبّ يبدو في عينيْها، إنَّها تسوق الدّلال، أنا أفهم في هذا الصنْف جيّدًا، وأخيرًا يطلق سهمَه: "يتمنَّعن وهنَّ الرَّاغبات".

 

ليْتَه تمنَّع وهو يرغب.

 

وهو في سبيل الوصول لغرضه يتذلَّل ويستعْطِف ويستجدي، ويدفع الأمْوال ويرسم الخطَط، ويستأْجِر المنفِّذين و ....... و ........

 

الرَّجُل إذا طمع في منصب تسلَّق وكتب الشَّكاوى، وأوْقع بين النَّاس لكي يحْصل على المنصب، ليته تمنَّع وهو يرغب!

 

لو رغِب في الشّهرة لم ينم اللَّيل، وتملَّق ومسح "الجوخ والكستور"؛ حتَّى يحقّق غرضه ويتحمَّل التهكُّم عليه، وقد يعمل "مرمطونًا" لِمَن سيوصّله للشهرة، ليتَه تمنَّع وهو يرغب!

 

أليست هناك مِن حالات حبّ فشلَتْ، وخطوبة فُصِمَت، وزيجة فُسِخت، بتصميم من المرأة؟!

أليس من حقِّها أن تعلن عدم رغبتِها بكامل إرادتها وحرّيَّتها، فكيف تعلن عن ذلك إلاَّ بعبارات الرَّفض التي لا يقبلها الرَّجُل، ويدَّعي أنَّه العليم بسريرتِها أكثر منها؟!

 

ثمَّ هو يتقرَّب بكلّ أنواع التقرّب، ويقدّم كل أنواع الوعود، ويقسم بأغْلظ الأيمان على صدقه، حتَّى إذا كسب ودَّها بالحيلة والخديعة، وإذا ما نال مأْربه، ينسى ما قد فعل، ويتذكَّر أنَّه الصَّيَّاد الماهر، والَّذي لا توجد مَن تتأبَّى عليه، ثمَّ يبدأ في نشْر شباكه حول فريسة أخرى، ليته تمنَّع وهو يرغب!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أسرار عن المرأة
  • الصفات الملائكية التي في المرأة
  • المرأة تقيم على حافة البحر
  • وهن المقارنة وتثبيط الهمم

مختارات من الشبكة

  • ذكريات نحو الأم (حملته أمه وهنا على وهن)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة التاريخ (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آه على آهات الوهن يا فاطمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الوهن(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • وهن العدل والمساواة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل أنا مصاب بالوهن العصبي ؟(استشارة - الاستشارات)
  • وهن الجسم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وهن الأمة: مرض مزمن أم سوء تشخيص؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
6- صدقت
عائشة - قطر 24-03-2022 05:10 AM

جزاكم الله خير الجزاء على هذا التوضيح
وبارك فيكم

5- يتمنعن وهن الراغبات
طارق رباح - السودان 05-11-2015 03:44 PM

صحيح هذا المسلك أنه يأتي من بعضهن، ولكن أساس لصحة الحديث المنسوب لسيدنا علي وهو من الذين قال عنهم النبي صلى الله عليه (المؤمن ليس بطعان ولا لعان...)
إضافة إلى أنه سليل بيت النبوة والخليفة الراشد الذي يعف لسانه عن التحدث بهذه اللهجة التي نستنكرها من العوام فما بالك بعلي رضي الله عنه.
إضافة إلى ذلك أن التي توصف بهذه الأوصاف منهن الأم والأخت والخالة والعمة، فكيف نصف أمهاتنا وأخواتنا وخالاتنا وعماتنا بهذه الأوصاف التي يربأ الإنسان بنفسه عن سماعها ناهيك عن يتداولها.

4- التمنع عن الخير المطلوب عيب
عمر 16-07-2015 12:25 AM

التمنع وهي ترغب عيب فيها لأن هناك من يأخذ بظاهر الأمر فيكف عنها فممكن تخسر وظيفة أو مال أو هبة أو منفعة عظيمة لمجرد أنها تمنعت لسبب يتضح فيما بعد أنه غير الصواب وتقول ظننت كذا وكذا فتكون ضاعت الفرصة للإنسان رجلا كان أو امراة يجب أن يكون صريحا فإذا أراد شيئا فليصرح به ويسعى بالأسباب لنيله وما دام ذا حلالا وفيه منفعة في الدنيا والآخرة فلا يعاب وإنما يعاب من تمنع خجلا أو لعبا او دلالا فهذا عيب واضح وضياع للفرص والمنافع.

3- السلام عليكم
نور - الجزائر 18-02-2013 11:10 PM

بارك الله فيك ولك

2- حديث موضوع مكذوب
د.محمد فتحي الحريري - الامارات 21-01-2011 05:08 PM

أحيي السيدة الفاضلة الاستاذة نادية الكيلاني
وبعــــــــــــد :
بالنسبة للحديث المسند الى علي بن ابي طالب : حديث" يتمنعن وهن الراغبات " ، فيروى عن الامام علي : " لا تطيعوا للنساء امرا ولا تدعوهن يدبرن امرا .فانهن ان تركن وما يردن أفسدن الملك ،وعصين المالك .وجدناهن لا دين لهن في خلواتهن ولا ورع لهن عند شهواتهن ، اللذة بهن يسيرة والحيرة بهن كثيرة فاما صوالحهن ففاجرات وطوالحهن فعاهرات ، فيهن ثلاث خصال من يهود :
يتظلمن وهن ظالمات ، ويحلفن وهن كاذبات ، ويتمنعن وهن راغبات ، فاستعيذوا بالله من شرارهن ، وكونوا على حذر من خيارهن " .انتهى النص ...
وهو نص عجيب غريب لا يصح سندا ولا متنا ولا عقلا ولا شرعا ولا خـُلـُقا ولا .............فضلا عما فيه من الفاظ لا تليق بالسوقة من الناس ، فكين نتصور الامام علي ربيب بيت النبوة الخليفة الثالث المبشر بالجنة ينطق بها !!!
رايته - اي الحديث المزعوم هذا - في كتاب السخاوي ( المقاصد الحسنة فيماالاحاديث المشتهرة على الالسنة)ص 292 برقم 699 عند رد السخاوي لحديث مزعوم مكذوب (( عقولهن في فروجهن )) ، وعزا السخاوي حديث علي الى القرطبي في التذكرة ، وفيه مخالفات شرعية يستحيل ان تصدر عن الامام علي رضي الله عنه ،،، ومن خطل السخاوي رحمه الله انه لم يعلق على كذب هذا الخبر ، وكان المتوقع منه ان يفعل ... قلت : ابرز مخالفة شرعية فيه هي التعميم فكم من امرأة فاقت الرجال تقوى وخلقا وصلاحا ، والتقوى والاستقامة ليست من مستلزمات الرجال ، وكم من رجل لا قيمة له ولا معنى لوجوده الا الفساد والانحلال والتعهر والرذائل ... والحديث فيه افتراء وقذف للنساء ووالله ماقاله علي ولا نطق به ...واورد العجلوني الحديث المزعوم الموضوع المكذوب هذا في الجزء الثاني ص 62 من كتابه (( كشف الخفاء ومزيل الالباس عما اشتهر من الاحاديث على السنة الناس)) برقم1740/ط2 دار احياء التراث العربي ، ونحا منحى السخاوي في عدم التعليق ، اورده نقلا عن القرطبي والسخاوي بصيغة التمريض ودونما مس به ،،،وهو كما يتضح لابسط الباحثين كذب وزور وافتراء على الامام علي رضي الله عنه .
ان قضية الاعراض خط احمر لا يجوز تعديه ابدا فالعرض من الضرورات الخمس التي اكد الدين الحنيف حمايتها واقام الحدود على من يتعداها !
سيدنا عمر اقام حد القذف على رجل قال : والله ما أمي بزانية ! قال له : ونساء الامة كلهن لسن بزوان !
كيف يقول على ( باب مدينة العلم النبوي) : ((لا دين لهن في خلواتهن ولا ورع لهن عند شهواتهن )) ؟؟؟
والله ان ابا جهل لا يقول هذا الكلام ولا ابو لهب ، فكيف يقوله علي بن ابي طالب ؟؟؟!!!

والخلاصــة : انه حديث تنبعث منه رائحة الوضع والكذب ، حتى لتكاد تزكم الانوف من نتنهـــــــــــــا ، ففيه كلمات لا توائم فصاحة علي وحياءه وورعه ومخالفات للكتاب والسنة والمنطق ، كما أوردنا آنفــا ..والعجب ان بعضا من الـ"متمشيخين " يستدلون به على المنابر ، وينسون حديث " النساء شقائق الرجال " وان المرأة مساوية للرجل في الكرامة الانسانية والحقوق والجزاء ... فكيف نتقول عليها ونهينها وهي الأم والاخت والزوجة والبنت و الجدة العمة والشيخة والمجاهدة الماجدة والواعظة والاستاذة الجامعية و ...؟؟؟
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم ، وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين ...
وكتب : د/محمد فتحي راشد الحريري

1- أحســـنت
ابوعبداالله - مصر 04-06-2010 12:37 PM

مقال جميل ورائع وفقك الله، وأنا موافقك تماما، تحياتى

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب