• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

شراع .. الطفل الذي كان سيباع!

أ. أروى الغلاييني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/7/2008 ميلادي - 26/6/1429 هجري

الزيارات: 9012

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
كانت ليلة الخميس ليوم الأربعاء 3 من جمادى الأولى 1428هـ، وكنتُ أتابع قناة العربية في برنامج (آخر ساعة)، وإذ بإحدى فقراته لقاء مع سيدة فلسطينية يكاد الفقر يشكو من شدة فقرها! فلا بيت لها ولا جدار ولا سقف! تسكن في بعض أجزاء من الصفيح منثورة بشكل عشوائي على أرض جنين الصامدة البطلة، تسخن الماء واللقيمات التي تطهوها بأفنان متهالكة من شجرة زيتون؛ هربت من جرَّافات يهود التي أزالت الأخضر وما أبقت من يابس في جنين!

كان محور اللقاء أنَّ الأمَّ تُريدُ بَيع ابنِها ذي الثلاث سنوات واسمه "شراع"!

ونَقَل المصوِّر آلة التصوير باتِّجاه الطفل "شراع" ذي الشعر الأشقر الغجري، والجسم الذي ناسب الثلاث سنوات براءة وهزالة وضعفًا! كان يلهو بأرجوحة لا يدري ما مصيره وماذا سيحل به!

سألها المذيع صاحب التقرير عن سبب عرض ابنها للبيع فقالت:
إنَّهم مضطرون لبيعه لتوفِّر العلاج لأخيه المريض المصاب بشعر في الجمجمة يفقده توازنه فيقع بين الحين والآخر، وينسى دروسه وما استذكره، ويحتاجون نقودًا لإتمام العملية له.

أخو "شراع" عمره 13 عامًا أي: بالبعد الاقتصاديّ يستطيع إِنْ أُجريَتْ له عمليَّة الرأس أنْ يعمل ويكفلهم؛ فأبوه بالسجن بعد أن انضمَّ للمقاومة، ونُصب له كمين، ومحكوم عليه بخمس سنوات.

وهم أسرة كبيرة متكونة من زوجتين للأسير وثلاثة عشر ابنًا وابنة.

وقالت مشيرة للبُؤْس الذي لا يُفارقها: "من وين بدنا نوكل؟".

لا أنسى هذه الليلة الليلاء.. كم هو مؤلم أن يصل بالمسلمة الحرَّة الإقدام على بيع ابنها، وفي الجوار من يموت تُخمة من الطعام والرفاهية، وإن لم تكن تقصد بيعه يكفي أنَّنا اضطررناها لفعل ذلك لننتبه لمعاناتها! ولا (معتصم) بالأرجاء!

هزني بشدة عرض "شراع" للبيع فكتبتُ عنه في منتدى (ندوتي) الذي تشرف عليه اللجنة النسائية للندوة العالمية للشباب الإسلامي، ومُخصَّص للنساء فقط، وتعاطَفَتْ معه الكثيرات من العضوات بالدعاء وبالتبرع النقدي، ولكنَّ السؤال كيف نصل إليه قبل أن يباع؟

وقد لقيت من الأخوات التحفيز والمساندة، والدعم المعنوي القوي! ونصحوني بالاتّصال بقناة العربية لجمع مزيد من المعلومات.

عندما بدأتُ بالاتصال بقناة العربية في مقرها دبي كان يوم إجازة: الجمعة والسبت، وكان الانتظار يؤلِمُنا، فاقترح زوجي أن يطلب مساعدة مدير موقع العربية نت الذي تربطه به صداقة وثيقة، وهو الدكتور عمار بكار، وقد تَجاوب الدكتور بكار، ووعد بالسعي في البحث عن الرقم.

بعد يومين حصلنا على الرقم بفضل الله ثم بجهود الدكتور بكار.

حاولتُ الاتّصال بالرقم، ولكن باستِمرار تأتيني رسالة اعتذار (هذا الرقم لا يمكن الاتصال به)! وعندما استفسرت عن السبب من الاتّصالات السعودية كانت الإجابة أن هذا الرقم من (مقاسم ما يسمى بدولة إسرائيل) وليس بينها وبين السعودية اتصال؟

علمت أنَّ هناك بعض الشركات بإمكانِها إجراء اتّصال للسعودية عن طريق دول أخرى. فاستخدمت هذه الطريقة..

كان ظهر الثلاثاء حينما ضغطت الأرقامَ رقمًا رقمًا بكلّ دقَّة وعناية مَخافة الخطأ، وإذ برنين، صحَّة الاتّصال تأتيني - كان وقتها أعذب صوت أسمعه منذ فترة - وجاءني صوت امرأة، فما أمهلتها أن تعرّف عن نفسها، ومُباشرة بعد السلام قلتُ لها: إننا تابعنا تقريرًا أعدَّهُ - ربَّما زوجُك - عن الطفل "شراع" الذي تريد أمّه أن تبيعه، نَحن باللجنة النسائية نريد كفالته، لكنَّنا لا نعرف كيف نصل إلى أمّ "شراع"، هل أستطيع التحدُّث مع زوجك أو مع من أعد التقرير؟

فأتفاجأ بقولِها: "أنا أنا أم "شراع"! أنا اللي بدي أبيعه".

كانتْ مُفاجأةً لي كبيرة! حَمِدْت الله - جلَّ وعلا - على هذا التسخير.

ذكرت لها أنَّنا باللجنة النّسائيَّة سندْعمها بإذن الله، وحذَّرْتُها من أن تَبيعه لليهود، فقالت لي: "نَحْنُ كلّ مصايبنا من اليهود، مستحيل أبيعه لهم".

أخذتُ منها الاسم كاملاً، ورقم الهوية، وبعض المعلومات لدفْعِها للجهات المختصة بالندوة العالمية للشباب الإسلامي.

وقبل أن أُنْهِي المكالمة قالت لي: "هدا "شراع" بدو يكلمك".. وانسابت كلمات الطفل الحبيب "شراع" في أذني ببراءتِها وعذوبتها، لكنَّني لم أَفْهَم ما قاله لي، فشَرَحَتْها لي والدتُه عندما استفسرتُ منها: "بدي أبوسك خالتو"..

أكتب هذا المقال لكم وبين يدي تقريرٌ رسميٌ بتاريخ 3-7-2007 من جمعية التضامن الخيرية بنابلس، التي كلفت من اللجنة النسائية بكفالة أسرة الأسير نضال أبو رميلة (والد "شراع") بعد أن تَمَّ إرسال لَها عشرة آلاف ريال من عضوات اللجنة النسائية.

التقرير بلغ 15 صفحة بها ألم وأمل...

الألم تعرفونه.. فكم من "شراع" يعاني الآن في جنين وغير جنين! من ترويع وتجويع وإذلال على المعابر وغيرها وتشريد وتقتيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

والأمل أنَّه بِفَضْل الله - جلَّ وعلا - ثُمَّ بِفَضْل تآزُر الجهود والتآخي بالله أنقذنا طفلاً مسلمًا حرًّا من البيع، والدفع به إلى من قد يحوله عن دينه وهويته.. فكل واحد منَّا كان له دورٌ تَكَامَلَ مع الآخر فاكتملت الصورة المباركة التي تمخضت عن إنقاذ الطفل "شراع".

نعم..الخير باق في أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - إلى يوم القيامة..

وهذا الدين منصور لا مَحالة.. ولكننا نحن الذين بحاجة أن نتشرف بنصرته..

فهل نقبل مسارعين مسابقين لذلك؟

ملاحظة: مرَّ على هذه الحادثة ما يزيد عن العام!

و لا أعلم عن "شراع" بعد التقرير الذي حدثتكم عنه، عساه وإخوانه بِخيرات.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطفل الفلسطيني في ضيافة السجون الإسرائيلية

مختارات من الشبكة

  • شرع الله رحمة وشرع البشر عذاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المؤتمر الذي شرعه الله(مقالة - ملفات خاصة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطفل الداعية.. الأمل الذي نرجوه(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • ابحث عن الطفل الذي يحكم!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أخوة المؤمنين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشك في ترك ركن(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • لعبة التصويب نحو الحروف بعد الشهر الأول للأطفال (التعليم بالترفيه)(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • أسئلة طفلك الحرجة .. لكل سؤال جواب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مقارنة الطفل بأقرانه(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
18- أشكر لك حسن الظن
أروى الغلاييني - السعودية 26-07-2008 08:33 AM
السيدة الفاضلة أم أحمد..........


شكر الله لك حسن الظن بي..............

وأسأل الله جل وعلا أن يجزي خيرا كل من ساهم في عون الطفل شراع أبو رميلة ...
فلله الحمد والفضل أنه بتكاتف مجموعة كاملة حققنا ذلك ......


ولعلي أذكر (أفراد فريق العمل)
1-عضوات اللجنة النسائية بفرع شرق الرياض التابعة للندوة العالمية للشباب المسلم.وتحديدا عضوات المنتدى أم أسامة و أم الندوة.
2- زوجي الكريم الفاضل حامد الحويماني الذي تابع معي و شجعني للمزيد.
3- الدكتور عمار بكار الذي زودنا برقم والدة شراع أبو رميلة.
4- أخي هتان الذي دلني على طريقة الاتصال و يسرها لي بعون الله ،وكان مستحيلا قبل ذلك.
5-أبنائي الأحبة الذين لولا مشاعر الحب لهم ماشعرت بألم الأم في ابتعاد طفلها عنها.

6- وأنتم الأفاضل و الفضليات قراء المقال الذين كانت كلماتكم و سطوركم بشرى لي بإذن الله ..و أمل كبير أن الفضل باق كشجرة ثابتة أصلها ثابت و فرعها بالسماء...

جزاكم الله جميعا خيرا ........
ووفقنا جميعا للمزيد من فضله..........
17- الى التي استنشقت عبير العزة
ام احمد - السعودية-الرياض 17-07-2008 08:22 AM
الأستاذة أروى
دامت مواقفك النبيلة وأياديك المعطاءة
لقد صدقت القول بالعمل ولم تكتفي بالتفرج والتحسر كما يفعل الكثيرون ممن فقدوا حتى القدرة على التكاتف الاجتماعي والإنساني
اليس بإمكان الكثيرين ان يرفعوا سماعة الهاتف ويتصلوا بأسر الشهداء والمعتقلين ويكفلوهم ؟ او على الاقل يرفعوا من معنوياتهم ويخبروهم اننا معهم..
ما الذي يمنعهم ؟ لا يتعلق الأمر بالسياسة لمن يخاف الخوض فيها
بل هي مواقف إنسانية بحتة
والأمر بمتناول الجميع إذا وجدت الإرادة والرغبة النابعة من وعي وحس إسلامي بأن دورنا كمسلمين يجب أن يتعدى اللوعة والحسرة والألم إلى النصرة والسعي العملي للدعم والمساندة
وصدقوني سنبدع في ابتكار الطرق والوسائل إذا صدقنا النية وعزمنا العزم
ولن نعدم الحيلة
فالمسلم كيس فطن
والعالم اليوم قرية صغيرة وبإمكان الجميع ان يصل الى حيث يريد ولو بالهاتف والنت او اي وسيلة تواصل اخرى
ليس المطلوب منا الا ان نوجه قلوبنا وانظارنا الى الارض المباركة نستنشق من فضائها عبير
العزة والثبات على الحق لتجري في عروقنا دماء الاقدام والشجاعة فنقف مثل هذه المواقف العملاقة
16- شكرا دكتورة براء
أروى الغلاييني - الرياض 12-07-2008 08:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......


كم سعدت بتعليق الدكتورة براء الغلاييني من كندا ......
الأخت الحبيبة...والابنة ,.
وقد كتبت لي أنها عندما تعود للسعودية ،تريد أن تساهم بمشاريع كهذه..
نعم ..فلله الحمد والشكر الخير في بلادنا كثير ينتظرنا أن نسابق له...

جعلنا الله جميعا من السابقين و السابقات للخيرات، ولجنة عرضها السموات والأرض.....
15- بوركتم بتفاعلكم
أروى الغلاييني - السعودية 08-07-2008 01:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته................


الفاضلة أم عبد العزيز صاحبة القلب الرؤوم

والعزيزة الأخت عبير العسيري المرشدة الطلابية المتميزة

والأستاذ الفاضل أبو مارية الصغرى لافض الله لك فاها

والفاضلة أم الإحسان صاحبة الخير والقائمة عليه

والأديبة الشاعرة مؤمنةصالح ابنة العمة صاحبة الفكر المتميز.....


كم أسعدتني كلماتكم .ودعواتكم ........
لقد شحذتم همتي ،وهمة أسرتي للمزيد من العطاء.........

فلكم الأجر والمثوبة على دعمكم وتشجيعكم ....
وقد قواني الرحمن الرحيم الرازق الرزاق بكلماتكم وبدعواتكم .......

اللهم تقبل منا جميعا .........

وارزقنا تمام الإخلاص فيما نقول ونفعل.........

نسأله مزيدا من التسخير و التذليل لكل صعوبة قد تعترينا في سبيل نصرة كتابه وسنة نبيه الحبيب المصطفى الذي علمنا كل خير..........
14- Like a dream
Your proud sister - Canada- 08-07-2008 02:14 AM
Always my role model Arwa!
JAK for this inspiring story, I couldn't resist my tears although it was
a happy ending after all
13- أروى.. منارة في بحرنا اللجيّ
مؤمنة صالح - السعودية 07-07-2008 06:33 PM
بارك الله في جهودك يا أروى وجعلك قدوة لمن وراءك وكتبك فيمن يسن سنة حسنة فيكتب له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة.
قصتك فذة مدهشة في هذه السنوات العجاف. وهمتك العالية تحرج الرجال القاعدين ...
خطوتك سحبت من أيدينا كل حججنا الواهية وقالت لنا عاتبة ومشجعة: ذاك طريق للعمل متاح فاسلكوه...
فهل من مستجيب؟
أشد على يدك وأدعو لك ولوالديك..
12- هناك ميلون شراع
ام الاحسان - فلسطين 06-07-2008 11:18 AM
بداية اختي اروى وكل الاخوات جزاكم الله كل الخير وبارك الله في جهودكم الطيبة لمساعدة اسرة شراع لكنا نرى مئات الاسر تعاني وكل منها له حكياته المريرة ونرجوا من الله العلي القدير ان يعيننا لمساعدة هذه الاسرة حيث اني اعمل في جمعية خيرية وارى مئات الحالات التي يتقطع لها القلب ولا نملك القدرة على مساعدتهم الا بالشيء البسيط اليسير الذي لا يكفيهم لقوت يوم نرجوا من حضرتكم الدعاء لنا بالتوفيق لمساعدة هذه الاسرة ومد يد العون لها
11- دمعة من دم
أبو مارية الصغرى - الإمارات 06-07-2008 12:22 AM
أحسن الله مثوبتك يا سيدتي وزوجك وجميع من ساندك
لك مني كل الاحترام والتقدير , فواللذي لا إله غيره لقد أجريت عبرتي على خدي التي طالما أحاول أن لا تسقط أمام ولدي الصغيرين , أنا يا سيدتي خطيب جمعة لا أعرف بفضل الله تعالى أني اعتليت المنبر ـ منذ ثمانية عشر عاماً ـ أني تركت ولو مرة واحدة الدعاء لمن يقتلون لنحيا , ويسهرون لننام , ويجوعون دوننا ويتألمون علينا . أسأل الله أن يحفظهم وأن ينصرهم وأن يرزقنا ما رزقهم من ثبات وقوة وصبر وعزيمة وحب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم . مما قلت قبل سنوات يوم سقطت براءة محمد الدرة جسداً وضجت في الآذان صيحة :
لا تقل مات الصغير إنه سر الولادة
بوركت أم تقد كل طفل للشهادة
10- غاليتنا استاذة/ اروى الغلايني
عبيرالعسيري - السعودية 05-07-2008 06:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مجتمعنا العربي بحاجة ماسة الى من ينتشلهم من براثين الطغاة العابثين ويكون ذلك بتكاتفنا واجتماعنا على الحق ومساعدة بعضنا البعض والبعد عن التناحر والتباغض ونكون كالجسد الواحد .
9- اخوات الرجال انتن
ام عبد العزيز - مسلمه 05-07-2008 02:22 PM
بارك الله فيكم وبأمثالكم ..والله يا اختي اني بكيت من حالنا وما النا اليه اسال الله العظيم ان يثيتناعلى ديننا الذي هو نعمة عظيمة من الله اشد على اياديكم واهنئكم بعظيم ما فعلتموه عند الله جزاكم الله خير الجزا ءوقواكم على فعل الخير واسال الله ان يهبني ما اوتيت من شجاعة وصبر وبارك الله لكي في ابنائك..
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب