• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الأسرة في الإسلام (1)

إسلام عبدالتواب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/1/2009 ميلادي - 2/2/1430 هجري

الزيارات: 31479

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الأسرة في الإسلام
(1) مظاهر الانهيار الأسري في مجتمعات ما قبل الإسلام
عمَّ الفساد والانهيار حياةَ الممالك التي وُجِدَت قبل الإسلام والتشريع، حتى تحوَّل البشر إلى بهائِمَ من حيثُ الأخلاقُ المنحطَّة، ممَّا جعل مَجيء الرَّسول الإسلامي ضرورةً لإنقاذ البشريَّة.

ولم تكُن مظاهر الانْهِيار الحضاري الذي ضرب حضاراتِ ما قبل الإسلام لتقتصِر على جانب دون آخر؛ ومن ثَمَّ فقد شملت جميع الجوانب، وقد أصاب الأسرة منها جانبٌ كبير، ومن هذه المظاهر الخطيرة التي دمَّرت بنيان الأسرة في تلك المجتمعات:

1- ظلم المرأة وإهانتها:
لا شكَّ أنَّ مكانة المرأة في الأسرة مكانةٌ عظيمة، ولكنَّ الجاهليَّات القديمة سلبتْها حقوقها، وأهانتْ كرامتَها التي كرَّمها الله بها؛ فكانت المرأة تُستَخدم في أحطِّ الأعمال – كالدعارة – حتَّى إنه كان هناك أشكالٌ من الدعارة يعدُّونها من الزَّواج؛ فقد قالت السيدة عائشة - رضي الله عنها -: "إنَّ النكاح في الجاهليَّة كان على أربعة أنحاء، فنكاح منها نكاح الناس اليوم، يخطب الرجُل إلى الرجل وليَّته أو بنتَه فيصدقها ثم ينكحها، والنكاح الآخَر كان الرجل يقول لامرأته إذا طهرت من طمثها: أرسلي إلى فلان، فاستبضعي منه، ويعتزلُها زوجُها ولا يمسُّها أبدًا حتَّى يتبيَّن حملُها من ذلك الرجُل الذي تستبضع منه، فإذا تبيَّن حملها أصابَها زوجُها إذا أحبَّ، وإنَّما يفعل ذلك رغبةً في نجابة الولد، فكان هذا النِّكاح نكاح الاستِبْضاع، ونكاح آخر يَجتمع الرَّهْطُ ما دون العشَرة فيدخلون على المرأة، كلُّهم يُصيبُها، فإذا حملت ووضعتْ ومَرَّ عليها ليالٍ بعد أن تضع حملَها أرسلت إليهم، فلم يستطع رجلٌ منهم أن يمتنِع، حتَّى يجتمعوا عندها، تقول لهم: قد عرفتم الذي كان من أمرِكم وقد ولدت فهو ابنك يا فلان، تسمِّي مَن أحبَّت باسمه، فيلحق به ولدُها، ولا يستطيع أن يَمتنع منه الرجل، ونكاح رابع: يَجتمع النَّاس كثيرًا فيدخلون على المرأة لا تَمتنع ممَّن جاءها، وهن البغايا كن ينصبن على أبوابِهنَّ رايات تكون علمًا، فمَن أرادهنَّ دخل عليهنَّ، فإذا حملت إحداهنَّ ووضعت حملَها، جمعوا لها ودعوا لها القافة، ثم ألحقوا ولدها بالذي لا يرون، فالتاطه ودُعِيَ ابنه لا يمتنع من ذلك".

ولم يكن العرب وحدَهم يحتقِرون المرأة ويغبنونَها ويهضِمون حقَّها؛ بل كان العالم كلُّه من حولِهم يستضْعِفُها، وبنظرةٍ إلى أوضاع المرأة في العالم القديم عند غير العرب نرى ذلك جليًّا؛ فمن ذلك:

مركز المرأة في المجتمع الهندي: وقد نزلت النساء في هذا المجتمع منزلة الإماء، وكان الرجل قد يخسر امرأتَه في القمار، وكان في بعض الأحيان للمرأة عدَّة أزواج، فإذا مات زوجُها صارت كالموءودة لا تتزوَّج، وتصير هدفَ الإهانات والتجريح، وكانت أَمَةَ بيت زوجها المتوفى وخادمَ الأحْماء، وقد تحرق نفسها على إثْر وفاة زوجِها؛ تفاديًا من عذاب الحياة وشقاء الدنيا.

وعند اليونان: كان اليونانيُّون ينظرون إلى المرأة على أنَّها شيطان، وأنَّها بعيدةٌ عن رحمة الله؛ لأنَّها هي التي تحمل ذنبَ حوَّاء، وهي محرومةٌ عندهم من حقِّ الإرْث من أقاربِها، وكذلك محرومةٌ من كافَّة حقوقِها المدنيَّة؛ بسبب اعتبارِهم لها شيطانًا.

وعند الرومان: لم تكُن القسوة مع العبيد والفُقراء فقط؛ بل وصلت - وبقوة - إلى المرأة الرومانيَّة ذاتِها، ففي روميَّة اجتمع مجمع كبير بَحَث في شؤون المرأة، فقرَّر بعد عدَّة اجتماعات أنَّ المرأة كائنٌ لا نفس له، وأنَّها لِهذا لن ترِث الحياة الأخرويَّة، وأنها رجس، ويجب ألا تأكُل اللَّحم وألا تضحك، ومنعوها من الكلام حتَّى وضعوا على فمِها قُفلاً من الحديد، فكانت المرأة من أعلى الأُسر وأدْناها تروح وتغدو في الطَّريق أو في دارِها وعلى فمِها قُفلٌ.

وفي قانون حمورابي: تُعتبر المرأة كالحيوان من حيثُ مكانتُها الاجتماعيَّة، لا تختلف عنه في شيء، وفي ذلك القانون أنَّ مَن قتل امرأة يُلْزَم بتقديم امرأةٍ عوضًا عنها إلى وليِّها، أو يدفع قيمتَها.

وعند اليهود: يُنظَر إلى المرأة في الدِّيانة اليهوديَّة على أنَّها شرٌّ ولعنة يَجب الابتِعاد عنها، ولا تؤتَمن على سر، وهي أشدُّ من الموت، وقد وُصفت المرأةُ في التوراة المحرَّفة على هذا النحو: "درتُ أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ولأطلب حكمةً وعقلاً، ولأعرف الشرَّ أنَّه جهالة، والحماقة أنَّها جنون، فوجدتُ أَمَرَّ من الموت المرأة التي هي شِباكٌ، وقلبها شِراك، ويداها قيود".

وعند النصارى: لا يختلِف حال المرأةِ في النَّصرانيَّة عن حالِها في الأُمم السابقة، وقد وردت بعضُ النصوص التي تحذِّر منها، ومن أهمِّها:
- قول القديس تونوليان: "إنَّها مدخل الشَّيطان إلى نفس الإنسان، ناقضة لنواميس الله".
- وقول القديس سوستام: "إنَّها شرٌّ لابدَّ منه، وآفةٌ مرغوبٌ فيها، وخطرٌ على الأسرة والبيت، ومُصيبة مطليَّة مموَّهة".

2- الانحلال الجنسي ونكاح المحارم:
وقد عمَّ ذلك البلاء العالم القديم، إلاَّ أنَّه كان في فارس أشدَّ، فقد كان أساس الأخلاق متزعزعًا مضطربًا، فقد ظهرت دعوة مزدك الذي ولد 487م، ودعا إلى الإباحيَّة والشيوعيَّة الجنسيَّة؛ قال الشهرستاني: "أحلَّ النساء، وأباح الأموال، وجعل الناس شركةً فيها كاشتِراكهم في الماء والنَّار والكلأ".

وحظيتْ هذه الدعوة بموافقة الشبَّان والأغنِياء والمتْرفين، وصادفت من قلوبِهم هوى، وسعِدت كذلك بِحماية البلاط، فأخذ قباذ يناصرها، ونشط في نشْرِها وتأييدها، حتَّى انغمستْ الإمبراطوريَّة الفارسيَّة بتأثيرِها في الفوضى الخُلقيَّة وطغيان الشهوات؛ قال الطبري: "افترص السَّفلة ذلك واغتنموا، وكاتفوا مزدك وأصحابَه وشايعوهم، فابتلي النَّاس بهم وقوِي أمرُهم، حتَّى كانوا يدخلون على الرجُل في داره، فيغلِبونه على منزله ونِسائه وأمواله، لا يستطيع الامتِناع منهم، وحملوا قباذ على تزْيين ذلك وتوعَّدوه بخلْعِه، فلَم يلبثوا إلا قليلاً حتَّى صاروا لا يعرف الرجُل ولدَه، ولا المولودُ أباه، ولا يملك شيئًا ممَّا يتَّسع به... إلى أن قال: ولم يزل قباذ من خيار ملوكِهم حتَّى حمله مزدك على ما حملَه عليه، فانتشرت الأطراف وفسدت الثُّغور.

وفوق ذلك عرَف الفرس نكاح المحارم، وهو الأمر الذي حرَّمه جميع الأديان السماويَّة، والطباع الإنسانيَّة السويَّة، وقد انتشرت تلك الرَّذيلة لديْهم، حتَّى صارتْ أمرًا مألوفًا لا يُستَغْرَب، حتَّى إنَّ يزدجرد الثاني الذي حكم في أواخر القرْن الخامس الميلادي تزوَّج بنتَه ثمَّ قتلها، وإنَّ بهرام جوبين الذي تملَّك في القرْن السَّادس كان متزوِّجًا بأخته.

يقول البروفسور أرتهر كرستن سين، أستاذ الألسنة الشرقيَّة في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك، المتخصِّص في تاريخ إيران في كتابه "إيران في عهد السَّاسانيين": "إنَّ المؤرخين المعاصرين للعهد الساساني مثل جاتهياس وغيره، يصدِّقون بوجود عادة زواج الإيرانيين بالمحرَّمات، ويوجد في تاريخ العهد السَّاساني أمثلة لهذا الزَّواج، فقد تزوَّج بهرام جوبين، وتزوَّج جشتسب قبل أن يتنصَّر بالمحرَّمات، ولم يكن يعدُّ هذا الزَّواج معصية عند الإيرانيِّين؛ بل كان عملاً صالحًا يتقرَّبون به إلى الله، ولعلَّ الرحَّالة الصيني (هوئن سوئنج) أشار إلى هذا الزَّواج بقولِه: إن الإيرانيِّين يتزوَّجون من غير استثناء".

الصراع بين الأقارب على المُلْك:
من المعلوم أنَّ للمُلك سطوةً على النفوس، تدفع صاحبه أحيانًا إلى ارتكاب بعض الآثام والشرور، أمَّا أن يصل الأمر للقتل، فذاك إثم عظيم، ولكنَّ الأوضاع الجاهليَّة التي سبقت الإسلام، ودمَّرت الأسرة، وهدَّت بنيانَها - جعلت الأمر يصِل إلى أقبح من ذلك؛ إذ وصل إلى صراع الأقارب بعضِهم بعضًا، وقَتْل بعضِهم بعضًا، كما حدث من عمرو بن تبان وقتله لأخيه حسَّان ملك اليمن ليحصل على مُلكه؛ كما جاء في "سيرة ابن هشام"، الذي قال: لمَّا ملك حسَّان بن تبان أسعد أبي كرب سار بأهل اليمن يريد أن يطأَ بهم أرض العرب وأرض الأعاجم، حتى إذا كانوا ببعض أرض العراق كرهت حمير وقبائل اليمن المسيرَ معه، وأرادوا الرَّجعة إلى بلادِهم وأهلهم، فكلَّموا أخًا له يُقال له عمرو وكان معه في جيشه، فقالوا له: اقتل أخاك حسَّان ونملِّكُك عليْنا، وترجع بنا إلى بلادنا، فأجابَهم، ففعل ثم قتل عمرو أخاه حسَّان ورجع بمن معه إلى اليمن.

وهكذا استحلَّ الأخ دمَ أخيه، وهانت عليه القرابة والرَّحم!!

وقد بلغ انحلال عُرى الأسرة، وأواصر القرابة أكثر من ذلك؛ إذْ بلغ الأمر قتل الابنِ لأبيه، كما حدث من شيرويه بن كسرى بعد أن أرسل الرَّسول كتابَه إلى أبيه يدعوه إلى الإسلام، وكان السبب الذي تعلَّل به الابنُ لارتكاب جريمتِه هو كما قال: "إني قد قتلتُ كسرى، ولم أقتلْه إلا غضبًا لفارس؛ لما كان استحلَّ من قتْل أشرافِهم وتَجميرهم في ثغورهم".

إذن؛ كانت أواصِر القربى قد هانتْ على أهل الجاهليَّة قبل الإسلام على اختِلاف مِللِهم وأوطانهم وطباعهم، وكان لزامًا أن يأتي الإسلام ليُعيد لتلك الروابط قوَّتَها، ولتلك الأواصر مكانتَها واحترامها.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بعض مما قدمته الرسالة النبوية للمرأة
  • المرأة في الحضارة الغربية جنس ثالث في طريقه إلى الظهور
  • المرأةُ بين إنصاف الإسلام وإجحاف الغرب
  • المرأة بين ظلم الجاهلية والعدالة الإسلامية
  • الأسرة في الجاهلية والإسلام
  • الأسرة في الإسلام (2)
  • الأسرة في الإسلام (3)
  • الأسرة المسلمة نواة مجتمعها
  • مآل الأسرة المسلمة في الآخرة
  • حقوق الأسرة في الفقه الإسلامي (1)
  • حقوق الأسرة في الفقه الإسلامي (2)
  • حصن البيت المسلم
  • الزوجة والانشغالات الدعوية
  • الأسرة في الإسلام وقاية من الخَلَل الاجتماعي
  • الأسرة والزواج (1)
  • الأسرة في الإسلام
  • يوم الأسرة العربية ( خطبة )
  • الخطة المالية للأسرة
  • الأسرة بين المفهوم الإسلامي والغربي (خطبة)
  • هكذا كان حال الأسر في ذلك الزمان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الأسرة السعيدة بين الواقع والمأمول (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة فقه الأسرة: الخطبة (1) أسس بناء الأسرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور الأسرة في علاج وتدريب الطفل المعاق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأسرة ومقومات البيت المسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فوائد تربوية لمائدة طعام الأسرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشاهد التكريم للأسرة يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسرار الأسرة والزواج من ناحية فقهية(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • أسباب الفشل في بناء الأسر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ‏ آداب وأخلاق يجب مراعاتها في الأسرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أسباب الخلافات الأسرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
5- شكر
basma - algeri 19-04-2009 11:29 PM

شكرا على هذا الموضوع المهم والمفيد

4- نشكرك
نصر الاسلام - جمهورية مصر العربية 21-02-2009 03:59 PM
لقد اعتنى الإسلام بالأسرة منذ بدء تكوينها فوضع الأسس والقواعد التي يعتلي عليها البناء الشامخ القوي الذي لا يهتز أمام رياح المشاكل وعواصف الأزمات .
فجعل الدين هو الأساس الأول في اختيار شريك وشريكة الحياة .
قال صلى الله عليه وسلم : [ تنكح المرأة لأربع : لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فاظفر بذات ا لدين تربت يداك ] رواه البخاري
3- إلى الأخت الناصحة
إسلام عبد التواب - مصر 12-02-2009 04:13 AM

الأخت الناصحة جزاكم الله خيرًا على تعليقك، وهذا هو ما فعلته في المقال الذي أرسلته بالفعل، ولكنني لا أدري لماذا لم ينشر الموقع المصادر، وها هي كما وردت في المقال الأصلي:
البخاري، محمد بن إسماعيل أبو عبد الله الجعفي: الجامع الصحيح المختصر، تحقيق مصطفى ديب البُغَا، دار ابن كثير، اليمامة - بيروت، الطبعة الثالثة، 1407 – 1987: كتاب النكاح: باب لا نكاح إلا بولي (4834)، أبو داود، سليمان بن الأشعث السجستاني الأزدي: سنن أبي داود، تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد، دار الفكر: (2272)، الدارقطني، علي بن عمر أبو الحسن البغدادي: سنن الدارقطني، تحقيق السيد عبد الله هاشم يماني المدني، دار المعرفة - بيروت، 1386 – 1966م.: 3/216.
أبو الحسن علي الحسني الندوي: ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين، مكتبة السنة - القاهرة 1410هـ - 1990.، ص49 بتصرف.
شلبي: مقارنة الأديان 2/ 188، عفيف طيارة: روح الدين الإسلامي ص271.
سِفر الجامعة: الإصحاح السابع، الفقرتان: 25، 26.
محمد بن عبد الكريم بن أبي بكر أحمد الشهرستاني: الملل والنحل، دار المعرفة - بيروت، 1404، تحقيق: محمد سيد كيلاني، 1/ 86.
الطبري، محمد بن جرير أبو جعفر: تاريخ الأمم والملوك، دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة الأولى، 1407هـ.: 2/ 88.
المصدر السابق .
Historian's history of the world v.8. p. 84
الطبري: تاريخ الأمم والملوك 3/138.
إيران في عهد الساسانيين، ترجمة الدكتور محمد إقبال من الفرنسية إلى الأردية ص439.
إيران في عهد الساسانيين ص430.
ابن هشام، أبو محمد عبد الملك المعافري (ت213هـ): السيرة النبوية، تحقيق محمد فهمي السرجاني، المكتبة التوفيقية – القاهرة. 1 /141-142.
الطبري: تاريخ الأمم والملوك (3/91،90)، ابن كثير، الحافظ أبى الفداء إسماعيل: السيرة النبوية، تحقيق مصطفى عبد الواحد، دار المعرفة، بيروت – لبنان، 1396هـ - 1971م. 3/510-508

 

تعليق الألوكة:

مع كل الحب والاحترام للكاتب الكريم:

بعد البحث ومراجعة البريد الوارد من الكاتب سلمه الله تبيّن أنه قد وصلتنا المادة بتاريخ 14/12/2008م بدون ذكر للمصادر... نرجو من الكاتب حفظه الله التأكّدر مع الشّكر...

2- نصيحة
ناصحة - السعودية 08-02-2009 12:13 PM
ليتك أرجعت الكثير من الكلام لمرجعه: (ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين), ونسبته لباحثه وكاتبه: ( الحسن الندوي )؛ فإنه أكمل وأعدل.

وفقني الله وإياك والمسلمين لكل خير
1- بالتوفيق
العربي - مصر 05-02-2009 04:22 PM
موضوع الاهتمام بالاسرة من الموضوعات الهامة وذلك من اجل التنشئة السليمة للاطفال والمعاملة الحسنة
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب