• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

المرآة لا تفرق بين قرابة وغيرها

المرآة لا تفرق بين قرابة وغيرها
د. محمود عبدالجليل روزن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/9/2014 ميلادي - 13/11/1435 هجري

الزيارات: 4670

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المرآةُ لا تفرِّق بين قرابةٍ وغيرها


لا محاباةَ عند المرآة لمن صقلها ولا لمن اشتراها واقتناها، إذ الكلُّ أمامها سواءٌ، والمؤمن الصادق كذلك، لا تأخذه في الله لومة لائمٍ، يُناصح القريب والغريب إذ إنَّ المؤمنين إخوة بالمعنى الواسع لا أخوة الدم والنسب ولكن أخوة العقيدة.

 

ولو وقف أمامه من هو على غير دينه مستنصحًا فلن يعدم عنده النصيحة، بل ربَّما يكون أحوج لها، وانظر إلى أنبياء الله نوح عليه السلام يقول: ﴿ وَلَا يَنْفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ إِنْ كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [هود: 34]. وصالح عليه السلام يقول: ﴿ فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَةَ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ وَلَكِنْ لَا تُحِبُّونَ النَّاصِحِينَ ﴾ [الأعراف: 79]، وشعيب عليه السلام يقول: ﴿ فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَاقَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ لَكُمْ فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ ﴾ [الأعراف: 93].

 

وهؤلاء الأقوام المُخاطبون المدعون كفَّارٌ، بل معاندون يسومون هؤلاء الأنبياء سوء العذاب، وهكذا حالُ كلِّ نبيٍّ ومُصلحٍ وداعيةٍ.

 

فليكنْ نُصحكَ للكلِّ، ولا تُحابِ على الحقِّ؛ ولا يكن لكَ ميزانان أحدهما للصديق القريب، والآخر للبعيد الغريب، فإن الله توعَّد بالويل الـمُطفِّفين، فما ظنُّكَ بالغشَّاشين؟!



• المرآة قد يحملها المرء معه في حقيبته، ولكنه يختلي - غالبًا - للنظر فيها.

فهي خفيفةُ المحمل، قريبة المدخل، سهلة التناوُلِ، لا تفضح، وإنَّ لكَ فيها لعبرةً، فخُذْها وعضَّ عليها بالنواجذ.

 

• المرايا المتشظية.

إذ هي مصقولةٌ لامعةٌ شامخةٌ، تُضاهي أجمل اللوحات الحداثية، بفراغها الموحي، هنا يُصيبها ما يؤدي لتشظيها فإذا بها على الأرض عشراتٍ من المرايا، تعمل كل واحدة منها على الصورة عمل المجموع، تقسم الوجه مئات الوجوه، وتؤدي مهمتها كاملةً، غير أنَّ حالة من الفوضى الشعورية تعتري من ينظر فيها.

 

إنها ناقدةٌ وإن تشظَّت؛ ولكنها الفوضويةُ التي تعتريكَ وأنت تنظر في مئات الأوجه الغريبة التي تطالعكَ لما يُفترض أنه وجهك أنت!

 

ذاكَ وجهُكَ فعلًا وتلك حقيقتكَ، ولكن ماذا تنتظرُ إذ صار الكلُّ أجزاءً مبعثرةً يُصر كلُّ منها على القيام بواجبه؟

 

إنَّ هذا - ولا شكَّ - محمودٌ؛ ولكن ثمة حالات يحسن فيها أن نصمت قليلًا حتى لا نصاب بانعدام الوزن والكدّ الذِّهنيّ، إن كان الكلُّ يتكلُّم فمن يسمع إذًا؟!

 

راقبْ حالات انفلاتٍ ما بعد الكبْت؛ إنها أحسنُ تعبير عن الفوضى الشعورية: الكلُّ يتحدث، الكلُّ يُحلل، الكل ناقدٌ خبيرٌ، الكل ناصحٌ أمينٌ، الكلُّ يفهم خبايا الأمور وخفايا الصدور، والحق - ولا شكَّ - في بعض ما يُقال، ولكنَّ كثير الهراء يطغى على قليل الجدّ، ولا وقت للمُتلمسّ النصيحةَ في تلك الدروب العميقة ليُوازن ويُرجِّحَ ويختار. ساعتها يمكن أن يكون الهروبُ حلًّا، ويمكن أن تكون تغطية الوجه حلًا آخر، ولكنَّ ثمة حلًا لا بأس به على الإطلاق؛ يمكنك أن تصابر وترابط محاولًا جمع الشظايا وعازلًا ما لم يعد صالحًا لأداء مهمته كمرآةٍ - ولاحظ أنَّه يمكن الاستفادة منه أو إعادة تدويره بسهولة إن توفرت الرغبة الصادقة - ولكن تركه مهشمًا على الأرض لا تؤمَنُ معه الإصابةُ التي قد تكون فادحة أو قاتلة.

 

أنصحُكَ: إن وجدتَ نفسكَ في حالٍ كهذه؛ انتقِ شظية صالحة تتوسَّم فيها الاضطلاع بمهمة المجموع الصحيح، واستمع إليها، فإنك - لابد - حاصلٌ على خيرٍ بإذن الله.

 

• بعض مرآة!

ومن هذا الشظايا تنتقي كسرةً صالحةً تواصل ما انطبعت عليه أمُّها، والعرقُ دسَّاسٌ، فلا تحتقرْها لشكلها، ولا ترهبها لحدَّة حوافِّها، ولا تردَّ عليها نُصحَها لضآلة شأنها، وقد قيل: لا تحتقر الرأي الجزيل من الرجل الحقير، فإنَّ الدرة لا يُستهان بها لهوان غائصها.

 

وقد قَبِلَ سليمان عليه السلام من الهدهد، ولم يتكبَّر أن قال له: ﴿ فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ ﴾ [النمل:22]، مع العلم أنَّ في جنوده من كان يستطيع الذهاب إلى موضع بلقيس في طرفة عين، واستمع النبيُّ صلى الله عليه وسلم لرأي أصحابه مِرارًا في أدقِّ المسائل الحربية وأخطرها، بل ويقبل الحق حتى من أعدائه؛ فعن قتيلة: أن يهوديًا أتى للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنكم تشركون؛ تقولون: ما شاء الله وشئت، وتقولون: والكعبة. فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم إذا أرادوا أن يحلفوا أن يقولوا: ورب الكعبة، وأن يقولوا: ما شاء الله ثم شئت[1].

 

وعن الطفيل ابن سخبرة أخي عائشة لأمها، أنَّه رأى فيما يرى النائم كأنه مرَّ برهطٍ من اليهود فقال: من أنتم؟ قالوا: نحن اليهود؟ قال: إنكم أنتم القوم لولا أنكم تزعمون أن عزيرًا ابن الله، فقالت اليهود: وأنتم القوم؛ لولا أنكم تقولون: ما شاء الله وشاء محمد! ثم مرَّ برهطٍ من النصارى فقال: مَن أنتم؟ قالوا: نحن النصارى. فقال: إنكم أنتم القوم لولا أنكم تقولون: المسيح ابن الله. قالوا: وإنكم أنتم القوم لولا أنكم تقولون: ما شاء الله وما شاء محمد! فلما أصبح أخبر بها من أخبر، ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال: «هل أخبرت بها أحدًا؟» قال: نعم. فلما صلوا خطبهم صلى الله عليه وسلم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: «إنَّ طفيلًا رأى رؤيا فأخبر بها مَنْ أخبر منكم، وإنكم كنتم تقولون كلمة كان يمنعني الحياء منكم أن أنهاكم عنها، قال: لا تقولوا: ما شاء الله، وما شاء محمد»[2].

 

فلم يتكبَّر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقبل ممَّن جاءه برؤيا ما دام فيها شيءٌ من الحقِّ. وأقرَّ النبي صلى الله عليه وسلم قول الشيطان لأبي هريرة في شأن آية الكرسي إذ قال له: إذا أويت إلى فراشكَ فاقرأ آية الكرسيّ؛ لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبحَ. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «صدقك وهو كذوب»[3].

 

وعن ابن مسعودٍ رضي الله عنه : «مَن جاءك بالحق فاقبل منه وإن كان بعيدًا بغيضًا، ومَنْ جاءك بالباطل فاردد عليه وإن كان حبيبًا قريبًا»[4].

 

نعم؛ فالحق يستمدُّ قوته ونصاعته من أنَّه الحق، لا من مكانةِ مَنْ جاءَ به ومنزلته، فإن جاءَ المكينُ بالباطل ردَّ عليه باطله، وإن جاء الوضيع بالحقِّ فماذا بعد الحق إلا الضلال؟

 

والناصحُ الحقُّ يعلمُ أنَّ حجمه بحجم ما جاء به من حقٍّ، لا ببسطةٍ في الجسم أو سَعَةٍ من المال، أو حظٍّ من الجاه والشُّهرة عظيمٍ، فلا يعيق نفسه بما يحسبُه النَّاس ضعَةً، فإنَّ أوضع الضعة ألا يعرِفَ المرء شَرَفَ ما يحملُ.

 

• في بعض الأوقات؛ اجعل مرآتكَ محدَّبة أو مُقعَّرةً:

نعم؛ متفقون أنَّ الأصل أن يُحمل المطلق على الأصل، فالمرآة يجب أن تكون مستوية لا تبالغ فتهوِّل العيب أو ترفع من شأن الشَّينِ، ولا تهوِّن فتحقِّر من تستقلّ، أو تنتقص من جهد المُقلّ. ولكننا في بعض الأحيان نحتاج المرآة التي تُصغِّر لنا الكبير ليتسنى أن نرى الموقف بوضوح، كعين الصقر الـمُترفِّع ترى منظرًا أوسعَ، أو كالسائقِ يكفيه ما دلَّ على مكانِه، وربَّما احتجتَ أن تُركز همَّكَ على دقيقةٍ لتُجلِّيَها إذ في تجليتها رِوَاء الصُّدُورِ، وشِفاء الصُّدُورِ.

 

• وعلى كلٍّ: افتح عينيك وأنت تنظر للمرآة!

الإسلام يأمرُ بالتفكُّر والتعقُّل ويدعو للتفطُّن، ويُزري على الـمُقلِّدةِ، ويحطُّ عليهم بما لا مزيدَ عليه، أما في غيره؛ فتلك العبارة المشهورة: اعتقد وأنت أعمى.

 

وداخل الإسلامِ قد انحرَفَتْ بعض الفِرَقِ عن سبيل الجماعة يومَ جعلت أوَّلَ وصاياها لقُصَّادها: "كن بين يدي الشيخ كالميت بين يدي المغسل" فأنتجت قطعانًا من الماشية تُجرُّ من رَسنٍ، وإن دُعِيَتْ إلى وثنٍ!

 

فافتح قلبَكَ الذي في صدرِكَ ترَ النصيحةَ فكرةً في قلب مُحبِّيكَ، وافتحْ عين عقلِك ترى النَّصيحةَ مَجازًا سِيقَ مَساقًا دقيقًا، وافتح عينيكَ التي في رأسك ترى الإشارة، وافتح أذنيكَ تسمع دبيب العبارة، وإلا فالضجيج كم أصمَّ اللّجوج.

 

وكم لابسٍ ثوبَ نُصحٍ لم يجئْ إلا بالذَّبحِ والقُبحِ، وكم مُستأمنٍ كانَ فخانَ، ولستَ أولَّ مَنْ قَتَلَ الدُّخَانُ!

 

واعتبر بأبيك وأمِّكَ جاءهما العدُّوُ: ﴿ قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 121]، وما هو إلا ألدُّ أعداء النَّاصحينَ في كلِّ طِينٍ وحين.

 

• وختامًا: مرآتي العزيزة؛ لقد نصحتِ فأوفيتِ.

إنَّ من أجمل المعاني التي نستفيدها من المرآةِ؛ أنَّها تُبلِّغُ ثمَّ هو البلاغ فحسب؛ كم مرةٍ كان ينظرُ فيها الناظر بلا مبالاةٍ قاتلةٍ، لم تتململ، ولم تنسحب غاضبةً، ولم ترفع صوتها بالسباب: ذاك الـمُعجبُ المدلُّ لا يرى عيبًا ما هو عيبٌ، لا يرى ولا يُريد أن يرى!

 

بالطبع ما كان ذلك، ولن يكونَ. وإنَّ الداعي على منهاج النُّبوة وسطيٌّ بين طرفين: طرفٍ لا يكتفي بالدعوةِ؛ وإنَّما يظنُّ أنَّه ما دام دعا فلابدَّ أن يهتدي الناسُ، فكأنَّه يُترجم عن صاحب المثل العاميّ السائر: مُغسِّلٌ وضامِنُ جنَّةٍ!

 

أمَّا الدُّعاة القابعونَ على الطرف الآخر؛ فهم أولئك الذين يتهاونون في البلاغ لأهونِ سببٍ.

 

لكنَّكِ أيتها الصامتُ النُّصوحُ؛ وفيِّتِ النصيحة، ليهتديَ مَنِ اهتدى، ومَن ضلَّ فعلى نفسه.



[1] رواه أحمد والنسائي والحاكم والبيهقي وصححه الألباني في الصحيحة (ح136).

[2] انظر: السلسلة الصحيحة (ح 137).

[3] رواه البخاري.

[4] حلية الأولياء.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وجه المرآة والغبار
  • المرآة يمكنها أن تضيء مدينة بأسرها .. فقط إن وجهت بالشكل المناسب
  • المرآة يرى بها الميزة والعيب
  • المرآة لا تغش وإنما تظهر الحقيقة مجردة
  • بين مرآتين: المطرقة والسندان

مختارات من الشبكة

  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لا يجمع بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لا يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها".(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • عورة المرأة المسلمة بالنسبة إلى المرأة الكافرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة رؤية تأصيلية شرعية لتحديات تعليم المرأة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • في اليوم العالمي للمرأة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من أقوال السلف في المرأة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأصول الشرعية للعلاقات بين المسلمين وغيرهم في المجتمعات غير المسلمة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج حديث: ((‌لا ‌تزوج ‌المرأة ‌المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها)) وبيان أقوال أهل العلم فيه(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب