• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

احذروا مدارس النصارى

احذروا مدارس النصارى
نصر بن إبراهيم بركات

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/5/2013 ميلادي - 17/7/1434 هجري

الزيارات: 8091

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

احذروا مدارس النصارى


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسوله ومصطفاه، وبعد:

فرغم مُضِيّ أكثر من ربع قرن على يوم دخولي المدرسة الابتدائية، إلا أنني لا زلت أذكر هذه اللحظة بوضوح شديد، وكأنها حدثت البارحة فحسب.

 

لقد كانت المرة الأولى التي أرى فيها فصلاً دراسيًّا، إلا أن المدرسة بفصولها وأولادها لم تَلفِت انتباهي، ولم تُثِر اهتمامي، وإنما كان اللافت لي هو هذه المعلمة "المحجَّبة"، الحنون التي أحببتها جدًّا، ولا أزال.

 

لا زلت أذكرها قريبةً مني، تعلّمني كيف أستعمل القلم الرصاص في كتابة الكلمات قبل أن أتمكن - بعدُ - من كتابة الجمل.

 

ولا زلت أذكر صورتها تسوِّي لي ثيابي بعد فاصل طويل من اللعب والمرح، وتعلّمني ألا أبادر بأكل شطائري "السندوتش" من أسفل؛ طلبًا للإدام "الغموس" قبل الخبز!

 

اللهم احفظها حيةً، وارحمها ميتةً، وبارك لها في أهلها وذريتها، آمين!

 

لا زلت أذكرها وغيرها من المدرسين الأفاضل الذين كانوا يحرصون على اصطحابنا - في وقت "الفسحة" - إلى المسجد؛ حيث نتعلم الوضوء والصلاة، ونتعلم أن الولد الصالح هو ذلك الذي يحافظ على الصلاة متى نودي بها.

 

أكاد أجزم أن هذه المرحلة كانت - بعد توفيق الله عز وجل - سببًا في صمود فطرتي بعد ذلك أمام عواصف المسخ، ومحاولات التشويه التي تعرضت لها عبر مشاهد الأفلام والمسلسلات والأغاني، ورفاق السوء، وعبر المحاولات المستميتة لاستغلال فترة المراهقة والشباب، في تنكيس هذه الفطرة، وإبعادها عن طريق الإسلام العظيم، وإذكاء نار الشبهات والشهوات فيها، وإلهائها عن الغاية التي خلقت لها؛ فكل هذا لم يغيِّر من هذه الفطرة شيئًا يذكر، والفضل لله - عز وجل - أولاً وآخرًا، ثم لمعلمتي الحنون وإخوانها الأفاضل!

 

لم تنتهِ قصتي مع معلمتي بعدُ، كما لا ينتهي عجبي من بعض المسلمين الذين يدفعون أبناءهم في عمر الزهور إلى مدارس النصارى، يعلِّمونهم أمر دينهم ودنياهم؛ بحجة أن هذه المدارس أجود تعليمًا، أو أرقى مستوى، أو أحسن تأديبًا، أو غير ذلك!

 

يلتحق الطفل - غضًّا طريًّا ذا فطرة نقيّة - بهذه المدارس، فيطالع فيها - أول ما يطالع - صورة الرب المزعوم "يسوع"، وصورة "الصليب المبارك" الذي صُلِب عليه الرب كما يزعمون، وصورة "مارية" أم هذا الرب؛ ﴿ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا ﴾ [الكهف: 5].

 

ويرى الطفل في معلماته (الكافرات)، وفي مديرة المدرسة (القدِّيسة)، معاني الحب، والرحمة، والشفقة، التي يتعمدون إبداءها في أسمى معانيها، وربما زاد الأمر على ذلك بعض القصص المشوقة عن "قصة الرب يسوع، وكيف جاء إلى الحياة بعد أن أعجب الأب بحمار خدود الأم مارية، فتزوَّجها، وأنجبا هذا الابن الإله"، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا!

 

وهذه القصة ليست من نسج خيالي، كما قد يظن البعض؛ وإنما هي قصة ألقيت - بالفعل - على أسماع بعض أبناء المسلمين في إحدى هذه المدراس الدنسة!

 

فأجبني، بالله عليك:

أيُّ معاني الولاء والبراء، والحب في الله والبغض فيه، يبقى بعد ذلك في نفس هذا الطفل المجني عليه؟!

 

وأي قدرة على التمييز بين الحق والباطل، والهدى والضلال، تبقى بعد ذلك في نفس هذا المظلوم الصغير المجني عليه؟!

 

وهل يسهل بعد ذلك على هذا الطفل أن يعتقد أن معلمته هذه، إنما هي حطبٌ من حطب جهنم، إن ماتت على عقيدة التثليث؟!

 

وهل يسهل عليه بعد ذلك أن يدعوَها وأمثالها إلى الإسلام؛ لينقذها من النار؟!


وهل يسهل عليه بعد ذلك أن يَعِي معنى قوله -تعالى-: ﴿ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ﴾ [التوبة: 28]، وقوله -صلى الله عليه وسلم-: ((والذي نفس محمدٍ بيده، لا يسمع بي أحدٌ من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أُرسِلت به، إلا كان من أصحاب النار))؛ رواه مسلم؟!

 

وهل يُؤتَمن هؤلاءِ على دين أبنائنا، وعلى تعليمهم "عقيدة التوحيد"، والصلاة، وتلاوة القرآن؟!

 

فأي ذنب عظيم، وإثم كبير، وخطيئة عظمى، وجريمة كبرى، تلك التي يجنيها الوالد على ولده، بإلحاقه بإحدى هذه المدارس التنصيرية؟!

 

وصدق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ يقول: ((ما من مولود إلا يُولد على الفطرة، فأبواه يهوِّدانه، أو ينصِّرانه، أو يمجِّسانه))؛ متفق عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ضلالات النصارى في عباداتهم وشعائرهم
  • هل النصارى كفار أم أهل كتاب؟
  • اعتراضات النصارى على تطبيق الشريعة باطلة في دينهم
  • النصارى سلكوا طريق اليهود في تضييع كلمة الحق
  • الإيمان (أو الاعتقاد) عند العلماء النصارى
  • الإحسان إلى النصارى في عيدهم بين الحق والتضليل
  • حكم تعظيم أعياد النصارى
  • احذروا.. أبا عامر الفاسق!!

مختارات من الشبكة

  • بيان القرآن لانحرافات اليهود والنصارى والرد عليهم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحاق أطفال المسلمين في بلاد الغرب بمدارس النصارى(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • خطبة: احذروا أيها الآباء لا تخسروا أولادكم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا من الشهرة.. (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا الورع الكاذب والتدين المغشوش (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: احذروا من هذه المرأة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا العين فإن العين حق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا العطلة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • احذروا التساهل بالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا أهل الهذيان والبهتان الذين تركوا صحيح السنة وزعموا أنهم يأخذون بالقرآن(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- أحسنت
أبويوسف - مصر 01-08-2016 05:28 PM

مقال مهم جدا و أضف إلي ذلك التحذير من المدارس العلمانية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب